شماره‌ 1529‏‎ ‎‏‏،‏‎28 April 98 ارديبهشت‌ 1377 ، ‏‎ سه‌شنبه‌ 8‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Letters
Metropolis
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
20th Century
Articles
Last Page
هدايت‌‏‎ چكاد‏‎

شيعي‌‏‎ كلام‌‏‎ چشم‌انداز‏‎ در‏‎ امامت‌‏‎

فصوص‌‏‎ شرح‌‏‎ و‏‎ قيصري‌‏‎ عربي‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎

هدايت‌‏‎ چكاد‏‎


(ع‌‏‎)‎حسين‌‏‎ امام‌‏‎ ;شهادت‌‏‎ بزرگ‌‏‎ آموزگار‏‎ از‏‎ خطابه‌اي‌‏‎

آزادگان‌‏‎ سرور‏‎ سخنان‌‏‎ زيربخشي‌از‏‎ نوشته‌‏‎:‎گشايي‌‏‎ جستار‏‎
از‏‎ حراني‌‏‎ شعبه‌‏‎ ابن‌‏‎ ازتحف‌العقول‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ (‎ع‌‏‎)‎حسين‌بن‌علي‌‏‎
و‏‎ بلندپايه‌‏‎ محدثان‌‏‎ و‏‎ نامدار‏‎ فقهاي‌‏‎ و‏‎ اماميه‌‏‎ علماي‌‏‎ بزرگان‌‏‎
اتابكي‌‏‎ پرويز‏‎ استاد‏‎ فاخر‏‎ ترجمه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ چهارم‌‏‎ قرن‌‏‎ اعتبار‏‎ با‏‎
فردي‌‏‎ شرايط‏‎ برشمردن‌‏‎ ضمن‌‏‎ امام‌‏‎ سخنان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ انتخاب‏‎
مي‌دهد‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ نهي‌ازمنكر‏‎ و‏‎ امربه‌معروف‌‏‎ فريضه‌‏‎ كه‌‏‎
به‌‏‎ امر‏‎ كه‌‏‎ يكديگرند‏‎ دوستان‌‏‎ مومن‌‏‎ مردان‌‏‎ و‏‎ زنان‌‏‎:‎مي‌فرمايند‏‎
مخصوص‌‏‎ را‏‎ معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎
و‏‎ بسته‌اند‏‎ اميد‏‎ آنها‏‎ به‌‏‎ مردمان‌‏‎:كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ مرداني‌‏‎
شما‏‎ توجه‌‏‎.‎كنند‏‎ پروا‏‎ آنان‌‏‎ از‏‎ دولتيار‏‎ و‏‎ شرافتمند‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ جلب‏‎ گفتار‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

داده‌پند‏‎ پند‏‎ بدان‌‏‎ را‏‎ خدادوستدارانش‌‏‎ آنچه‌‏‎ از‏‎ !مردم‌‏‎ اي‌‏‎
كه‌‏‎ آنجا‏‎ يهود ، ‏‎ كاهنان‌‏‎ اواز‏‎ بدگويي‌‏‎ همچون‌‏‎ گيريد ، ‏‎
قولهم‌‏‎ عن‌‏‎ الاخبار‏‎ و‏‎ ينهيهم‌الربانيون‌‏‎ لولا‏‎:‎فرمايد‏‎
گناه‌‏‎ گفتار‏‎ از‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ واحبار‏‎ رباني‌‏‎ علماي‌‏‎ چرا‏‎ -‎الائم‌‏‎
الذين‌‏‎ لعن‌‏‎:فرمايد‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏1‏‎)‎د؟‏‎-نهي‌نمــي‌كنن‏‎ آلــودشان‌‏‎
-يفعلون‌‏‎ ماكانوا‏‎ لبئس‌‏‎ -قوله‌‏‎ الي‌‏‎ -‎بني‌اسرائيل‌‏‎ من‌‏‎ كفروا‏‎
چه‌‏‎ -‎فرمايد‏‎ كه‌‏‎ تاآنجا‏‎ -شدند‏‎ لعنت‌‏‎ كافران‌بني‌اسرائيل‌‏‎
خداوند‏‎ راستي‌‏‎ به‌‏‎ (‎‏‏2‏‎)بود‏‎ ناشايست‌‏‎ و‏‎ بد‏‎ آنچه‌كردند‏‎ قدر‏‎
بودند‏‎ ميانشان‌‏‎ كه‌‏‎ ستمكاراني‌‏‎ از‏‎ زيرا‏‎ كرد‏‎ نكوهش‌‏‎ را‏‎ ايشان‌‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بهره‌اي‌‏‎ طمع‌‏‎ به‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌ديدند‏‎ بسيار‏‎ فساد‏‎ و‏‎ زشت‌‏‎ كار‏‎
را‏‎ ايشان‌‏‎ بمانند ، ‏‎ بي‌نصيب‏‎ آنكه‌‏‎ بيم‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌بردند‏‎ ستمگران‌‏‎
و‏‎ الناس‌‏‎ فلاتخشوا‏‎:‎مي‌فرمايد‏‎ خدا‏‎ اينكه‌‏‎ با‏‎ نمي‌داشتند‏‎ باز‏‎
:فرموده‌‏‎ و‏‎ (‎‏‏3‏‎)كنيد‏‎ پروا‏‎ من‌‏‎ از‏‎ و‏‎ نترسيد‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ و‏‎ -اخشون‌‏‎
و‏‎ بالمعروف‌‏‎ يامرون‌‏‎ بعض‌‏‎ اولياء‏‎ بعضهم‌‏‎ المومنات‌‏‎ و‏‎ المومنون‌‏‎
كه‌‏‎ يكديگرند‏‎ دوستان‌‏‎ مومن‌‏‎ زنان‌‏‎ و‏‎ مردان‌‏‎ -‎المنكر‏‎ عن‌‏‎ ينهون‌‏‎
به‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ خدا‏‎ (‎‎‏‏4‏‎) مي‌كنند‏‎ منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎
خود‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ فريضه‌اي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎ معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎
و‏‎ گردد‏‎ ادا‏‎ فريضه‌‏‎ اين‌‏‎ چون‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ آگاه‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ سخن‌‏‎ آغاز‏‎
و‏‎ آسان‌‏‎ از‏‎ ديگر ، ‏‎ واجبات‌‏‎ و‏‎ فرايض‌‏‎ تمام‌‏‎ شود‏‎ داشته‌‏‎ برپا‏‎
معروف‌‏‎ به‌‏‎ امر‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ شوند‏‎ داشته‌‏‎ برپا‏‎ دشوار ، ‏‎
و‏‎ مظالم‌‏‎ رد‏‎ با‏‎ همراه‌‏‎ است‌‏‎ اسلام‌‏‎ به‌‏‎ دعوت‌‏‎ منكر‏‎ از‏‎ نهي‌‏‎ و‏‎
غنيمت‌هاي‌‏‎ و‏‎ (بيت‌المال‌‏‎)‎ درآمد‏‎ تقسيم‌‏‎ و‏‎ ستمكار‏‎ با‏‎ مخالفت‌‏‎
جاي‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ صرف‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ جاي‌‏‎ از‏‎ (وصدقات‌‏‎)‎ زكات‌‏‎ گرفتن‌‏‎ و‏‎ جنگي‌‏‎
به‌‏‎ نامور‏‎ هستيد‏‎ گروهي‌‏‎ پيوسته‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ به‌‏‎ اي‌گروه‌‏‎ شما ، ‏‎ سپس‌‏‎خود‏‎
خدا‏‎ لطف‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ خيرخواهي‌ ، ‏‎ به‌‏‎ معروف‌‏‎ نكويي‌ ، ‏‎ به‌‏‎ نامدار‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎
شما‏‎ از‏‎ دولتيار‏‎ و‏‎ شرافتمند‏‎هستيد‏‎ شكوهمند‏‎ مردم‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎
دست‌‏‎ او‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ گراميتان‌‏‎ ناتوان‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ پروا‏‎
حاجتمندان‌‏‎ هرگاه‌‏‎.‎دهد‏‎ رجحان‌‏‎ خويش‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ شما‏‎ نداريد‏‎ مزيتي‌‏‎
و‏‎ آرند‏‎ واسطه‌‏‎ را‏‎ شما‏‎ مانند‏‎ محروم‌‏‎ خود‏‎ نياز‏‎ به‌‏‎ رسيدن‌‏‎ از‏‎
راه‌‏‎ در‏‎ بزرگان‌‏‎ بزرگواري‌‏‎ و‏‎ شهرياران‌‏‎ شوكت‌‏‎ چون‌‏‎ شكوهي‌‏‎ به‌‏‎ شما‏‎
شما‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ رو‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ همه‌‏‎ آيااين‌‏‎برمي‌داريد‏‎ گام‌‏‎
حق‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ دارند‏‎ اميد‏‎ شما‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ رسيده‌ايد‏‎ به‌پايگاهي‌‏‎
كوتاهي‌‏‎ الاهي‌‏‎ حقوق‌‏‎ بيشتر‏‎ به‌‏‎ قيام‌‏‎ از‏‎ اگر‏‎ و‏‎ كنيد؟‏‎ قيام‌‏‎ خدا‏‎
حق‌‏‎ (‎خصوص‌‏‎ در‏‎)‎ اما‏‎شمرده‌ايد‏‎ خوار‏‎ را‏‎ امامان‌‏‎ حق‌‏‎ ورزيد‏‎
حق‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ ساخته‌ايدولي‌‏‎ تباه‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ (گفت‌‏‎ بايد‏‎) ناتوانان‌‏‎
مالي‌‏‎ يافته‌ايد ، نه‌‏‎ دست‌‏‎ بدان‌‏‎ و‏‎ پنداريدخواسته‌‏‎ خود‏‎
خطرافكنديد‏‎ به‌‏‎ آفرين‌‏‎ جان‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ جاني‌را‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ پراكنديد‏‎
خداآرزوي‌‏‎ از‏‎ شما‏‎.‎افتاديد‏‎ در‏‎ باگروهي‌‏‎ خدا‏‎ براي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎
اي‌‏‎.‎راداريد‏‎ عذابش‌‏‎ از‏‎ امان‌‏‎ و‏‎ همجواري‌پيامبران‌‏‎ و‏‎ بهشت‌‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ برشما‏‎ من‌‏‎ داريد‏‎ خداوند‏‎ از‏‎ چنين‌آرزويي‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎
آيد ، ‏‎ سرتان‌فرود‏‎ بر‏‎ خدايي‌‏‎ ازانتقامهاي‌‏‎ انتقامي‌‏‎ كه‌‏‎ ترسم‌‏‎
ديگران‌‏‎ كه‌بر‏‎ رسيديد‏‎ پايگاهي‌‏‎ به‌‏‎ كرامت‌الاهي‌‏‎ از‏‎ شما‏‎ چه‌‏‎
اما‏‎ معروفندبسيارند‏‎ خداشناسي‌‏‎ به‌‏‎ آنان‌كه‌‏‎.‎يافتيد‏‎ برتري‌‏‎
خدا‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ شمارا‏‎ ولي‌‏‎ نمي‌بينند‏‎ بزرگداشتي‌‏‎(‎مردم‌‏‎ از‏‎)‎
برخي‌‏‎ شدن‌‏‎ براي‌شكسته‌‏‎ آنكه‌‏‎ با‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ مردم‌ارجي‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎
مي‌شويد ، ‏‎ ونگران‌‏‎ مي‌افتيد‏‎ هراس‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ پيمانهاي‌پدران‌‏‎ از‏‎
شده‌ولي‌‏‎ شكسته‌‏‎ الاهي‌‏‎ پيمانهاي‌‏‎ مي‌بينيدكه‌‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎
صلي‌‏‎ خدا‏‎ پيامبر‏‎ (‎ولايت‌‏‎ و‏‎) كه‌عهد‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نمي‌هراسيد ، ‏‎
و‏‎ لالان‌‏‎ و‏‎ كوران‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شمرده‌شده‌‏‎ خوار‏‎ آله‌‏‎ و‏‎ عليه‌‏‎ الله‌‏‎
مانده‌اند‏‎ وانهاده‌‏‎ (‎اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎)‎شهرهاي‌‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ زمينگيران‌‏‎
پايگاهي‌‏‎ و‏‎ شان‌‏‎ اندازه‌‏‎ شمابه‌‏‎ نمي‌شود ، ‏‎ ترحمي‌‏‎ آنها‏‎ بر‏‎ و‏‎
در‏‎)‎ كه‌‏‎ كس‌‏‎ بدان‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ نمي‌كنيد‏‎ كاري‌‏‎ برخورداريد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
سازش‌‏‎ و‏‎ چربزباني‌‏‎ با‏‎ و‏‎.‎مي‌رسانيد‏‎ مددي‌‏‎ مي‌كند‏‎ كار‏‎ (جهت‌‏‎ اين‌‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ اينها‏‎ تمام‌‏‎ مي‌سازيد ، ‏‎ آسوده‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ ستمكاران‌‏‎ پيش‌‏‎
و‏‎ (‎فردي‌‏‎)‎ جلوگيري‌‏‎ به‌‏‎ مامور‏‎ را‏‎ شما‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ چيزهاست‌‏‎
شما‏‎ و‏‎ فرموده‌‏‎ آنها‏‎ جلوگيري‌از‏‎ در‏‎ ديگران‌‏‎ با‏‎ همياري‌‏‎
از‏‎ شما‏‎ بر‏‎ مصيبت‌‏‎.غافليد‏‎ (فريضه‌‏‎ اين‌‏‎) اداي‌‏‎ از‏‎(بكلي‌‏‎)‎
(نيك‌مي‌نگريستيد‏‎)‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مردم‌بزرگتر‏‎ همه‌‏‎
كرديد‏‎ كوتاهي‌‏‎(‎‎‏‏5‏‎)‎علما‏‎ پايگاه‌‏‎ درنگهداشت‌‏‎ كه‌‏‎ درمي‌يافتيد‏‎
امور‏‎ گردش‌‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ گرفتيد ، ‏‎ قرار‏‎ بلا‏‎ معرض‌‏‎ در‏‎ و‏‎
و‏‎ حلال‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ خداوند‏‎ به‌‏‎ عالمان‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ احكام‌‏‎ اجراي‌‏‎ و‏‎
اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ گرفته‌‏‎ شما‏‎ از‏‎ پايگاه‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ امينند‏‎ حرامش‌‏‎
به‌‏‎ مگر‏‎ نيافته‌‏‎ انجام‌‏‎ (شما‏‎ از‏‎ علمي‌‏‎ يد‏‎ خلع‌‏‎ و‏‎)‎ منزلت‌‏‎ سلب‏‎
پيامبر‏‎ سنت‌‏‎ در‏‎ اختلافتان‌‏‎ و‏‎ حق‌‏‎ از‏‎ شما‏‎ جدايي‌‏‎ و‏‎ پراكندگي‌‏‎ سبب‏‎
خدا‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ بوديد‏‎ شكيبا‏‎ آزار‏‎ بر‏‎ اگر‏‎ روشن‌‏‎ دليل‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎
درمي‌آمد‏‎ شما‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ شما ، ‏‎ با‏‎ خدا‏‎ امور‏‎ مي‌داديد‏‎ خرج‌‏‎ به‌‏‎ تحمل‌‏‎
قرار‏‎ همگان‌‏‎ مرجع‌‏‎ و‏‎ مي‌شد‏‎ صادر‏‎ شما‏‎ (‎جانب‏‎) از‏‎ (او‏‎ احكام‌‏‎) و‏‎
جاي‌‏‎ خويش‌‏‎ پايگاه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ستمكاران‌‏‎ خود‏‎ شما‏‎ ولي‌‏‎ مي‌گرفتيد ، ‏‎
آنان‌‏‎ (‎پليد‏‎) دست‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خدايي‌‏‎ (‎حكومت‌‏‎)‎ امور‏‎ زمام‌‏‎ و‏‎ داديد‏‎
گريز‏‎.‎روند‏‎ شهوتها‏‎ راه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ كارها‏‎ شبهه‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ سپرديد‏‎
شما‏‎ از‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ زندگي‌ ، ‏‎ از‏‎ آمدنتان‌‏‎ خوش‌‏‎ و‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎ شما‏‎
شما‏‎.‎كرد‏‎ گستاخ‌‏‎ مقام‌‏‎ براين‌‏‎ تسلط‏‎ بر‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ جدا‏‎
و‏‎ بنده‌‏‎ را‏‎ برخي‌‏‎ كه‌‏‎ سپرديد‏‎ آنها‏‎ چنگال‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ناتوانان‌‏‎
زندگاني‌‏‎ (‎حداقل‌‏‎ تامين‌‏‎) از‏‎ درمانده‌‏‎ را‏‎ پاره‌اي‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ مقهور‏‎
(خويش‌‏‎ دلخواه‌‏‎ و‏‎ راي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎) سرخود‏‎ را‏‎ مملكت‌‏‎.سازند‏‎ مغلوب‏‎ و‏‎
خداي‌‏‎ بر‏‎ جسارت‌‏‎ و‏‎ تبهكاران‌‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ زبر‏‎ و‏‎ زير‏‎
و‏‎) دارند‏‎ هموار‏‎ خويش‌‏‎ دل‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ هوسرانيهايشان‌‏‎ رسوايي‌‏‎ جبار ، ‏‎
و‏‎) باز‏‎ زبان‌‏‎ سخنراني‌‏‎ شهري‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎(نكنند‏‎ پروا‏‎ آنها‏‎ از‏‎
زير‏‎ بي‌دفاع‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ تمام‌سرزمين‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ منبر‏‎ بر‏‎ (نعره‌پرداز‏‎
مردم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ باز‏‎ جا‏‎ همه‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ دستشان‌‏‎ و‏‎ افتاده‌ ، ‏‎ پايشان‌‏‎
خورد‏‎ سرشان‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ ظالمي‌‏‎ دست‌‏‎ آنانند ، ‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ برده‌وار‏‎
به‌‏‎ ناتوان‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ سرسختند‏‎ زورگوي‌‏‎ برخي‌‏‎.كرد‏‎ نتوانند‏‎ دور‏‎
و‏‎ مبدا‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ پاره‌اي‌فرمانروايي‌‏‎ و‏‎ برند‏‎ حمله‌‏‎ سختي‌‏‎
در‏‎ چرا‏‎ و‏‎ !شگفتا‏‎نمي‌شناسند‏‎(‎قيامتي‌‏‎ و‏‎ خدا‏‎ و‏‎)‎ معاد‏‎
باجگيري‌‏‎ و‏‎ دغل‌پيشه‌‏‎ آن‌ستمگري‌‏‎ از‏‎ زمين‌‏‎ كه‌‏‎ نباشم‌‏‎ شگفت‌‏‎
پس‌‏‎ نيارد ، ‏‎ رحم‌‏‎ مومنان‌‏‎ كه‌بر‏‎ است‌‏‎ (‎شرور‏‎) حاكمي‌‏‎ و‏‎ ظالم‌‏‎
در‏‎ خود‏‎ حكم‌‏‎ به‌‏‎ حاكم‌و‏‎ داريم‌ ، ‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ كشاكشي‌‏‎ خدادر‏‎
.باد‏‎ داور‏‎ ماست‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ مشاجره‌اي‌‏‎
رقابت‌‏‎ سر‏‎ از‏‎ برآمده‌‏‎ ما‏‎ آنچه‌از‏‎ مي‌داني‌‏‎ خود‏‎ تو‏‎ !بارالها‏‎
بلكه‌‏‎ است‌‏‎ نبوده‌‏‎ دنيا‏‎ كالاي‌‏‎ افزودن‌‏‎ به‌‏‎ ميل‌‏‎ و‏‎ سلطنت‌‏‎ در‏‎
را‏‎ اصلاح‌‏‎ و‏‎ بينيم‌‏‎ افراشته‌‏‎ را‏‎ تو‏‎ دين‌‏‎ پرچم‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌روست‌‏‎ از‏‎
تا‏‎ دهيم‌‏‎ اماني‌‏‎ را‏‎ بندگان‌ستمديده‌ات‌‏‎ و‏‎ كنيم‌‏‎ آشكار‏‎ كشورت‌‏‎ در‏‎
ما‏‎ (‎مردم‌‏‎)‎ شما‏‎ اگر‏‎ پس‌‏‎.‎شود‏‎ عمل‌‏‎ احكامت‌‏‎ و‏‎ سنتها‏‎ و‏‎ فرايض‌‏‎ به‌‏‎
بر‏‎ همچنان‌‏‎ ستمگران‌‏‎ قدرت‌‏‎ ندهيد‏‎ حق‌‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نكنيد‏‎ ياري‌‏‎ را‏‎
.مي‌پردازند‏‎ پيامبرتان‌‏‎ نور‏‎ كردن‌‏‎ خاموش‌‏‎ به‌‏‎ آنان‌‏‎ و‏‎ شماست‌‏‎ سر‏‎
و‏‎ مي‌آوريم‌‏‎ اوروي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌كنيم‌‏‎ توكل‌‏‎ بدو‏‎ بس‌كه‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ خداوند‏‎
.اوست‌‏‎ به‌سوي‌‏‎ هم‌‏‎ بازگشت‌‏‎

:پانوشت‌‏‎
:است‌‏‎ چنين‌‏‎ آن‌‏‎ بقيه‌‏‎ كه‌‏‎) المائده‌‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌ 63‏‎ (‎اول‌‏‎ بخش‌‏‎)‎ -‎‎‏‏1‏‎
رااز‏‎ آنها‏‎ اينكه‌‏‎ -‎يصنعون‌‏‎ ماكانوا‏‎ لبئس‌‏‎ السحت‌‏‎ واكلهم‌‏‎
است‌‏‎ چه‌بد‏‎ نمي‌كنند؟‏‎ نهي‌‏‎ رشوه‌خواريشان‌‏‎.‎.‎گناه‌آلود‏‎ گفتار‏‎
(.م‌‏‎ -‎.كردارشان‌‏‎ و‏‎ كار‏‎
:است‌‏‎ چنين‌‏‎ آن‌‏‎ تمام‌‏‎ كه‌‏‎ المائده‌‏‎ سوره‌‏‎ و 79‏‎ آيات‌ 78‏‎ -‎‏‏2‏‎
عيسي‌‏‎ و‏‎ داوود‏‎ لسان‌‏‎ علي‌‏‎ اسرائيل‌‏‎ بني‌‏‎ من‌‏‎ كفروا‏‎ الذين‌‏‎ لعن‌‏‎
عن‌‏‎ لايتناهون‌‏‎ كانوا‏‎.يعتدون‌‏‎ كانوا‏‎ و‏‎ عصوا‏‎ بما‏‎ ذلك‌‏‎ مريم‌‏‎ بن‌‏‎
زبان‌‏‎ به‌‏‎ كافران‌بني‌اسرائيل‌‏‎ -‎يفعلون‌‏‎ لبئس‌ماكانوا‏‎ فعلوه‌‏‎ منكر‏‎
خدا‏‎ نافرماني‌‏‎ شدندكه‌‏‎ كرده‌‏‎ لعنت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مريم‌‏‎ عيسي‌بن‌‏‎ و‏‎ داوود‏‎
زشت‌‏‎ كار‏‎ از‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ آنها‏‎.مي‌گردند‏‎ سركشي‌‏‎ حكم‌حق‌‏‎ از‏‎ و‏‎ نموده‌‏‎
.م‌‏‎.‎مي‌كردند‏‎ آنچه‌‏‎ بود‏‎ بد‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ برنمي‌داشتند‏‎ دست‌‏‎ خود‏‎
المائده‌ ، 44‏‎ -‎‏‏3‏‎
التوبه‌ ، 71‏‎ -‎‏‏4‏‎
امام‌‏‎ كه‌‏‎ السلام‌‏‎ عليهم‌‏‎ معصومانند‏‎ ازالعلما‏‎ مراد‏‎ -‎‏‏5‏‎
حق‌‏‎ به‌‏‎) عالمان‌‏‎ آن‌‏‎ ماييم‌‏‎ -العلماء‏‎ نحن‌‏‎:‎فرموده‌‏‎ عليه‌السلام‌‏‎
پيشوايي‌‏‎ و‏‎ رهبري‌‏‎ رازهاي‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ اسرار‏‎ به‌‏‎ واقعي‌‏‎ دانايان‌‏‎ و‏‎
(م‌‏‎.‎نمايانند‏‎ عالم‌‏‎ بيشتر‏‎ ديگران‌‏‎ و‏‎ مستقيم‌ ، ‏‎ صراط‏‎ به‌‏‎ امت‌‏‎
اتابكي‌‏‎ پرويز‏‎ استاد‏‎:ترجمه‌‏‎



شيعي‌‏‎ كلام‌‏‎ چشم‌انداز‏‎ در‏‎ امامت‌‏‎


امامت‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ جستاري‌‏‎
بايد‏‎ پيشرو‏‎ وشخص‌‏‎ است‌‏‎ بودن‌‏‎ ديگران‌‏‎ پيشرو‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ امامت‌‏‎
باشد‏‎ وكاردان‌تر‏‎ آگاه‌تر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ كار ، ‏‎ روش‌‏‎ به‌‏‎

پرسمان‌‏‎ بحث‌برانگيزترين‌‏‎ واقع‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بنيادي‌ترين‌‏‎:گشايي‌‏‎ جستار‏‎
گوناگون‌ ، ‏‎ درمعناهاي‌‏‎ را‏‎ امام‌‏‎ واژه‌‏‎.است‌‏‎ امامت‌‏‎ تشيع‌ ، ‏‎ تاريخ‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ كسي‌‏‎.‎..و‏‎ امير‏‎ راهنما ، ‏‎ پيشرو ، ‏‎ فرمانده‌ ، ‏‎آورده‌اند‏‎
پيشي‌‏‎ مردم‌‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ بوده‌و‏‎ نامور‏‎ كارداني‌‏‎ و‏‎ آگاهي‌‏‎ و‏‎ دانايي‌‏‎
گفته‌‏‎ جانشيني‌‏‎ به‌‏‎ امام‌‏‎ ديني‌ ، ‏‎ و‏‎ معناي‌اصطلاحي‌‏‎ در‏‎.است‌‏‎ جسته‌‏‎
به‌‏‎ خداو‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ نصب‏‎) شده‌‏‎ گذارده‌‏‎ پيامبر‏‎ از‏‎ كه‌پس‌‏‎ مي‌شود‏‎
را‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ پاس‌داشته‌‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ تا‏‎ (مي‌گيرد‏‎ شكل‌‏‎ پيامبر‏‎ ميانجي‌‏‎
برداشتهاي‌‏‎ و‏‎ گشته‌‏‎ رهنمون‌‏‎ ديني‌‏‎ معارف‌‏‎ درست‌‏‎ دريافت‌‏‎ به‌‏‎
.بزدايد‏‎ دين‌‏‎ پهنه‌‏‎ از‏‎ را‏‎ نادرست‌‏‎
توافق‌‏‎ شد ، مورد‏‎ داده‌‏‎ بالا‏‎ در‏‎ امامت‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ تعريفي‌‏‎ بي‌گمان‌‏‎
فراوان‌‏‎ ديدگاههاي‌‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ دين‌‏‎ بزرگان‌‏‎ و‏‎ انديشمندان‌‏‎ همه‌‏‎
.است‌‏‎ فراوان‌‏‎ بررسي‌‏‎ و‏‎ بحث‌‏‎ شايان‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ تنيده‌‏‎ آن‌‏‎ برگرد‏‎
دريافتهاي‌‏‎ و‏‎ امامت‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ بحثي‌‏‎ حاضر ، ‏‎ جستار‏‎
رااز‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ تا‏‎ كوشيده‌‏‎ نويسنده‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ فكري‌‏‎ گوناگون‌‏‎
توجه‌‏‎.‎بيافكند‏‎ اين‌راستا‏‎ در‏‎ پرتوي‌‏‎ و‏‎ پژوهيده‌‏‎ مختلف‌‏‎ سويه‌هاي‌‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ جلب‏‎ مطلب‏‎ به‌اين‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

دادبه‌‏‎ اصغر‏‎ دكتر‏‎:نوشته‌‏‎
براي‌‏‎ كه‌‏‎ تعريفاتي‌‏‎ در‏‎.‎تشيع‌‏‎ مذهب‏‎ اعتقادي‌‏‎ اصل‌‏‎ مهمترين‌‏‎
گاهي‌‏‎ و‏‎ رياست‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ امارت‌‏‎ مانند‏‎ كلماتي‌‏‎ آورده‌اند ، ‏‎ امامت‌‏‎
خود‏‎ به‌‏‎ مخصوص‌‏‎ دركارهاي‌‏‎ چون‌‏‎ امام‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ برده‌‏‎ بكار‏‎ خلافت‌‏‎
جهت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ هست‌ ، ‏‎ هم‌‏‎ ديگران‌‏‎ راهنماي‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ داناتر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎
كردن‌ ، ‏‎ راهنمايي‌‏‎ زيرا‏‎ ;باشد‏‎ هم‌‏‎ آنان‌‏‎ فرمانده‌‏‎ و‏‎ امير‏‎ بايد‏‎
.نمي‌شود‏‎ ميسر‏‎ معين‌ ، ‏‎ روشهاي‌‏‎ و‏‎ كارها‏‎ به‌‏‎ دادن‌‏‎ فرمان‌‏‎ بدون‌‏‎
رياست‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ گرفته‌‏‎ بكار‏‎ امامت‌‏‎ تعريف‌‏‎ در‏‎ گاهي‌‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ لفظ‏‎
شخص‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بودن‌‏‎ ديگران‌‏‎ پيشرو‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ امامت‌‏‎ زيرا‏‎ ;است‌‏‎
;باشد‏‎ كاردان‌تر‏‎ و‏‎ همه‌آگاه‌تر‏‎ از‏‎ كار ، ‏‎ روش‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ پيشرو‏‎
كس‌‏‎ هر‏‎.مي‌گويند‏‎ رياست‌‏‎ را‏‎ وكارداني‌‏‎ آگاهي‌‏‎ در‏‎ برتري‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ كند‏‎ فرماندهي‌‏‎ برگروهي‌‏‎ او‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ ازديگري‌‏‎ پس‌‏‎
خلافت‌‏‎ را‏‎ كارگرداني‌او‏‎ بگيرد ، ‏‎ عهده‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ كارگرداني‌‏‎
هارون‌‏‎ به‌‏‎ موسي‌‏‎ كه‌‏‎ آنچنان‌‏‎مي‌گويند‏‎ راخليفه‌‏‎ او‏‎ خود‏‎ و‏‎
زحاج‌‏‎ و‏‎ بده‌‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ كارم‌‏‎ نبودنم‌‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎ اخلفني‌‏‎:‎گفت‌‏‎
مي‌گويند ، ‏‎ درزمين‌‏‎ خدا‏‎ خليفه‌‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ فرمانروايان‌‏‎:است‌‏‎ گفته‌‏‎
اينان‌‏‎ و‏‎ نمي‌باشد‏‎ فرماندهي‌‏‎ سزاوار‏‎ ديگري‌‏‎ خداوند ، ‏‎ جز‏‎ زيرا‏‎
:گفت‌‏‎ داوود‏‎ به‌‏‎ خداوند‏‎ چنانچه‌‏‎ مي‌كنند ، ‏‎ فرماندهي‌‏‎ او‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎
شد‏‎ گفته‌‏‎ آنچه‌‏‎ از‏‎ في‌الارض‌‏‎ خلفه‌‏‎ جعلناك‌‏‎ انا‏‎ داوود‏‎ يا‏‎
رابطه‌‏‎ امامت‌ ، مانند‏‎ مفهوم‌‏‎ سه‌‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ نسبت‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌آيد‏‎
رياست‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ زيراامارت‌‏‎ ;است‌‏‎ نوع‌‏‎ با‏‎ جنس‌‏‎ ميان‌‏‎
اين‌دانسته‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ اخص‌‏‎ خلافت‌‏‎ و‏‎ آن‌است‌ ، ‏‎ از‏‎ اخص‌‏‎
.است‌‏‎ امامت‌‏‎ براي‌‏‎ اخير‏‎ فصل‌‏‎ مانند‏‎ ولايت‌‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ خواهد‏‎

:امامت‌‏‎ اصطلاحي‌‏‎ تعاريف‌‏‎
كه‌‏‎ شده‌‏‎ چنين‌تعريف‌‏‎ امامت‌‏‎ سنت‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ كتب‏‎ از‏‎ پاره‌اي‌‏‎ در‏‎
بر‏‎ مسلمانان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ يافتن‌‏‎ برتري‌‏‎ و‏‎ فزوني‌‏‎ امامت‌‏‎:‎گفته‌اند‏‎
اين‌‏‎ چون‌‏‎ اما‏‎ ;است‌‏‎ ايشان‌‏‎ دنيايي‌‏‎ و‏‎ كارهاي‌ديني‌‏‎ در‏‎ آنان‌‏‎ همه‌‏‎
گفته‌‏‎ است‌كه‌‏‎ اين‌‏‎ بهترش‌‏‎ تعريف‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ هم‌‏‎ نبوت‌‏‎ تعريف‌شامل‌‏‎
است‌ ، ‏‎ مسلمانان‌‏‎ از‏‎ شدن‌يكي‌‏‎ گذارده‌‏‎ پيغمبر‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ امامت‌‏‎:‎شود‏‎
را‏‎ مسلمانان‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ بپا‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ نگهباني‌كند‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ او‏‎ تا‏‎
يك‌نفر‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ همگي‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ بدان‌‏‎ آورد ، ‏‎ گرد‏‎ بيرق‌واحد‏‎ زير‏‎
اندك‌‏‎ با‏‎ متكلمان‌شيعي‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ ديگري‌‏‎ تعاريف‌‏‎.كنند‏‎ پيروي‌‏‎
خلافت‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ پاره‌اي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ جز‏‎;است‌‏‎ رسيده‌‏‎ اختلافي‌‏‎
برآن‌‏‎ كلمه‌بالاصاله‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ رفته‌‏‎ بكار‏‎ نيابت‌‏‎ پيغمبر ، ‏‎
به‌‏‎ امام‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نشود‏‎ كساني‌‏‎ شامل‌‏‎ تا‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ افزوده‌‏‎
كلمه‌‏‎ تعريفات‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پاره‌اي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ گمارده‌‏‎ كارهايي‌‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ تعريف‌‏‎ اينها‏‎ همه‌‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ افزوده‌‏‎ التكليف‌‏‎ في‌دار‏‎
و‏‎ آثار‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ زيرا‏‎ مي‌باشند ، ‏‎ ناقص‌‏‎
تعريف‌‏‎ دو‏‎ اما‏‎ ;است‌‏‎ آمده‌‏‎ ديگرش‌‏‎ لوازم‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ امامت‌‏‎ نتايج‌‏‎
التقدم‌‏‎ هي‌‏‎:است‌‏‎ شده‌‏‎ گفته‌‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آمده‌‏‎ امامت‌‏‎ براي‌‏‎ ديگر‏‎
علي‌‏‎ فيه‌‏‎ تقدم‌‏‎ فيما‏‎ به‌‏‎ الاقتداء‏‎ و‏‎ صاحبه‌‏‎ طاعه‌‏‎ يقتضي‌‏‎ فيما‏‎
در‏‎ داشتن‌‏‎ فزوني‌‏‎ و‏‎ بودن‌‏‎ پيشرفته‌تر‏‎ امامت‌‏‎ يعني‌‏‎ البيان‌‏‎
آنها‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ دارنده‌‏‎ براي‌‏‎ نهفته‌‏‎ دانستنيهاي‌‏‎ آشكاربودن‌‏‎
برتري‌‏‎ و‏‎ فزوني‌‏‎ همين‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎.‎نيستند‏‎ نمودار‏‎ ديگران‌‏‎ براي‌‏‎
.گيرند‏‎ خود‏‎ پيشواي‌‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎ ببرند‏‎ را‏‎ فرمانش‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
ديني‌‏‎ برتري‌‏‎ امامت‌‏‎:گفته‌اند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ امامت‌‏‎ دوم‌‏‎ تعريف‌‏‎
روي‌‏‎ سبب‏‎ برتري‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ كسي‌‏‎ داشتن‌‏‎
نيكو‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ خوبيهاي‌‏‎ از‏‎ نگهداري‌‏‎ به‌‏‎ مسلمانان‌‏‎ همه‌‏‎ آوردن‌‏‎
از‏‎ را‏‎ آنان‌‏‎ شدن‌‏‎ بازداشته‌‏‎ و‏‎ گردد‏‎ آنان‌‏‎ دنيايي‌‏‎ كارهاي‌‏‎ شدن‌‏‎
دو‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎نمايد‏‎ ايجاب‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ ايشان‌‏‎ زيان‌‏‎ كه‌‏‎ كارهايي‌‏‎
اصلي‌‏‎ ركن‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ اشاره‌‏‎ نيز‏‎ ولايت‌‏‎ حقيقت‌‏‎ به‌‏‎ تعريف‌‏‎
چيزي‌‏‎ هر‏‎ اخير‏‎ فصل‌‏‎ و‏‎ مي‌باشد‏‎ آن‌‏‎ اخير‏‎ فصل‌‏‎ مانند‏‎ و‏‎ است‌‏‎ امامت‌‏‎
بهترين‌‏‎ آخر‏‎ تعريف‌‏‎ دو‏‎ بنابراين‌‏‎ ;است‌‏‎ نوع‌‏‎ آن‌‏‎ مقوم‌‏‎ جزء‏‎
شده‌‏‎ آورده‌‏‎ امامت‌‏‎ براي‌‏‎ اماميه‌‏‎ شيعه‌‏‎ روش‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تعريفي‌‏‎
.است‌‏‎

:ولايت‌‏‎ با‏‎ آن‌‏‎ رابطه‌‏‎ و‏‎ امامت‌‏‎
و‏‎ بسيار‏‎ ديگر ، معاني‌‏‎ جاهاي‌‏‎ و‏‎ لغت‌‏‎ كتب‏‎ در‏‎ ولايت‌‏‎ كلمه‌‏‎ براي‌‏‎
به‌‏‎ دادن‌ ، ‏‎ ياري‌‏‎ كردن‌ ، ‏‎ دوستي‌‏‎:مانند‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ آورده‌‏‎ گوناگون‌‏‎
داشتن‌ ، ‏‎ فرماندهي‌‏‎ كسي‌ ، ‏‎ كار‏‎ گرفتن‌‏‎ دست‌‏‎ كاري‌ ، به‌‏‎ گرفتن‌‏‎ دست‌‏‎
يا‏‎ درهمه‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌آيد‏‎ چنين‌‏‎ آنها‏‎ در‏‎ دقت‌‏‎ از‏‎ اما‏‎.‎جزآن‌‏‎ و‏‎
ازمجموع‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ مشتركي‌‏‎ اجزاء‏‎ معاني‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ بيشتر‏‎ در‏‎
به‌‏‎ بودن‌‏‎ سزاوارتر‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ بدست‌‏‎ مشتركي‌‏‎ مفهوم‌‏‎ آنها‏‎
كمك‌رساني‌‏‎ ولايت‌‏‎ شود‏‎ گفته‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ بيشتر‏‎ توضيح‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎
با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نيازمنداني‌‏‎ به‌‏‎ مهرباني‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ كرداري‌‏‎ و‏‎ گفتاري‌‏‎
برآوردن‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎ او‏‎ و‏‎ دارند ، ‏‎ قبلي‌‏‎ وابستگي‌‏‎ از‏‎ گونه‌اي‌‏‎ كسي‌‏‎
اختيار‏‎ در‏‎ بايد‏‎ نيز‏‎ آنان‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ رساني‌‏‎ كمك‌‏‎ آنان‌‏‎ به‌‏‎ نيازشان‌‏‎
وگرنه‌‏‎ بپذيرند ، ‏‎ جهت‌‏‎ ازهر‏‎ را‏‎ او‏‎ سخن‌‏‎ و‏‎ گيرند ، ‏‎ قرار‏‎ او‏‎
اصولي‌‏‎ و‏‎ نكته‌ها‏‎ تعريف‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎يافت‌‏‎ نخواهد‏‎ تحقق‌‏‎ كمك‌رساني‌‏‎
و‏‎ مي‌شود ، ‏‎ يادآوري‌‏‎ اجمال‌‏‎ به‌‏‎ اكنون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ گنجانده‌‏‎ چند‏‎
ولايت‌‏‎ باري‌‏‎گرديد‏‎ خواهد‏‎ روشن‌‏‎ بيشتر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ مطالب‏‎ در‏‎
يا‏‎ كسي‌‏‎ كارهاي‌‏‎ كردن‌‏‎ اداره‌‏‎ بر‏‎ حاكميت‌‏‎ و‏‎ تسلط‏‎ از‏‎ گونه‌اي‌‏‎
آن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ علتي‌‏‎ داراي‌‏‎ حاكميت‌‏‎ و‏‎ تسلط‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌باشد ، ‏‎ چيزي‌‏‎
موارد‏‎ شامل‌‏‎ توليديه‌‏‎ يا‏‎ سببيه‌‏‎ ولايت‌‏‎است‌‏‎ پديدآورده‌‏‎ را‏‎
ولايت‌‏‎ و‏‎ فرزند ، ‏‎ بر‏‎ پدر‏‎ ولايت‌‏‎ جمله‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌شود ، ‏‎ بسياري‌‏‎
فرآورده‌‏‎ بر‏‎ صنعتگران‌‏‎ ولايت‌‏‎ و‏‎ اوست‌ ، ‏‎ خود‏‎ بركشت‌‏‎ كشاورز‏‎
بر‏‎ مالكيت‌‏‎ سلطه‌‏‎ ;است‌‏‎ ازآن‌‏‎ قسمتي‌‏‎ نيز‏‎ خودشان‌‏‎ صنعتهاي‌‏‎
ناشي‌‏‎ توليديه‌‏‎ يا‏‎ سببيه‌‏‎ ولايت‌‏‎ همين‌‏‎ داراييهانيزاز‏‎
كه‌كسي‌‏‎ مي‌شود‏‎ هم‌‏‎ جايي‌‏‎ شامل‌‏‎ توليديه‌‏‎ يا‏‎ سببيه‌‏‎ ولايت‌‏‎.‎مي‌شود‏‎
فراهم‌‏‎ درديگري‌‏‎ را‏‎ عقيده‌اي‌‏‎ يا‏‎ انديشه‌اي‌‏‎ شدن‌‏‎ موجود‏‎ زمينه‌‏‎
اين‌‏‎ و‏‎ ;برساند‏‎ كمك‌‏‎ او‏‎ وعلمي‌‏‎ رشدفكري‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ كند ، ‏‎
همين‌‏‎ الامه‌به‌‏‎ هذه‌‏‎ ابوا‏‎ علي‌‏‎ و‏‎ انا‏‎:‎فرمود‏‎ (‎ص‌‏‎)حضرت‌پيغمبر‏‎ كه‌‏‎
بر‏‎ اول‌‏‎ تقسيم‌‏‎ به‌‏‎ ولايت‌‏‎.است‌‏‎ داشته‌‏‎ نظر‏‎ توليديه‌‏‎ و‏‎ سببيه‌‏‎ ولايت‌‏‎
در‏‎ كردن‌‏‎ سرپرستي‌‏‎ لزوم‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ ولايت‌شخصيه‌‏‎ (است‌1‏‎ گونه‌‏‎ سه‌‏‎
جزئيه‌‏‎ ولايت‌‏‎ (‎‎‏‏2‏‎;است‌‏‎ معين‌‏‎ شدنيهاي‌‏‎ توليد‏‎ مربوطبه‌‏‎ كارهاي‌‏‎
ومطلقه‌‏‎ كليه‌‏‎ ولايت‌‏‎ (‎‏‏3‏‎;مي‌آيد‏‎ پيماني‌‏‎ ولايت‌‏‎ عنوان‌‏‎ كه‌زير‏‎
از‏‎ ولايت‌‏‎ براي‌‏‎ تقسيم‌دوم‌‏‎.آمد‏‎ خواهد‏‎ عنوان‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ الهيه‌‏‎
آورنده‌‏‎ بوجود‏‎ يا‏‎ و‏‎ كننده‌‏‎ شخص‌توليد‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ روي‌‏‎ اين‌‏‎
او‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ كند‏‎ رفتار‏‎ دارد‏‎ كه‌‏‎ به‌ولايتي‌‏‎ خودش‌‏‎ چيزي‌‏‎
ديگري‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ كار‏‎ چنانچه‌‏‎ و‏‎ مي‌باشد ، ‏‎ ذاتيه‌‏‎ و‏‎ ولايت‌اصليه‌‏‎
عرضيه‌ ، ‏‎ يا‏‎ و‏‎ تبعيه‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ فرعيه‌‏‎ ولايت‌‏‎ دوم‌‏‎ شخص‌‏‎ براي‌‏‎ واگذارد ، ‏‎
به‌‏‎ اقسام‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ باز‏‎ و‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ ذاتيه‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎
شايد‏‎ اصطلاح‌‏‎ اين‌‏‎ چه‌‏‎ اگر‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ تقسيم‌‏‎ تكوينيه‌‏‎ و‏‎ تشريعيه‌‏‎
كردن‌‏‎ ضرب‏‎ از‏‎ صورت‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ اما‏‎.نشود‏‎ برده‌‏‎ بكار‏‎ جا‏‎ همه‌‏‎ در‏‎
.مي‌شود‏‎ پيدا‏‎ ولايت‌‏‎ براي‌‏‎ قسم‌‏‎ دوازده‌‏‎ مجموعا‏‎ يكديگر‏‎ در‏‎ آنها‏‎
و‏‎ جانبه‌‏‎ همه‌‏‎ حاكميت‌‏‎ حق‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ الهيه‌ ، ‏‎ كليه‌‏‎ و‏‎ مطلقه‌‏‎ ولايت‌‏‎
آفريده‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزهايي‌‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ خداوند‏‎ هميشگي‌‏‎ و‏‎ جايي‌‏‎ همه‌‏‎
از‏‎ مطلقه‌‏‎ حاكميت‌‏‎ حق‌‏‎ اين‌‏‎ گذشت‌‏‎ چنانچه‌‏‎ و‏‎ هستند‏‎ او‏‎ خود‏‎
كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ زيرا‏‎ ;مي‌آيد‏‎ پديد‏‎ ممكن‌‏‎ و‏‎ واجب‏‎ ميان‌‏‎ وجودي‌‏‎ وابستگي‌‏‎
همه‌‏‎ در‏‎ است‌ ، ‏‎ نيازمند‏‎ و‏‎ وابسته‌‏‎ ديگري‌‏‎ به‌‏‎ خودش‌‏‎ هستي‌‏‎ اصل‌‏‎ در‏‎
مي‌كند ، ‏‎ كمك‌‏‎ او‏‎ هستي‌‏‎ بهبود‏‎ يا‏‎ ماندگاري‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ دگرگونيهايي‌‏‎
مطلق‌ ، ‏‎ نيازمندي‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ نيازمند‏‎ ديگري‌‏‎ آن‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎
.مي‌كند‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ مطلق‌‏‎ محكوميت‌‏‎ و‏‎ مطلق‌‏‎ حاكميت‌‏‎

:نبويه‌‏‎ ولايت‌‏‎
كه‌‏‎ ميان‌مي‌آيد‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ نبويه‌‏‎ ولايت‌‏‎ از‏‎ سخن‌‏‎
امامت‌‏‎ در‏‎ اماميه‌ ، ‏‎ روش‌شيعه‌‏‎ به‌‏‎ شود ، ‏‎ گفته‌‏‎ درباره‌اش‌‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎
ازاين‌‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ گذشت‌ ، ‏‎ خلافت‌‏‎ لغت‌‏‎ در‏‎ زيرا‏‎;مي‌شود‏‎ گفته‌‏‎ همان‌‏‎ هم‌‏‎
با‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ ناشدني‌‏‎ ادراك‌‏‎ موجودي‌‏‎ خداوند‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌آيد‏‎ هم‌‏‎
خود‏‎ از‏‎ كساني‌‏‎ ناگزير‏‎ پس‌‏‎ نمي‌شود ، ‏‎ گفتگو‏‎ طرف‌‏‎ و‏‎ روبرو‏‎ كسي‌‏‎
مردم‌‏‎ با‏‎ او‏‎ خود‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ مي‌گمارد ، ‏‎ برآنان‌‏‎ را‏‎ مردم‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ خداوند‏‎ فرمان‌دهي‌‏‎ و‏‎ حاكميت‌‏‎ حق‌‏‎ و‏‎ كنند ، ‏‎ گفت‌وشنود‏‎
و‏‎ لطف‌‏‎ اينان‌‏‎ فرستادن‌‏‎ و‏‎ برسانند ، ‏‎ تحقق‌‏‎ و‏‎ اجرا‏‎ مرحله‌‏‎
همان‌‏‎ نبويه‌‏‎ ولايت‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مردم‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ مهرباني‌‏‎
:مي‌فرمايد‏‎ جا‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ خداوند‏‎ ملاحظه‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ الهيه‌‏‎ ولايت‌‏‎
باز‏‎ و‏‎ (نساء ، 80‏‎)‎ الله‌‏‎ اطاع‌‏‎ فقد‏‎ الرسول‌‏‎ يطع‌‏‎ من‌‏‎
باذن‌الله‌‏‎ الاليطاع‌‏‎ رسول‌‏‎ من‌‏‎ ارسلنا‏‎ ما‏‎ و‏‎:‎مي‌فرمايد‏‎
الرسول‌‏‎ اتيكم‌‏‎ است‌وما‏‎ ديگرآمده‌‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ (‎نساء ، 64‏‎)
بسيار‏‎ آيات‌‏‎ باز‏‎ و‏‎ (حشر ، 7‏‎)‎ عنه‌فانتهوا‏‎ نهيكم‌‏‎ ما‏‎ و‏‎ فخذوه‌‏‎
مردم‌و‏‎ فكري‌‏‎ رشد‏‎ به‌‏‎ پيغمبران‌‏‎ كمك‌رساني‌‏‎ ديگري‌درباره‌‏‎
آل‌‏‎ ;بقره‌ 129 ، 151‏‎).است‌‏‎ رسيده‌‏‎ ايشان‌‏‎ بودن‌‏‎ دهنده‌‏‎ آموزش‌‏‎
پيغمبر‏‎ ولايت‌‏‎ حدود‏‎ درباره‌‏‎.‎(ديگر‏‎ آيات‌‏‎ و‏‎ جمعه‌ 2‏‎ ;عمران‌ 144‏‎
من‌‏‎ بالمومنين‌‏‎ اولي‌‏‎ كه‌النبي‌‏‎ است‌‏‎ آمده‌‏‎ كريم‌‏‎ قرآن‌‏‎ در‏‎
كار‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ اماميه‌‏‎ مفسران‌‏‎ بيشتر‏‎.(احزاب ، 6‏‎) انفسهم‌‏‎
چنين‌‏‎ باشد ، ‏‎ شده‌‏‎ مقيد‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ اولويت‌‏‎ كه‌‏‎ نشده‌‏‎ ذكر‏‎ معيني‌‏‎
اولويت‌‏‎ مومنان‌‏‎ بر‏‎ كارها‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ پيغمبر‏‎ كه‌‏‎ كرده‌اند‏‎ استدلال‌‏‎
از‏‎ او‏‎ بايد‏‎ نخست‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ديگران‌‏‎ از‏‎ سزاوارتر‏‎ بنابراين‌‏‎.‎دارد‏‎
به‌ديگران‌‏‎ او‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ بگيرد‏‎ بهره‌‏‎ بخواهد‏‎ و‏‎ دارد‏‎ نياز‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎
داشته‌‏‎ دوست‌‏‎ بايد‏‎ كس‌‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ را‏‎ او‏‎ نخست‌‏‎ و‏‎ مي‌رسد ، ‏‎ نوبت‌‏‎
برايش‌‏‎ را‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ را‏‎ خود‏‎ جان‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ دفاع‌‏‎ او‏‎ از‏‎ و‏‎ باشند‏‎
را‏‎ كاري‌‏‎ تا‏‎ و‏‎ كنند‏‎ اجرا‏‎ را‏‎ او‏‎ فرمان‌‏‎ بايد‏‎ نخست‌‏‎ و‏‎ كنند‏‎ فدا‏‎
ديگري‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ ندهند ، ‏‎ انجام‌‏‎ نداده‌‏‎ فرمان‌‏‎ او‏‎ كه‌‏‎
;است‌‏‎ مقدم‌‏‎ كس‌‏‎ همه‌‏‎ بردلخواه‌‏‎ او‏‎ فرمان‌‏‎ زيرا‏‎ ;نپردازند‏‎
و‏‎ كنند‏‎ كار‏‎ نبايد‏‎ خود‏‎ دلخواه‌‏‎ به‌‏‎ موردي‌‏‎ هيچ‌‏‎ در‏‎ بنابراين‌‏‎
به‌‏‎ جز‏‎ او‏‎ زيرا‏‎.‎شوند‏‎ جويا‏‎ بايد‏‎ او‏‎ از‏‎ را‏‎ كاري‌‏‎ هر‏‎ دستور‏‎
چه‌‏‎ در‏‎ آنان‌‏‎ سود‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ و‏‎ نمي‌دهد‏‎ فرمان‌‏‎ مردم‌‏‎ خود‏‎ سود‏‎
سود‏‎ اين‌‏‎ بنابراين‌‏‎ و‏‎ ;است‌‏‎ آگاه‌تر‏‎ هم‌‏‎ خودشان‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ كاري‌‏‎
اين‌‏‎ از‏‎.بدهد‏‎ فرمان‌‏‎ آنان‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كاري‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎
با‏‎ او‏‎ رابطه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كارهايي‌‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ پيغمبر‏‎ ولايت‌‏‎ جز‏‎ آيه‌‏‎
تصرف‌‏‎ يعني‌‏‎ تكوينيه‌‏‎ ولايت‌‏‎ از‏‎ و‏‎ برنمي‌آيد‏‎ ديگري‌‏‎ چيز‏‎ است‌‏‎ مردم‌‏‎
.است‌‏‎ نشده‌‏‎ نامبرده‌‏‎ چيزي‌‏‎ موجودات‌‏‎ در‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎



فصوص‌‏‎ شرح‌‏‎ و‏‎ قيصري‌‏‎ عربي‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎


داودقيصري‌‏‎ محمد‏‎ ممتاز‏‎ اثر‏‎ الحكم‌ ، ‏‎ فصوص‌‏‎ شرح‌‏‎:‎گشايي‌‏‎ جستار‏‎
فرهنگي‌‏‎ و‏‎ انتشارات‌علمي‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ تازگي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ كتابيست‌‏‎ رومي‌ ، ‏‎
توضيحات‌‏‎ و‏‎ مقدمه‌‏‎ به‌تصحيح‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ رسيده‌‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎
سرانجام‌‏‎ آشتياني‌‏‎ استادسيدجلال‌الدين‌‏‎ معاصر‏‎ دانشور‏‎ حكيم‌‏‎
و‏‎ نظري‌‏‎ عرفان‌‏‎ فهم‌‏‎ و‏‎ شرح‌‏‎ در‏‎ زبده‌‏‎ ازآثار‏‎ يكي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ يافته‌‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ اهميتي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎.‎است‌‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎ دقايق‌مكتب‏‎ فهم‌‏‎
كم‌از‏‎ كه‌‏‎ آشتياني‌‏‎ استاد‏‎ حواشي‌‏‎ و‏‎ مقدمه‌‏‎ ارزش‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ اثرمهم‌‏‎
خوانندگان‌عالي‌مقام‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ زير‏‎ در‏‎ نكته‌هايي‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ اثر‏‎ متن‌‏‎
.مي‌رسد‏‎


معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎
دهباشي‌‏‎ علي‌‏‎:نوشته‌‏‎
اهل‌‏‎ شيعه‌و‏‎ علماي‌‏‎ ميان‌‏‎ منازعه‌‏‎ قرن‌ها‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ چگونه‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ اين‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ پايداربود‏‎ جا‏‎ بدان‌‏‎ تا‏‎ صلح‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ افتاد ، ‏‎ صلح‌‏‎ عرفان‌‏‎
را‏‎ اسلامي‌‏‎ كه‌عرفان‌‏‎ بودند‏‎ شيعه‌‏‎ علماي‌‏‎ اين‌‏‎ اخير ، ‏‎ قرن‌‏‎ چهار‏‎ سه‌‏‎
از‏‎ مي‌بايد‏‎ منتقل‌نمودند ، ‏‎ بعد‏‎ نسل‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ حفظ‏‎
باب‏‎ در‏‎ را‏‎ عربي‌‏‎ نظرابن‌‏‎ و‏‎ نگريست‌‏‎ موضوع‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ منظري‌‏‎
مورد‏‎ همواره‌‏‎ قرون‌‏‎ طي‌‏‎ مساله‌ولايت‌ ، ‏‎ گرچه‌‏‎ ;دانست‌‏‎ ولايت‌‏‎ مساله‌‏‎
بيشتر‏‎ هرچه‌‏‎ را‏‎ نظريه‌‏‎ اين‌‏‎ عربي‌‏‎ ولي‌ابن‌‏‎ بوده‌ ، ‏‎ تصوف‌‏‎ اهل‌‏‎ بحث‌‏‎
او‏‎ از‏‎ بعد‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ ساخت‌ ، ‏‎ نزديك‌‏‎ قبول‌شيعه‌‏‎ مورد‏‎ مباني‌‏‎ به‌‏‎
.شدند‏‎ او‏‎ تشيع‌‏‎ كه‌مدعي‌‏‎ كساني‌‏‎ بودند‏‎
شده‌ ، ‏‎ وجودعجين‌‏‎ باوحدت‌‏‎ وي‌‏‎ نام‌‏‎ كه‌‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎ محي‌الدين‌‏‎
بر‏‎ فراوان‌‏‎ كه‌تاثير‏‎ مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ مسلمان‌‏‎ عارف‌‏‎ بزرگترين‌‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ پركار‏‎ وي‌دانشمندي‌‏‎.‎است‌‏‎ گذاشته‌‏‎ عرفان‌‏‎ نظري‌‏‎ جريان‌‏‎
كتاب‏‎ و‏‎ رساله‌‏‎ پانصد‏‎ از‏‎ رابيش‌‏‎ آثارش‌‏‎ منابع‌ ، ‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎
او‏‎ كبير‏‎ تفسير‏‎ يعني‌‏‎ آثار ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ تنها‏‎.‎دانسته‌اند‏‎
فراوان‌‏‎ آثار‏‎ بين‌‏‎ در‏‎ اما‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ شامل‌‏‎ را‏‎ بزرگ‌‏‎ مجلد‏‎ چندين‌‏‎
چه‌‏‎ دانست‌‏‎ مهم‌ترين‌‏‎ بايد‏‎ را‏‎ الحكم‌‏‎ وي‌ ، فصوص‌‏‎ بلند‏‎ و‏‎ كوتاه‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌باشد‏‎ وي‌‏‎ نظريات‌‏‎ امهات‌‏‎ حاوي‌‏‎ فشرده‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ ابراز‏‎ پراكنده‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ كتب‏‎ ساير‏‎ در‏‎
خواب ، حضرت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مدعي‌‏‎ خود‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎
ترديد‏‎ جاي‌‏‎ ادعاي‌فوق‌‏‎ در‏‎ گرچه‌‏‎.است‌‏‎ نموده‌‏‎ ابلاغ‌‏‎ وي‌‏‎ به‌‏‎ رسول‌‏‎
در‏‎ آثار‏‎ مهم‌ترين‌‏‎ كتاباز‏‎ اين‌‏‎ شك‌‏‎ بدون‌‏‎ ليكن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ فراوان‌‏‎
و‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ علم‌‏‎ طلاب‏‎ بسيار‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اسلامي‌‏‎ عرفان‌‏‎
.نوشته‌اند‏‎ تعليقاتي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ شروح‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ دانشمندان‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎
شرح‌‏‎ جندي‌ ، ‏‎ مويدالدين‌‏‎ شرح‌‏‎ همچون‌‏‎ برخي‌‏‎ آنها ، ‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
داراي‌‏‎ قيصري‌‏‎ داود‏‎ شرح‌‏‎ ويژه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ آملي‌‏‎ سيدحيدر‏‎ شرح‌‏‎ جامي‌ ، ‏‎
.مي‌باشد‏‎ بيشتري‌‏‎ شهرت‌‏‎
كاشاني‌ ، صاحب‏‎ ملاعبدالرزاق‌‏‎ شاگردان‌‏‎ از‏‎ قيصري‌‏‎ داود‏‎ محمد‏‎
در‏‎ وي‌‏‎انصاري‌است‌‏‎ عبدالله‌‏‎ خواجه‌‏‎ السائرين‌‏‎ برمنازل‌‏‎ شرح‌‏‎
ضبط‏‎ قمري‌‏‎ راسال‌ 751‏‎ او‏‎ وفات‌‏‎ و‏‎ مي‌زيست‌‏‎ هجري‌‏‎ هشتم‌‏‎ قرن‌‏‎
دقايق‌‏‎ آفاق‌‏‎ در‏‎ مهم‌‏‎ مفيدو‏‎ رساله‌‏‎ چندين‌‏‎ قيصري‌ ، ‏‎.‎نموده‌اند‏‎
شهره‌‏‎ عرصه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ نام‌‏‎ آنچه‌‏‎ ليكن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نگاشته‌‏‎ عرفاني‌‏‎
در‏‎ و‏‎ نوشته‌‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎ الحكم‌‏‎ برفصوص‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شرحي‌‏‎ ساخته‌ ، ‏‎
گفته‌‏‎ توضيح‌‏‎ را‏‎ فشرده‌‏‎ بسيار‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ غوامض‌‏‎ و‏‎ مشكلات‌‏‎ آن‌‏‎
گرفته‌‏‎ قرار‏‎ فن‌‏‎ اهل‌‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ نگارش‌‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎ شرح‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎
علمي‌‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎ در‏‎ عرفان‌‏‎ طالبان‌‏‎ درسي‌‏‎ كتاب‏‎ متمادي‌‏‎ قرون‌‏‎ و‏‎
كتاب‏‎ متن‌‏‎ شرح‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ قيصري‌‏‎ محقق‌‏‎ اثر ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎است‌‏‎ بوده‌‏‎
كتاب‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ فصل‌‏‎ در 12‏‎ كه‌‏‎ مقدمه‌اي‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ ننموده‌ ، ‏‎ اكتفا‏‎
به‌‏‎ و‏‎ بسيار‏‎ دقت‌‏‎ با‏‎ را‏‎ عرفان‌‏‎ اصول‌‏‎ كامل‌‏‎ دوره‌‏‎ يك‌‏‎ نگاشته‌ ، ‏‎
حكمت‌ ، ‏‎ درس‌‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ درآورده‌‏‎ تحرير‏‎ به‌‏‎ موجز‏‎ طور‏‎
.نمي‌باشد‏‎ كمتر‏‎ وجه‌‏‎ هيچ‌‏‎ به‌‏‎ كتاب‏‎ اصل‌‏‎ از‏‎ مقدمه‌‏‎ اين‌‏‎ شهرت‌‏‎
تنهاچاپ‌‏‎ تاكنون‌‏‎ اما‏‎ كافي‌ ، ‏‎ اهميت‌‏‎ و‏‎ وافي‌‏‎ شهرت‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎
به‌سال‌ 1290‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ سنگي‌‏‎ چاپي‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ در‏‎ ممتاز‏‎ اثر‏‎ اين‌‏‎
چاپي‌‏‎ اگرچه‌‏‎ چاپ‌‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ انجام‌‏‎ تهران‌‏‎ در‏‎ قمري‌‏‎ هجري‌‏‎
آن‌‏‎ نسخ‌‏‎ ليكن‌‏‎ يافته‌ ، ‏‎ راه‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كمتر‏‎ اشتباه‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ دقيق‌‏‎
.مي‌بود‏‎ مشكل‌‏‎ علم‌‏‎ طلاب‏‎ براي‌‏‎ آن‌‏‎ تهيه‌‏‎ و‏‎ گران‌‏‎ و‏‎ ناياب‏‎
دو‏‎ مقابله‌‏‎ به‌‏‎ آشتياني‌‏‎ سيدجلال‌الدين‌‏‎ استاد‏‎ اخيرا‏‎ خوشبختانه‌‏‎
تعليقات‌‏‎ به‌‏‎ مزين‌‏‎ را‏‎ كتاب‏‎ تهران‌ ، ‏‎ سنگي‌‏‎ چاپ‌‏‎ نسخه‌‏‎ و‏‎ خطي‌‏‎ نسخه‌‏‎
اساتيد‏‎ ساير‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ ايشان‌‏‎ خود‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ گرانبها‏‎ و‏‎ فراوان‌‏‎
طالبان‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ سپرده‌اند‏‎ چاپخانه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ تصحيح‌‏‎ سلف‌ ، ‏‎ برجسته‌‏‎
.نموده‌اند‏‎ ديگر‏‎ خدمتي‌‏‎ عرفان‌‏‎ علم‌‏‎ ويژه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ معارف‌‏‎
سيدجلال‌الدين‌‏‎ استاد‏‎ ما‏‎ زمانه‌‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎ عرفان‌‏‎ و‏‎ حكمت‌‏‎ نادره‌‏‎
نگارش‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ اهتمام‌‏‎ تمامي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ سالي‌‏‎ دير‏‎ آشتياني‌ ، ‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ بخصوص‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ عرفان‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌‏‎ تاريخ‌‏‎ دوره‌‏‎ يك‌‏‎
متون‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ داده‌اند‏‎ قرار‏‎ صدرالمتالهين‌ ، ‏‎
احيا‏‎ مي‌رفت‌ ، ‏‎ آنها‏‎ نابودي‌‏‎ بيم‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ درگذشته‌‏‎ عرفاي‌‏‎ و‏‎ حكما‏‎
به‌‏‎ خاص‌‏‎ توجه‌‏‎ ايشان‌‏‎ پيش‌‏‎ سال‌ها‏‎ از‏‎ همچنين‌‏‎نموده‌اند‏‎ چاپ‌‏‎ و‏‎
-قيصري‌‏‎ شرح‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ -‎آن‌‏‎ شروح‌‏‎ و‏‎ اكبر‏‎ شيخ‌‏‎ الحكم‌‏‎ فصوص‌‏‎
(‎‏‏1‏‎)نگاشته‌اند ، ‏‎ قيصري‌‏‎ مقدمه‌‏‎ بر‏‎ مفصل‌‏‎ شرح‌‏‎ ايشان‌‏‎.‎داشته‌اند‏‎
را‏‎ جندي‌‏‎ مويدالدين‌‏‎ فصوص‌ ، ‏‎ اول‌‏‎ شارح‌‏‎ بي‌نظير‏‎ شرح‌‏‎ همچنين‌‏‎
به‌‏‎ شرحي‌‏‎ كتاب ، ‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ جدا‏‎.‎نموده‌اند‏‎ طبع‌‏‎ و‏‎ تصحيح‌‏‎
در‏‎ و‏‎ مفصل‌‏‎ بسيار‏‎ كه‌‏‎ نگاشته‌اند‏‎ الحكم‌‏‎ فصوص‌‏‎ بر‏‎ (‎‏‏2‏‎)فارسي‌‏‎
علم‌‏‎ اين‌‏‎ طالبان‌‏‎ زودتر‏‎ هرچه‌‏‎ اميدواريم‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌باشد‏‎ چاپ‌‏‎ دست‌‏‎
معرفي‌‏‎ مورد‏‎ كتاب‏‎.گردند‏‎ بهره‌مند‏‎ مستطاب‏‎ كتاب‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ شريف‌‏‎
منتشر‏‎ فصوص‌الحكم‌‏‎ درباره‌‏‎ ايشان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اثري‌‏‎ چهارمين‌‏‎
.مي‌شود‏‎
آن‌در‏‎ مزيت‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ فراوان‌‏‎ اعتبار‏‎ را‏‎ طبع‌‏‎ اين‌‏‎ آنچه‌‏‎
محسوب‏‎ سايرممالك‌‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ چاپ‌هاي‌‏‎ ساير‏‎ با‏‎ مقايسه‌‏‎
مختلف‌‏‎ مواضع‌‏‎ بر‏‎ ايشان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ارزشمندي‌‏‎ تعليقات‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎
و‏‎ جمع‌آوري‌‏‎ دانشمندان‌‏‎ ساير‏‎ از‏‎ سال‌ها‏‎ طي‌‏‎ در‏‎ يا‏‎ و‏‎ نوشته‌‏‎ كتاب‏‎
اشاره‌‏‎ قبلا‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎.نموده‌اند‏‎ چاپ‌‏‎ كتاب‏‎ حاشيه‌‏‎ در‏‎
و‏‎ بوده‌‏‎ علميه‌‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎ در‏‎ درسي‌‏‎ كتاب‏‎ سالها‏‎ شرح‌‏‎ اين‌‏‎ كرديم‌ ، ‏‎
يا‏‎ و‏‎ تدريس‌‏‎ هنگام‌‏‎ چه‌‏‎ كتاب ، ‏‎ مشكلات‌‏‎ بسياري‌‏‎ بر‏‎ فن‌‏‎ اساتيد‏‎
كار‏‎ به‌‏‎ را‏‎ طلاب‏‎ كه‌‏‎ تعليقاتي‌‏‎.‎نوشته‌اند‏‎ تعليقاتي‌‏‎ جداگانه‌‏‎
حاشيه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ ضبط‏‎ را‏‎ استاد‏‎ تقرير‏‎ شاگرد‏‎ آنكه‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎
عرفان‌‏‎ يگانه‌‏‎ استاد‏‎ حواشي‌‏‎ ميان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎.است‌‏‎ نموده‌‏‎ نقل‌‏‎ كتاب‏‎
از‏‎ برخي‌‏‎.‎است‌‏‎ قمشه‌اي‌چشمگيرتر‏‎ آقامحمدرضا‏‎ اخير‏‎ قرون‌‏‎ در‏‎
.مي‌باشد‏‎ كامل‌‏‎ رساله‌اي‌‏‎ حد‏‎ ودر‏‎ طولاني‌‏‎ بسيار‏‎ تعليقات‌‏‎ اين‌‏‎
.شده‌اند‏‎ نقل‌‏‎ آشتياني‌‏‎ استاد‏‎ همت‌‏‎ با‏‎ چاپ‌اخير‏‎ در‏‎ حواشي‌‏‎ اين‌‏‎
غلامعلي‌‏‎ آقاشيخ‌‏‎ از‏‎ ديگري‌‏‎ سودمند‏‎ و‏‎ مفيد‏‎ همچنين‌تعليقه‌هاي‌‏‎
كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ حواشي‌‏‎ و‏‎ قمشه‌اي‌ ، ‏‎ آقامحمدرضا‏‎ شاگردان‌‏‎ از‏‎ شيرازي‌‏‎
اين‌‏‎ ضمن‌‏‎ در‏‎ نيست‌ ، ‏‎ مشخص‌‏‎ آن‌‏‎ نويسنده‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ مشخص‌‏‎ عدد 12‏‎ با‏‎
جداگانه‌ ، ‏‎ فصل‌‏‎ دو‏‎ در‏‎ و‏‎ مقدمه‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ نقل‌‏‎ اثر‏‎
ابوالحسن‌‏‎ آقاميرزا‏‎ سيدالحكما ، ‏‎ نيز‏‎ و‏‎ خميني‌‏‎ امام‌‏‎ تعليقات‌‏‎
بر‏‎ تعليقات‌‏‎ بهترين‌‏‎ از‏‎ خميني‌‏‎ امام‌‏‎ تعليقات‌‏‎.است‌‏‎ آمده‌‏‎ جلوه‌‏‎
قيصري‌‏‎ مقدمه‌‏‎ بر‏‎ تعليقات‌‏‎ اين‌‏‎ تعداد‏‎.است‌‏‎ قيصري‌‏‎ شرح‌‏‎ و‏‎ مقدمه‌‏‎
در‏‎ يكسان‌‏‎ نسبتا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بيشتر‏‎ فصوص‌‏‎ شرح‌‏‎ بر‏‎ ولي‌‏‎ كمتر ، ‏‎
از‏‎ قيصري‌‏‎ شرح‌‏‎ بر‏‎ تعليقات‌‏‎ ساير‏‎.‎است‌‏‎ پراكنده‌‏‎ كتاب‏‎ سراسر‏‎
معدودي‌‏‎ همچنين‌‏‎.‎است‌‏‎ آشتياني‌‏‎ استاد‏‎ و‏‎ قمشه‌اي‌‏‎ آقامحمدرضا‏‎
حرف‌ق‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ مورد‏‎ ملاعبدالرزاق‌ ، ‏‎ جامي‌ ، ‏‎ از‏‎ تعليقه‌‏‎
نقل‌‏‎ كلاهي‌‏‎ امير‏‎ مهدي‌‏‎ آقاشيخ‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ مورد‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ مشخص‌‏‎
.باشد‏‎ اشكوري‌‏‎ هاشم‌‏‎ آقاميرزا‏‎ تقريردرس‌‏‎ گويا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎
آقاي‌آشتياني‌‏‎ جناب‏‎ عالمانه‌‏‎ مقدمه‌‏‎ اخير ، ‏‎ چاپ‌‏‎ مزيت‌‏‎ ديگر‏‎
در‏‎ مختصري‌‏‎ آن‌‏‎ يكم‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ داشته‌‏‎ بخش‌‏‎ دو‏‎ مقدمه‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎
شاگردان‌‏‎ و‏‎ قونوي‌‏‎ صدرالدين‌‏‎ وي‌‏‎ خليفه‌‏‎ و‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎ معرفي‌‏‎
بي‌نظير‏‎ استاد‏‎ همچنين‌‏‎ فصوص‌‏‎ شارحان‌‏‎ برخي‌‏‎ نيز‏‎ قونوي‌ ، ‏‎ معروف‌‏‎
.پرداخته‌اند‏‎ قمشه‌اي‌‏‎ آقامحمدرضا‏‎ اخير‏‎ قرون‌‏‎ در‏‎ عرفان‌‏‎
دكتر‏‎ نظريات‌‏‎ برخي‌‏‎ آشتياني‌‏‎ استاد‏‎ مقدمه‌‏‎ از‏‎ دوم‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎
و‏‎ نقد‏‎ مورد‏‎ فصوص‌الحكم‌‏‎ بر‏‎ ايشان‌‏‎ تعليقات‌‏‎ و‏‎ عفيفي‌‏‎ ابوالعلاء‏‎
استاد‏‎.‎نموده‌اند‏‎ وارد‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ ايراداتي‌‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ بررسي‌‏‎
عربي‌‏‎ فقط‏‎ (عفيفي‌‏‎ دكتر‏‎)‎ شخص‌‏‎ اين‌‏‎:‎مي‌نويسند‏‎ آشتياني‌‏‎
ربطي‌‏‎ كه‌‏‎ كرده‌‏‎ تحصيل‌‏‎ نيز‏‎ علمي‌‏‎ رشته‌اي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌ ، ‏‎ مي‌دانسته‌‏‎
سراغ‌‏‎ به‌‏‎ انگلستان‌‏‎ است‌‏‎ رفته‌‏‎ يكسره‌‏‎.ندارد‏‎ معاد‏‎ و‏‎ مبدا‏‎ به‌‏‎
خصوصا‏‎ شيخ‌ ، ‏‎ كتب‏‎ عظمت‌‏‎ آنجا‏‎ در‏‎ معروف‌ ، ‏‎ دانشمند‏‎ نيكلسن‌‏‎
به‌‏‎ استاد‏‎ توصيه‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ رامسحور‏‎ او‏‎ فصوص‌الحكم‌ ، ‏‎
معتقد‏‎ نيكلسن‌‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ مراجعه‌‏‎ نيز‏‎ شيخ‌‏‎ آثار‏‎ ديگر‏‎
!كرده‌‏‎ فرض‌‏‎ داستان‌‏‎ را‏‎ قرآن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ نبوده‌‏‎ خاتم‌الانبياء‏‎ نبوت‌‏‎ به‌‏‎
!است‌‏‎ كشانده‌‏‎ هولناك‌‏‎ ورطه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ شاگرد‏‎ استاد ، ‏‎ ارشاد‏‎ و‏‎
آثار‏‎ ديگر‏‎ راه‌مطالعات‌‏‎ از‏‎ اسكندريه‌‏‎ در‏‎ خود‏‎ شاگرد ، ‏‎ هم‌‏‎ بعد‏‎
عفيفي‌ ، ‏‎ دكتر‏‎ آقاي‌‏‎.‎است‌‏‎ فهميده‌‏‎ را‏‎ فصوص‌‏‎ كرده‌‏‎ خيال‌‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎
اما‏‎ تصوف‌ ، ‏‎ طالب‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎ جواني‌‏‎ بيامرزد ، ‏‎ را‏‎ او‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎
مصر‏‎ علمي‌‏‎ مراكز‏‎ در‏‎ بزرگ‌‏‎ عارف‌‏‎ و‏‎ صوفي‌‏‎ نفر‏‎ يك‌‏‎ خود‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎
از‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ نيافته‌‏‎ بلاد‏‎ ديگر‏‎ اسكندريه‌و‏‎ تا‏‎ گرفته‌‏‎ قاهره‌‏‎ از‏‎
را‏‎ او‏‎ تمجيد‏‎ قابل‌‏‎ استعداد‏‎ و‏‎ سرشار‏‎ ذوق‌‏‎ و‏‎ دهد ، ‏‎ نجات‌‏‎ گمراهي‌‏‎
.برساند‏‎ فعليت‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎ قرار‏‎ قوه‌‏‎ مرتبه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
استادآشتياني‌‏‎ انتقاد‏‎ مورد‏‎ كه‌‏‎ عفيفي‌‏‎ دكتر‏‎ عقايد‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎
استاد‏‎ حلاج‌آنچه‌‏‎ درباره‌‏‎ است‌‏‎ وي‌‏‎ نظر‏‎ است‌‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎
است‌‏‎ كرده‌‏‎ ذكر‏‎ فصوص‌‏‎ بر‏‎ خود‏‎ مقدمه‌‏‎ در‏‎ رحمه‌الله‌ ، ‏‎ عفيفي‌ ، ‏‎
به‌‏‎ استناد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حلاج‌حلولي‌‏‎ گفت‌‏‎ اينكه‌‏‎.‎است‌‏‎ اشكال‌‏‎ مستلزم‌‏‎
حلاج‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ چه‌‏‎ ندارد ، ‏‎ درستي‌‏‎ اعتبار‏‎ كرده‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ منسوب‏‎ شعر‏‎
به‌‏‎ حلاج‌‏‎است‌‏‎ نوشته‌‏‎ عفيفي‌‏‎ آنچه‌‏‎ بطلان‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ تصريح‌‏‎ خود‏‎
:است‌‏‎ گفته‌‏‎ شعر‏‎ زبان‌‏‎
من‌البين‌‏‎ انيي‌‏‎ بلطفك‌‏‎ فارفع‌‏‎ /عني‌‏‎ نياز‏‎ اني‌‏‎ بينك‌‏‎ و‏‎ بيني‌‏‎
به‌‏‎ سالك‌تا‏‎ و‏‎.‎است‌‏‎ اسمائيه‌‏‎ تجلي‌‏‎ مظهر‏‎ مقام‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ حلاج‌‏‎
خلاصي‌‏‎ شيطان‌نفس‌‏‎ و‏‎ خفي‌‏‎ شرك‌‏‎ از‏‎ نرسد ، ‏‎ ذاتي‌‏‎ تجلي‌‏‎ مظهريت‌‏‎
گويد‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ مي‌شود ، نه‌‏‎ ظاهر‏‎ صفت‌ربوبيت‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎.ندارد‏‎
فناي‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ !هستم‌‏‎ تو‏‎ در‏‎ خود‏‎ انيت‌‏‎ حلول‌‏‎ طالب‏‎ من‌‏‎ الهي‌ ، ‏‎
او‏‎ قتل‌‏‎ بود ، ‏‎ قايل‌‏‎ حلول‌‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎ حلاج‌‏‎.‎است‌‏‎ حق‌‏‎ در‏‎ خلقي‌‏‎ جهت‌‏‎
تبرئه‌‏‎ صدد‏‎ در‏‎ احدي‌‏‎ نيز‏‎ او‏‎ قتل‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎.‎بود‏‎ آسان‌‏‎ بسيار‏‎
و‏‎ فرايض‌‏‎ مقام‌قرب‏‎ به‌‏‎ نيل‌‏‎ طالب‏‎ حلاج‌‏‎.‎برنمي‌آمد‏‎ حلولي‌‏‎ حلاج‌‏‎
با‏‎ ملازم‌‏‎ فنا‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بود ، ‏‎ حقاني‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ امكاني‌‏‎ جهت‌‏‎ فناي‌‏‎
محو‏‎ از‏‎ بعد‏‎ استعدادصحو‏‎ اگر‏‎ سالك‌‏‎ و‏‎.‎است‌‏‎ سالك‌‏‎ محوانيت‌‏‎
به‌‏‎ نه‌‏‎ برسد ، ‏‎ تلوين‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ مقام‌تمكين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎
درحال‌صحو‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مي‌كند ، ‏‎ تفوه‌‏‎ الاالله‌‏‎ جبتي‌‏‎ في‌‏‎ جمله‌ليس‌‏‎
از‏‎ شطحيات‌‏‎ تمكين‌‏‎ مقام‌‏‎ به‌‏‎ بلوغ‌‏‎ و‏‎ بقا‏‎ بر‏‎ مقدم‌‏‎ فناي‌‏‎ و‏‎ ثاني‌‏‎
.مي‌شمارد‏‎ كفر‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ بلكه‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ صادر‏‎ او‏‎
محترم‌بحث‌‏‎ مولف‌‏‎ عفيفي‌ ، ‏‎ دكتر‏‎ اشكالات‌‏‎ بر‏‎ ايراد‏‎ مقام‌‏‎ در‏‎
چون‌معاني‌‏‎ ظريفي‌‏‎ دقايق‌‏‎ آن‌‏‎ طي‌‏‎ كه‌‏‎ برده‌‏‎ پيش‌‏‎ را‏‎ مستدلي‌‏‎
تفاوت‌‏‎ همچنين‌‏‎ تشبيه‌ ، ‏‎ و‏‎ تنزيه‌‏‎ در‏‎ بحث‌‏‎ لفظصورت‌ ، ‏‎ مختلف‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ بداء‏‎ مساله‌‏‎ و‏‎ قرآن‌‏‎ مختلف‌‏‎ بطون‌‏‎ و‏‎ تاويل‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎
مفيد‏‎ فن‌‏‎ آشنايان‌‏‎ و‏‎ طلاب‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ نموده‌‏‎ بيان‌‏‎ گويا‏‎ زباني‌‏‎
.مي‌باشد‏‎
رادرباره‌‏‎ ابن‌عربي‌‏‎ نظر‏‎ چند‏‎ صفحاتي‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ مقدمه‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎
بوده‌‏‎ عربي‌‏‎ ابن‌‏‎ استناد‏‎ مورد‏‎ كه‌‏‎ كذب‏‎ احاديث‌‏‎ برخي‌‏‎ و‏‎ شيعه‌‏‎
.داده‌اند‏‎ قرار‏‎ ايراد‏‎ مورد‏‎ است‌ ، ‏‎
با‏‎ خوبهمراه‌‏‎ نسبتا‏‎ كيفيت‌‏‎ با‏‎ فصوص‌الحكم‌‏‎ بر‏‎ قيصري‌‏‎ شرح‌‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ است‌منتشر‏‎ كتابي‌‏‎ چنين‌‏‎ ملزوم‌‏‎ كه‌‏‎ اعلامي‌‏‎ و‏‎ فهرست‌ها‏‎
حجم‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ ولي‌با‏‎ نيست‌‏‎ بي‌بهره‌‏‎ چاپي‌‏‎ غلطهاي‌‏‎ از‏‎ گرچه‌‏‎
قابل‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ كشيده‌‏‎ آن‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ زيادي‌‏‎ زحمت‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ فراوان‌‏‎
و‏‎ استاد‏‎ بي‌نظير‏‎ خدمات‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ باز‏‎ اميدواريم‌‏‎.مي‌باشد‏‎ اغماض‌‏‎
معارف‌‏‎ و‏‎ معنويت‌‏‎ به‌‏‎ آشتياني‌‏‎ آقاي‌‏‎ حضرت‌‏‎ حكمت‌ ، ‏‎ يگانه‌‏‎ داناي‌‏‎
هرچه‌‏‎ فصوص‌ ، ‏‎ بر‏‎ ايشان‌‏‎ مفصل‌‏‎ شرح‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ زمين‌ ، ‏‎ ايران‌‏‎ حكمي‌‏‎
.گرديم‌‏‎ بهره‌مند‏‎ زودتر‏‎

:پانويس‌ها‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ استادآشتياني‌‏‎ جناب‏‎ كتاب ، ‏‎ اين‌‏‎ چاپ‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ گويا‏‎ (‎‏‏1‏‎
پس‌‏‎ ايشان‌‏‎ عرضه‌داشته‌اند ، ‏‎ احمدآشتياني‌‏‎ آقاميرزا‏‎ خدمت‌‏‎ به‌‏‎
عرفاني‌‏‎ مباحث‌‏‎ شرح‌‏‎ فلسفه‌‏‎ بازور‏‎ شما‏‎ فرموده‌اند ، ‏‎ مطالعه‌‏‎ از‏‎
كتاب‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ نظر‏‎ تجديد‏‎ قصد‏‎ نيز‏‎ استادآشتياني‌‏‎.‎نموده‌ايد‏‎
.شدند‏‎ منصرف‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ دلايلي‌‏‎ به‌‏‎ بعدها‏‎ كه‌‏‎ داشتند‏‎ را‏‎
عشق‌‏‎ ايراني‌و‏‎ طلاب‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ به‌‏‎ وافر‏‎ علاقه‌‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ ايشان‌‏‎ (‎‏‏2‏‎
فارسي‌‏‎ به‌‏‎ خودرا‏‎ كتابهاي‌‏‎ گرامي‌ ، ‏‎ كشور‏‎ در‏‎ علوم‌‏‎ پيشرفت‌‏‎ به‌‏‎
بهره‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ فارسي‌زبان‌‏‎ طلاب‏‎ از‏‎ بيشتري‌‏‎ گروه‌‏‎ تا‏‎ مي‌نگارند‏‎
.برگيرند‏‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.