شماره‌ 1549‏‎ ‎‏‏،‏‎24 May 98 خرداد 1377 ، ‏‎ يكشنبه‌ 3‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Letters
Women
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
عرفا‏‎ الهيات‌‏‎

نياكان‌‏‎ معارف‌‏‎

عرفا‏‎ الهيات‌‏‎


اين‌‏‎ فكري‌‏‎ دستگاه‌‏‎ عرفا ، ‏‎ الهيات‌‏‎ از‏‎ منظور‏‎:‎جستارگشايي‌‏‎
انسان‌‏‎ و‏‎ خداوند‏‎ رابطه‌‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎ مسئله‌‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎ در‏‎ جريان‌‏‎
اعم‌‏‎ عرفان‌ ، ‏‎ و‏‎ تصوف‌‏‎ معتبر‏‎ متون‌‏‎ براساس‌‏‎ حاضر ، ‏‎ مقاله‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎
و‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ معنوي‌‏‎ مكتب‏‎ اين‌‏‎ مختلف‌‏‎ وجوه‌‏‎ نثر ، ‏‎ و‏‎ شعر‏‎ از‏‎
حقايق‌‏‎ متون‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ گرفته‌‏‎ قرار‏‎ تحليل‌‏‎
چندلايه‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ و‏‎ پيچيده‌‏‎ استعارات‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌شوند‏‎ مجسم‌‏‎ معنوي‌‏‎
اساساتاويل‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ گرفته‌‏‎ بهره‌‏‎ صنعت‌تشخيص‌‏‎ نظير‏‎ ادبي‌‏‎
به‌‏‎ تا‏‎ شده‌‏‎ سعي‌‏‎ دارد ، ‏‎ وجود‏‎ آثار‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ انواع‌‏‎ همه‌‏‎ در‏‎
اصطلاح‌الهيات‌‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ عرفاني‌‏‎ جهان‌بيني‌‏‎ اصلي‌‏‎ خطوط‏‎ بر‏‎ اجمال‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ گرامي‌‏‎ خوانندگان‌‏‎ توجه‌‏‎.‎شود‏‎ افكنده‌‏‎ عرفاني‌ ، سايه‌اي‌‏‎
.مي‌نماييم‌‏‎ جلب‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎
معارف‌‏‎ سرويس‌‏‎

سيدعرب‏‎ حسن‌‏‎

و‏‎ تجسد‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ انديشه‌ ، ‏‎ و‏‎ شعر‏‎ قلمرو‏‎ در‏‎ عرفا‏‎ الهيات‌‏‎
وحي‌ ، ‏‎ مضمون‌‏‎ كشف‌‏‎ و‏‎ شخصي‌‏‎ مجاهده‌‏‎ معنويت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ تاويل‌‏‎
اگر‏‎ صوفيه‌‏‎ تعاليم‌‏‎.‎مي‌رود‏‎ بشمار‏‎ توحيد‏‎ تجربه‌هاي‌‏‎ نخستين‌‏‎ از‏‎
و‏‎ تقسيم‌‏‎ از‏‎ اما‏‎ مانده‌ ، ‏‎ بجاي‌‏‎ اشارات‌‏‎ و‏‎ عبارات‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ چه‌‏‎
هست‌‏‎ نيز‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ شرح‌‏‎ به‌‏‎ نيازمند‏‎ كه‌‏‎ خاصي‌‏‎ طبقه‌بندي‌‏‎
و‏‎ آغازشده‌‏‎ اشتياق‌‏‎ بادرد‏‎ ابتدا‏‎ سبك‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ برخوردار‏‎
مي‌توان‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ طراوت‌‏‎ و‏‎ عطر‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ بي‌پايان‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ عليرغم‌‏‎
درباره‌‏‎ عرفا‏‎ نظري‌‏‎ تامل‌‏‎.‎بوييد‏‎ حس‌‏‎ ماوراي‌‏‎ افق‌هاي‌‏‎ از‏‎
دست‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ تعاليم‌‏‎ و‏‎ عقايد‏‎ از‏‎ منسجم‌‏‎ تصويري‌‏‎ الهيات‌ ، ‏‎
با‏‎ همجوشي‌‏‎ و‏‎ همدلي‌‏‎ در‏‎ جز‏‎ آن‌‏‎ رازناك‌‏‎ اسرار‏‎ درك‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎
مي‌بخشد ، ‏‎ صميمي‌‏‎ رنگي‌‏‎ را‏‎ عرفا‏‎ الهيات‌‏‎ آنچه‌‏‎.‎نيست‌‏‎ ميسر‏‎ آنها‏‎
ذات‌‏‎ بر‏‎ زايد‏‎ صفات‌‏‎ اين‌‏‎.‎است‌‏‎ الهي‌‏‎ صفات‌‏‎ از‏‎ آنها‏‎ تلقي‌‏‎ طرز‏‎
سبب‏‎ به‌‏‎ حدي‌‏‎ تا‏‎ صوفيه‌‏‎ نزد‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ جدايي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏1‏‎)‎نيست‌‏‎
نظريه‌‏‎ صوفي‌ ، ‏‎.‎است‌‏‎ الي‌الله‌‏‎ وصول‌‏‎ تحقق‌‏‎ وسيله‌‏‎ اسمي‌ ، ‏‎ تجانس‌‏‎
الهي‌‏‎ صفات‌‏‎ در‏‎ بشري‌‏‎ صفات‌‏‎ شدن‌‏‎ فاني‌‏‎ مفهوم‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ في‌الله‌‏‎ فناء‏‎
و‏‎ الهي‌‏‎ اخلاق‌‏‎ تخلف‌‏‎ از‏‎ عبارت‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ سلوك‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ مبتني‌‏‎
شهودي‌‏‎ تجربه‌‏‎ كه‌‏‎ حق‌‏‎ تجلي‌‏‎ و‏‎ مي‌نامد‏‎ بشري‌‏‎ صفات‌‏‎ از‏‎ خروج‌‏‎
به‌‏‎ مربوط‏‎ كه‌‏‎ آثار‏‎ و‏‎ افعال‌‏‎ تجلي‌‏‎ و‏‎ صفات‌‏‎ تجلي‌‏‎ حد‏‎ در‏‎ اوست‌ ، ‏‎
(‎‏‏2‏‎)طور‏‎ تجلي‌‏‎ مثل‌‏‎ مي‌دانند ، ‏‎ تحقق‌‏‎ قابل‌‏‎ خود‏‎ براي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎
لذا‏‎.‎نيست‌‏‎ ممكن‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ نيل‌‏‎ خويش‌ ، ‏‎ هستي‌‏‎ اندكاك‌‏‎ بدون‌‏‎ كه‌‏‎
خويش‌‏‎ خود ، ‏‎ از‏‎ رهايي‌‏‎ با‏‎ بداند‏‎ تصور‏‎ قابل‌‏‎ را‏‎ ذات‌‏‎ كه‌‏‎ بي‌آن‌‏‎
معرفت‌‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ به‌‏‎ نيل‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ فاني‌‏‎ حق‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎ در‏‎ را‏‎
تحقق‌‏‎ قابل‌‏‎ طريقت‌ ، ‏‎ جاده‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ سلوك‌‏‎ مقصد‏‎ شهودي‌ ، ‏‎
صفات‌ ، ‏‎ به‌‏‎ تحقق‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ معرفت‌‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎ نيز‏‎.‎مي‌بيند‏‎
سلوك‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ هرحال‌‏‎ به‌‏‎.‎مي‌يابد‏‎ منجر‏‎ وصال‌‏‎ و‏‎ اتصال‌‏‎ به‌‏‎
و‏‎ مي‌بيند‏‎ ممكن‌‏‎ الهي‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خدا‏‎ با‏‎ ارتباط‏‎
الهيات‌‏‎ در‏‎ (‎‏‏3‏‎)‎.‎نمي‌يابد‏‎ ارتباط‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ مانع‌‏‎ را‏‎ ذات‌‏‎ تعالي‌‏‎
سلبي‌‏‎ و‏‎ ثبوتي‌‏‎ صفات‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نفس‌‏‎ به‌‏‎ قائم‌‏‎ حق‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎ صوفيه‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ حيات‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ علم‌ ، ‏‎ مثل‌‏‎ ثبوتيه‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎است‌‏‎ شده‌‏‎ تقسيم‌‏‎
و‏‎ هستند‏‎ خداوند‏‎ وجودي‌‏‎ صفات‌‏‎ زيرا‏‎ شده‌‏‎ گفته‌‏‎ نيز‏‎ جمال‌‏‎ صفات‌‏‎
و‏‎ نبودن‌‏‎ مركب‏‎ مثل‌‏‎ سلبي‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎است‌‏‎ وجود‏‎ از‏‎ جمال‌ ، ‏‎ و‏‎ زيبايي‌‏‎
و‏‎ اجل‌‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ آن‌‏‎ تسميه‌‏‎ سبب‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نبودن‌‏‎ عرض‌‏‎
ثبوتي‌‏‎ صفات‌‏‎.‎شود‏‎ ناميده‌‏‎ صفاتي‌‏‎ چنين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ برتر‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ ناميده‌‏‎ وجودي‌‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ تسبيح‌‏‎ مراتب‏‎ از‏‎ جمالي‌ ، ‏‎ يا‏‎
(‎‏‏4‏‎).است‌‏‎ تقديس‌‏‎ مراتب‏‎ از‏‎ سلبي‌‏‎ صفات‌‏‎ مقابل‌ ، ‏‎ در‏‎


مي‌شوند‏‎ خداوندسلب‏‎ از‏‎ سلبي‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎ نظر ، ‏‎ اهل‌‏‎ صوفيان‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
الهي‌ ، ‏‎ ذات‌‏‎(‎‏‏5‏‎).‎مي‌گردد‏‎ باز‏‎ ثبوتي‌‏‎ صفات‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ سلب‏‎ سلب‏‎ و‏‎
وماهيت‌‏‎ ذات‌‏‎ عين‌‏‎ وجودش‌‏‎.‎است‌‏‎ تعطيل‌‏‎ و‏‎ تشبيه‌‏‎ از‏‎ منزه‌‏‎ و‏‎ مقدس‌‏‎
و‏‎ كثرت‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ بدون‌‏‎ است‌‏‎ كماليه‌‏‎ صفات‌‏‎ مظهر‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏6‏‎)‎اوست‌‏‎
و‏‎ معاني‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ذات‌‏‎ حد‏‎ در‏‎ صفات‌‏‎.‎كند‏‎ قبول‌‏‎ انفعالي‌‏‎
كه‌‏‎ -‎احديت‌‏‎ حقيقت‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ بلكه‌‏‎ نيستند‏‎ موجود‏‎ ذاتي‌ ، ‏‎ مفاهيم‌‏‎
از‏‎.‎موجودند‏‎ -‎است‌‏‎ ذات‌‏‎ مرتبه‌‏‎ در‏‎ صفات‌‏‎ و‏‎ اسماء‏‎ انطواء‏‎ همان‌‏‎
مفاهيم‌‏‎ منشا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ واحد‏‎ و‏‎ تعالي‌‏‎ واجب‏‎ ذات‌‏‎ خداوند ، ‏‎ اين‌رو ، ‏‎
و‏‎ نيست‌‏‎ او‏‎ قدرت‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ خدا ، ‏‎ علم‌‏‎ عرفا‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎است‌‏‎ كثير‏‎
.واحدند‏‎ مصداق‌ ، ‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ و‏‎ متفاوت‌‏‎ مفهوم‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ صفات‌‏‎
و‏‎ بود‏‎ خواهند‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ محتاج‌‏‎ بودند ، ‏‎ ذات‌‏‎ بر‏‎ زايد‏‎ صفات‌‏‎ اگر‏‎
.ديگر‏‎ واجب‏‎ معلول‌‏‎ يا‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ واجب‏‎ ذات‌‏‎ يا‏‎ صفات‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ علت‌‏‎
خالي‌‏‎ كمال‌‏‎ صفات‌‏‎ از‏‎ ذات‌ ، ‏‎ مرتبه‌‏‎ در‏‎ ذات‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ مي‌آمد‏‎ لازم‌‏‎ نيز‏‎
خداوند‏‎ بر‏‎ نيز‏‎ نقص‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نقص‌‏‎ كمال‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎ از‏‎ خلو‏‎ و‏‎ باشد‏‎
صفاتي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ حقيقي‌‏‎ صفات‌‏‎ عين‌‏‎ خداوند‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.نيست‌‏‎ روا‏‎
از‏‎ صفات‌‏‎ اين‌‏‎.شود‏‎ متحقق‌‏‎ او‏‎ غير‏‎ با‏‎ اضافه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ غيري‌‏‎
بر‏‎ متوقف‌‏‎ نيز‏‎ تحقق‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ واجب‏‎ ذات‌‏‎ غير ، ‏‎ بر‏‎ مضاف‌‏‎ حيث‌‏‎
ذات‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ چون‌‏‎.‎است‌‏‎ مضاف‌اليه‌‏‎ همان‌‏‎ يعني‌‏‎ غير ، ‏‎
او‏‎ از‏‎ متاخر‏‎ نيز‏‎ وجود‏‎ در‏‎ و‏‎ اوست‌‏‎ ذات‌‏‎ معلول‌‏‎ شود ، ‏‎ فرض‌‏‎ متعال‌‏‎
اركان‌‏‎ از‏‎ الهي‌‏‎ صفات‌‏‎ صوفيه‌‏‎ الهيات‌‏‎ در‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎بود‏‎ خواهد‏‎
در‏‎ صفات‌‏‎ اين‌‏‎ تجلي‌‏‎.‎مي‌روند‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ عرفاني‌‏‎ جهانشناسي‌‏‎ مهم‌‏‎
عرفان‌ ، ‏‎ اهل‌‏‎ زبان‌‏‎ در‏‎ خداوند‏‎.است‌‏‎ هستي‌‏‎ مراتب‏‎ مبين‌‏‎ واقع‌ ، ‏‎
او‏‎ وجود‏‎ كه‌‏‎ روست‌‏‎ آن‌‏‎ مخصوصااز‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏7‏‎)‎دارد‏‎ نام‌‏‎ حق‌‏‎
به‌‏‎ نياز‏‎ آنچه‌‏‎.ندارد‏‎ اثبات‌‏‎ به‌‏‎ نياز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ثابت‌‏‎ آنها‏‎ نزد‏‎
آن‌‏‎ مصداق‌‏‎ باطل‌ ، ‏‎ وصف‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ الله‌‏‎ سوي‌‏‎ ما‏‎ دارد ، ‏‎ اثبات‌‏‎
اعتبار‏‎ لحاظ‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏9‏‎)است‌‏‎ حق‌‏‎ ذات‌‏‎ وجود ، ‏‎ (‎‏‏8‏‎).است‌‏‎
همه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ حقيقتي‌‏‎ يعني‌‏‎ (‎‏‏10‏‎)‎.‎است‌‏‎ مطلق‌‏‎ وجود‏‎ كنند ، ‏‎
وجود‏‎ غير‏‎ هرچه‌‏‎ زيرا‏‎ ندارد‏‎ مقارنه‌‏‎ آنها‏‎ با‏‎ اما‏‎ هست‌‏‎ چيز ، ‏‎
معدوم‌‏‎ وي‌‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ موجود‏‎ وي‌‏‎ به‌‏‎ آنچه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عدم‌‏‎ است‌ ، ‏‎
ذاتي‌ ، ‏‎ اطلاق‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ حق‌ ، ‏‎ (‎‎‏‏11‏‎).بود‏‎ نخواهد‏‎ مقارن‌‏‎ او‏‎ با‏‎ است‌ ، ‏‎
و‏‎ وصف‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ كرد‏‎ نمي‌توان‌‏‎ وي‌‏‎ بر‏‎ حكمي‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مطلق‌‏‎ وجود‏‎
علم‌‏‎ تعلق‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ اثر‏‎ صدور‏‎ ايجاد ، ‏‎ اقتضاء‏‎ وحدت‌ ، ‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ نسبتي‌‏‎
منسوب‏‎ او‏‎ به‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ غير ، ‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ خويش‌ ، ‏‎ نفس‌‏‎ به‌‏‎ (‎‏‏12‏‎)وي‌‏‎
اول‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ذهني‌‏‎ هستي‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ خارجي‌‏‎ هستي‌‏‎ حق‌ ، ‏‎ (‎‏‏13‏‎)‎.كرد‏‎
مقابل‌‏‎ در‏‎ نامتغير‏‎ و‏‎ پيوسته‌‏‎ حق‌ ، ‏‎ نيز‏‎.‎است‌‏‎ باطل‌‏‎ دومي‌‏‎ و‏‎ حق‌‏‎
صوفيه‌ ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ معنا‏‎ تغييرپذير‏‎ و‏‎ گسسته‌‏‎ هستي‌هاي‌‏‎
پيوسته‌‏‎ موجود‏‎ زيرا‏‎ است‌‏‎ حق‌‏‎ معاني‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ به‌‏‎ الوجود ، ‏‎ واجب‏‎ ذات‌‏‎
نيست‌‏‎ او‏‎ در‏‎ عدم‌‏‎ شايبه‌‏‎ هيچ‌گونه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ خارجي‌‏‎ ابدي‌‏‎ و‏‎ ازلي‌‏‎
.فناپذيرند‏‎ او‏‎ برابر‏‎ در‏‎ هريك‌‏‎ كه‌‏‎ هستي‌هايي‌‏‎ برخلاف‌‏‎
اصلي‌جهانشناسي‌‏‎ رمز‏‎ (‎‏‏14‏‎)‎مخفي‌ ، ‏‎ حديث‌كنز‏‎ عرفا ، ‏‎ ميراث‌‏‎ در‏‎
پنهان‌ ، ‏‎ حديث‌ ، گنجي‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ خداوند‏‎.‎است‌‏‎ الهيات‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎
شود‏‎ آشكار‏‎ داردكه‌‏‎ دوست‌‏‎ گنج‌ ، ‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ غيب‏‎ باطن‌‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎
غيب‏‎ اين‌‏‎ نخستين‌تجلي‌‏‎.‎اوست‌‏‎ محبت‌‏‎ و‏‎ شوق‌‏‎ براساس‌‏‎ او‏‎ ظهور‏‎ و‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ نام‌‏‎ (‎‏‏15‏‎)‎اقدس‌‏‎ اصطلاح‌فيض‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ پنهاني‌‏‎
صانع‌‏‎ چون‌‏‎ حكماء‏‎ و‏‎ متالهان‌‏‎ نزد‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ الهي‌‏‎ اسماء‏‎ ظهور‏‎
ترتيب‏‎ به‌‏‎ و‏‎ احسن‌‏‎ نظام‌‏‎ به‌‏‎ عنايت‌‏‎ وفق‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ كاينات‌‏‎ عالم‌‏‎
بر‏‎ را‏‎ آنها‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ بقاء‏‎ آفريده‌ ، ‏‎ اخس‌‏‎ به‌‏‎ اشرف‌‏‎ از‏‎ نزول‌‏‎
عالم‌‏‎ كاينات‌‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏16‏‎)است‌‏‎ كرده‌‏‎ متوقف‌‏‎ و‏‎ مقرر‏‎ فيض‌ ، ‏‎ استمرار‏‎
و‏‎ استمرار‏‎ در‏‎ دايم‌‏‎ مفيض‌ ، ‏‎ ذات‌‏‎ از‏‎ مستمر‏‎ استفاضه‌‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ انقطاع‌‏‎ بدون‌‏‎ هم‌‏‎ فيض‌‏‎ و‏‎ دارند‏‎ پويه‌‏‎ كمال‌ ، ‏‎ به‌‏‎ سير‏‎ اطوار‏‎
شگفتي‌‏‎ موجب‏‎ لذا‏‎.‎مي‌يابد‏‎ افاضه‌‏‎ (‎‎‏‏17‏‎)‎اخس‌ ، ‏‎ به‌‏‎ اشرف‌‏‎ از‏‎ ترتيب‏‎
گردند‏‎ ارضي‌‏‎ اجرام‌‏‎ به‌‏‎ فيض‌‏‎ ايصال‌‏‎ واسطه‌‏‎ فلكي‌‏‎ اجرام‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎
در‏‎ را‏‎ مادي‌‏‎ جسم‌‏‎ كواكب ، ‏‎ فعل‌‏‎ و‏‎ افلاك‌‏‎ دور‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎
نمايند‏‎ ادراك‌‏‎ و‏‎ حيات‌‏‎ مراتب‏‎ قبول‌‏‎ مستعد‏‎ متدرجا‏‎ طبيعت‌‏‎ عالم‌‏‎
حيواني‌‏‎ نباتي‌ ، ‏‎ نفس‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ادراك‌‏‎ و‏‎ حيات‌‏‎ مراتب ، ‏‎ اين‌‏‎ و‏‎
عالم‌‏‎ گونه‌‏‎ بدين‌‏‎ و‏‎ كند‏‎ اضافه‌‏‎ و‏‎ جمادافاضه‌‏‎ عالم‌‏‎ بر‏‎ انساني‌‏‎ و‏‎
مستمر‏‎ و‏‎ باقي‌‏‎ كمال‌‏‎ به‌‏‎ مسير‏‎ در‏‎ دايم‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ مادون‌‏‎
انساني‌‏‎ تا‏‎ نباتي‌‏‎ نفس‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ اطوار‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ را‏‎ نفس‌‏‎ و‏‎ بدارند‏‎
به‌‏‎ ل‌‏‎-ني‏‎ موجب‏‎ آنها ، ‏‎ مافوق‌‏‎ و‏‎ مادون‌‏‎ مراتب‏‎ در‏‎ همچنين‌‏‎ و‏‎
ظهور‏‎ با‏‎ آن‌‏‎ مراتب‏‎ و‏‎ جهان‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ (‎‎‏‏18‏‎)سازند‏‎ كمال‌‏‎
نزد‏‎ حديث‌‏‎ اين‌‏‎ شرح‌‏‎ و‏‎ تفسير‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ ظهور‏‎ مخفي‌‏‎ كنز‏‎ كمالات‌‏‎
تجلي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ تجلي‌‏‎ و‏‎ ظهور‏‎ كمالات‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ صوفيه‌‏‎
در‏‎ سابق‌‏‎ همانند‏‎ نيز‏‎ اكنون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ منبسط‏‎ و‏‎ مستمر‏‎ كمالات‌ ، ‏‎ اين‌‏‎
.است‌‏‎ ظهور‏‎ و‏‎ تجلي‌‏‎


داردحجاب‏‎ الهي‌‏‎ ذات‌‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ محدودي‌‏‎ تصور‏‎ آن‌‏‎ شك‌‏‎ بدون‌‏‎
دروصول‌‏‎ وي‌‏‎ مانع‌‏‎ اصنام‌‏‎ و‏‎ اوثان‌‏‎ مثل‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ وي‌‏‎ راه‌‏‎
ذات‌ ، ‏‎ درباب‏‎ را‏‎ سالك‌‏‎ لذا‏‎.است‌‏‎ نفس‌‏‎ وساوس‌‏‎ مي‌سازد ، ‏‎ حق‌‏‎ به‌‏‎
مي‌كشاند‏‎ تعطيل‌‏‎ به‌‏‎ مايل‌‏‎ تنزيه‌‏‎ يا‏‎ تجسيم‌ ، ‏‎ به‌‏‎ مايل‌‏‎ تشبيه‌‏‎ به‌‏‎
منشا‏‎ شريعت‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ انسان‌‏‎ با‏‎ خداوند‏‎ ارتباط‏‎ خود‏‎ اين‌‏‎ و‏‎
عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ توجيه‌‏‎ را‏‎ سلوك‌‏‎ مقصد‏‎ طريقت‌ ، ‏‎ در‏‎ و‏‎ عبادت‌‏‎
كرده‌‏‎ مطرح‌‏‎ الهيات‌‏‎ در‏‎ را‏‎ تنزيه‌‏‎ و‏‎ تشبيه‌‏‎ مساله‌‏‎ حال‌ ، ‏‎
(‎‏‏19‏‎).است‌‏‎


اقتضاء‏‎ آلهه‌ ، ‏‎ از‏‎ را‏‎ انساني‌‏‎ صفات‌‏‎ سلب‏‎ نفي‌‏‎ تنزيه‌ ، ‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎
در‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ (‎‏‏20‏‎).‎است‌‏‎ گر‏‎-دي‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ تشبيه‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌‏‎ جسماني‌‏‎ صفات‌‏‎ يا‏‎ جسم‌‏‎ اثبات‌‏‎ تعالي‌‏‎ حق‌‏‎ براي‌‏‎ تشبيه‌‏‎
متداول‌‏‎ نيز‏‎ عرفان‌‏‎ و‏‎ (‎‎‏‏21‏‎)‎كلام‌‏‎ اهل‌‏‎ تعبيرات‌‏‎ در‏‎ تشبيه‌‏‎ نحوه‌‏‎
ديگر‏‎ يكي‌‏‎ موجودات‌‏‎ صور‏‎ در‏‎ حق‌‏‎ رويت‌‏‎ همچنين‌‏‎ (‎‎‏‏22‏‎).‎است‌‏‎ بوده‌‏‎
متداول‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ صوفيه‌‏‎ كه‌‏‎ بوده‌‏‎ تشبيه‌‏‎ تعبيرات‌‏‎ از‏‎
و‏‎ جمال‌‏‎ شهود‏‎ مقتضاي‌‏‎ تنزيه‌ ، ‏‎ و‏‎ تشبيه‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎كرده‌اند‏‎
مشاهده‌‏‎ اقتضاي‌‏‎ تنزيه‌ ، ‏‎ و‏‎ است‌‏‎ صفات‌‏‎ و‏‎ اسماء‏‎ درمرتبه‌‏‎ حق‌‏‎ ظهور‏‎
تصور‏‎ معهذا‏‎.‎است‌‏‎ ذات‌‏‎ احديت‌‏‎ مرتبه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ جلال‌‏‎ نعمت‌‏‎ به‌‏‎ حق‌‏‎
و‏‎ تشبيه‌‏‎ به‌‏‎ جز‏‎ راهي‌‏‎ تعالي‌ ، ‏‎ حق‌‏‎ تصور‏‎ از‏‎ انسان‌‏‎ محدودمعرفت‌‏‎
يكديگر‏‎ معلول‌‏‎ و‏‎ علت‌‏‎ اين‌ ، ‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ تنزيه‌نخواهد‏‎
استيلاء‏‎ در‏‎ گرديدن‌‏‎ غرقه‌‏‎ مجذوب ، ‏‎ سالك‌‏‎ براي‌‏‎.‎محسوبمي‌شوند‏‎
يا‏‎ آن‌‏‎ ظاهر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مفهومي‌‏‎ به‌‏‎ گرديدن‌‏‎ قايل‌‏‎ موجب‏‎ انوارصفات‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ تا‏‎ معهذا‏‎.‎شد‏‎ خواهد‏‎ منجر‏‎ تنزيه‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ به‌تشبيه‌‏‎
معرفت‌‏‎ از‏‎ ماخوذ‏‎ تنزيه‌‏‎ و‏‎ تشبيه‌‏‎ از‏‎ گريزي‌‏‎ است‌‏‎ رويت‌ ، ناممكن‌‏‎
مدد‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ نيست‌‏‎ حس‌‏‎ ماوراي‌‏‎ عالم‌‏‎ و‏‎ حق‌‏‎ به‌‏‎ محدودانسان‌‏‎
تنزيه‌‏‎ و‏‎ تشبيه‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ تصوير ، ‏‎ لذا‏‎.‎مي‌گيرد‏‎ صورت‌‏‎ خيال‌عارف‌‏‎
تخيل‌‏‎ عرفا ، ‏‎ جهانشناسي‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎ سالك‌‏‎ وهم‌‏‎ و‏‎ خيال‌‏‎ از‏‎ ماخوذ‏‎
حواس‌‏‎ در‏‎ هوشمندانه‌اي‌‏‎ تصويرهاي‌‏‎ تعقل‌ ، ‏‎ خدمت‌‏‎ در‏‎ فعال‌‏‎
عشق‌‏‎ متعالي‌‏‎ نوع‌‏‎ كه‌‏‎ رباني‌‏‎ عشق‌‏‎ جا ، ‏‎ همين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ برمي‌انگيزد‏‎
بار‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ تجلي‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ شكل‌‏‎ است‌ ، ‏‎ انساني‌‏‎
عشق‌ ، ‏‎ دراين‌‏‎است‌‏‎ صوفيه‌‏‎ معارف‌‏‎ برهمه‌‏‎ مشتمل‌‏‎ آن‌‏‎ شناسانه‌‏‎ معنا‏‎
را‏‎ باطن‌‏‎ و‏‎ ظاهر‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ نمايان‌‏‎ عشق‌‏‎ رمز‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ تجلي‌‏‎ مفهوم‌‏‎
است‌ ، ‏‎ انساني‌‏‎ عشق‌‏‎ از‏‎ ماخوذ‏‎ كه‌‏‎ تجسد‏‎ مفهوم‌‏‎.‎است‌‏‎ نورديده‌‏‎ در‏‎
اتصال‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ مفهوم‌‏‎ معنا ، ‏‎ اين‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎
محصور‏‎ صورت‌ ، ‏‎ حدود‏‎ در‏‎ لذا‏‎ ندارد‏‎ متافيزيكي‌‏‎ مثال‌‏‎ و‏‎ خيال‌‏‎ به‌‏‎
تغيير‏‎ را‏‎ محسوس‌‏‎ داده‌هاي‌‏‎ مثال‌‏‎ عالم‌‏‎ تعقلي‌‏‎ اندام‌‏‎.‎مي‌ماند‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ كليد‏‎ مي‌بايد‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ مبدل‌‏‎ رمزهايي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎
به‌‏‎ ماده‌‏‎ از‏‎ تغيير‏‎ بر‏‎ مشتمل‌‏‎ ماهيت‌ ، ‏‎ تغيير‏‎ اين‌‏‎.‎يافت‌‏‎
انسان‌‏‎ حواس‌ ، ‏‎ بر‏‎ موثر‏‎ مادي‌‏‎ و‏‎ جسماني‌‏‎ داده‌هاي‌‏‎ تخيل‌‏‎.‎معناست‌‏‎
او‏‎ به‌‏‎ معنوي‌‏‎ شفافيتي‌‏‎ و‏‎ درمي‌آورد‏‎ صاف‌‏‎ آينه‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎
شفافيت‌‏‎ و‏‎ درخشش‌‏‎ نهايت‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ موجودات‌‏‎ و‏‎ زمين‌‏‎ لذا‏‎.‎مي‌دهد‏‎
ديدار‏‎ فرشته‌هايشان‌‏‎ با‏‎ بتواند‏‎ عارفانه‌‏‎ بينش‌‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ مي‌رسند‏‎
(‎‏‏23‏‎).كند‏‎

پانوشتها‏‎
مباحث‌‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ با‏‎ عين‌اوست‌‏‎ تعالي‌‏‎ حق‌‏‎ صفات‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ (‎‎‏‏1‏‎
در‏‎ بيشتر‏‎ اطلاع‌‏‎ براي‌‏‎.‎اسلامي‌است‌‏‎ عرفان‌‏‎ و‏‎ كلام‌‏‎ حكمت‌ ، ‏‎ مهم‌‏‎
مقدمه‌‏‎ ص‌ 6 ، ‏‎ اصطلاحات‌صوفيه‌ ، ‏‎:‎به‌‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ منابع‌عرفاني‌‏‎
و‏‎ جامع‌الاسرار‏‎ ص‌ 140 ، ‏‎ عربي‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎ برفصوص‌الحكم‌‏‎ قيصري‌‏‎
شاه‌‏‎ رسايل‌‏‎ ص‌ 210 ، ‏‎ لاهيجي‌ ، ‏‎ راز‏‎ گلشن‌‏‎ شرح‌‏‎ ص‌ 674 ، ‏‎ منع‌الانوار ، ‏‎
.ص‌ 34‏‎ [الصوفيه‌‏‎ اصطلاحات‌‏‎] ولي‌‏‎ نعمت‌الله‌‏‎
چون‌‏‎)‎ صعقا‏‎ موسي‌‏‎ حر‏‎ و‏‎ حمله‌دكا‏‎ للحبل‌‏‎ ربه‌‏‎ تجلي‌‏‎ فلما‏‎(‎‎‏‏2‏‎
و‏‎ خرد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كرد ، ‏‎ تجلي‌‏‎ كوه‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ [موسي‌‏‎] پروردگار‏‎
.اعراف‌/143‏‎ (بيفتاد‏‎ مدهوش‌‏‎ موسي‌‏‎ و‏‎ ساخت‌‏‎ پراكنده‌‏‎
بحث‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بيشتر‏‎ اطلاع‌‏‎ براي‌‏‎ (ص‌ 40276‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ سرني‌ ، ‏‎ (‎‎‏‏3‏‎
ص‌‏‎ گوهرمراد ، ‏‎ ;ص‌ 118‏‎ الاربعه‌ ، ج‌6 ، ‏‎ الاسفار‏‎ با‏‎ كنيد‏‎ مقايسه‌‏‎
حق‌‏‎ صفات‌‏‎ اشاعره‌ ، ‏‎ اسلامي‌‏‎ كلام‌‏‎ در‏‎.‎ص‌ 152‏‎ ‎‏‏172 ، غررالفرايد ،‏‎
ويسمع‌‏‎ بعلم‌‏‎ يعلم‌‏‎ گويندانه‌‏‎ و‏‎ مي‌دانند‏‎ او‏‎ ذات‌‏‎ بر‏‎ زايد‏‎ را‏‎
و‏‎ قدرت‌‏‎ وسيله‌‏‎ به‌‏‎ قادر‏‎ را‏‎ حق‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎ و‏‎.‎آن‌‏‎ نظاير‏‎ و‏‎ بسمع‌‏‎
قدرت‌‏‎ فعل‌ ، ‏‎ گويندمستند‏‎ و‏‎ مي‌شمارند‏‎ ذات‌‏‎ بر‏‎ اراده‌‏‎ به‌‏‎ مريد‏‎
به‌‏‎ عالم‌‏‎ را‏‎ حق‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ نفي‌‏‎ را‏‎ صفات‌‏‎ معتزله‌‏‎ است‌‏‎ اراده‌‏‎ و‏‎
الملل‌‏‎ بذاته‌‏‎ گوينديفعل‌‏‎ و‏‎ مي‌دانند‏‎ بالذات‌‏‎ قادر‏‎ و‏‎ ذات‌‏‎
والاهواء‏‎ في‌الملل‌‏‎ الفصل‌ ، ‏‎ حاشيه‌‏‎ در‏‎) شهرستاني‌‏‎ والنحل‌ ، ‏‎
;ص‌ 778779‏‎ قشيريه‌ ، ‏‎ رساله‌‏‎ (ص‌5055‏‎ مصر ، ‏‎ طبع‌‏‎ (والنحل‌‏‎
از‏‎ حق‌ ، ‏‎ ماهيت‌‏‎ و‏‎ ذات‌‏‎ عينيت‌‏‎ (‎ص‌ 60281‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ ولد ، ‏‎ بهاء‏‎ معارف‌‏‎
نيازمند‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ بدون‌‏‎.‎است‌‏‎ واجبالوجود‏‎ خود‏‎ ذات‌‏‎ به‌‏‎.‎نمي‌كند‏‎
با‏‎ مطابق‌‏‎ مفهوم‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ باشد‏‎ تقييدي‌‏‎ يا‏‎ تعليلي‌‏‎ حيثيت‌‏‎ به‌‏‎
غلامحسين‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ كلي‌‏‎ قواعد‏‎)است‌‏‎ ازلي‌‏‎ ضرورت‌‏‎
كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ بيشتر‏‎ اطلاع‌‏‎ براي‌‏‎ (‎ص‌ 271‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ ديناني‌ ، ‏‎ ابراهيمي‌‏‎
ص‌ 450 ، ‏‎ بهمنيار ، ‏‎ التحصيل‌ ، ‏‎:ص‌ 96‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ الاسفارالاربعه‌ ، ‏‎ به‌‏‎
رازي‌ ، ‏‎ فجر‏‎ المباحث‌المشرقيه‌ ، ‏‎ ص‌ 35 ، ‏‎ سهروردي‌ ، ‏‎ تلويحات‌ ، ‏‎ ‎‏‏571 ،‏‎
شرح‌‏‎ ص‌ 381 ، 571 ، ‏‎ طباطبايي‌ ، ‏‎ نهايه‌الحكمه‌ ، ‏‎ ح‌ 1 ، ص‌ 30 ، ‏‎
.ص‌ 29‏‎ هيدحي‌ ، ‏‎ آخوند‏‎منظومه‌‏‎
مقيد‏‎ صورتي‌‏‎ هيچ‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ظاهر‏‎ اشياء‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ حق‌ ، ‏‎(‎‎‏‏7‏‎
حق‌ ، ‏‎.‎جست‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ صورت‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ جا‏‎ همه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ او‏‎ پس‌‏‎.نيست‌‏‎
.باشد‏‎ عدم‌‏‎ قابل‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ محال‌‏‎ است‌ ، ‏‎ واجبالوجود‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎
في‌‏‎ داردسنريهم‌‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ دلالت‌‏‎ فصلت‌‏‎ سوره‌‏‎ آيه‌ 54‏‎
براي‌‏‎ الحق‌‏‎ انه‌‏‎ لهم‌‏‎ يتبين‌‏‎ حتي‌‏‎ والانفسهم‌‏‎ في‌الافاق‌‏‎ آياتنا‏‎
و‏‎ ترجمه‌‏‎ ص‌ 79 ، ‏‎ جرجاني‌ ، ‏‎ تعريفات‌ ، ‏‎:‎به‌‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ بيشتر‏‎ اطلاع‌‏‎
همان‌ ، ‏‎ ص‌ 633 ، ‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ ملكشاهي‌ ، ‏‎ حسن‌‏‎ تنبيهات‌ ، ‏‎ و‏‎ اشارات‌‏‎ شرح‌‏‎
فارابي‌ ، ‏‎ ج‌ 2 ، ص‌ 112 ، ‏‎ رازي‌ ، ‏‎ فخر‏‎ و‏‎ نصير‏‎ خواجه‌‏‎ شرح‌‏‎
.ص‌ 20‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ الاسفارالاربعه‌ ، ‏‎ تعليقات‌ ، ص‌ 18 ، ‏‎
من‌‏‎ ان‌الحق‌‏‎ اعلم‌‏‎ (ص‌ 1007259‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ سرني‌ ، ‏‎ (‎‏‏8‏‎
توصيف‌‏‎ يعرف‌‏‎ او‏‎ يحكم‌‏‎ عليه‌‏‎ يحكم‌‏‎ ان‌‏‎ لايصح‌‏‎ حيث‌اطلاقه‌الذاتي‌ ، ‏‎
او‏‎ مبدئيه‌‏‎ او‏‎ [ه‌‏‎] وجود‏‎ وحده‌اووجوب‏‎ نسبه‌هامن‌‏‎ اويصاف‌اليه‌‏‎
او‏‎ بنفسه‌‏‎ منه‌‏‎ علم‌‏‎ تعلق‌‏‎ او‏‎ اثر‏‎ صدور‏‎ او‏‎ ايجاد‏‎ احنصاء‏‎
كتابالنصوص‌ ، ‏‎.‎النفيد‏‎ و‏‎ بالنعين‌‏‎ يقتضي‌‏‎ ذلك‌‏‎ كل‌‏‎ لان‌‏‎ بغيره‌ ، ‏‎
الذي‌‏‎ الوجودالمحض‌‏‎ هو‏‎ الحق‌‏‎ ان‌‏‎ اعلم‌‏‎ ص‌ 275 ، ‏‎ منازل‌ ، ‏‎ شرح‌‏‎
كثره‌‏‎ مقابله‌‏‎ في‌‏‎ حده‌حقيقيه‌لاينعفل‌‏‎ و‏‎ واحد‏‎ انه‌‏‎ و‏‎ فيه‌‏‎ لااختلاف‌‏‎
الصحيح‌المحقق‌‏‎ ولاتصورهافي‌العلم‌‏‎ نفسها‏‎ في‌‏‎ تحققها‏‎ ولايتوقف‌‏‎
ص‌‏‎ همان‌ ، ‏‎.‎لامثبته‌‏‎ مثبه‌‏‎ ثابته‌‏‎ لنفسها‏‎ بل‌هي‌‏‎.‎ضدلها‏‎ تصور‏‎ علي‌‏‎
.(ص‌ 890‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ سرني‌ ، ‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎)‎‏‏294‏‎
غيركل‌‏‎ و‏‎ لابمقاربه‌‏‎ شيي‌ء‏‎ كل‌‏‎ فرموده‌مع‌‏‎ (ع‌‏‎)‎علي‌‏‎ امام‌‏‎ (‎‎‏‏11‏‎
لابمزايله‌ ، ‏‎ باطن‌‏‎.(اول‌‏‎ خطبه‌‏‎ نهج‌البلاغه‌ ، ‏‎)‎ لابمزايله‌‏‎ شيي‌ء‏‎
.(نهج‌البلاغه‌‏‎ جوامع‌‏‎ باب‏‎.‎ج‌2‏‎ بحار ، ‏‎)‎ لابمساحه‌‏‎ مبائن‌‏‎
ج‌ 2 ، ‏‎ همان‌ ، ‏‎) عنها‏‎ بائن‌‏‎ ولا‏‎ بها‏‎ غيرمتمازج‌‏‎ هوفي‌الاشياءكلها‏‎
با‏‎ كنيد‏‎ مقايسه‌‏‎ بيشتر‏‎ اطلاع‌‏‎ براي‌‏‎ (ص‌ 107‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ كافي‌ ، ‏‎ ص‌ 201 ، ‏‎
.آملي‌‏‎ حسن‌زاده‌‏‎ هوالحق‌‏‎ رساله‌الوجودانه‌‏‎
اويصاف‌اليه‌‏‎ توصيف‌‏‎ يحكم‌اويعرف‌‏‎ عليه‌‏‎ يحكم‌‏‎ ان‌‏‎ لايصح‌‏‎ (‎‏‏12‏‎
.ص‌ 275‏‎ وحده‌اووجوب ، كتابالنصوص‌ ، ‏‎ من‌‏‎ نسبه‌ها‏‎
مخفيا ، ‏‎ كنزا‏‎ كنت‌‏‎(‎بعد140‏‎ به‌‏‎ ج‌ 2 ، 139‏‎ سرني‌ ، ‏‎ (‎‏‏13‏‎
(ص‌ 232‏‎) العروه‌‏‎ سمناني‌در‏‎ علاءالدوله‌‏‎.‎.‎اعرف‌‏‎ فاحبيت‌ان‌‏‎
اول‌‏‎ شوددر‏‎ شناخته‌‏‎ كه‌‏‎ خواسته‌‏‎ تعالي‌‏‎ چون‌خداي‌‏‎) گويد‏‎
...عليه‌السلام‌‏‎ داود‏‎ به‌‏‎ اول‌‏‎ درپاسخي‌‏‎ و‏‎ فرموده‌‏‎ ذات‌‏‎ تجليات‌‏‎
ص‌‏‎ في‌التصوف‌ ، ‏‎ المصباح‌‏‎: ص‌ 293‏‎ مافيه‌ ، ‏‎ فيه‌‏‎ به‌‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ نيز‏‎
:‎‏‏31‏‎-ص‌ 28‏‎ اول‌ ، ‏‎ ش‌‏‎ سوم‌ ، ‏‎ سال‌‏‎ خرد ، ‏‎ جاويدان‌‏‎:‎‏‏155‏‎
رسايل‌‏‎)‎ ص‌ 59‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ترجمه‌‏‎) رشف‌النصايح‌‏‎:‎ص‌ 83 ، 91‏‎ الاصول‌العشره‌ ، ‏‎
ص‌ 139141 ، ‏‎ عربي‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎ كتابالمسايل‌ ، ‏‎(ص‌ 207‏‎ عربي‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎
كرده‌‏‎ ترديد‏‎ حديث‌‏‎ اين‌‏‎ سند‏‎ در‏‎ تيميه‌‏‎ ابن‌‏‎:ص‌ 79‏‎ مرصادالعباد ، ‏‎
در‏‎ (‎ص‌ 15029‏‎ مثنوي‌ ، ‏‎ احاديث‌‏‎ ص‌ 61 ، ‏‎ اللولوءالمرصوع‌ ، ‏‎ است‌‏‎
تجلي‌‏‎ دوگونه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ازلي‌‏‎ واحد‏‎ حقيقت‌‏‎ وجود ، ‏‎ عربي‌ ، ‏‎ ابن‌‏‎ عرفان‌‏‎
عالم‌‏‎ در‏‎ موجودات‌‏‎ اعيان‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ وسيله‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ تجلي‌‏‎الف‌‏‎.‎دارد‏‎
در‏‎ ثابت‌‏‎ اعيان‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ تجلي‌‏‎:ب‏‎ مي‌شود‏‎ ثابت‌‏‎ غيب ، ‏‎
فيض‌‏‎ نخستين‌ ، ‏‎ تجلي‌‏‎.مي‌شوند‏‎ ظاهر‏‎ محسوس‌ ، ‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎ غيب‏‎ عالم‌‏‎
آن‌‏‎ تفصيل‌‏‎ و‏‎ شرح‌‏‎ براي‌‏‎است‌‏‎ مقدس‌‏‎ فيض‌‏‎ دومين‌ ، ‏‎ تجلي‌‏‎ و‏‎ اقدس‌‏‎
كاشاني‌ ، ‏‎.‎فصوص‌الحكم‌‏‎ شرح‌‏‎ ص‌ 4955‏‎.‎فصوص‌الحكم‌‏‎:به‌‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎
ص‌ 645 ، ‏‎ فصوص‌الحكم‌ ، ‏‎ بر‏‎ قيصري‌‏‎ مقدمه‌‏‎ شرح‌‏‎ ص‌ 1042 ، ‏‎
.ص‌ 174‏‎ كاشاني‌ ، ‏‎ اصطلاحات‌الصوفيه‌ ، ‏‎
تا‏‎ ازل‌‏‎ از‏‎ موجودات‌‏‎ كلي‌‏‎ افاضه‌نظام‌‏‎ ص‌ 619 ، ‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ سرني‌ ، ‏‎ (‎‏‏16‏‎
و‏‎ ابقاء‏‎ موجب‏‎ مترتبه‌ ، ‏‎ اوقات‌‏‎ در‏‎ و‏‎ تفصيل‌‏‎ وجه‌‏‎ ابدبر‏‎
معني‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ و‏‎.حكماست‌‏‎ و‏‎ متالهان‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ عالم‌‏‎ استمرار‏‎
و‏‎ ص‌ 55‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ الاسفارالاربعه‌ ، ‏‎.‎كرده‌اند‏‎ هم‌‏‎ عنايت‌‏‎ به‌‏‎ تعبير‏‎
.(ص‌ 875‏‎ همانجا ، ‏‎)‎.‎مابعد‏‎
موجب‏‎ به‌‏‎است‌‏‎ اسلامي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ كلي‌‏‎ قواعد‏‎ از‏‎ عبارت‌‏‎ اين‌‏‎ (‎‏‏17‏‎
اخس‌ ، ‏‎ ممكن‌‏‎ بر‏‎ اشرف‌‏‎ ممكن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ لازم‌‏‎ وجود ، ‏‎ مراحل‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎
ناچار‏‎ باشد‏‎ موجود‏‎ اخس‌ ، ‏‎ هرگاه‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.باشد‏‎ مقدم‌‏‎
الاسفار‏‎.‎باشد‏‎ شده‌‏‎ موجود‏‎ اشرفي‌‏‎ ممكن‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ بايد‏‎
ص‌‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ كلي‌‏‎ قواعد‏‎)‎.‎ص‌ 244‏‎ ج‌ 9 ، ‏‎ الاربعه‌ ، ‏‎
.(مابعد‏‎ و‏‎ ‎‏‏1819‏‎
در‏‎ انسان‌‏‎ به‌‏‎ خدا‏‎ تشبيه‌‏‎ (‎ص‌ 190619‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ سرني‌ ، ‏‎ (‎‏‏18‏‎
صورته‌‏‎ علي‌‏‎ آدم‌‏‎ تعالي‌خلق‌‏‎ الله‌‏‎ حديث‌ان‌‏‎ موجب‏‎ صوفيه‌به‌‏‎
اصل‌‏‎ دو‏‎ در‏‎ تشبيه‌‏‎ اصل‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ (‎ص‌ 114‏‎ احاديث‌مثنوي‌ ، ‏‎)
خداوند‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ بدين‌‏‎ انسان‌ ، ‏‎ به‌‏‎ خدا‏‎ تشبيه‌‏‎.الف‌‏‎:شده‌‏‎ تقسيم‌‏‎
انسان‌‏‎ به‌‏‎ صفات‌‏‎ يا‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎ پندارند‏‎ آدمي‌گونه‌‏‎ را‏‎
تشبيه‌‏‎:‎ب‏‎.ص‌ 93 ، 173‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ النحل‌ ، ‏‎ و‏‎ الملل‌‏‎.كنند‏‎ مانند‏‎
.(همانجا‏‎)‎ خدا‏‎ به‌‏‎ انسان‌‏‎
اهل‌‏‎ شيعه‌ ، ‏‎ ديگر‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ اماميه‌‏‎ كلامي‌ ، ‏‎ فرق‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ (‎‏‏20‏‎
تجسيم‌‏‎ و‏‎ تشبيه‌‏‎ اهل‌‏‎ آراء‏‎ كلي‌‏‎ بطور‏‎ و‏‎ غلاه‌‏‎ سخنان‌‏‎ و‏‎ تنزيه‌اند‏‎
ص‌‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ ابوالفتوح‌ ، ‏‎ تفسير‏‎.‎دانسته‌اند‏‎ مردود‏‎ و‏‎ كفرآميز‏‎ را‏‎
.ص‌ 134135‏‎ ج‌ 1 ، ‏‎ تبيان‌ ، ‏‎ تفسير‏‎ ;ص‌ 225‏‎ المراد ، ‏‎ كشف‌‏‎ ‎‏‏128 ،‏‎
;مقاله‌تشبيه‌‏‎ به‌‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ مطلب‏‎ اين‌‏‎ براي‌تفصيل‌‏‎)
.(ص‌ 262‏‎ ج‌ 4 ، ‏‎ دايره‌المعارف‌تشيع‌ ، ‏‎
شرح‌‏‎ ص‌ 38 ، ‏‎ ملت‌ ، ‏‎ سه‌‏‎ و‏‎ هفتاد‏‎:به‌‏‎ كنيد‏‎ نگاه‌‏‎ مثلا‏‎ (‎‎‏‏21‏‎
.ص‌ 118‏‎ ج‌ 2 ، ‏‎ الفصل‌ ، ‏‎ ;ص‌ 25‏‎ ج‌ 8 ، ‏‎ مواقف‌ ، ‏‎
ص‌ 774‏‎ قشيريه‌ ، ‏‎ رساله‌‏‎ (‎‏‏22‏‎
)Corps Spirituel ct tcrrc ccleste.pp...



نياكان‌‏‎ معارف‌‏‎


ابوالخير‏‎ ابوسعيد‏‎ شيخ‌‏‎ از‏‎ حكاياتي‌‏‎ گزيده‌‏‎
خدا‏‎ تا‏‎ بنده‌‏‎ از‏‎ قدم‌‏‎ يك‌‏‎
اورا‏‎ كه‌‏‎ بزرگي‌است‌‏‎ اينجا‏‎:‎كه‌‏‎ گفتند‏‎ را‏‎ شيخ‌‏‎ روزي‌‏‎
بخداي‌‏‎ قدم‌‏‎ بدو‏‎ بنده‌‏‎ كه‌‏‎ گويند ، مي‌گويد‏‎ قشيري‌‏‎ ابوالقاسم‌‏‎
!؟‏‎.مي‌گويد‏‎ چه‌‏‎ شيخ‌‏‎ رسد ، ‏‎
:گفت‌‏‎ شيخ‌‏‎
.رسد‏‎ بخداي‌‏‎ قدم‌‏‎ بيك‌‏‎ بنده‌‏‎ نه‌ ، ‏‎-‎
.بگفتند‏‎ سخن‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ استادآمدند‏‎ نزديك‌‏‎ امام‌‏‎ استاد‏‎ مريدان‌‏‎

:گفت‌‏‎ امام‌‏‎ استاد‏‎
چگونه‌؟‏‎ كه‌‏‎ نپرسيديد‏‎-‎
بخداي‌‏‎ قدم‌‏‎ بيك‌‏‎ ديروزگفتي‌‏‎ كه‌‏‎ كردند‏‎ سوال‌‏‎ شيخ‌‏‎ از‏‎ روز‏‎ ديگر‏‎
:گفت‌‏‎ شيخ‌‏‎ رسند‏‎
.مي‌گويم‌‏‎ همين‌‏‎ امروز‏‎ بلي‌ ، ‏‎ -‎
:گفتند‏‎
شيخ‌؟‏‎ اي‌‏‎ چگونه‌‏‎-
:گفت‌‏‎
از‏‎ قدم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ وآن‌ ، ‏‎ است‌‏‎ قدم‌‏‎ يك‌‏‎ حق‌‏‎ و‏‎ بنده‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎-‎
.رسي‌‏‎ حق‌‏‎ به‌‏‎ نهي‌تا‏‎ بيرون‌‏‎ خود‏‎
:گفت‌‏‎ كردند ، استاد‏‎ حكايت‌‏‎ امام‌‏‎ پيش‌‏‎ استاد‏‎ مريدان‌‏‎
.مي‌گويد‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چنان‌‏‎-

...بودي‌‏‎ من‌‏‎ خواست‌‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎
:گفت‌‏‎ شيخ‌‏‎
همه‌‏‎ اين‌‏‎:-گويند‏‎ حاضرگردانند ، ‏‎ را‏‎ ابليس‌‏‎ قيامت‌‏‎ روز‏‎ -‎
!ببردي‌‏‎ راه‌‏‎ تواز‏‎ را‏‎ خلق‌‏‎
:گويد‏‎
نبايستي‌‏‎ اجابت‌‏‎ را ، مرا‏‎ ايشان‌‏‎ كردم‌‏‎ دعوت‌‏‎ من‌‏‎ ولكن‌ ، ‏‎ !نه‌‏‎-
.كرد‏‎
:گويند‏‎
!برهي‌‏‎ تا‏‎ سجده‌اي‌بيار‏‎ را‏‎ آدم‌‏‎ اكنون‌‏‎ شد ، ‏‎ خود‏‎ آن‌‏‎-‎
محنت‌‏‎ توازين‌‏‎ و‏‎ تاما‏‎ بيار‏‎ سجده‌‏‎:كه‌‏‎ آيند‏‎ بفرياد‏‎ ديوان‌‏‎
برهيم‌‏‎
:گويد‏‎ و‏‎ ايستد‏‎ گريستن‌‏‎ در‏‎ او‏‎
.كردمي‌‏‎ روزاول‌‏‎ سجده‌‏‎ من‌‏‎ بودي‌‏‎ من‌‏‎ بخواست‌‏‎ اگر‏‎-

...گشتن‌‏‎ خواهم‌‏‎ نهان‌‏‎ خويش‌‏‎ غزل‌‏‎ اندر‏‎
:كه‌‏‎ بيت‌برمي‌گفت‌‏‎ اين‌‏‎ شيخ‌‏‎ خدمت‌‏‎ در‏‎ قوال‌‏‎ روزي‌‏‎
گشتن‌‏‎ خواهم‌‏‎ نهان‌‏‎ خويش‌‏‎ غزل‌‏‎ اندر‏‎
بخواني‌‏‎ چونش‌‏‎ دهم‌‏‎ بوسه‌‏‎ تو‏‎ لب‏‎ بر‏‎ تا‏‎
:پرسيد‏‎ قوال‌‏‎ از‏‎ شيخ‌‏‎
راست‌؟‏‎ كه‌‏‎ بيت‌‏‎ اين‌‏‎-
.است‌‏‎ گفته‌‏‎ عماره‌‏‎-:گفت‌‏‎
.شد‏‎ عماره‌‏‎ خاك‌‏‎ به‌زيارت‌‏‎ صوفيان‌‏‎ جماعت‌‏‎ با‏‎ و‏‎ برخاست‌‏‎ شيخ‌‏‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.