شماره‌ 1549‏‎ ‎‏‏،‏‎24 May 98 خرداد 1377 ، ‏‎ يكشنبه‌ 3‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Letters
Women
Business
Stocks
Gold
Sports
France 98
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
انقلاب‏‎ در‏‎ سياسي‌‏‎ گفتمان‌‏‎ ‎‏‏3‏‎
ايران‌‏‎ اسلامي‌‏‎


اجتماعي‌وزير‏‎ -‎سياسي‌‏‎ معاون‌‏‎ تاج‌زاده‌‏‎ مصطفي‌‏‎ سيد‏‎ با‏‎ گو‏‎ و‏‎ گفت‌‏‎
كشور‏‎
عصرمشروطه‌ ، ‏‎ تا‏‎ ما‏‎ كشور‏‎ تاريخ‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ غالب ، ‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎
آيت‌الله‌‏‎ آنچه‌مرحوم‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ مرج‌‏‎ و‏‎ هرج‌‏‎ يا‏‎ استبداد‏‎ بين‌‏‎ انتخاب‏‎
جناب‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎ دادو‏‎ صورت‌‏‎ عظيمي‌‏‎ اجتهاد‏‎ درباره‌اش‌‏‎ نائيني‌‏‎
ايران‌‏‎ در‏‎ مدني‌‏‎ نظريه‌پردازجامعه‌‏‎ و‏‎ فقيه‌‏‎ اول‌‏‎ خاتمي‌ ، ‏‎ آقاي‌‏‎
شيعي‌ ، ‏‎ برجسته‌‏‎ يك‌فقيه‌‏‎ بار‏‎ نخستين‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ شد ، ‏‎
همچنين‌‏‎ بلكه‌‏‎ هرم‌اجتماع‌ ، ‏‎ راس‌‏‎ فقطبراساس‌‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ حكومت‌‏‎
حكومت‌‏‎ امر‏‎ در‏‎ حق‌الناس‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كرد‏‎ تعريف‌‏‎ آن‌‏‎ قاعده‌‏‎ براساس‌‏‎
كرد‏‎ دفاع‌‏‎

ملي‌‏‎ امنيت‌‏‎ كلي‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ سياسي‌‏‎ امنيت‌‏‎ درباره‌‏‎:‎همشهري‌‏‎
با‏‎ مي‌توان‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ ارائه‌‏‎ نظري‌‏‎ بحث‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ هم‌‏‎ مي‌گنجد ، ‏‎
.كرد‏‎ طرح‌‏‎ را‏‎ موضوعاتي‌‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ موجود‏‎ واقعيتهاي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎
ارتباط‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ امنيت‌‏‎ بحث‌‏‎ به‌‏‎ ورود‏‎ براي‌‏‎ مي‌آيد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎.كرد‏‎ مطرح‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نظري‌‏‎ بحث‌‏‎ است‌ ، ‏‎ لازم‌‏‎ دولت‌‏‎ با‏‎ آن‌‏‎
است‌؟‏‎ طرح‌‏‎ قابل‌‏‎ محورهايي‌‏‎ چه‌‏‎ مورد‏‎
شده‌‏‎ ارائه‌‏‎ زيادي‌‏‎ تعاريف‌‏‎ دولت‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ قديم‌‏‎ از‏‎:تاجزاده‌‏‎
مردم‌‏‎ امنيت‌‏‎ تامين‌‏‎ تعاريف‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ تمام‌‏‎ در‏‎ استثناء‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
امنيت‌‏‎ تامين‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ محسوب‏‎ دولتها‏‎ وظايف‌‏‎ مهمترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎
و‏‎ تجاوز‏‎ از‏‎ داخلي‌ ، ‏‎ بعد‏‎ در‏‎ دولت‌‏‎ خارجي‌ ، ‏‎ و‏‎ داخلي‌‏‎ بعد‏‎ دو‏‎ در‏‎
جغرافيايي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ مرزهاي‌‏‎ درون‌‏‎ در‏‎ گروهها‏‎ و‏‎ افراد‏‎ تعدي‌‏‎
خويش‌‏‎ اتباع‌‏‎ از‏‎ دشمنان‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ خارجي‌ ، ‏‎ بعد‏‎ در‏‎ و‏‎ جلوگيري‌‏‎
.است‌‏‎ مي‌كرده‌‏‎ حمايت‌‏‎
دولت‌‏‎ دليل‌ايجاد‏‎ تنها‏‎ اساسا‏‎ مثل‌هابز‏‎ متفكرين‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎
اساسي‌‏‎ وظيفه‌‏‎ وهيچ‌‏‎ مي‌دانند‏‎ شهروندان‌‏‎ امنيت‌‏‎ تامين‌‏‎ را‏‎
تنها‏‎ هم‌‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎.‎نيستند‏‎ قائل‌‏‎ دولت‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎
مردم‌‏‎ امنيت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شمارند‏‎ مشروع‌‏‎ را‏‎ دولت‌‏‎ عليه‌‏‎ قيام‌‏‎ آنجا‏‎
كنار‏‎ در‏‎ ديگر ، ‏‎ برخي‌‏‎.گيرد‏‎ قرار‏‎ تعرض‌‏‎ مورد‏‎ دولت‌‏‎ خود‏‎ توسط‏‎
نظر‏‎ در‏‎ دولت‌‏‎ تاسيس‌‏‎ براي‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ ديگري‌‏‎ دلايل‌‏‎ امنيت‌ ، ‏‎
و‏‎ حيات‌مهم‌‏‎ كنارحق‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مالكيت‌‏‎ كه‌حق‌‏‎ مي‌گيرندمانندلاك‌‏‎
كنار‏‎ در‏‎ اقتصادي‌را‏‎ ازامنيت‌‏‎ حفاظت‌‏‎ يعني‌‏‎ مي‌شمرد‏‎ ضروري‌‏‎
.مي‌دانند‏‎ حكومت‌‏‎ وظيفه‌اصلي‌‏‎ شهروندان‌‏‎ جاني‌‏‎ ازامنيت‌‏‎ حراست‌‏‎

مراتب‏‎ دولت‌به‌‏‎ فعاليت‌‏‎ حوزه‌‏‎ گوناگون‌‏‎ دلايل‌‏‎ و‏‎ علل‌‏‎ به‌‏‎ امروزه‌‏‎
از‏‎ حراست‌‏‎ و‏‎ داخل‌‏‎ در‏‎ شهروندان‌‏‎ امنيت‌‏‎ حفظ‏‎ از‏‎ گسترده‌تر‏‎
دولتها‏‎ همه‌‏‎ اينك‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ دشمنان‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ ملي‌‏‎ مرزهاي‌‏‎
امري‌‏‎ البته‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ شده‌اند‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ اقتصادي‌‏‎ مسايل‌‏‎ درگير‏‎
در‏‎ دولت‌‏‎ دخالت‌‏‎ دايره‌‏‎ روز‏‎ به‌‏‎ روز‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اجتنابناپذير‏‎
گسترش‌‏‎ انسانها‏‎ خصوصي‌‏‎ حيات‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ حيات‌‏‎ حوزه‌هاي‌‏‎
انديشمندان‌اكنون‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌كند‏‎ پيدا‏‎
را‏‎ آزادي‌انسانها‏‎ و‏‎ حقوق‌‏‎ مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ خطري‌‏‎ بزرگترين‌‏‎ نيز ، ‏‎
گوناگون‌‏‎ درعرصه‌هاي‌‏‎ دولت‌‏‎ روزافزون‌‏‎ دخالتهاي‌‏‎ كند ، ‏‎ تهديد‏‎
.است‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ حيات‌‏‎
مهمترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ امنيت‌‏‎ حفظ‏‎ چون‌‏‎ تعريفي‌ ، ‏‎ هر‏‎ با‏‎ و‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ در‏‎
و‏‎ رشد‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ شكوفايي‌‏‎ بستر‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ محسوب‏‎ دولت‌‏‎ وظايف‌‏‎
امنيت‌‏‎ موضوع‌‏‎ به‌‏‎ دولت‌ها‏‎ توجه‌‏‎ مي‌رود ، ‏‎ بشمار‏‎ شهروندان‌‏‎ تعالي‌‏‎
.ضروري‌است‌‏‎ بلكه‌‏‎ و‏‎ طبيعي‌‏‎ امر‏‎ يك‌‏‎
ملي‌‏‎ درسطح‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ متصدي‌‏‎ نظامي‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ داخله‌‏‎ يا‏‎ كشور‏‎ وزارت‌‏‎
.است‌‏‎
هركشور‏‎ در‏‎ كشور‏‎ وزارت‌‏‎ كرديد‏‎ اشاره‌‏‎ كه‌‏‎ همانطور‏‎:‎همشهري‌‏‎
چگونه‌‏‎ دولت‌‏‎ اينكه‌امنيت‌‏‎ البته‌‏‎.‎است‌‏‎ امنيت‌‏‎ ايجاد‏‎ به‌‏‎ موظف‌‏‎
آن‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ بعدا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ يك‌بحث‌‏‎ خود‏‎ مي‌شود‏‎ ميسر‏‎ و‏‎ ممكن‌‏‎
دنبال‌‏‎ كرديد‏‎ طرح‌‏‎ شما‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ محوري‌‏‎ اگرهمين‌‏‎ اما‏‎.‎پرداخت‌‏‎
در‏‎ كشور‏‎ وزارت‌‏‎ عبارتي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ بودن‌‏‎ موظف‌‏‎ يعني‌‏‎ كنيم‌‏‎
وزارتخانه‌‏‎ اين‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ بي‌ترديد‏‎ امنيت‌ ، ‏‎ ايجاد‏‎
پايه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ اهميت‌‏‎ امنيت‌‏‎ درباره‌‏‎
.مي‌شود‏‎ كشور‏‎ وزارت‌‏‎ سياسي‌‏‎ رفتار‏‎ منشا‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ عمل‌‏‎
است‌‏‎ حاكم‌‏‎ كشور‏‎ وزارت‌‏‎ در‏‎ هم‌اكنون‌‏‎ كه‌‏‎ ديدگاهي‌‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎
:تاجزاده‌‏‎ دارد؟‏‎ تاريخي‌‏‎ بعد‏‎ در‏‎ خصوصا‏‎ ويژگي‌هايي‌‏‎ چه‌‏‎
مسائل‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ و‏‎ كشور‏‎ وزارت‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ اكنون‌‏‎ هم‌‏‎ كه‌‏‎ ديدگاهي‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎.دارد‏‎ گوناگوني‌‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ حاكم‌‏‎ امنيتي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎
رقابت‌‏‎ عرصه‌‏‎ بشر‏‎ تاريخ‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ سياست‌‏‎ اصولا‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ باره‌‏‎
وجود‏‎ دموكراتيك‌‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ درون‌‏‎ در‏‎ فقط‏‎ رقابت‌‏‎ يعني‌‏‎ است‌‏‎ بوده‌‏‎
داشته‌‏‎ وجود‏‎ رقابت‌‏‎ هم‌‏‎ حكومت‌ها‏‎ ديكتاتورترين‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ ندارد ، ‏‎
غيرمجاز‏‎ يا‏‎ مجاز‏‎ و‏‎ پنهان‌بودن‌‏‎ يا‏‎ علني‌‏‎ در‏‎ تفاوت‌‏‎.دارد‏‎ و‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ رقابت‌‏‎ اين‌‏‎ چگونگي‌‏‎ در‏‎ حقيقت‌بحث‌‏‎ در‏‎.است‌‏‎ رقابت‌‏‎ بودن‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ برمي‌گيرد‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ مردم‌‏‎ هرم‌يعني‌‏‎ قاعده‌‏‎ آيا‏‎
به‌‏‎ و‏‎ هرم‌‏‎ راس‌‏‎ در‏‎ تحقق‌‏‎ يا‏‎ مي‌يابد‏‎ جريان‌‏‎ صورت‌قانوني‌‏‎
.دارد‏‎ وجود‏‎ آن‌‏‎ شكل‌پنهاني‌‏‎
سياسي‌مكتوب‏‎ انديشه‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ آنچه‌‏‎ مطالعه‌‏‎ با‏‎ ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎
اسلام‌‏‎ از‏‎ آن‌پس‌‏‎ عمده‌‏‎ البته‌‏‎) است‌‏‎ موجود‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ مدون‌‏‎ و‏‎
قبل‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ سياسي‌‏‎ رساله‌هايي‌‏‎ برخي‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ نوشته‌‏‎
اكثريت‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ مشخص‌‏‎ (‎داريم‌‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ نيز‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎
مخير‏‎ را‏‎ خود‏‎ سياست‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ انديشمندان‌ما ، ‏‎ اتفاق‌‏‎ به‌‏‎ قريب‏‎
و‏‎ مرج‌‏‎ و‏‎ حاكميت‌هرج‌‏‎ الگوي‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ درانتخاب‏‎ بودند‏‎ كرده‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ ياديكتاتوري‌‏‎ و‏‎ بروزفتنه‌‏‎ آنها‏‎ به‌تعبير‏‎
يعني‌سياست‌‏‎.‎قاهره‌‏‎ سلطنت‌‏‎ و‏‎ وتغلب‏‎ تعبيرقديمي‌اش‌استبداد‏‎
و‏‎ است‌‏‎ نوسان‌بوده‌‏‎ در‏‎ امر‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ بين‌‏‎ عمدتا‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎
همواره‌‏‎ انديشمندان‌مسلمان‌ ، ‏‎ حتي‌‏‎ متفكرين‌ ، ‏‎ همه‌‏‎ تقريبا‏‎
روشن‌‏‎ بسيار‏‎ استدلال‌‏‎.‎ترجيح‌داده‌اند‏‎ مرج‌‏‎ و‏‎ هرج‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ استبداد‏‎
اما‏‎ دارد ، ‏‎ را‏‎ معايباستبداد‏‎ ومرج‌‏‎ كه‌هرج‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ آنها‏‎
نسبتا‏‎ زندگي‌‏‎ يك‌‏‎ امكان‌‏‎ استبداد‏‎ يعني‌‏‎ راندارد ، ‏‎ آن‌‏‎ محاسن‌‏‎
از‏‎ بسياري‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎ وسيعي‌‏‎ اقشار‏‎ رابراي‌‏‎ آرام‌‏‎
حقوق‌‏‎ به‌‏‎ زمينه‌ها‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎ هرچند‏‎.‎ميكند‏‎ زمينه‌هافراهم‌‏‎
.مي‌كند‏‎ آنهاتعدي‌‏‎
فلاسفه‌ ، متكلمين‌‏‎ متفكرين‌ ، ‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ فارابي‌ ، ‏‎ جز‏‎ حقيقت‌‏‎ در‏‎
از‏‎ حكومت‌ايده‌آل‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ مبسوط‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ فقهاي‌‏‎ و‏‎
شكل‌‏‎ به‌‏‎ فقطفارابي‌‏‎.‎نكرده‌اند‏‎ بحث‌‏‎ فلسفي‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ نقطه‌نظر‏‎
صورت‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ بوعلي‌سينا‏‎.‎داد‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ گسترده‌‏‎
.پرداخت‌‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اجمالي‌‏‎
انواع‌‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ معلوم‌‏‎ تا‏‎ كردم‌‏‎ تاكيد‏‎ علت‌‏‎ بدان‌‏‎ موضوع‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎
عبارت‌‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ نبوده‌‏‎ ناشناخته‌‏‎ ما‏‎ متفكرين‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ حكومتها‏‎
آشنا‏‎ دموكراسي‌‏‎ با‏‎ مثلا‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نبوده‌‏‎ اينطور‏‎ ديگر‏‎
نهضت‌‏‎ كه‌‏‎ هجري‌‏‎ سوم‌‏‎ و‏‎ دوم‌‏‎ قرون‌‏‎ در‏‎ خصوص‌‏‎ به‌‏‎.نباشند‏‎ نبوده‌‏‎
آمد ، ‏‎ اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ متوني‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ بود‏‎ خود‏‎ اوج‌‏‎ در‏‎ ترجمه‌‏‎
و‏‎ افلاطون‌‏‎ از‏‎ مشخصا‏‎ و‏‎ يونانيان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ سياسي‌‏‎ متون‌‏‎
فارابي‌‏‎ كه‌‏‎ حكومتي‌‏‎ انواع‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ رسيده‌‏‎ آنها‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ ارسطو‏‎
را‏‎ موضوع‌‏‎ كاملا‏‎ وي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ ثابت‌‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ قرار‏‎ بحث‌‏‎ مورد‏‎
نوشته‌‏‎ متعددي‌‏‎ رسائل‌‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ علت‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌شناخته‌‏‎
.است‌‏‎
بحث‌نكرده‌اند ، ‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ متفكرين‌‏‎ ساير‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎
انديشه‌‏‎ در‏‎ مي‌كردندما‏‎ فكر‏‎ كه‌‏‎ نبود‏‎ دليل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ قطعا‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ دليل‌‏‎ اين‌‏‎ بلكه‌به‌‏‎ نداريم‌ ، ‏‎ بيشتر‏‎ الگوي‌‏‎ دو‏‎ سياسي‌‏‎
متصور‏‎ ايران‌‏‎ براي‌‏‎ نوع‌حكومت‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ بيشتر‏‎ واقع‌‏‎ عالم‌‏‎ در‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ مقتدر‏‎ حكومتي‌‏‎ بايد‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ بودند‏‎ معتقد‏‎ و‏‎ نبودند‏‎
اين‌‏‎ غير‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ شود‏‎ برقرار‏‎ بود‏‎ استبداد‏‎ همان‌‏‎ واقع‌‏‎
.آمد‏‎ خواهد‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ فتنه‌‏‎ و‏‎ مرج‌‏‎ و‏‎ هرج‌‏‎ صورت‌ ، ‏‎
ما‏‎ تاريخ‌كشور‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ غالب ، ‏‎ سياسي‌‏‎ انديشه‌‏‎ ترتيب‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎
و‏‎ بود‏‎ مرج‌‏‎ هرج‌و‏‎ يا‏‎ استبداد‏‎ بين‌‏‎ انتخاب‏‎ مشروطه‌ ، ‏‎ عصر‏‎ تا‏‎
داد‏‎ صورت‌‏‎ عظيمي‌‏‎ درباره‌اش‌اجتهاد‏‎ نائيني‌‏‎ آيت‌الله‌‏‎ مرحوم‌‏‎ آنچه‌‏‎
جامعه‌‏‎ نظريه‌پرداز‏‎ و‏‎ فقيه‌‏‎ اول‌‏‎ آقاي‌خاتمي‌ ، ‏‎ جناب‏‎ تعبير‏‎ به‌‏‎ و‏‎
فقيه‌‏‎ يك‌‏‎ بار‏‎ نخستين‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ ايران‌شد ، ‏‎ در‏‎ مدني‌‏‎
اجتماع‌ ، بلكه‌‏‎ هرم‌‏‎ راس‌‏‎ براساس‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ حكومت‌‏‎ برجسته‌شيعي‌ ، ‏‎
امر‏‎ در‏‎ حق‌الناس‌‏‎ از‏‎ و‏‎ كرد‏‎ تعريف‌‏‎ آن‌‏‎ قاعده‌‏‎ براساس‌‏‎ همچنين‌‏‎
كه‌‏‎ علت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎ را‏‎ بزرگوار ، مشروطه‌‏‎ آن‌‏‎كرد‏‎ دفاع‌‏‎ حكومت‌‏‎
تاييد‏‎ و‏‎ حمايت‌‏‎ مورد‏‎ بود‏‎ ايده‌آل‌‏‎ و‏‎ صداسلامي‌‏‎ در‏‎ صد‏‎ حكومت‌‏‎ يك‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ حمايت‌‏‎ مشروطه‌‏‎ از‏‎ جهت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ دادبلكه‌‏‎ قرار‏‎
اسلامي‌مطلوب‏‎ حكومت‌‏‎ به‌‏‎ مشروطه‌‏‎ حكومت‌‏‎ استبداد ، ‏‎ برابرالگوي‌‏‎
به‌‏‎ مشروطه‌‏‎ موردحكومت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ برهاني‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ نزديكتر‏‎ ايشان‌‏‎
حداقل‌حق‌الناس‌‏‎ درنظام‌مشروطه‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ مي‌برد‏‎ كار‏‎
يعني‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎ استبداد‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ آنكه‌‏‎ حال‌‏‎ مي‌شود‏‎ تاديه‌‏‎
حق‌الناس‌‏‎ غاصب‏‎ است‌‏‎ حق‌الله‌‏‎ غاصب‏‎ آنكه‌‏‎ علاوه‌بر‏‎ استبدادي‌‏‎ نظام‌‏‎
.ندارد‏‎ را‏‎ نارسايي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ ضعف‌‏‎ اين‌‏‎ مشروطه‌‏‎ ونظام‌‏‎ است‌‏‎ هم‌‏‎
انجام‌داد ، ‏‎ نائيني‌‏‎ آيت‌الله‌‏‎ مرحوم‌‏‎ كه‌‏‎ عظيمي‌‏‎ كار‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
كه‌‏‎ بود‏‎ استبداد‏‎ عليه‌‏‎ هم‌‏‎ مبرز‏‎ فقيهي‌‏‎ توسط‏‎ كتاب‏‎ اولين‌‏‎ تدوين‌‏‎
امر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌رفت‌‏‎ شمار‏‎ به‌‏‎ ومرج‌‏‎ هرج‌‏‎ كننده‌‏‎ نفي‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎
مرحوم‌‏‎ تفكرات‌‏‎ البته‌‏‎ و‏‎ نداشت‌‏‎ سابقه‌‏‎ ما‏‎ سياسي‌‏‎ تفكر‏‎ در‏‎
متاثر‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ انديشمندان‌‏‎ بسياري‌از‏‎ شد‏‎ سبب‏‎ نائيني‌‏‎
انقلاب‏‎ در‏‎ انديشه‌‏‎ اين‌‏‎ يافته‌‏‎ تكامل‌‏‎ صورت‌‏‎ گونه‌اي‌كه‌‏‎ به‌‏‎ شوند‏‎
.كرد‏‎ پيدا‏‎ اسلامي‌تجلي‌‏‎
اين‌تفكر‏‎ اما‏‎مي‌كنم‌‏‎ قطع‌‏‎ را‏‎ بحث‌تان‌‏‎ كه‌‏‎ ببخشيد‏‎:‎همشهري‌‏‎
تحولات‌‏‎ در‏‎ نقش‌اساسي‌‏‎ نخبگان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌انجامد‏‎ نخبه‌گرايي‌‏‎ به‌‏‎ شما‏‎
باقي‌‏‎ مردم‌‏‎ هم‌براي‌‏‎ جايي‌‏‎ آيا‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎دارند‏‎
مي‌ماند؟‏‎
انديشه‌‏‎ اين‌‏‎ گسترش‌‏‎ اصلي‌‏‎ علت‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ بله‌ ، ‏‎.‎:تاجزاده‌‏‎.
مردم‌ ، ‏‎ آمدن‌‏‎ صحنه‌‏‎ به‌‏‎ جز‏‎ نيست‌‏‎ چيزي‌‏‎ گذشته‌‏‎ قرن‌‏‎ يك‌‏‎ درطول‌‏‎
شهرنشيني‌ ، ‏‎ رشد‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ دارد‏‎ مختلفي‌‏‎ علل‌‏‎ كه‌خود‏‎
و‏‎ نقل‌‏‎ و‏‎ حمل‌‏‎ جمعي‌ ، ‏‎ ارتباط‏‎ وسايل‌‏‎ توسعه‌‏‎ و‏‎ رشدسوادآموزي‌ ، ‏‎
مردم‌‏‎ كه‌‏‎ وقتي‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ اما‏‎.‎خارجي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎ به‌‏‎ آمد‏‎ رفت‌و‏‎
عرصه‌‏‎ تنها‏‎ كردند ، ‏‎ مطالبه‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ حقوق‌‏‎ و‏‎ آمدند‏‎ به‌صحنه‌‏‎
تمام‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ بلكه‌‏‎ ;شد‏‎ متاثر‏‎ روند‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ سياست‌نبود‏‎
مي‌كنيم‌‏‎ مشاهده‌‏‎ مشروطه‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎ قبل‌‏‎ در‏‎ ماهوي‌ ، ‏‎ حوزه‌هاتحولي‌‏‎
شما‏‎.‎شد‏‎ مردمي‌‏‎ مشروطه‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ هم‌‏‎ كشور‏‎ اين‌‏‎ يعني‌ادبيات‌‏‎
فارسي‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ علماي‌‏‎ و‏‎ بزرگان‌‏‎ از‏‎ چقدر‏‎ مشروطه‌‏‎ از‏‎ ببينيد ، قبل‌‏‎
بعد‏‎ و‏‎ مي‌نوشتند‏‎ كتاب‏‎ بود‏‎ رشد‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ متوسط‏‎ براي‌قشر‏‎ و‏‎
راس‌‏‎ جهت‌‏‎ از‏‎ فقط‏‎ نيز‏‎ تاريخ‌‏‎ بار ، ‏‎ اين‌‏‎.‎چقدر‏‎ ازمشروطه‌‏‎
ايجاد‏‎ تاريخها‏‎ اقسام‌‏‎ و‏‎ انواع‌‏‎ بلكه‌‏‎ نشد‏‎ تعريف‌‏‎ و‏‎ هرم‌تبيين‌‏‎
و‏‎ اجتماع‌‏‎ قاعده‌‏‎ به‌‏‎ نگاهش‌‏‎ زمينه‌ها‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ در‏‎ شدكه‌‏‎
در‏‎ ديگر‏‎ هم‌‏‎ هنر‏‎.‎سلاطين‌‏‎ جنگ‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎ مردم‌بود‏‎
يافت‌‏‎ راه‌‏‎ مردم‌‏‎ متن‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نماند ، ‏‎ باقي‌‏‎ دربار‏‎ و‏‎ انحصاراشراف‌‏‎
آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ پيدا‏‎ خانه‌اي‌‏‎ كمتر‏‎ الان‌‏‎ كه‌‏‎ به‌گونه‌اي‌‏‎
قديم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎.نباشد‏‎ نشده‌‏‎ نصب‏‎ هنري‌‏‎ يك‌تابلوي‌‏‎
جامعه‌‏‎ راس‌‏‎ درصد‏‎ سه‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎ تنها‏‎ هنر‏‎ و‏‎ اينطورنبود‏‎
تدريج‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شدند‏‎ وارد‏‎ عرصه‌ها‏‎ تمام‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ حال‌‏‎ درهر‏‎.بود‏‎
در‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ حقوق‌‏‎ و‏‎ شدند‏‎ ادعا‏‎ صاحب‏‎ همه‌آنها‏‎ در‏‎
.تعريف‌شد‏‎ مردم‌‏‎ براساس‌‏‎ جامعه‌‏‎ اساسا‏‎ و‏‎ كردند‏‎ طلب‏‎ عرصه‌سياست‌‏‎
.حال‌‏‎ و‏‎ گذشته‌‏‎ بين‌‏‎ بزنيم‌‏‎ پلي‌‏‎ بدهيد‏‎ اجازه‌‏‎:همشهري‌‏‎
ديدگاه‌‏‎ بحث‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مهم‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ البته‌يادآوري‌‏‎
حضور‏‎ مورد‏‎ در‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ امنيت‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ وزارت‌كشور‏‎
چه‌‏‎ حاضر‏‎ حال‌‏‎ در‏‎.‎كرديد‏‎ طرح‌‏‎ را‏‎ بحثي‌‏‎ آن‌‏‎ وتاثير‏‎ مردم‌‏‎
وجود‏‎ سياست‌‏‎ صحنه‌‏‎ در‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ حضور‏‎ به‌‏‎ جهت‌گيري‌هايي‌نسبت‌‏‎
دارد؟‏‎
گفتمان‌‏‎ سه‌‏‎ اسلامي‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ حاضر‏‎ حال‌‏‎ در‏‎.‎:‎تاجزاده‌‏‎.‎
سياسي‌‏‎ حوادث‌‏‎ درك‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ شناخت‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ سياسي‌‏‎
عالم‌‏‎ در‏‎ احتمالا‏‎ البته‌‏‎.‎كرد‏‎ خواهد‏‎ كمك‌‏‎ امور‏‎ روند‏‎ و‏‎
مشخصاتي‌‏‎ دقيقا‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ پيدا‏‎ نمي‌توان‌‏‎ را‏‎ فردي‌‏‎ واقع‌هيچ‌‏‎
هر‏‎ همچون‌‏‎ اما‏‎.كند‏‎ صدق‌‏‎ وي‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎ شمرد ، ‏‎ كه‌برخواهيم‌‏‎
افراد‏‎ به‌‏‎ كمك‌‏‎ منظور‏‎ به‌‏‎ تقسيم‌بندي‌ها‏‎ نوع‌‏‎ اين‌‏‎ تحليل‌سياسي‌‏‎
تحليل‌‏‎ بهتر‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ مسائل‌‏‎ مجموعه‌‏‎ بتوانند‏‎ تا‏‎ صورت‌مي‌گيرد‏‎
.باشند‏‎ داشته‌‏‎ پيش‌بيني‌‏‎ قدرت‌‏‎ آينده‌‏‎ حوادث‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ كنندو‏‎
عالم‌‏‎ درباره‌‏‎ سياسي‌‏‎ تقسيم‌بندي‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ ديگر‏‎ به‌سخن‌‏‎
مو‏‎ به‌‏‎ مو‏‎ و‏‎ دقيقا‏‎ كند‏‎ احساس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ واقع‌كمتر‏‎
برشمرده‌‏‎ تفكر‏‎ اين‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ بينش‌‏‎ و‏‎ گرايش‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ مشخصاتي‌كه‌‏‎
.است‌‏‎ منطبق‌‏‎ صددرصد‏‎ او‏‎ شرايط‏‎ و‏‎ او‏‎ مي‌شودبر‏‎
بر‏‎ عمدتا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ اول‌‏‎ گفتمان‌‏‎ مشخصات‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ در‏‎
را‏‎ مردم‌‏‎ مسئوليت‌‏‎ و‏‎ نقش‌‏‎ گسترش‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ تاكيد‏‎ دولت‌‏‎ اقتدار‏‎
كاهش‌‏‎ حداقل‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎ دادن‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ با‏‎ مساوي‌‏‎ سياست‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎
.مي‌كند‏‎ ارزيابي‌‏‎ حكومت‌‏‎ شدن‌‏‎ آسيبپذير‏‎ و‏‎ دولتي‌‏‎ قدرت‌‏‎
در‏‎ عمدتا‏‎ طاغوت‌ ، ‏‎ رژيم‌‏‎ با‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ فرق‌‏‎ گفتمان‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
جمهوري‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ يعني‌‏‎.‎روشهايشان‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ نظام‌‏‎ دو‏‎ اهداف‌‏‎
از‏‎ مستقل‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ جامعه‌‏‎ خدمتگزار‏‎ دولت‌ ، ‏‎ اسلامي‌‏‎
در‏‎ و‏‎ بود‏‎ اجانب‏‎ مزدور‏‎ شاه‌‏‎ رژيم‌‏‎ اما‏‎ مي‌كند ، ‏‎ عمل‌‏‎ ابرقدرتها‏‎
حدودزيادي‌‏‎ تا‏‎ گفتمان‌‏‎ اين‌‏‎ طبق‌‏‎.جامعه‌‏‎ از‏‎ كوچكي‌‏‎ قشر‏‎ خدمت‌‏‎
روشهاوجود‏‎ در‏‎ شاهنشاهي‌‏‎ نظام‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎ بين‌‏‎ شباهت‌‏‎
ناشي‌از‏‎ بيشتر‏‎ همسان‌‏‎ تقريبا‏‎ روشهاي‌‏‎ اين‌‏‎ البته‌‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎
صالح‌‏‎ فاسديا‏‎ حاصل‌‏‎ تا‏‎ كشورند‏‎ خطرات‌‏‎ و‏‎ امكانات‌‏‎ و‏‎ واقعيات‌‏‎
.آن‌‏‎ سياسي‌‏‎ وابستگي‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ استقلال‌‏‎ و‏‎ دولتمردان‌‏‎ بودن‌‏‎
است‌مردم‌‏‎ معتقد‏‎ و‏‎ است‌‏‎ قائل‌‏‎ نقش‌‏‎ مردم‌‏‎ براي‌‏‎ گفتمان‌‏‎ اين‌‏‎
نقش‌‏‎ نقش‌ ، يك‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎.باشند‏‎ داشته‌‏‎ حضور‏‎ صحنه‌‏‎ در‏‎ بايد‏‎
صرفا‏‎ مردم‌‏‎ است‌كه‌‏‎ باور‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ منفعلانه‌‏‎ و‏‎ ابزاري‌‏‎
يا‏‎ و‏‎ باشند‏‎ حضورداشته‌‏‎ صحنه‌‏‎ در‏‎ حكومت‌‏‎ تاييد‏‎ براي‌‏‎ بايد‏‎
كه‌‏‎ طاغوت‌‏‎ زمان‌‏‎ عكس‌‏‎ درست‌‏‎.دشمن‌‏‎ توطئه‌هاي‌‏‎ كردن‌‏‎ محكوم‌‏‎ براي‌‏‎
و‏‎ ضدرژيم‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اين‌‏‎ معني‌اش‌‏‎ مي‌گفتندسياسي‌ ، ‏‎ فردي‌‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎
ادغام‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ ودولت‌‏‎ حوزه‌سياست‌‏‎ يعني‌‏‎ شاه‌است‌ ، ‏‎ مخالف‌‏‎
در‏‎ مردم‌‏‎ شدن‌‏‎ سياسي‌‏‎ به‌‏‎ دعوت‌‏‎ گفتمان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ شده‌بود ، ‏‎
از‏‎ مردم‌‏‎ چراي‌‏‎ و‏‎ بي‌چون‌‏‎ حمايت‌‏‎ به‌‏‎ دعوت‌‏‎ يعني‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جمهوري‌‏‎
كانون‌‏‎ هرگونه‌‏‎ لذا‏‎ و‏‎ حكومتي‌‏‎ سياستهاي‌‏‎ و‏‎ تصميمات‌‏‎ و‏‎ عملكرد‏‎
دولت‌‏‎ اقتدار‏‎ تهديدكننده‌‏‎ بالفعل‌ ، ‏‎ يا‏‎ بالقوه‌‏‎ قدرت‌ ، ‏‎ مستقل‌‏‎
مطلق‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ حكومت‌‏‎ هم‌‏‎ دولت‌‏‎ از‏‎ مراد‏‎ البته‌‏‎.‎مي‌گردد‏‎ محسوب‏‎
ديني‌‏‎ مستقل‌‏‎ مي‌تواندمرجعيت‌‏‎ كانون‌‏‎ اين‌‏‎.مجريه‌‏‎ قوه‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎
سراسر‏‎ در‏‎ اسلامي‌‏‎ ياشوراهاي‌‏‎ و‏‎ يادانشگاه‌سياسي‌‏‎ باشد‏‎
سياسي‌‏‎ احزاب‏‎ و‏‎ آزاد‏‎ و‏‎ منتقد‏‎ مطبوعات‌‏‎ همچنين‌مي‌تواند‏‎.‎كشور‏‎
با‏‎ تعارض‌‏‎ در‏‎ مي‌توانند‏‎ بالقوه‌‏‎ اينها‏‎ همه‌‏‎.‎غيردولتي‌باشد‏‎
تامين‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ اصلي‌‏‎ وظيفه‌‏‎ نيز‏‎ دولت‌‏‎ و‏‎ گيرند‏‎ حكومت‌قرار‏‎
تامين‌‏‎ يعني‌‏‎ مي‌داند‏‎ (سياسي‌‏‎ جامعه‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎) سياسي‌‏‎ نظم‌‏‎ امنيت‌‏‎
منوط‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ امنيت‌‏‎ حفظ‏‎ نهايي‌‏‎ تحليل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ امنيت‌خود‏‎
استدلالي‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎ براساس‌‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎ دولت‌‏‎ امنيت‌‏‎ و‏‎ حيات‌‏‎ به‌تداوم‌‏‎
مردمي‌‏‎ قانوني‌‏‎ آزاديهاي‌‏‎ و‏‎ حقوق‌‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ بداند ، ‏‎ لازم‌‏‎ اگر‏‎
.مي‌كند‏‎ سلب‏‎ را‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎




© 1998 HAMSHAHRI, All rights reserved.