شماره‌ 1810‏‎ ‎‏‏،‏‎21 April 1999 ارديبهشت‌ 1378 ، ‏‎ چهارشنبه‌ 1‏‎
Front Page
Editorial
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Free Tribune
Business
Stocks
Sports
World Sports
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
سعدي‌‏‎ آثار‏‎ شناسي‌‏‎ دوران‌‏‎

منتقد‏‎ نويسنده‌و‏‎ بهاري‌‏‎ مسعود‏‎
درگذشت‌‏‎ سينمايي‌‏‎

سعدي‌‏‎ آثار‏‎ شناسي‌‏‎ دوران‌‏‎


"سعدي‌‏‎ روز‏‎" فرارسيدن‌‏‎ انگيزه‌‏‎ به‌‏‎
(نخست‌‏‎ بخش‌‏‎)
پورپيرار‏‎ ناصر‏‎
و‏‎ اثر‏‎ و‏‎ ياد‏‎ و‏‎ شيخ‌‏‎ از‏‎ شعر‏‎ مصرعي‌‏‎ يافتن‌‏‎ براي‌‏‎ كوششي‌‏‎ هر‏‎ *
و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ اسناد‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ ذكري‌‏‎
.است‌‏‎ ناكامي‌‏‎ با‏‎ مواجه‌‏‎ "مطلقا‏‎ بوستان‌ ، ‏‎
ما‏‎ شيخ‌‏‎ كه‌‏‎ نداريم‌‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ سندي‌‏‎ بر‏‎ متكي‌‏‎ درست‌‏‎ قول‌‏‎ هيچ‌‏‎ *
دست‌‏‎ به‌‏‎ تحريري‌‏‎ و‏‎ تدوين‌‏‎ بوستان‌ ، ‏‎ و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
تا‏‎ است‌‏‎ نكرده‌‏‎ كارآمدي‌‏‎ كوشش‌‏‎ كسي‌‏‎ و‏‎ خير؟‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎
زمان‌‏‎ چه‌‏‎ از‏‎ بار‏‎ نخستين‌‏‎ ما‏‎ سرزمين‌‏‎ ادب‏‎ تاريخ‌‏‎ كند‏‎ آشكار‏‎
مي‌آورد‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اجل‌‏‎ شيخ‌‏‎ از‏‎ كاري‌‏‎ و‏‎ نام‌‏‎
.نهاده‌اند‏‎ نام‌‏‎ سعدي‌‏‎ روز‏‎ را‏‎ سال‌‏‎ هر‏‎ ارديبهشت‌‏‎ اول‌‏‎ :اشاره‌‏‎
در‏‎ نيز‏‎ و‏‎ فارسي‌شناسي‌‏‎ بنياد‏‎ در‏‎ همايشي‌‏‎ مناسبت‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎
و‏‎ مي‌شود‏‎ برگزار‏‎ شيراز‏‎ در‏‎ سعدي‌‏‎ مصلح‌الدين‌‏‎ شيخ‌‏‎ مقبره‌‏‎
سخنراني‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كشور‏‎ مختلف‌‏‎ نقاط‏‎ از‏‎ سعدي‌شناسان‌‏‎
هم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ "پورپيرار‏‎ ناصر‏‎" مقاله‌‏‎ زير‏‎ نوشته‌‏‎.‎مي‌پردازند‏‎
از‏‎ "روزه‌‏‎ پنج‌‏‎ اين‌‏‎ مگر‏‎" عنوان‌‏‎ با‏‎ وي‌‏‎ كتاب‏‎ دوم‌‏‎ چاپ‌‏‎ اينك‌‏‎
در‏‎ مقاله‌‏‎ اين‌‏‎.است‌‏‎ رسيده‌‏‎ چاپ‌‏‎ به‌‏‎ "كارنگ‌‏‎" انتشارات‌‏‎ سوي‌‏‎
با‏‎ كه‌‏‎ داده‌‏‎ اختصاص‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ نخست‌‏‎ مقاله‌‏‎ عنوان‌‏‎ همايش‌‏‎ اين‌‏‎
.مي‌گذرد‏‎ نظرتان‌‏‎ از‏‎ تلخيص‌‏‎ اندكي‌‏‎
هنر‏‎ و‏‎ ادب‏‎ گروه‌‏‎
بالاخره‌‏‎ كه‌‏‎ نكرده‌اند‏‎ معلوم‌‏‎ ما‏‎ سعدي‌شناس‌‏‎ بزرگان‌‏‎ هنوز‏‎
بوستان‌‏‎ تدوين‌‏‎ سال‌‏‎ معروف‌‏‎ بر‏‎ بنا‏‎ كه‌‏‎ از 655 ، ‏‎ پيش‌‏‎ اجل‌‏‎ شيخ‌‏‎
نيز‏‎ باره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎خير‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎ شاعري‌‏‎ در‏‎ شهرتي‌‏‎ است‌ ، ‏‎
واحد‏‎ نظر‏‎ كشف‌‏‎ كه‌‏‎ گفته‌اند‏‎ فراوان‌‏‎ نقيض‌‏‎ و‏‎ ضد‏‎ اقوال‌‏‎ چندان‌‏‎
باشد ، ‏‎ استفاده‌‏‎ قابل‌‏‎ و‏‎ مقبول‌‏‎ و‏‎ مشروع‌‏‎ كه‌‏‎ شده‌اي‌‏‎ پذيرفته‌‏‎ و‏‎
.است‌‏‎ نشده‌‏‎ ميسر‏‎
به‌‏‎ تا‏‎ باشد‏‎ گم‌نام‌‏‎ خود‏‎ عهد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نبوده‌‏‎ كسي‌‏‎ سعدي‌‏‎"
ميان‌‏‎ در‏‎ گفتارش‌‏‎ و‏‎ اشعار‏‎ انتشار‏‎ و‏‎ نفوذ‏‎ شروع‌‏‎ دوره‌ي‌‏‎ تعيين‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ مسلم‌‏‎ "تقريبا‏‎ چه‌‏‎.باشيم‌‏‎ محتاج‌‏‎ او‏‎ وفات‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ خلق‌‏‎
كتاب ، ‏‎ آن‌‏‎ تاليف‌‏‎ اوان‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ گلستان‌‏‎ بند‏‎ نقش‌‏‎ نگارنده‌ي‌‏‎
ذكر‏‎":‎مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ مشهور‏‎ "كاملا‏‎ در 656‏‎ يعني‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ سخن‌اش‌‏‎ صيت‌‏‎ و‏‎ افتاده‌‏‎ عوام‌‏‎ افواه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ سعدي‌‏‎ جميل‌‏‎
نيشكر‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ حديث‌اش‌‏‎ قصبالجيب‏‎ و‏‎ رفته‌‏‎ زمين‌‏‎ بسيط‏‎
"مي‌برند‏‎ زر‏‎ كاغذ‏‎ چون‌‏‎ كه‌‏‎ منشات‌اش‌‏‎ رقعه‌ي‌‏‎ و‏‎ مي‌خورند‏‎
و‏‎ بلاغت‌‏‎ و‏‎ سخن‌‏‎ سبك‌‏‎ تازگي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مي‌فهماند‏‎
مسلم‌‏‎ سخن‌شناسان‌‏‎ و‏‎ بليغان‌‏‎ همه‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ سعدي‌‏‎ بيان‌ ، استادي‌‏‎
.است‌‏‎ مي‌گشته‌‏‎ زبان‌ها‏‎ همه‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ او‏‎ كلام‌‏‎ نام‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎
تعليم‌‏‎ مجله‌‏‎ سعدي‌ ، ‏‎ زندگي‌‏‎ اوايل‌‏‎ و‏‎ تولد‏‎ زمان‌‏‎ اقبال‌ ، ‏‎ عباس‌‏‎)‎
(و 12‏‎ شماره‌ 11‏‎ هشتم‌ ، ‏‎ سال‌‏‎ تربيت‌ ، ‏‎ و‏‎
خود‏‎ اشارات‌‏‎ به‌‏‎ عطف‌‏‎ فقط‏‎ و‏‎ استادان‌‏‎ توصيه‌ي‌‏‎ به‌‏‎ ديگر ، ‏‎ بار‏‎
خارج‌‏‎ اجل‌‏‎ شيخ‌‏‎ دهان‌‏‎ از‏‎ سخن‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ بپذيريم‌‏‎ بايد‏‎ شيخ‌ ، ‏‎
سال‌ 656 ، ‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ درست‌‏‎ مي‌رفته‌ ، ‏‎ سفر‏‎ به‌‏‎ زمين‌‏‎ بسيط‏‎ در‏‎ نشده‌‏‎
دوران‌‏‎ پايان‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎ جهان‌‏‎ درهم‌ريزي‌‏‎ سال‌‏‎ يعني‌‏‎
جميل‌‏‎ ذكر‏‎ به‌‏‎ مشغول‌‏‎ بلاتكليف‌‏‎ و‏‎ آشفته‌‏‎ جهان‌‏‎ اين‌‏‎ خلافت‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ اقبال‌‏‎ استاد‏‎ اقرار‏‎ حسن‌‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ سعدي‌‏‎
سعدي‌ ، ‏‎ از‏‎ ذكري‌‏‎ هيچ‌‏‎ تاريخ‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ مي‌شود‏‎ آشكار‏‎ لااقل‌‏‎
جاري‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ افواه‌‏‎ و‏‎ اسناد‏‎ در‏‎ و‏‎ شيراز‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎
.است‌‏‎ نبوده‌‏‎
اوايل‌‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎ سعدي‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ است‌‏‎ اشاراتي‌‏‎ همه‌‏‎ جمله‌‏‎ اين‌‏‎"
جواني‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ لابد‏‎ نيز‏‎ (‎‏‏623658‏‎) سعد‏‎ ابوبكربن‌‏‎ اتابك‌‏‎ عهد‏‎
عهد‏‎ به‌‏‎ رسد‏‎ چه‌‏‎ تا‏‎ نداشته‌‏‎ شهرتي‌‏‎ گونه‌‏‎ هيچ‌‏‎ ديگر‏‎ علتي‌‏‎ به‌‏‎ نه‌‏‎
آن‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ دلايل‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ يكي‌‏‎ و‏‎ (‎‏‏599623‏‎)‎ سعدبن‌زنگي‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ العجم‌‏‎ اشعار‏‎ معايير‏‎ في‌‏‎ المعجم‌‏‎ كتاب‏‎ سراسر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎
اتابك‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ شيراز‏‎ در‏‎ رازي‌‏‎ قيس‌‏‎ شمس‌‏‎ قلم‌‏‎ به‌‏‎ سال‌ 630‏‎
نيست‌‏‎ سعدي‌‏‎ از‏‎ ذكري‌‏‎ يا‏‎ اشاره‌‏‎ هيچ‌‏‎ يافته‌‏‎ تاليف‌‏‎ سعد‏‎ ابوبكر‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ معاصرين‌‏‎ از‏‎ جمعي‌‏‎ شعر‏‎ موءلف‌‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ صورتي‌‏‎ در‏‎
سال‌ 635‏‎ متوفي‌‏‎ اصفهاني‌‏‎ اسماعيل‌‏‎ كمال‌الدين‌‏‎ است‌‏‎ جمله‌‏‎ آنان‌‏‎
قمر‏‎ محمود‏‎ نظام‌الدين‌‏‎ و‏‎ (‎المعجم‌‏‎ تاليف‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ سال‌‏‎ پنج‌‏‎)‎
خويش‌‏‎ كتاب‏‎ در‏‎ سعد‏‎ بن‌‏‎ ابوبكر‏‎ اتابك‌‏‎ مداحان‌‏‎ از‏‎ اصفهاني‌‏‎
و‏‎ اعتبار‏‎ مقام‌‏‎ حائز‏‎ تاريخ‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ سعدي‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ آورده‌‏‎
است‌‏‎ نداشته‌‏‎ علت‌‏‎ هيچ‌‏‎ بوده‌‏‎ شده‌‏‎ مشهور‏‎ مردم‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ اشعارش‌‏‎
دستگاه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ سعدي‌‏‎ وطن‌‏‎ در‏‎ سال‌‏‎ ده‌‏‎ قريب‏‎ كه‌‏‎ قيس‌‏‎ شمس‌‏‎ كه‌‏‎
او‏‎ ذكر‏‎ از‏‎ مي‌زيسته‌‏‎ بوده‌‏‎ ايشان‌‏‎ خواص‌‏‎ از‏‎ سعدي‌‏‎ كه‌‏‎ خانداني‌‏‎
نكته‌‏‎ همين‌‏‎ نظير‏‎ و‏‎ كند‏‎ خودداري‌‏‎ المعجم‌‏‎ در‏‎ اشعارش‌‏‎ ايراد‏‎ و‏‎
جهان‌گشاي‌‏‎ كتاب‏‎ دو‏‎ در‏‎ سعدي‌‏‎ از‏‎ شعري‌‏‎ يا‏‎ ذكري‌‏‎ نبودن‌‏‎ است‌‏‎
در‏‎ اولي‌‏‎ كه‌‏‎ طوسي‌‏‎ خواجه‌نصرالدين‌‏‎ الاشعار‏‎ معيار‏‎ و‏‎ جويني‌‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ تاليف‌‏‎ هفتم‌‏‎ قرن‌‏‎ دوم‌‏‎ نيمه‌ي‌‏‎ اواخر‏‎ در‏‎ دومي‌‏‎ و‏‎ ‎‏‏658‏‎
اشعار‏‎ به‌‏‎ صاحبالمعجم‌‏‎ مثل‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ هم‌‏‎ موءلف‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎
وجه‌‏‎ هيچ‌‏‎ به‌‏‎ جسته‌اند‏‎ استناد‏‎ اصفهاني‌‏‎ اسمعيل‌‏‎ كمال‌الدين‌‏‎
نيز‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ نپرداخته‌‏‎ او‏‎ از‏‎ شعري‌‏‎ ايراد‏‎ يا‏‎ سعدي‌‏‎ ذكر‏‎ به‌‏‎
و‏‎ اسم‌‏‎ چندان‌‏‎ سعدي‌‏‎ هنوز‏‎ كتب‏‎ اين‌‏‎ تاليف‌‏‎ مقارن‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌رساند‏‎
".است‌‏‎ بوده‌‏‎ نشده‌‏‎ عالم‌گير‏‎ شهرتش‌‏‎ و‏‎ نكرده‌‏‎ پيدا‏‎ رسمي‌‏‎
(ص‌ 624‏‎ همان‌ ، ‏‎)‎
و‏‎ واحد‏‎ مقاله‌ي‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ خواننده‌‏‎ نيست‌‏‎ مروت‌‏‎ كه‌‏‎ بدهيد‏‎ انصاف‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ واحد‏‎ امر‏‎ يك‌‏‎ درباره‌ي‌‏‎ و‏‎ واحد‏‎ نگارنده‌ي‌‏‎ يك‌‏‎ قلم‌‏‎ به‌‏‎
متفاوت‌‏‎ و‏‎ مغاير‏‎ كلي‌‏‎ به‌‏‎ اظهارنظر‏‎ دو‏‎ برگ‌ ، ‏‎ چند‏‎ فقط‏‎ فاصله‌ي‌‏‎
سعدي‌‏‎ سخن‌‏‎ صيت‌‏‎ مي‌گويد‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ بخواند‏‎ يكديگر‏‎ با‏‎ متضاد‏‎ و‏‎
صفحه‌ي‌‏‎ چند‏‎ و‏‎ مي‌رفته‌‏‎ جهان‌‏‎ به‌‏‎ گلستان‌‏‎ نگارش‌‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ همان‌‏‎
(بوستان‌‏‎ و‏‎ گلستان‌‏‎) كتب‏‎ اين‌‏‎ تاليف‌‏‎ مقارن‌‏‎" بخوانيم‌‏‎ بعد‏‎
شهرت‌اش‌‏‎ و‏‎ نكرده‌‏‎ پيدا‏‎ رسمي‌‏‎ و‏‎ اسم‌‏‎ چندان‌‏‎ سعدي‌‏‎ هنوز‏‎
".است‌‏‎ بوده‌‏‎ نشده‌‏‎ عالم‌گير‏‎
كه‌‏‎ نداريم‌‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ سندي‌‏‎ بر‏‎ متكي‌‏‎ درست‌‏‎ قول‌‏‎ هيچ‌‏‎ باري‌ ، ‏‎
به‌‏‎ تحريري‌‏‎ و‏‎ تدوين‌‏‎ بوستان‌ ، ‏‎ و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ ما‏‎ شيخ‌‏‎
تا‏‎ است‌‏‎ نكرده‌‏‎ كارآمدي‌‏‎ كوشش‌‏‎ كسي‌‏‎ و‏‎ خير؟‏‎ يا‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎ دست‌‏‎
زمان‌‏‎ چه‌‏‎ از‏‎ بار‏‎ نخستين‌‏‎ ما‏‎ سرزمين‌‏‎ ادب‏‎ تاريخ‌‏‎ كند‏‎ آشكار‏‎
.مي‌آورد‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اجل‌‏‎ شيخ‌‏‎ از‏‎ كاري‌‏‎ و‏‎ نام‌‏‎
لقب‏‎ كه‌‏‎ "سعدي‌‏‎" به‌‏‎ شاعري‌‏‎ اشتهار‏‎ كيفيت‌‏‎ درباره‌ي‌‏‎ اما‏‎ و‏‎"
تخلص‌‏‎ متقدمين‌‏‎ اقوال‌‏‎ بنابر‏‎.‎است‌‏‎ اختلاف‌‏‎ اوست‌‏‎ (‎تخلص‌‏‎) شعري‌‏‎
زنگي‌‏‎ سعدبن‌‏‎ اتابك‌‏‎ روزگار‏‎ در‏‎ اوست‌‏‎ ظهور‏‎ سبب‏‎ به‌‏‎ سعدي‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎
در‏‎ ابن‌الفوطي‌‏‎ نظر‏‎ بنابر‏‎ و‏‎ (‎‏‏599623‏‎) سلغري‌‏‎ مودود‏‎ بن‌‏‎
به‌‏‎ است‌‏‎ سعدي‌‏‎ انتساب‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ مجمع‌الاداب‏‎ تلخيص‌‏‎ كتاب‏‎
مورد‏‎ ثانوي‌‏‎ نظر‏‎ اين‌‏‎ و‏‎.‎زنگي‌‏‎ سعدبن‌‏‎ بن‌‏‎ ابي‌بكر‏‎ بن‌‏‎ سعد‏‎
نظر‏‎ به‌‏‎ بعيد‏‎ "مطلقا‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ معاصر‏‎ محققان‌‏‎ غالب‏‎ قبول‌‏‎
زنگي‌‏‎ سعدبن‌‏‎ نام‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ شاعري‌‏‎ نام‌‏‎ سعدي‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌آيد‏‎
نزديك‌‏‎ جواني‌‏‎ اتابك‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ روزگار‏‎ اواخر‏‎ در‏‎ زيرا‏‎ باشد‏‎ گرفته‌‏‎
استعداد‏‎ و‏‎ قريحه‌‏‎ با‏‎ "قاعدتا‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ سالگي‌‏‎ بيست‌‏‎ به‌‏‎
آغاز‏‎ اوان‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ مي‌بايست‌‏‎ داشت‌‏‎ كه‌‏‎ خارق‌العاده‌اي‌‏‎
حاجت‌‏‎ (‎تخلص‌‏‎) شعري‌‏‎ لقب‏‎ به‌‏‎ زمان‌‏‎ رسم‌‏‎ بنابر‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ شاعري‌‏‎
منتهي‌‏‎ باشد ، ‏‎ گرفته‌‏‎ خويش‌‏‎ عصر‏‎ پادشاه‌‏‎ نام‌‏‎ از‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎
شمار‏‎ در‏‎ تا‏‎ نداشت‌‏‎ راه‌‏‎ دربار‏‎ به‌‏‎ هنوز‏‎ بود‏‎ سن‌‏‎ حداثت‌‏‎ در‏‎ چون‌‏‎
ثبت‌‏‎ خود‏‎ يوان‌‏‎ د‏‎ در‏‎ را‏‎ او‏‎ مدايح‌‏‎ و‏‎ درآيد‏‎ سعد‏‎ اتابك‌‏‎ مداحان‌‏‎
سال‌ 655‏‎ نزديك‌‏‎ تا‏‎ سعدي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ مستلزم‌‏‎ نظر‏‎ اين‌‏‎ رد‏‎.‎كند‏‎
اتابك‌‏‎ عنايت‌‏‎ ظل‌‏‎ در‏‎ درآمدن‌‏‎ و‏‎ فارس‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ بازگشت‌‏‎ تاريخ‌‏‎ كه‌‏‎
است‌ ، ‏‎ بن‌زنگي‌‏‎ سعد‏‎ بن‌‏‎ سعدبن‌ابوبكر‏‎ پسرش‌‏‎ و‏‎ سعد‏‎ ابوبكربن‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ نگفته‌‏‎ شعري‌‏‎ "اصلا‏‎ خود‏‎ سالگي‌‏‎ پنجاه‌‏‎ تا‏‎ "تقريبا‏‎ يعني‌‏‎
".باشد‏‎ نيافته‌‏‎ حاجت‌‏‎ تخلصي‌‏‎
ذبيح‌الله‌‏‎ دكتر‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎ ص‌ 127 ، ‏‎ اول‌ ، ‏‎ دفتر‏‎ سعدي‌شناسي‌ ، ‏‎)
("سعدي‌‏‎" مقاله‌ي‌‏‎ صفا ، ‏‎
بحث‌ ، ‏‎ قابل‌‏‎ سنگين‌‏‎ تناقض‌‏‎ و‏‎ تضاد‏‎ سه‌‏‎ لااقل‌‏‎ فوق‌‏‎ نقل‌‏‎ در‏‎ چند‏‎ هر‏‎
است‌‏‎ نهفته‌‏‎ شيخ‌ ، ‏‎ رسمي‌‏‎ نامه‌ي‌‏‎ زندگي‌‏‎ با‏‎ تقابل‌‏‎ در‏‎ ويژه‌‏‎ به‌‏‎
شيخ‌‏‎ آيا‏‎ ببينيم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مقدم‌‏‎ صفا‏‎ استاد‏‎ امريه‌ي‌‏‎ اجابت‌‏‎ ولي‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ گفته‌‏‎ شعري‌‏‎ بوستان‌‏‎ و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ تا‏‎ اجل‌‏‎
.نه‌‏‎ يا‏‎ است‌ ، ‏‎ بوده‌‏‎ محتاج‌‏‎ تخلصي‌‏‎
آنها‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ سال‌ 655 ، ‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ اسناد‏‎ در‏‎ جو‏‎ و‏‎ جست‌‏‎
باشد ، ‏‎ رفته‌‏‎ شيخ‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌اي‌‏‎ تلميح‌‏‎ و‏‎ تلويح‌‏‎ به‌‏‎ حتي‌‏‎
جنگ‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"المجالس‌‏‎ نزه‏‎" در‏‎ شرواني‌‏‎ خليل‌‏‎ جمال‌‏‎.‎است‌‏‎ بي‌فايده‌‏‎
كه‌‏‎ آورده‌ ، ‏‎ فراهم‌‏‎ شاعر‏‎ به‌ 300‏‎ قريب‏‎ رباعي‌هاي‌‏‎ از‏‎ معتبري‌‏‎
از‏‎ كتاب ، ‏‎ محترم‌‏‎ مصحح‌‏‎ رياحي‌ ، ‏‎ امين‌‏‎ محمد‏‎ دكتر‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
.است‌‏‎ آمده‌‏‎ يادي‌‏‎ نيز‏‎ هجري‌‏‎ هفتم‌‏‎ قرن‌‏‎ اواخر‏‎ شاعران‌‏‎
قرار‏‎ دقت‌‏‎ مورد‏‎ جداجدا‏‎ را‏‎ نكته‌‏‎ دو‏‎ بايد‏‎ گذشته‌ ، ‏‎ اين‌ها‏‎ از‏‎"
فراواني‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ شعر‏‎ كه‌‏‎ بزرگي‌‏‎ شاعران‌‏‎ ببينيم‌‏‎ اول‌‏‎:دهيم‌‏‎
آخرين‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ دوم‌‏‎ عصرند؟‏‎ كدام‌‏‎ گويندگان‌‏‎ آمده‌ ، ‏‎ كتاب‏‎ در‏‎
دوره‌اند؟‏‎ كدام‌‏‎ از‏‎ آمده‌ ، ‏‎ جا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ شعرشان‌‏‎ و‏‎ نام‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎
در‏‎ شعرشان‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ كساني‌‏‎ بازپسين‌‏‎ مرگ‌‏‎ سال‌‏‎ و‏‎ نام‌‏‎ جا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
مي‌رساند ، ‏‎ را‏‎ تاليف‌‏‎ زمان‌‏‎ رفته‌‏‎ هم‌‏‎ روي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ آمده‌ ، ‏‎ كتاب‏‎
فخر‏‎ مقتول‌ 656 ، ‏‎ ايوه‌اي‌ ، ‏‎ شاه‌‏‎ سليمان‌‏‎مي‌آوريم‌‏‎ ترتيب‏‎ به‌‏‎
يا 665 ، ‏‎ متوفي‌ 656‏‎ اوماني‌ ، ‏‎ اثير‏‎ زنده‌ي‌ 656 ، ‏‎ مراغه‌اي‌‏‎
يا‏‎ متوفي‌ 679‏‎ عتيقي‌ ، ‏‎ قطب‏‎ متوفي‌ 672 ، ‏‎ ابهري‌ ، ‏‎ مكبرني‌‏‎ رفيع‌‏‎
مستوفي‌ ، ‏‎ فخر‏‎..مقتول‌ 683‏‎ شمس‌الدين‌ ، ‏‎ سعيد‏‎ صاحب‏‎.‎‎‏‏675‏‎
.مقتول‌ 689‏‎
آنها‏‎ رباعي‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ مهمي‌‏‎ گويندگان‌‏‎ اكثر‏‎ اما‏‎
گونه‌‏‎ همان‌‏‎ مي‌دهد ، ‏‎ تشكيل‌‏‎ را‏‎ كتاب‏‎ رباعي‌هاي‌‏‎ ترينه‌ي‌‏‎ بيش‌‏‎
هفتم‌‏‎ قرن‌‏‎ اوايل‌‏‎ و‏‎ ششم‌‏‎ قرن‌‏‎ در‏‎ گفته‌ايم‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎
".مي‌زيسته‌اند‏‎
(ص‌ 48‏‎ نزهتالمجالس‌ ، ‏‎ كتاب‏‎ مقدمه‌ي‌‏‎ رياحي‌ ، ‏‎ امين‌‏‎ دكتر‏‎)‎
با‏‎ بعد‏‎ سطر‏‎ چند‏‎ نزهتالمجالس‌ ، ‏‎ كتاب‏‎ محترم‌‏‎ مصحح‌‏‎ و‏‎ استاد‏‎
:مي‌نويسد‏‎ است‌‏‎ كنايه‌آميز‏‎ ملاحت‌‏‎ اندكي‌‏‎ با‏‎ آميخته‌‏‎ كه‌‏‎ حيرتي‌‏‎
روزگار ، ‏‎ آن‌‏‎ شاعر‏‎ پرآوازه‌ترين‌‏‎ و‏‎ بزرگ‌ترين‌‏‎ از‏‎ بالاخره‌‏‎ و‏‎"
سال‌‏‎ در‏‎ اما‏‎ درگذشته‌ ، ‏‎ در 690‏‎ او‏‎ گرچه‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ شعري‌‏‎ سعدي‌ ، ‏‎
عوام‌‏‎ افواه‌‏‎ در‏‎ او‏‎ جميل‌‏‎ ذكر‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎ مقارن‌‏‎ ‎‏‏656‏‎
و‏‎ بود ، ‏‎ رفته‌‏‎ زمين‌‏‎ بسيط‏‎ در‏‎ سخن‌اش‌‏‎ صيت‌‏‎ و‏‎ افتاده‌ ، ‏‎
رقعه‌ي‌‏‎ و‏‎ مي‌خوردند‏‎ شكر‏‎ همچون‌‏‎ را‏‎ حديث‌اش‌‏‎ قصبالجيب‏‎
".مي‌بردند‏‎ زر‏‎ كاغذ‏‎ چون‌‏‎ را‏‎ منشات‌اش‌‏‎
(صفحه‌‏‎ همان‌‏‎ جا ، ‏‎ همان‌‏‎ رياحي‌ ، ‏‎ محمدامين‌‏‎ دكتر‏‎)
و‏‎ اثر‏‎ و‏‎ ياد‏‎ و‏‎ شيخ‌‏‎ از‏‎ شعر‏‎ مصرعي‌‏‎ يافتن‌‏‎ براي‌‏‎ كوششي‌‏‎ هر‏‎
و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ اسناد‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ ذكري‌‏‎
امكان‌‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎است‌‏‎ ناكامي‌‏‎ با‏‎ مواجه‌‏‎ "مطلقا‏‎ بوستان‌ ، ‏‎
شيخ‌‏‎ از‏‎ يادي‌‏‎ آنها‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آثاري‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ و‏‎ آثار‏‎ امحاء‏‎
پس‌‏‎.‎نيست‌‏‎ كم‌‏‎ باشد ، ‏‎ رفته‌‏‎ هفتم‌‏‎ قرن‌‏‎ اول‌‏‎ نيمه‌‏‎ در‏‎ بزرگوار‏‎
از‏‎ پيش‌‏‎ سعدي‌ ، ‏‎ نبودن‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ بودن‌‏‎ موءلف‌‏‎ و‏‎ شاعر‏‎ اثبات‌‏‎ براي‌‏‎
راه‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ جز‏‎ نيست‌‏‎ چاره‌‏‎ بوستان‌ ، ‏‎ و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎ تاريخ‌‏‎
همه‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ يكباره‌‏‎ كه‌‏‎ بياوريم‌‏‎ فصلي‌‏‎ و‏‎ بپوييم‌‏‎ تحقيق‌‏‎
اوان‌‏‎ در‏‎ سعدي‌‏‎ شيخ‌‏‎ كه‌‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ منتشره‌‏‎ گويي‌‏‎ ناهمجنس‌‏‎
و‏‎ موءكد‏‎ ختمي‌‏‎ نه‌ ، ‏‎ يا‏‎ داشته‌‏‎ شهرتي‌‏‎ بوستان‌‏‎ و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎
.بگذارد‏‎ مشخص‌‏‎
اوان‌‏‎ از‏‎ حتي‌‏‎ خود ، ‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نيك‌بختان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ سعدي‌‏‎"
زمان‌‏‎ در‏‎ او‏‎ ناموري‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ شنيد‏‎ را‏‎ خود‏‎ شهرت‌‏‎ صيت‌‏‎ جواني‌‏‎
".رسيد‏‎ اوج‌‏‎ به‌‏‎ ابوبكر‏‎ اتابك‌‏‎
رضازاده‌ي‌‏‎ دكتر‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎ ص‌ 151 ، ‏‎ اول‌ ، ‏‎ دفتر‏‎ سعدي‌شناسي‌ ، ‏‎)
(سعدي‌‏‎ مقاله‌ي‌‏‎ شفق‌ ، ‏‎
اوان‌‏‎ از‏‎ حتي‌‏‎ سعدي‌‏‎ كه‌‏‎ فرموده‌اند‏‎ رصد‏‎ كجا‏‎ از‏‎ استاد‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎
بر‏‎ بي‌ورود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نكته‌اي‌‏‎ مي‌شنيده‌ ، ‏‎ خود‏‎ شهرت‌‏‎ صيت‌‏‎ جواني‌‏‎
معلوم‌‏‎ آن‌‏‎ نادرست‌‏‎ يا‏‎ درست‌‏‎ محققانه‌ ، ‏‎ جوي‌‏‎ و‏‎ جست‌‏‎ عرصه‌ي‌‏‎
شباب ، ‏‎ و‏‎ جواني‌‏‎ اوايل‌‏‎ در‏‎ ما‏‎ شيخ‌‏‎ كه‌‏‎ گفته‌اند‏‎.‎شد‏‎ نخواهد‏‎
شايد‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ بغداد‏‎ به‌‏‎ جوزي‌‏‎ ابن‌‏‎ محضر‏‎ در‏‎
اعراب‏‎ مي‌گفته‌ ، ‏‎ فارسي‌‏‎ غزل‌‏‎ بغداد‏‎ به‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ شيخ‌‏‎
و‏‎ شيراز‏‎ و‏‎ ري‌‏‎ به‌‏‎ بغداد‏‎ از‏‎ را‏‎ او‏‎ فارسي‌‏‎ غزليات‌‏‎ شهرت‌‏‎ صيت‌‏‎
به‌‏‎ آوازه‌‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎ بار‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌رسانده‌اند‏‎ كاشغر‏‎
اين‌‏‎ در‏‎.است‌‏‎ مي‌نواخته‌‏‎ را‏‎ شيخ‌‏‎ گوش‌‏‎ و‏‎ بازمي‌گشته‌‏‎ بغداد‏‎
نيست‌ ، ‏‎ منعكس‌‏‎ جايي‌‏‎ در‏‎ پردامنه‌اي‌‏‎ سخن‌‏‎ صيت‌‏‎ چنين‌‏‎ چرا‏‎ صورت‌‏‎
ربطي‌‏‎ و‏‎ ضبط‏‎ و‏‎ ثبت‌‏‎ و‏‎ نياورده‌‏‎ ياد‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ عجمي‌‏‎ و‏‎ عرب‏‎ هيچ‌‏‎
نمي‌يابيم‌؟‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
ما‏‎ بزرگوار‏‎ سعدي‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ شيخ‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎ كنكاش‌‏‎ حل‌ ، ‏‎ راه‌‏‎ باري‌‏‎
بوستان‌اش‌‏‎ و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مانده‌‏‎ كلياتي‌‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ ذوق‌‏‎ محصول‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ خود‏‎ موءلف‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎.‎نيست‌‏‎ ترديدي‌‏‎
كرده‌‏‎ موءكد‏‎ را‏‎ آنها‏‎ تاليف‌‏‎ سال‌‏‎ و‏‎ خوانده‌‏‎ خويش‌‏‎ سالگي‌‏‎ پنجاه‌‏‎
.است‌‏‎
پنج‌‏‎ و‏‎ پنجاه‌‏‎ بود‏‎ فزون‌‏‎ ششصد‏‎ ز‏‎
گنج‌‏‎ بردار‏‎ نام‌‏‎ اين‌‏‎ شد‏‎ در‏‎ پر‏‎ كه‌‏‎
(مقدمه‌‏‎ بوستان‌ ، ‏‎ سعدي‌ ، ‏‎)
بود‏‎ خوش‌‏‎ وقت‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ مدت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
بود‏‎ شش‌‏‎ و‏‎ پنجاه‌‏‎ و‏‎ ششصد‏‎ هجرت‌‏‎ ز‏‎
(مقدمه‌‏‎ گلستان‌ ، ‏‎ سعدي‌ ، ‏‎)
و‏‎ مراثي‌‏‎ و‏‎ مدايح‌‏‎ و‏‎ قطعات‌‏‎ و‏‎ غزليات‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ ناگزيريم‌‏‎ پس‌‏‎
از‏‎ پيش‌‏‎ آنها‏‎ خلق‌‏‎ از‏‎ نشانه‌اي‌‏‎ و‏‎ شويم‌‏‎ وارد‏‎ شيخ‌‏‎ رباعيات‌‏‎
مفتاح‌‏‎ سه‌‏‎ ورود‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎بجوييم‌‏‎ بوستان‌‏‎ و‏‎ گلستان‌‏‎ تاليف‌‏‎
:داريم‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ مشخص‌‏‎
ناشناخته‌‏‎ كدام‌‏‎ از‏‎ همه‌ ، ‏‎ بر‏‎ مقدم‌‏‎ آثار ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ببينيم‌‏‎ اول‌‏‎
را‏‎ نام‌‏‎ صاحب‏‎ دوران‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ رفته‌‏‎ ذكر‏‎ تاريخي‌ ، ‏‎ شده‌ي‌‏‎
.دريابيم‌‏‎
.بسنجيم‌‏‎ شاعر‏‎ سخنان‌‏‎ در‏‎ را‏‎ عمر‏‎ گذر‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎:‎دوم‌ ، ‏‎
شاعر ، ‏‎ سخن‌‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎ و‏‎ فصاحت‌‏‎ سير‏‎ در‏‎ تاملي‌‏‎ با‏‎ سوم‌ ، ‏‎ و‏‎
خيزهاي‌‏‎ و‏‎ افت‌‏‎ در‏‎ را‏‎ انديشه‌‏‎ و‏‎ عمر‏‎ پختگي‌‏‎ تدريجي‌‏‎ نشانه‌هاي‌‏‎
.دريابيم‌‏‎ او‏‎ بيان‌‏‎
خواجه‌‏‎ آثار‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مفتاح‌ها‏‎ همين‌‏‎ مطلب ، ‏‎ وضوح‌‏‎ براي‌‏‎
را‏‎ او‏‎ تولد‏‎ سال‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بريم‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ شيرازي‌‏‎ حافظ‏‎ شمس‌الدين‌‏‎
.شناخته‌اند‏‎ را 792‏‎ وفات‌اش‌‏‎ و‏‎ تا 724‏‎ ‎‏‏720‏‎
.نيست‌‏‎ قديم‌‏‎ ماخذ‏‎ هيچ‌‏‎ در‏‎ شاعر‏‎ حيات‌‏‎ تاريخ‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎"
و‏‎ ظريف‌‏‎ قطعه‌ي‌‏‎ يك‌‏‎ هست‌‏‎ ديوان‌اش‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شعري‌‏‎ قديم‌ترين‌‏‎
جوان‌‏‎ شاعر‏‎ كه‌‏‎ وي‌ ، ‏‎ شده‌ي‌‏‎ گم‌‏‎ استر‏‎ باب‏‎ در‏‎ است‌‏‎ طيبت‌آميز‏‎
روزگار‏‎ در‏‎ شيراز‏‎
هجري‌‏‎ سال‌ 743‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شاه‌ ، ‏‎ مسعود‏‎ الدين‌‏‎ جلال‌‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ جرات‌‏‎ است‌ ، ‏‎ پادشاه‌‏‎ اين‌‏‎ وفات‌‏‎ سال‌‏‎ كه‌‏‎ قمري‌‏‎
شاعر‏‎ هنگام‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ اگر‏‎ بيابد ، ‏‎ سلطنتي‌‏‎ اصطبل‌‏‎ درون‌‏‎ خواب‏‎ در‏‎
حدود‏‎ در‏‎ مي‌بايست‌‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎ سال‌‏‎ بيست‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ اندكي‌‏‎ جوان‌‏‎
هنگام‌‏‎ صورت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.باشد‏‎ آمده‌‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ قمري‌‏‎ هجري‌‏‎ ‎‏‏720‏‎
يا‏‎ است‌‏‎ داشته‌‏‎ سال‌‏‎ هفتاد‏‎ لابد‏‎ قمري‌ ، ‏‎ هجري‌‏‎ سال‌ 792‏‎ مرگ‌ ، ‏‎
".بيش‌تر‏‎
زرين‌كوب ، ‏‎ عبدالحسين‌‏‎ دكتر‏‎)‎
(ص‌ 56‏‎ مقدمه‌ ، ‏‎ رندان‌ ، ‏‎ كوچه‌‏‎ از‏‎
قاسم‌‏‎ معاني‌ ، ‏‎ استاد‏‎ بيان‌ ، ‏‎ همين‌‏‎ با‏‎ "تقريبا‏‎ را‏‎ مطلب‏‎ همين‌‏‎
احوال‌‏‎ و‏‎ افكار‏‎ و‏‎ آثار‏‎ در‏‎ بحث‌‏‎" ماندني‌‏‎ مجموعه‌ي‌‏‎ در‏‎ غني‌ ، ‏‎
:است‌‏‎ آورده‌‏‎ گونه‌‏‎ بدين‌‏‎ "حافظ‏‎
جلال‌الدين‌‏‎ شاه‌‏‎ براي‌‏‎ مطايبه‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ قطعه‌اي‌‏‎ حافظ‏‎ خواجه‌‏‎"
كسان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ برمي‌آيد‏‎ چنان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ گفته‌‏‎ اينجو‏‎ مسعود‏‎
به‌‏‎ حافظ‏‎ خواجه‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ دزديده‌‏‎ حافظ‏‎ از‏‎ استري‌‏‎ شاه‌‏‎ مسعود‏‎
آن‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ تذكر‏‎ او‏‎ به‌‏‎ مطايبه‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ قطعه‌‏‎ اين‌‏‎ وسيله‌ي‌‏‎
:است‌‏‎ اين‌‏‎ قطعه‌‏‎
كفا‏‎ بحر‏‎ شيردلا‏‎ دادگرا‏‎ خسروا‏‎
ارزاني‌‏‎ هنر‏‎ انواع‌‏‎ به‌‏‎ تو‏‎ جلال‌‏‎ اي‌‏‎
گشاد‏‎ اطراف‌‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ آفاق‌‏‎ همه‌‏‎
سلطاني‌‏‎ شه‌‏‎ آواز‏‎ و‏‎ مسعودي‌‏‎ صيت‌‏‎
احوال‌ام‌‏‎ غيب‏‎ ملهم‌‏‎ مگرت‌‏‎ باشد‏‎ گفته‌‏‎
ظلماني‌‏‎ شب‏‎ چو‏‎ سفيدم‌‏‎ روز‏‎ شد‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎
وزير‏‎ و‏‎ شاه‌‏‎ از‏‎ بياندوختم‌‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ سال‌‏‎ سه‌‏‎ دو‏‎
چوگاني‌‏‎ فلك‌‏‎ دم‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ بربود‏‎ همه‌‏‎
سحر‏‎ كه‌‏‎ خيال‌ام‌‏‎ ديد‏‎ چنان‌‏‎ خواب‏‎ در‏‎ دوش‌‏‎
پنهاني‌‏‎ شه‌ام‌‏‎ اصطبل‌‏‎ بر‏‎ افتاد‏‎ گذر‏‎
خورد‏‎ مي‌‏‎ جو‏‎ من‌‏‎ استر‏‎ او‏‎ آخور‏‎ بر‏‎ بسته‌‏‎
مي‌داني‌؟‏‎ مرا‏‎ گفت‌‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ افشانه‌‏‎ توبره‌‏‎
چيست‌‏‎ كه‌‏‎ خواب‏‎ اين‌‏‎ نمي‌دانم‌اش‌‏‎ تعبير‏‎ هيچ‌‏‎
ثاني‌‏‎ نداري‌‏‎ فهم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بفرماي‌‏‎ تو‏‎
سه‌ ، ‏‎ و‏‎ چهل‌‏‎ و‏‎ هفتصد‏‎ رمضان‌‏‎ نوزده‌‏‎ در‏‎ شد‏‎ گفته‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ به‌‏‎
كشته‌‏‎ باستي‌‏‎ ياغي‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ اينجو‏‎ شاه‌‏‎ مسعود‏‎ جلاالدين‌‏‎ امير‏‎
اينجو‏‎ شاه‌‏‎ مسعود‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ قطعه‌‏‎ اين‌‏‎ اگر‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎شد‏‎
يافته‌‏‎ وفات‌‏‎ دو‏‎ و‏‎ نود‏‎ و‏‎ هفتصد‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ حافظ‏‎ خواجه‌‏‎ بدانيم‌‏‎
بنابر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ گفته‌‏‎ خود‏‎ فوت‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ سال‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ چهل‌‏‎ "اقلا‏‎ است‌‏‎
".است‌‏‎ خواجه‌‏‎ منظوم‌‏‎ گفته‌هاي‌‏‎ قديم‌ترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ اين‌‏‎
جلد‏‎ حافظ ، ‏‎ احوال‌‏‎ و‏‎ افكار‏‎ و‏‎ آثار‏‎ در‏‎ بحث‌‏‎ غني‌ ، ‏‎ قاسم‌‏‎ دكتر‏‎)
(ص‌ 49‏‎ اول‌ ، ‏‎
را‏‎ استرش‌‏‎ مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ خواجه‌‏‎ اشاره‌ي‌‏‎ قياس‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎
آورده‌ ، ‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ وزير‏‎ و‏‎ شاه‌‏‎ ساله‌ي‌‏‎ سه‌‏‎ دو‏‎ اندوخته‌ي‌‏‎ از‏‎
قابل‌‏‎ سخن‌سرايي‌‏‎ نيز‏‎ سالگي‌‏‎ بيست‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ را‏‎ حافظ‏‎ مي‌توان‌‏‎
كه‌‏‎ شد‏‎ مدعي‌‏‎ و‏‎ دانست‌‏‎ وزيران‌‏‎ سايه‌‏‎ و‏‎ شاهان‌‏‎ بارگاه‌‏‎ در‏‎ حضور‏‎
سخن‌‏‎ حلقه‌ي‌‏‎ بر‏‎ نگيني‌‏‎ چون‌‏‎ را‏‎ غزل‌‏‎ نوجواني‌‏‎ اوان‌‏‎ از‏‎ خواجه‌‏‎
و‏‎ مدح‌‏‎ خواجه‌‏‎ ديوان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مي‌گردانده‌‏‎ خويش‌‏‎
شاه‌‏‎ محمد ، ‏‎ مبارزالدين‌‏‎ امير‏‎ اينجو ، ‏‎ اسحاق‌‏‎ شاه‌‏‎ بر‏‎ اشاراتي‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ حاكماني‌‏‎ سلسله‌ي‌‏‎ تمامي‌‏‎ يعني‌‏‎ منصور ، ‏‎ شاه‌‏‎ و‏‎ شجاع‌‏‎
جاي‌‏‎ پس‌‏‎ مي‌يابيم‌ ، ‏‎ رانده‌اند ، ‏‎ فرمان‌‏‎ شيراز‏‎ به‌‏‎ خواجه‌‏‎ حيات‌‏‎
تازه‌‏‎ سخن‌‏‎ عمر‏‎ تمامي‌‏‎ در‏‎ خواجه‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌ماند‏‎ ترديدي‌‏‎ كم‌ترين‌‏‎
.است‌‏‎ برنمي‌آورده‌‏‎ غزل‌‏‎ بي‌طراوت‌‏‎ نفس‌‏‎ و‏‎ مي‌كرده‌‏‎
او‏‎ عمر‏‎ سنين‌‏‎ به‌‏‎ خواجه‌‏‎ بيان‌‏‎ محتواي‌‏‎ كه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ دوم‌‏‎ مفتاح‌‏‎
او‏‎ عمر‏‎ مختلف‌‏‎ دوران‌‏‎ درخشش‌‏‎ بازتاب‏‎ و‏‎ است‌‏‎ همخوان‌‏‎ و‏‎ همراه‌‏‎
.شاهديم‌‏‎ وضوح‌‏‎ به‌‏‎ غزليات‌اش‌‏‎ آينه‌ي‌‏‎ در‏‎ را‏‎
باز‏‎ نظر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ورند‏‎ عاشق‌‏‎ ار‏‎ شد‏‎ چه‌‏‎ حافظ‏‎
است‌‏‎ شباب‏‎ ايام‌‏‎ لازم‌‏‎ عجب‏‎ طور‏‎ بس‌‏‎
نوبهار‏‎ و‏‎ جواني‌‏‎ و‏‎ مفلسي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عشق‌‏‎
بپوش‌‏‎ كرم‌‏‎ ذيل‌‏‎ به‌‏‎ جرم‌‏‎ و‏‎ پذير‏‎ عذرم‌‏‎
است‌‏‎ مراد‏‎ مجموعه‌ي‌‏‎ رندي‌‏‎ و‏‎ شباب‏‎ و‏‎ عشق‌‏‎
زد‏‎ توان‌‏‎ بيان‌‏‎ گوي‌‏‎ معاني‌‏‎ شد‏‎ جمع‌‏‎ چون‌‏‎
ده‌ها‏‎ به‌‏‎ خواجه‌ ، ‏‎ ديوان‌‏‎ در‏‎ جواني‌‏‎ به‌‏‎ آشكار‏‎ اشارات‌‏‎ اين‌‏‎
كه‌‏‎ توانا ، ‏‎ و‏‎ سرمست‌‏‎ جوان‌ ، ‏‎ خون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ تكرار‏‎ ديگر‏‎ تعبير‏‎
خواجه‌‏‎ غزليات‌‏‎ از‏‎ رگ‌هاي‌بخشي‌‏‎ در‏‎ ندارد ، ‏‎ ملامتي‌‏‎ هيچ‌‏‎ پرواي‌‏‎
.جاري‌است‌‏‎
نمي‌آيد‏‎ فرو‏‎ عقبي‌‏‎ و‏‎ دنيي‌‏‎ به‌‏‎ سرم‌‏‎
ماست‌‏‎ سر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ فتنه‌ها‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ تبارك‌الله‌‏‎
مي‌‏‎ جام‌‏‎ و‏‎ يار‏‎ لعل‌‏‎ ترك‌‏‎ كرد‏‎ نخواهم‌‏‎ من‌‏‎
است‌‏‎ مذهب‏‎ اينم‌‏‎ كه‌‏‎ داريدم‌‏‎ معذور‏‎ زاهدان‌‏‎
است‌‏‎ كام‌‏‎ به‌‏‎ معشوق‌‏‎ و‏‎ كف‌‏‎ در‏‎ مي‌‏‎ و‏‎ بر‏‎ در‏‎ گل‌‏‎
است‌‏‎ غلام‌‏‎ روز‏‎ چنين‌‏‎ به‌‏‎ جهانم‌‏‎ سلطان‌‏‎
كه‌‏‎ دست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ غير ، ‏‎ از‏‎ هراس‌‏‎ و‏‎ بي‌دغدغه‌‏‎ تمتع‌ ، ‏‎ و‏‎ كام‌روايي‌‏‎
به‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ دلبران‌‏‎ حتي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ جواني‌‏‎ مطمئن‌‏‎ سال‌هاي‌‏‎ خاص‌‏‎
خواجه‌‏‎ ديوان‌‏‎ در‏‎ بسياري‌‏‎ بيت‌هاي‌‏‎ مضمون‌‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎ هيچ‌‏‎
.است‌‏‎ شمس‌الدين‌‏‎
كس‌‏‎ ابروي‌‏‎ كمان‌‏‎ به‌‏‎ نيايد‏‎ فرو‏‎ سرما‏‎
دارد‏‎ فراغ‌‏‎ جهان‌‏‎ ز‏‎ گوشه‌گيران‌‏‎ درون‌‏‎ كه‌‏‎
دلداري‌‏‎ نيست‌‏‎ كه‌‏‎ پرسم‌‏‎ كه‌‏‎ ز‏‎ دل‌‏‎ مراد‏‎
دارد‏‎ كرم‌‏‎ شيوه‌ي‌‏‎ و‏‎ نظر‏‎ جلوه‌ي‌‏‎ كه‌‏‎
ببرد‏‎ ما‏‎ دل‌‏‎ كه‌‏‎ نگاري‌‏‎ شهر‏‎ در‏‎ نيست‌‏‎
ببرد‏‎ جا‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ رخت‌ام‌‏‎ شود‏‎ يار‏‎ ار‏‎ بخت‌ام‌‏‎
كرم‌اش‌‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎ سرمست‌‏‎ و‏‎ كش‌‏‎ حريفي‌‏‎ كو‏‎
ببرد‏‎ تمنا‏‎ نام‌‏‎ دل‌‏‎ سوخته‌‏‎ عاشق‌‏‎
.بكشد‏‎ نيز‏‎ آسمان‌‏‎ رخ‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ قدرت‌‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ ابايي‌‏‎ حافظ‏‎
مي‌خواهد‏‎ و‏‎ مي‌زند‏‎ هم‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ چرخ‌‏‎ كه‌‏‎ صوفيان‌ ، ‏‎ بزم‌‏‎ فقط‏‎ نه‌‏‎
.بستاند‏‎ زور‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خداوند‏‎ بهشت‌‏‎ از‏‎ خود‏‎ سهم‌‏‎
گردد‏‎ مرادم‌‏‎ غير‏‎ ار‏‎ زنم‌‏‎ هم‌‏‎ بر‏‎ چرخ‌‏‎
فلك‌‏‎ و‏‎ چرخ‌‏‎ از‏‎ كشم‌‏‎ زبوني‌‏‎ كه‌‏‎ آنم‌‏‎ نه‌‏‎ من‌‏‎
دهند‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ رضوان‌‏‎ روضه‌ي‌‏‎ نه‌‏‎ اگر‏‎ فردا‏‎
بريم‌‏‎ در‏‎ به‌‏‎ جنت‌‏‎ ز‏‎ حور‏‎ روضه‌ ، ‏‎ ز‏‎ غلمان‌‏‎
صوفيان‌‏‎ بزم‌‏‎ از‏‎ و‏‎ خوش‌‏‎ سر‏‎ جهيم‌‏‎ بيرون‌‏‎
بركشيم‌‏‎ به‌‏‎ شاهد‏‎ و‏‎ باده‌‏‎ كنيم‌‏‎ غارت‌‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ سالي‌‏‎ ميان‌‏‎ به‌‏‎ جواني‌‏‎ و‏‎ برنايي‌‏‎ از‏‎ عمر ، ‏‎ صحيح‌‏‎ سير‏‎
حذاقت‌‏‎ تا‏‎ قلدري‌‏‎ و‏‎ انگاري‌‏‎ ساده‌‏‎ از‏‎ ناتواني‌ ، ‏‎ و‏‎ پيري‌‏‎ به‌‏‎ جا‏‎
پي‌گرفتني‌‏‎ حافظ‏‎ غزل‌‏‎ در‏‎ دوران‌ ، ‏‎ به‌‏‎ دوران‌‏‎ پختگي‌ ، ‏‎ و‏‎ انديشه‌‏‎
يكه‌‏‎ بيان‌‏‎ آن‌‏‎ ساليان‌ ، ‏‎ گذر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ آشكارا‏‎ و‏‎ است‌‏‎
لابه‌‏‎ به‌‏‎ اندك‌‏‎ اندك‌‏‎ جواني‌ ، ‏‎ در‏‎ شاعر‏‎ هيمنه‌ي‌‏‎ پر‏‎ و‏‎ تازانه‌‏‎
:مي‌گرايد‏‎ ناگزير‏‎ سرايي‌هاي‌‏‎
عاقبت‌‏‎ و‏‎ كشيدم‌‏‎ غصه‌‏‎ و‏‎ رنج‌‏‎ سال‌‏‎ چهل‌‏‎
بود‏‎ ساله‌‏‎ دو‏‎ شراب‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ تدبير‏‎
عمر‏‎ زار‏‎ لاله‌‏‎ رخ‌ات‌‏‎ فروغ‌‏‎ از‏‎ خرم‌‏‎ اي‌‏‎
عمر‏‎ بهار‏‎ روي‌ات‌‏‎ بي‌گل‌‏‎ ريخت‌‏‎ كه‌‏‎ بازآ‏‎
است‌‏‎ ممكن‌‏‎ ديدار‏‎ مهلت‌‏‎ كه‌‏‎ دم‌‏‎ دو‏‎ يك‌‏‎ اين‌‏‎
عمر‏‎ كار‏‎ پيداست‌‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ ما‏‎ كار‏‎ درياب‏‎
كه‌‏‎ گاه‌‏‎ آن‌‏‎ پيري‌ ، ‏‎ هودج‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ تقدير‏‎ كف‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎
بي‌شمار‏‎ چون‌‏‎ نيز‏‎ حافظ‏‎ مي‌شود ، ‏‎ مرگ‌‏‎ سلامتگه‌‏‎ راهي‌‏‎ آدمي‌‏‎
گردن‌‏‎ انسان‌‏‎ نهادينه‌ي‌‏‎ ناتواني‌‏‎ به‌‏‎ ديگر ، ‏‎ ناگزيران‌‏‎
.مي‌گذارد‏‎
خرابات‌‏‎ پير‏‎ اي‌‏‎ رس‌‏‎ فريادم‌‏‎ به‌‏‎
پيرم‌‏‎ كه‌‏‎ كن‌‏‎ جوانم‌‏‎ جرعه‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎
حافظ‏‎ فسانه‌ي‌‏‎ بچكاند‏‎ خون‌‏‎ ديده‌‏‎ ز‏‎
كند‏‎ شيب‏‎ و‏‎ شباب‏‎ زمان‌‏‎ و‏‎ وقت‌‏‎ و‏‎ ياد‏‎ چو‏‎
رفتند‏‎ چنان‌‏‎ كان‌‏‎ عمر‏‎ قافله‌ي‌‏‎ دريغ‌‏‎
نرسد‏‎ ما‏‎ ديار‏‎ هواي‌‏‎ به‌‏‎ گردشان‌‏‎ كه‌‏‎
شو‏‎ بيرون‌‏‎ ميكده‌‏‎ از‏‎ حافظ‏‎ پيرشدي‌‏‎ چون‌‏‎
اولي‌‏‎ شباب‏‎ عهد‏‎ در‏‎ بازي‌‏‎ هوس‌‏‎ و‏‎ رندي‌‏‎
در‏‎ مي‌توان‌‏‎.‎ندارد‏‎ مفقوده‌‏‎ حلقه‌ي‌‏‎ هيچ‌‏‎ حافظ ، ‏‎ خواجه‌‏‎ ديوان‌‏‎
نياز‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ يافت‌ ، ‏‎ را‏‎ شونده‌اي‌‏‎ دگرگون‌‏‎ "دائما‏‎ حافظهاي‌‏‎ آن‌‏‎
.مي‌نوازد‏‎ مختلف‌‏‎ نواهاي‌‏‎ به‌‏‎ سازهايي‌‏‎ عمر ، ‏‎
اثر‏‎ بر‏‎ چه‌‏‎ زندگي‌ ، ‏‎ گوناگون‌‏‎ دوره‌هاي‌‏‎ در‏‎ حافظ‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ شك‌‏‎"
و‏‎ -‎حال‌‏‎ در‏‎ دوره‌اي‌ ، ‏‎ هر‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ زندگي‌‏‎ شرايط‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ سال‌‏‎ و‏‎ -‎سن‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ غزل‌هايي‌‏‎ مثال‌ ، ‏‎ براي‌‏‎.‎است‌‏‎ سروده‌‏‎ شعر‏‎ گوناگوني‌‏‎ هواي‌‏‎
پرستانه‌‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ سروده‌‏‎ شادخواري‌‏‎ و‏‎ شادي‌‏‎ و‏‎ شنگي‌‏‎ اوج‌‏‎
دوره‌ي‌‏‎ غزل‌هالي‌‏‎ و‏‎ اوست‌‏‎ جواني‌‏‎ پختگي‌‏‎ اوج‌‏‎ دوران‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎
و‏‎ زندگي‌‏‎ از‏‎ شكايت‌‏‎ و‏‎ نوميدي‌‏‎ و‏‎ حسرت‌‏‎ رنگ‌‏‎ بيشتر‏‎ پيري‌اش‌‏‎
".دارد‏‎ جهان‌‏‎ بي‌وفايي‌‏‎
(ص‌26‏‎ حافظ ، ‏‎ هستي‌شناسي‌‏‎ آشوري‌ ، ‏‎ داريوش‌‏‎)‎
گذر‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ آغاز‏‎ مطلق‌‏‎ "بيان‌‏‎" از‏‎ حافظ‏‎ معنا ، ‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎.مي‌خزد‏‎ "انديشه‌‏‎" حوزه‌ي‌‏‎ به‌‏‎ اندك‌‏‎ اندك‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عمر‏‎
حيرت‌‏‎ فريادهاي‌‏‎ بس‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ مي‌سپرد‏‎ كه‌‏‎ فرودها‏‎ و‏‎ اوج‌‏‎ چه‌‏‎ مسير‏‎
:سردرگمي‌‏‎ فرط‏‎ از‏‎ مي‌دهد‏‎ سر‏‎
كون‌‏‎ دو‏‎ به‌‏‎ سردرنياورم‌‏‎ كه‌‏‎ من‌‏‎
اوست‌‏‎ منت‌‏‎ بار‏‎ زير‏‎ گردان‌ام‌‏‎
يار‏‎ قامت‌‏‎ و‏‎ ما‏‎ و‏‎ طوبي‌‏‎ و‏‎ تو‏‎
اوست‌‏‎ همت‌‏‎ قدر‏‎ به‌‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ فكر‏‎
او‏‎ آثار‏‎ و‏‎ خلاقيت‌‏‎ بر‏‎ زمان‌‏‎ تاثير‏‎ حافظ ، ‏‎ زندگي‌‏‎ دوران‌شناسي‌‏‎
و‏‎ همه‌‏‎ حافظ ، ‏‎ انديشه‌ي‌‏‎ طبع‌‏‎ و‏‎ فصاحت‌‏‎ سير‏‎ كردن‌‏‎ دنبال‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎
قلم‌‏‎ اين‌‏‎ عمر ، ‏‎ مهلت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ صريح‌ ، ‏‎ و‏‎ سهل‌‏‎ است‌‏‎ كاري‌‏‎ همه‌‏‎
است‌ ، ‏‎ كرده‌‏‎ نيت‌‏‎ حافظ‏‎ سخن‌‏‎ شناسي‌‏‎ دوران‌‏‎ سوداي‌‏‎ به‌‏‎ گزافه‌گوي‌ ، ‏‎
راز‏‎ كه‌‏‎ مبهم‌گو‏‎ مدعي‌‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ وارهاند‏‎ را‏‎ خواجه‌‏‎ تا‏‎
.گرفته‌اند‏‎ خويش‌‏‎ ساز‏‎ و‏‎ برگ‌‏‎ همطراز‏‎ را‏‎ شيراز‏‎ حافظ‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎

منتقد‏‎ نويسنده‌و‏‎ بهاري‌‏‎ مسعود‏‎
درگذشت‌‏‎ سينمايي‌‏‎


برجسته‌‏‎ منتقد‏‎ و‏‎ نويسنده‌‏‎ بهاري‌ ، ‏‎ مسعود‏‎ :‎هنر‏‎ و‏‎ ادب‏‎ گروه‌‏‎
.گفت‌‏‎ وداع‌‏‎ را‏‎ فاني‌‏‎ دار‏‎ سالگي‌‏‎ در 45‏‎ كشورمان‌‏‎ سينمايي‌‏‎
شماره‌‏‎ اولين‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌زد‏‎ قلم‌‏‎ سينمايي‌‏‎ مطبوعات‌‏‎ در‏‎ سالها‏‎ وي‌‏‎
جدي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ را‏‎ فيلم‌‏‎ نقدنويسي‌‏‎ فيلم‌‏‎ گزارش‌‏‎ مجله‌‏‎ انتشار‏‎
.داد‏‎ ادامه‌‏‎ و‏‎ آغاز‏‎
از‏‎ يادبودي‌‏‎ مجلس‌‏‎ مطبوعاتي‌ ، ‏‎ همكار‏‎ اين‌‏‎ بزرگداشت‌‏‎ منظور‏‎ به‌‏‎
نويسندگان‌‏‎ و‏‎ منتقدان‌‏‎ انجمن‌‏‎ و‏‎ فيلم‌‏‎ گزارش‌‏‎ مجله‌‏‎ سوي‌‏‎
ارديبهشت‌‏‎ يازدهم‌‏‎ سه‌شنبه‌‏‎ روز‏‎ ساعت‌ 17‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ سينمايي‌‏‎
منتقد‏‎ چند‏‎ مراسم‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.مي‌شود‏‎ برگزار‏‎ سينما‏‎ خانه‌‏‎ در‏‎
.گفت‌‏‎ خواهند‏‎ سخن‌‏‎ بهاري‌‏‎ آثار‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ درباره‌‏‎ ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎


Copyright; 1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
Web design and hosting by Hamshahri Computer Center.