شماره‌ 2012‏‎ ‎‏‏،‏‎25 DEC 1999 دي‌ 1378 ، ‏‎ شنبه‌ 4‏‎
Front Page
National
International
Metropolitan
Accidents
Life
Metropolis
Business
Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
نكو‏‎ بس‌‏‎ است‌‏‎ خلقي‌‏‎ ترا‏‎

اختلاف‌‏‎ و‏‎ اتحاد‏‎

نكو‏‎ بس‌‏‎ است‌‏‎ خلقي‌‏‎ ترا‏‎


"مجيد‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎ (ص‌‏‎)محمد‏‎" مقاله‌‏‎ بر‏‎ نقدي‌‏‎
مسعود‏‎ ‎‏‏، آقاي‌‏‎"قرآن‌مجيد‏‎ در‏‎ (‎ص‌‏‎)‎ محمد‏‎" مقاله‌‏‎ نويسنده‌‏‎
معاتبات‌‏‎ بر‏‎ مروري‌‏‎ مقاله‌ ، ‏‎ پاياني‌‏‎ قسمت‌هاي‌‏‎ در‏‎ انصاري‌‏‎
سخت‌ترين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ !دارند‏‎ (ص‌‏‎)اكرم‌‏‎ پيامبر‏‎ به‌‏‎ متعال‌‏‎ خداوند‏‎
و‏‎ نموده‌‏‎ نقل‌‏‎ را‏‎ مكتوم‌‏‎ ام‌‏‎ ابن‌‏‎ قيس‌‏‎ بن‌‏‎ عمر‏‎ ماجراي‌‏‎ معاتبات‌ ، ‏‎
پيامبر‏‎ درباره‌‏‎ را‏‎ "..‎الاعمي‌‏‎ جاءه‌‏‎ ان‌‏‎ تولي‌‏‎ و‏‎ عبس‌‏‎"آيات‌‏‎
مرحوم‌‏‎.‎ندارد‏‎ صحت‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ دانسته‌اند‏‎ (ص‌‏‎)‎اكرم‌‏‎
كه‌‏‎ فرموده‌اند‏‎ فوق‌الذكر‏‎ آيات‌‏‎ درباره‌‏‎ طباطبايي‌‏‎ علامه‌‏‎
آيات‌‏‎ اين‌‏‎ اينكه‌‏‎ درباره‌‏‎ (‎‏‏1‏‎)سنت‌‏‎ اهل‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ رواياتي‌‏‎
در‏‎ روي‌‏‎ بخاطر‏‎ پيامبر‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎ (‎ص‌‏‎)پيامبر‏‎ درباره‌‏‎
الهي‌‏‎ عتاب‏‎ مورد‏‎ نابينا‏‎ مكتوم‌‏‎ ام‌‏‎ ابن‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ كشيدن‌‏‎ هم‌‏‎
.است‌‏‎ آمده‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ واقع‌‏‎
به‌‏‎ رواياتي‌‏‎ هم‌‏‎ شيعه‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎:‎مي‌فرمايند‏‎ سپس‌‏‎ علامه‌‏‎ مرحوم‌‏‎
ادامه‌‏‎ در‏‎ علامه‌‏‎ مرحوم‌‏‎ (‎‎‏‏2‏‎)دارد‏‎ اشاره‌‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎
كه‌‏‎ آمده‌‏‎ شيعه‌‏‎ روايات‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ بعضي‌‏‎ در‏‎ ولي‌‏‎:‎مي‌فرمايند‏‎
ابن‌ام‌‏‎ آمدن‌‏‎ از‏‎ او‏‎ و‏‎ بوده‌ ، ‏‎ جناب‏‎ آن‌‏‎ نزد‏‎ بني‌اميه‌‏‎ از‏‎ مردي‌‏‎
مرحوم‌‏‎.‎شد‏‎ نازل‌‏‎ او‏‎ عتاب‏‎ در‏‎ آيات‌ ، ‏‎ و‏‎ كشيد‏‎ درهم‌‏‎ چهره‌‏‎ مكتوم‌‏‎
ام‌‏‎ ابن‌‏‎ ملاقات‌‏‎ داستان‌‏‎ آوردن‌‏‎ ضمن‌‏‎ الميزان‌‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ علامه‌‏‎
(‎‏‏3‏‎)مجمع‌البيان‌‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎ (ص‌‏‎)‎خدا‏‎ رسول‌‏‎ با‏‎ نابينا‏‎ مكتوم‌‏‎
را‏‎ قصه‌‏‎ اين‌‏‎ (‎‏‏4‏‎)الدرالمنثور‏‎ تفسير‏‎ در‏‎ سيوطي‌‏‎":مي‌فرمايند‏‎
نقل‌‏‎ -‎اختلافي‌‏‎ مختصر‏‎ با‏‎ البته‌‏‎ - عباس‌‏‎ ابن‌‏‎ و‏‎ وانس‌‏‎ عايشه‌‏‎ از‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ خلاصه‌اي‌‏‎ كرده‌‏‎ نقل‌‏‎ مجمع‌البيان‌‏‎ صاحب‏‎ آنچه‌‏‎.‎كرده‌‏‎
روشني‌‏‎ دلالت‌‏‎ بحث‌‏‎ مورد‏‎ سوره‌‏‎ آيات‌‏‎ ليكن‌‏‎.‎است‌‏‎ مختلف‌‏‎ روايات‌‏‎
است‌‏‎ (‎ص‌‏‎)خدا‏‎ رسول‌‏‎ عتاب‏‎ مورد‏‎ شخص‌‏‎ از‏‎ مراد‏‎ اينكه‌‏‎ بر‏‎ ندارد‏‎
خبرنمي‌گذارد ، ‏‎ صاحب‏‎ روي‌‏‎ انگشت‌‏‎ و‏‎ خبري‌مي‌دهد‏‎ "صرفا‏‎ بلكه‌‏‎
بر‏‎ دارد‏‎ دلالت‌‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ شواهدي‌‏‎ آيات‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بالاتر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
صفت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎ چون‌‏‎ است‌ ، ‏‎ (ص‌‏‎)خدا‏‎ رسول‌‏‎ غير‏‎ منظور ، ‏‎ اينكه‌‏‎
كفار‏‎ با‏‎ حتي‌‏‎ جناب‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ (‎ص‌‏‎)خدا‏‎ رسول‌‏‎ صفات‌‏‎ از‏‎ عبوس‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ يافته‌ ، ‏‎ رشد‏‎ موءمنين‌‏‎ به‌‏‎ رسد‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ نمي‌كرده‌ ، ‏‎ عبوس‌‏‎
روايات‌‏‎ براين‌‏‎ عليه‌ ، ‏‎ رحمت‌الله‌‏‎ مرتضي‌‏‎ سيد‏‎ اشكال‌‏‎ بگذريم‌‏‎ كه‌‏‎
نبوده‌‏‎ (‎ص‌‏‎)خدا‏‎ رسول‌‏‎ اخلاق‌‏‎ از‏‎ "اصولا‏‎ مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ وارد‏‎
دست‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اغنيا‏‎ دل‌‏‎ كه‌‏‎ نداشته‌‏‎ سابقه‌‏‎ شريفش‌‏‎ حيات‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ و‏‎
آن‌‏‎ خلق‌‏‎ تعالي‌‏‎ خداي‌‏‎ آنكه‌‏‎ با‏‎ و‏‎.‎روبگرداند‏‎ فقرا‏‎ از‏‎ و‏‎ آورد‏‎
سوره‌‏‎ در‏‎ بحث‌ ، ‏‎ مورد‏‎ سوره‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ و‏‎ شمرده‌‏‎ عظيم‌‏‎ را‏‎ جناب‏‎
سوره‌هاي‌‏‎ نزول‌‏‎ ترتيب‏‎ در‏‎ وارده‌‏‎ روايات‌‏‎ اتفاق‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ (‎نون‌‏‎)
شده‌‏‎ نازل‌‏‎ "ربك‌‏‎ باسم‌‏‎ اقراء‏‎" سوره‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ مجيد ، ‏‎ قرآن‌‏‎
اول‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ تصور‏‎ چطور‏‎ ‎‏‏،‏‎"عظيم‌‏‎ خلق‌‏‎ لعلي‌‏‎ وانك‌‏‎":فرموده‌‏‎
خداي‌‏‎ و‏‎ باشد ، ‏‎ داشته‌‏‎ (مطلق‌‏‎ بطور‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎)‎ عظيم‌‏‎ خلقي‌‏‎ بعثتش‌‏‎
"بعدا‏‎ بستايد ، ‏‎ مطلق‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ صفت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ تعالي‌‏‎
و‏‎ كند‏‎ مذمت‌‏‎ را‏‎ او‏‎ خلقي‌‏‎ اعمال‌‏‎ پاره‌اي‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ برگردد‏‎
اغنياء‏‎ به‌‏‎ تو‏‎ كه‌‏‎ دهد‏‎ نسبت‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ را‏‎ نكوهيده‌اي‌‏‎ خلق‌‏‎ چنين‌‏‎
دل‌‏‎ آوردن‌‏‎ بدست‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ باشند ، ‏‎ كافر‏‎ چند‏‎ هر‏‎ هستي‌ ، ‏‎ متمايل‌‏‎
يافته‌‏‎ رشد‏‎ و‏‎ موءمن‌‏‎ كه‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ مي‌گرداني‌ ، ‏‎ روي‌‏‎ فقرا‏‎ از‏‎ آنان‌‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎ تعالي‌‏‎ خداي‌‏‎ مگر‏‎ اينها‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ باشند؟‏‎
:بود‏‎ نفرموده‌‏‎ جناب‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ شعرا‏‎ سوره‌‏‎ در‏‎ مكي‌‏‎ سوره‌هاي‌‏‎
من‌‏‎ اتبعك‌‏‎ لمن‌‏‎ جناحك‌‏‎ واخفض‌‏‎ بين‌‏‎ الاقر‏‎ عشيرتك‌‏‎ وانذر‏‎"
وانذر‏‎" آيه‌‏‎ سياق‌‏‎ در‏‎ آيه‌‏‎ اين‌‏‎ "اتفاقا‏‎ و‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎‎‏‏5‏‎)‎"الموءمنين‌‏‎
[(ص‌‏‎)‎اكرم‌‏‎ پيامبر‏‎] دعوت‌‏‎ اوايل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ "الاقربين‌‏‎ عشيرتك‌‏‎
نفرموده‌‏‎ جناب‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ مگر‏‎ بگذريم‌‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎شده‌‏‎ نازل‌‏‎
عليهم‌‏‎ تحزن‌‏‎ ولا‏‎ منهم‌‏‎ متعنا‏‎ الي‌ما‏‎ عينيك‌‏‎ لاتمدن‌‏‎" (‎‎‏‏6‏‎)‎:بود‏‎
كه‌‏‎ حجر‏‎ سوره‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ چطور‏‎ پس‌‏‎ "للموءمنين‌‏‎ جناحك‌‏‎ واخفص‌‏‎
دهد‏‎ دستور‏‎ جناب‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎ اسلام‌‏‎ علني‌‏‎ دعوت‌‏‎ اول‌‏‎ در‏‎
در‏‎ عوض‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نكند ، ‏‎ دنياداران‌‏‎ زندگي‌‏‎ برق‌‏‎ و‏‎ زرق‌‏‎ به‌‏‎ اعتنايي‌‏‎
او‏‎ سياق‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ سوره‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كند ، ‏‎ تواضع‌‏‎ موءمنين‌‏‎ مقابل‌‏‎
(‎‏‏7‏‎)وبفرمايد‏‎ كند ، ‏‎ اعراض‌‏‎ مشركين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ سازد‏‎ مامور‏‎ را‏‎
آن‌‏‎ كه‌‏‎ دهد‏‎ خبر‏‎ وقت‌‏‎ آن‌‏‎ "المشركين‌‏‎ عن‌‏‎ مرواعرض‌‏‎ بماتو‏‎ فاصدع‌‏‎"
و‏‎ نموده‌ ، ‏‎ اعراض‌‏‎ موءمنين‌‏‎ از‏‎ مشركين‌ ، ‏‎ از‏‎ اعراض‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ جناب‏‎
تواضع‌‏‎ مشركين‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ موءمنين‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ تواضع‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎
عقل‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ مذكور‏‎ عمل‌‏‎ زشتي‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ !است‌‏‎ كرده‌‏‎
تا‏‎ است‌‏‎ متنفر‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ عاقلي‌‏‎ هر‏‎ و‏‎ مي‌كند ، ‏‎ حكم‌‏‎ آن‌‏‎ زشتي‌‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ احتياج‌‏‎ عقلي‌‏‎ قبح‌‏‎ چنين‌‏‎ و‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ص‌‏‎)الانبياء‏‎ خاتم‌‏‎ به‌‏‎ رسد‏‎ چه‌‏‎
دارايي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ تشخيص‌‏‎ عاقلي‌‏‎ هر‏‎ چون‌‏‎ ندارد ، ‏‎ لفظي‌‏‎ نهي‌‏‎
يك‌‏‎ جانب‏‎ دادن‌‏‎ ترجيح‌‏‎ و‏‎ نيست‌ ، ‏‎ فضيلت‌‏‎ ملاك‌‏‎ وجه‌‏‎ هيچ‌‏‎ به‌‏‎ وثروت‌‏‎
دست‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ دل‌‏‎ و‏‎ فقير ، ‏‎ جانب‏‎ بر‏‎ ثروتش‌‏‎ بخاطر‏‎ ثروتمند‏‎
در‏‎ با‏‎است‌‏‎ ناستوده‌‏‎ و‏‎ زشت‌‏‎ رفتاري‌‏‎ كردن‌ ، ‏‎ روترش‌‏‎ و‏‎ آوردن‌ ، ‏‎
(‎‏‏8‏‎)مفسرين‌‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ گفتار‏‎ جواب‏‎ اشكالها‏‎ اين‌‏‎ گرفتن‌‏‎ نظر‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ جناب‏‎ آن‌‏‎ تعالي‌‏‎ خداي‌‏‎":گفته‌اند‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ روشن‌‏‎
معصيت‌‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ پس‌‏‎ مورد ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مگر‏‎ نكرده‌‏‎ نهي‌‏‎ رفتار‏‎
جناب‏‎ آن‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ اما‏‎ نهي‌ ، ‏‎ از‏‎ بعد‏‎ مگر‏‎ نبوده‌‏‎
اين‌‏‎ نادرستي‌‏‎ وجه‌‏‎.‎"باشد‏‎ داشته‌‏‎ رفتاري‌‏‎ چنين‌‏‎ مي‌توانسته‌‏‎
مگر‏‎ شده‌‏‎ نهي‌‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ دليل‌‏‎ چه‌‏‎ به‌‏‎ "اولا‏‎:كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ سخن‌‏‎
اين‌‏‎ گفتيم‌‏‎ "ثانيا‏‎ و‏‎ قبلش‌؟‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ بعدش‌‏‎ نه‌‏‎ هنگام‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
كريم‌‏‎ شخصي‌‏‎ از‏‎ صدورش‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ ناستوده‌‏‎ عقل‌‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ رفتار‏‎
است‌ ، ‏‎ محال‌‏‎ ستوده‌ ، ‏‎ عظيم‌‏‎ خلق‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ "قبلا‏‎ خدايش‌‏‎ كه‌‏‎ الخلق‌‏‎
فرموده‌‏‎ و‏‎ ستوده‌‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ قيد‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ مطلق‌‏‎ بياني‌‏‎ با‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎
معناي‌‏‎ به‌‏‎ (خلق‌‏‎)كلمه‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(عظيم‌‏‎ خلق‌‏‎ لعلي‌‏‎ وانك‌‏‎)
است‌‏‎ ملكه‌‏‎ چنين‌‏‎ داراي‌‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ راسخه‌‏‎ ملكه‌‏‎
از‏‎ مجمع‌البيان‌ ، ‏‎ در‏‎ و‏‎ نمي‌دهد‏‎ انجام‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ منافي‌‏‎ عملي‌‏‎
آيات‌‏‎ اين‌‏‎ است‌‏‎ فرموده‌‏‎ كه‌‏‎ آورده‌‏‎ (‎‎‏‏9‏‎)روايت‌‏‎ (ع‌‏‎)‎صادق‌‏‎ امام‌‏‎
(ص‌‏‎)‎خدا‏‎ رسول‌‏‎ حضور‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ نازل‌‏‎ بني‌اميه‌‏‎ از‏‎ مردي‌‏‎ درباره‌‏‎
ديد‏‎ را‏‎ او‏‎ وقتي‌‏‎ اموي‌‏‎ مرد‏‎ آمد ، ‏‎ مكتوم‌‏‎ ام‌‏‎ ابن‌‏‎ بود ، ‏‎ نشسته‌‏‎
خود‏‎ دامن‌‏‎ پنداشته‌ ، ‏‎ كثيف‌‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎ كشيده‌‏‎ درهم‌‏‎ را‏‎ قيافه‌اش‌‏‎
از‏‎ را‏‎ رويش‌‏‎ نموده‌‏‎ عبوس‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ چهره‌‏‎ و‏‎ كرد ، ‏‎ جمع‌‏‎ او‏‎ از‏‎ را‏‎
حكايت‌‏‎ آيات‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ داستانش‌‏‎ تعالي‌‏‎ خداي‌‏‎ و‏‎ گردانيد ، ‏‎ او‏‎
.نمود‏‎ توبيخ‌‏‎ را‏‎ عملش‌‏‎ نموده‌‏‎
جعفريان‌‏‎.‎ ع‌‏‎. م‌‏‎ :نوشته‌‏‎
پاورقي‌‏‎
ص‌‏‎ ج‌ 5‏‎ نورالثعلين‌‏‎ تفسير‏‎ -‎‎‏‏2‏‎/ ص‌ 314‏‎ ج‌ 6‏‎ الدرالمنثور‏‎ -‎‏‏1‏‎
/ و 315‏‎ ص‌ 314‏‎ جلد 6‏‎ -‎‏‏4‏‎/ صفحه‌ 437‏‎ جلد 10‏‎ -‎‎‏‏3‏‎/ ‎‏‏509‏‎
را‏‎ پرخود‏‎ و‏‎ بال‌‏‎ و‏‎ كن‌‏‎ انزار‏‎ را‏‎ نزديك‌‏‎ خويشاوندان‌‏‎ -‎‏‏5‏‎
آيه‌‏‎ -‎شعرا‏‎.بگستر‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ توپيروي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ موءمناني‌‏‎ براي‌‏‎
گروههايي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ نعمتهايي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ چشم‌‏‎ هرگز‏‎ -‎‏‏6‏‎/ ‎‏‏27‏‎
دارند‏‎ آنها‏‎ آنچه‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ميفكن‌‏‎ داديم‌‏‎ (‎كفار‏‎)‎ آنان‌‏‎ از‏‎
سوره‌‏‎ -‎فرودآر‏‎ موءمنين‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ پر‏‎ و‏‎ بال‌‏‎ و‏‎ مباش‌‏‎ غمگين‌‏‎
مجمع‌البيان‌‏‎ -‎‎‏‏8‏‎/آيه‌ 94‏‎ حجر‏‎ سوره‌‏‎ -‎‏‏7‏‎/ آيه‌ 88‏‎ حج‌‏‎
و‏‎ مطالب‏‎)‎ ص‌ 437‏‎ جلد 10‏‎ مجمع‌البيان‌‏‎ -‎‏‏9‏‎/ ص‌ 437‏‎ جلد 10‏‎
محمد‏‎ سيد‏‎ ترجمه‌‏‎ الميزان‌‏‎ تفسير‏‎ ترجمه‌‏‎ از‏‎ مقاله‌‏‎ اين‌‏‎ ماخذ‏‎
.(است‌‏‎ شده‌‏‎ نقل‌‏‎ الي‌ 334‏‎ صفحه‌ 323‏‎ از‏‎ همداني‌‏‎ موسوي‌‏‎ باقر‏‎

اختلاف‌‏‎ و‏‎ اتحاد‏‎


غدير‏‎ نوش‌‏‎ جرعه‌‏‎ رمضان‌ ، ‏‎ سفره‌‏‎ بر‏‎
معاديخواه‌‏‎ عبدالمجيد‏‎
!علي‌‏‎ يا‏‎
اين‌‏‎ فرزندان‌‏‎.‎مي‌تپد‏‎ تو‏‎ عشق‌‏‎ با‏‎ دل‌‏‎ را‏‎ اسلامي‌‏‎ ايران‌‏‎
كس‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ پيوندي‌ست‌ ، ‏‎ چنان‌‏‎ آن‌‏‎ تو‏‎ ياد‏‎ و‏‎ نام‌‏‎ با‏‎ را‏‎ سرزمين‌‏‎
از‏‎.‎نمي‌شناسيم‌‏‎ آشنا‏‎ كند‏‎ تعريف‌‏‎ بي‌تو‏‎ را‏‎ ملي‌شان‌‏‎ هويت‌‏‎ كه‌‏‎
تو‏‎ شخصيت‌‏‎ زلال‌‏‎ كه‌‏‎ شناخته‌ايم‌‏‎ "ياعلي‌‏‎" با‏‎ را‏‎ توكل‌‏‎ كودكي‌‏‎
آن‌‏‎ خودمحوري‌ ، ‏‎ زنگار‏‎ كه‌‏‎ مي‌شناسيم‌‏‎ شفافي‌‏‎ آبگينه‌‏‎ همان‌‏‎ را‏‎
.است‌‏‎ نيالوده‌‏‎ را‏‎
مسجد‏‎ محراب‏‎ تو‏‎ خون‌‏‎ با‏‎ خشونت‌ ، ‏‎ و‏‎ تحجر‏‎ تيغ‌‏‎ كه‌‏‎ !شگفت‌‏‎ شگفتا‏‎
شهيد‏‎ را‏‎ كعبه‌‏‎ مولود‏‎ و‏‎ كرد‏‎ رنگين‌‏‎ خدا‏‎ ماه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ كوفه‌‏‎
حكيمانه‌‏‎ تقدير‏‎ يا‏‎ -‎سرنوشت‌‏‎ بازي‌‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ چنين‌‏‎ و‏‎.ساخت‌‏‎ رمضان‌‏‎
.نخواست‌‏‎ (‎ع‌‏‎)علي‌‏‎ از‏‎ گسسته‌‏‎ ما‏‎ براي‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ الهي‌‏‎ ضيافت‌‏‎ -‎او‏‎
شفاعت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌رويم‌‏‎ استقبال‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ قدر‏‎ شب‏‎ تو‏‎ عشق‌‏‎ غم‌‏‎ با‏‎
.داريم‌‏‎ اميد‏‎ چشم‌‏‎ تو‏‎
:كه‌‏‎ نكرد‏‎ ياد‏‎ نمي‌توان‌‏‎ تلخ‌‏‎ واقعيت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ همه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎
از‏‎ سرافرازيم‌ ، ‏‎ يادت‌‏‎ و‏‎ نام‌‏‎ با‏‎ ناگسستني‌‏‎ پيوندي‌‏‎ به‌‏‎ هرچند‏‎
بگذريم‌‏‎.‎مي‌دانيم‌‏‎ سرزنش‌‏‎ سزاوار‏‎ را‏‎ خود‏‎ تو‏‎ فرهنگ‌‏‎ با‏‎ جدايي‌‏‎
در‏‎ شايد‏‎ گرچه‌‏‎نبوده‌ايم‌‏‎ خود‏‎ جدايي‌ها‏‎ چنين‌‏‎ زمينه‌ساز‏‎
-است‌‏‎ بايسته‌‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ -‎سهمگين‌‏‎ فاصله‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ كاستن‌‏‎
.نكوشيده‌ايم‌‏‎
و‏‎ مي‌شديم‌‏‎ غدير‏‎ نوش‌‏‎ جرعه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ رمضان‌‏‎ سفره‌‏‎ بر‏‎ كاش‌‏‎
اگر‏‎ !مي‌افزوديم‌‏‎ آفتاب‏‎ فرهنگ‌‏‎ از‏‎ آگاهي‌‏‎ با‏‎ تو‏‎ عشق‌‏‎ شكوه‌‏‎ بر‏‎
را‏‎ كشورمان‌‏‎ فضاي‌‏‎ -بهانه‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ -‎چنين‌‏‎ بي‌ترديد‏‎ بود ، ‏‎ چنان‌‏‎
اين‌‏‎ شيعه‌‏‎ از‏‎ آيا‏‎نمي‌آلوديم‌‏‎ دشمن‌كامي‌ها‏‎ و‏‎ تيرگي‌ها‏‎ به‌‏‎
دشنه‌‏‎ چون‌‏‎ را‏‎ قلم‌‏‎ خشونت‌ستيزي‌‏‎ شعار‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ زيادي‌ست‌‏‎ انتظار‏‎
نيز‏‎ خود‏‎ مي‌داند‏‎ زشت‌‏‎ را‏‎ تمامت‌خواهي‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ ;نگيرد‏‎ كار‏‎ به‌‏‎
تحمل‌‏‎ را‏‎ ديگران‌‏‎ بايد‏‎ مي‌گوييم‌‏‎ كه‌‏‎ ما‏‎ نباشد؟‏‎ تمامت‌خواه‌‏‎
اين‌‏‎ وقف‌‏‎ عمرش‌‏‎ از‏‎ قرن‌‏‎ نيم‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ شخصيتي‌‏‎ حضور‏‎ اگر‏‎ ;كرد‏‎
دم‌‏‎ مخالف‌‏‎ كدام‌‏‎ تحمل‌‏‎ از‏‎ نكنيم‌ ، ‏‎ تحمل‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ كشور‏‎
بگذاريم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ -‎خود‏‎ جز‏‎ -كه‌‏‎ با‏‎ را‏‎ گلايه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌زنيم‌؟‏‎
يكديگر‏‎ دست‌‏‎ در‏‎ دست‌‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ فراهم‌‏‎ تاريخي‌‏‎ فرصتي‌‏‎ هرگاه‌‏‎:كه‌‏‎
دربرابر‏‎ بهانه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ ;كنيم‌‏‎ آباد‏‎ را‏‎ ويرانه‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بفشاريم‌‏‎
بيم‌‏‎ شويم‌‏‎ شاد‏‎ دشمن‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كرديم‌‏‎ صف‌آرايي‌‏‎ يكديگر‏‎
شايد‏‎ و‏‎ -روزها‏‎ واپسين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شهادت‌‏‎ بستر‏‎ در‏‎ تو‏‎ مگر‏‎.نكرديم‌‏‎
براي‌‏‎ تلاش‌‏‎ و‏‎ تقوا‏‎ نظم‌ ، ‏‎ به‌‏‎ توصيه‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ما‏‎ -لحظه‌ها‏‎
:كه‌‏‎ نياموختي‌‏‎ آشنايي‌‏‎ و‏‎ آشتي‌‏‎
والتدابر‏‎ واياكم‌‏‎ ;والتباذل‌‏‎ بالتواصل‌‏‎ عليكم‌‏‎ و‏‎.‎.‎.
!والتقاطع‌‏‎
فداكاري‌‏‎ و‏‎ كنيد‏‎ محكم‌تر‏‎ خويش‌‏‎ صفوف‌‏‎ پيوند‏‎ مي‌توانيد‏‎ تا‏‎
را‏‎ پيوندها‏‎ و‏‎ كنيد‏‎ پشت‌‏‎ همديگر‏‎ به‌‏‎ مباد‏‎.‎بياموزيد‏‎
(‎‏‏1‏‎)!بگسليد‏‎
پيامدهاي‌‏‎ كه‌‏‎ نيستيم‌‏‎ يادآور‏‎ را‏‎ تو‏‎ سرد‏‎ آه‌هاي‌‏‎ چگونه‌‏‎
از‏‎ فارغ‌‏‎ دمي‌‏‎ اگر‏‎ مي‌شدي‌؟‏‎ يادآور‏‎ پي‌درپي‌‏‎ را‏‎ پراكندگي‌‏‎
از‏‎ را‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ فروبخوابانيم‌‏‎ زمان‌‏‎ ديوار‏‎ بر‏‎ گوش‌‏‎ خودمحوري‌‏‎
:كه‌‏‎ مي‌شنويم‌‏‎ تو‏‎ زبان‌‏‎
آن‌‏‎ غم‌ها‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌كشد‏‎ را‏‎ دل‌‏‎ موجود‏‎ وضع‌‏‎ كه‌‏‎ سوگند‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎
:كه‌‏‎ مي‌آكند‏‎ را‏‎
و‏‎ محور‏‎ رغم‌‏‎ به‌‏‎ شما‏‎ و‏‎ ;است‌‏‎ متحد‏‎ خويش‌‏‎ باطل‌‏‎ محور‏‎ بر‏‎ دشمن‌‏‎
(‎‏‏2‏‎)!پراكنده‌ايد‏‎ حق‌تان‌‏‎ موضع‌‏‎
نمي‌گيريم‌ ، ‏‎ عبرت‌‏‎ نشنيدند‏‎ را‏‎ تو‏‎ پند‏‎ كه‌‏‎ آنان‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ از‏‎ چرا‏‎
:مي‌گفتي‌شان‌‏‎ پرخون‌‏‎ دلي‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ آن‌گاه‌‏‎
گمان‌‏‎ افق‌‏‎ در‏‎ را‏‎ آينده‌‏‎ شرايط ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ سوگند‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎
:كه‌‏‎ مي‌بينم‌‏‎ تار‏‎ چنان‌‏‎
بر‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎.مي‌رسند‏‎ قدرت‌‏‎ به‌‏‎ شما‏‎ ضعف‌هاي‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ آنان‌‏‎
حق‌‏‎ محور‏‎ از‏‎ شما‏‎ و‏‎ ;فراهم‌اند‏‎ خويش‌‏‎ باطل‌‏‎ محور‏‎
(‎‏‏3‏‎)...پراكنده‌ايد‏‎
:پانوشت‌‏‎
-‎‏‏2‏‎/نامه‌‏‎ = شماره‌ 509‏‎ نهج‌البلاغه‌ ، ‏‎ بي‌غروب‏‎ خورشيد‏‎ -‎‏‏1‏‎
خطبه‌‏‎ = شماره‌ 50‏‎ همان‌ ، ‏‎ -‎‏‏3‏‎/ خطبه‌‏‎ = شماره‌ 56‏‎ همان‌ ، ‏‎
و‏‎ اتحاد‏‎ با‏‎ پيوند‏‎ در‏‎ امام‌‏‎ انديشه‌‏‎ با‏‎ بيشتر‏‎ آشنايي‌‏‎ براي‌‏‎
.صفحه‌ 8593‏‎ جلد1‏‎ آفتاب‏‎ فرهنگ‌‏‎ به‌‏‎ كنيد‏‎ رجوع‌‏‎ اختلاف‌‏‎

معارف‌‏‎ كتابخانه‌‏‎
(ع‌‏‎)‎صادق‌‏‎ امام‌‏‎ زندگاني‌‏‎ از‏‎ پرتوي‌‏‎
جعفر‏‎ آيت‌الله‌‏‎ مقدمه‌‏‎ با‏‎ /خراساني‌‏‎ عليدوست‌‏‎ نورالله‌‏‎:تاليف‌‏‎
/وزيري‌‏‎ قطع‌‏‎ /اول‌ 1377‏‎ چاپ‌‏‎ /اسلامي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ نشر‏‎ دفتر‏‎ /سبحاني‌‏‎
تومان‌‏‎ ‎‏‏750‏‎/صفحه‌‏‎ ‎‏‏350‏‎
تحقيقات‌‏‎ مستندترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ع‌‏‎)ششم‌‏‎ امام‌‏‎ زندگاني‌‏‎ كتاب‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ نگاشته‌‏‎ شيعه‌‏‎ مذهب‏‎ رئيس‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اخير‏‎
و‏‎ امام‌‏‎ حيات‌‏‎ امام‌ ، ‏‎ عهد‏‎ از‏‎ كامل‌‏‎ و‏‎ جامع‌‏‎ تاريخي‌‏‎ درواقع‌‏‎
بخش‌‏‎ در‏‎.است‌‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ الهي‌‏‎ فرمايشات‌‏‎ و‏‎ انديشه‌ها‏‎ بالاخره‌‏‎
غاصب‏‎ حكومت‌گران‌‏‎ آن‌‏‎ زوال‌‏‎ و‏‎ فرجام‌‏‎ و‏‎ امويان‌‏‎ عصر‏‎ كتاب‏‎ نخست‌‏‎
خلفاي‌‏‎ و‏‎ عباسيان‌‏‎ صعود‏‎ درباره‌‏‎ تفصيل‌‏‎ به‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ مطرح‌‏‎
با‏‎ و‏‎ دقت‌‏‎ با‏‎ بخشها‏‎ اين‌‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ گفته‌‏‎ سخن‌‏‎ سلسله‌‏‎ اين‌‏‎ جائر‏‎
اختلاف‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ نگاشته‌‏‎ اول‌‏‎ درجه‌‏‎ منابع‌‏‎ بر‏‎ تكيه‌‏‎
و‏‎ امويان‌‏‎ عهد‏‎ در‏‎ نژادپرستانه‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎ و‏‎ فساد‏‎ و‏‎ طبقاتي‌‏‎
فرهنگي‌‏‎ دورنمايي‌‏‎ سپس‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ بازنموده‌‏‎ عباسيان‌‏‎ پيروان‌‏‎
و‏‎ فرقه‌ها‏‎ ميان‌‏‎ حساسيتهاي‌‏‎ و‏‎ برخوردها‏‎ و‏‎ صادق‌‏‎ امام‌‏‎ عصر‏‎ از‏‎
فردي‌ ، ‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ زندگي‌‏‎ وسرانجام‌‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ مذاهب‏‎
شده‌‏‎ ارائه‌‏‎ خواننده‌‏‎ به‌‏‎ حضرت‌‏‎ آن‌‏‎ ديني‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎
امام‌‏‎ زندگي‌‏‎ درباره‌‏‎ آثار‏‎ جامع‌ترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎
.است‌‏‎ ايشان‌‏‎ عصر‏‎ و‏‎ (ع‌‏‎)‎صادق‌‏‎
اسلامي‌‏‎ ايران‌‏‎ تا‏‎ اسلام‌‏‎ پيدايش‌‏‎ از‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ ايران‌‏‎ تاريخ‌‏‎
/اول‌ 1377‏‎ چاپ‌‏‎ /معاصر‏‎ انديشه‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ موءسسه‌‏‎ /جعفريان‌‏‎ رسول‌‏‎
تومان‌‏‎ ‎‏‏1300‏‎/صفحه‌‏‎ ‎‏‏354‏‎/وزيري‌‏‎ قطع‌‏‎
اسلاميت‌‏‎ به‌‏‎ رويكرد‏‎ با‏‎ ايران‌‏‎ تاريخ‌‏‎ اول‌‏‎ دفتر‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎
معاصر‏‎ سنتي‌‏‎ تواريخ‌‏‎ به‌صورت‌‏‎ كتاب‏‎ شيوه‌‏‎.‎است‌‏‎ ايرانيان‌‏‎
عصر‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ جاهليت‌‏‎ دوران‌‏‎ و‏‎ جزيرتالعرب‏‎ از‏‎ بحث‌‏‎ كه‌‏‎ اسلامي‌‏‎
روزگار‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ پرداخته‌‏‎ مي‌گيرند‏‎ تحقيق‌‏‎ مبناي‌‏‎ را‏‎ نبوت‌‏‎
بحث‌‏‎ مورد‏‎ عباسي‌‏‎ خليفه‌هاي‌‏‎ و‏‎ اموي‌‏‎ خلفاي‌‏‎ راشدين‌ ، ‏‎ خلفاي‌‏‎
با‏‎ كوتاه‌‏‎ فصلي‌‏‎ فقط‏‎ اثر ، ‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎
جاداشت‌‏‎ بنابراين‌‏‎.‎است‌‏‎ آمده‌‏‎ "ايران‌‏‎ مهم‌‏‎ ايالتهاي‌‏‎" عنوان‌‏‎
هرچند‏‎.‎ايران‌‏‎ تاريخ‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مي‌بود‏‎ اسلام‌‏‎ تاريخ‌‏‎ كتاب ، ‏‎ عنوان‌‏‎
هر‏‎ در‏‎ شد ، ‏‎ آغاز‏‎ اسلام‌‏‎ پيدايش‌‏‎ از‏‎ مبداء‏‎ ثانوي‌‏‎ عنوان‌‏‎ در‏‎
پايان‌‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مجمل‌‏‎ اسلام‌‏‎ تاريخ‌‏‎ دوره‌‏‎ يك‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎ صورت‌‏‎
تاريخ‌‏‎ اين‌‏‎ مهم‌‏‎ مسائل‌‏‎ و‏‎ برمي‌گيرد‏‎ در‏‎ را‏‎ عباسيان‌‏‎ خلافت‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ گردآوري‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ طولاني‌‏‎
مختار‏‎ عمر‏‎
فرهنگ‌‏‎ نشر‏‎ دفتر‏‎ /سارلي‌‏‎ ارازمحمد‏‎:ترجمه‌‏‎ /شبلي‌‏‎ محمود‏‎
تومان‌‏‎ ‎‏‏250‏‎/صفحه‌‏‎ ‎‏‏120‏‎/رقعي‌‏‎ قطع‌‏‎ /سوم‌‏‎ چاپ‌‏‎ /اسلامي‌‏‎
طريق‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ عموم‌‏‎ و‏‎ آشناست‌‏‎ نامي‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ مختار‏‎ عمر‏‎
آنتوني‌‏‎ شركت‌‏‎ با‏‎ زيبايي‌‏‎ فيلم‌‏‎ به‌ويژه‌‏‎ -عمومي‌‏‎ رسانه‌هاي‌‏‎
اثر‏‎ نخستين‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎.‎دارند‏‎ آشنايي‌‏‎ وي‌‏‎ شخصيت‌‏‎ با‏‎ -‎كويين‌‏‎
را‏‎ سودمندي‌‏‎ اطلاعات‌‏‎ كه‌‏‎ اوست‌‏‎ درباره‌‏‎ فارسي‌‏‎ زبان‌‏‎ در‏‎ مستقل‌‏‎
درواقع‌ ، ‏‎.‎مي‌گذارد‏‎ خواننده‌‏‎ دراختيار‏‎ مجمل‌‏‎ و‏‎ گزيده‌‏‎ به‌صورت‌‏‎
تا‏‎ سالهاي‌ 1911‏‎ طي‌‏‎ ليبي‌‏‎ كشور‏‎ تاريخ‌‏‎ از‏‎ پنهان‌‏‎ جنبه‌هايي‌‏‎
سلطه‌‏‎ عليه‌‏‎ كه‌‏‎ مبارزي‌‏‎ مجاهدان‌‏‎ رهبر‏‎ شخصيت‌‏‎ و‏‎ ميلادي‌‏‎ ‎‏‏1931‏‎
شده‌‏‎ آشكار‏‎ آن‌‏‎ خلال‌‏‎ از‏‎ مي‌جنگيدند‏‎ استعمارگران‌‏‎ و‏‎ بيگانگان‌‏‎
.است‌‏‎
هيوم‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ عليت‌‏‎ و‏‎ دكارت‌‏‎ فلسفه‌‏‎ پيرامون‌‏‎
/اول‌ 1378‏‎ چاپ‌‏‎ /اسلامي‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ نشر‏‎ دفتر‏‎ /احمدي‌‏‎ احمد‏‎ دكتر‏‎
تومان‌‏‎ ‎‏‏190‏‎/صفحه‌‏‎ ‎‏‏52‏‎/رقعي‌‏‎ قطع‌‏‎
و‏‎ زندگي‌‏‎ به‌‏‎ عمومي‌‏‎ و‏‎ كلي‌‏‎ نگرشي‌‏‎ مختصر ، ‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎
پيش‌ ، ‏‎ سالها‏‎ كتاب ، ‏‎ مترجم‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ دكارت‌‏‎ رنه‌‏‎ انديشه‌هاي‌‏‎
"اولي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ تاملات‌‏‎" به‌نام‌‏‎ را‏‎ دكارت‌‏‎ از‏‎ معروفي‌‏‎ كتاب‏‎
آشنايي‌‏‎ البته‌‏‎.‎است‌‏‎ نموده‌‏‎ ترجمه‌‏‎ عالي‌‏‎ و‏‎ روان‌‏‎ فارسي‌‏‎ به‌‏‎
جديد‏‎ فلسفه‌‏‎ با‏‎ آشنايي‌‏‎ نخستين‌‏‎ "تقريبا‏‎ دكارت‌‏‎ با‏‎ ايرانيان‌‏‎
دوره‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ معروف‌‏‎ اثر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ زمين‌‏‎ مغرب‏‎
به‌‏‎ فردي‌‏‎ و‏‎ سلطان‌‏‎ فرانسوي‌‏‎ پزشك‌‏‎ توسط‏‎ قاجار‏‎ ناصرالدين‌شاه‌‏‎
بعدها‏‎.‎بود‏‎ شده‌‏‎ منتشر‏‎ و‏‎ ترجمه‌‏‎ فارسي‌‏‎ به‌‏‎ لاله‌زار‏‎ ملا‏‎ نام‌‏‎
پخته‌اي‌‏‎ و‏‎ عالي‌‏‎ فارسي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اثر‏‎ همين‌‏‎ فروغي‌‏‎ ذكاءالملك‌‏‎
ساخت‌‏‎ منتشر‏‎ "عقل‌‏‎ بردن‌‏‎ راه‌‏‎ درست‌‏‎ روش‌‏‎ در‏‎ گفتار‏‎" تحت‌عنوان‌‏‎
نام‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ دكارت‌‏‎ آزموني‌‏‎ شك‌‏‎ نظريه‌‏‎ مباني‌‏‎ حاوي‌‏‎ كه‌‏‎
هر‏‎ از‏‎ دكارت‌‏‎ شناخت‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ معروف‌‏‎ "روش‌‏‎ در‏‎ گفتار‏‎"
امروزين‌‏‎ و‏‎ ثنوي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ مبداء‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ برخي‌‏‎ چه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مهم‌‏‎ جهت‌‏‎
دكارت‌ ، ‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎.‎انجاميد‏‎ كانت‌‏‎ ظهور‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ دانسته‌اند‏‎ غرب‏‎
هيوم‌‏‎ ديويد‏‎ بود‏‎ نهاده‌‏‎ كانت‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ تاثير‏‎ بيشترين‌‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎
نظريات‌‏‎ مهمترين‌‏‎ با‏‎ اختصار‏‎ به‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بود‏‎ انگليسي‌‏‎
.مي‌شويم‌‏‎ آشنا‏‎ متفكر‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎




Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.