شماره‌ 2157‏‎ ‎‏‏،‏‎4 JUL 2000 تير 1379 ، ‏‎ سه‌شنبه‌ 14‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Metropolis
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ تئوري‌‏‎ در‏‎ پارادوكسيكال‌‏‎ روابط‏‎


(پاياني‌‏‎ قسمت‌‏‎)(‎(‎سازي‌‏‎ عرفي‌‏‎)‎)‎ يا‏‎ ((شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎))
به‌‏‎ (‎(سازي‌‏‎ عرفي‌‏‎ يا‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎))‎ مقاله‌‏‎ نخست‌‏‎ شماره‌‏‎ در‏‎ :اشاره‌‏‎
مطرح‌‏‎ سو‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اروپا‏‎ ميلادي‌‏‎ و 16‏‎ قرون‌ 15‏‎ شرايط‏‎ اختصار‏‎
آستان‌‏‎ سربر‏‎))‎ كتاب‏‎ فرض‌هاي‌‏‎ پيش‌‏‎ طرح‌‏‎ با‏‎ نويسنده‌‏‎ سپس‌‏‎ و‏‎ شد‏‎
شماره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ پرداخت‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ نقد‏‎ به‌‏‎ ((عرفي‌‏‎ گرو‏‎ در‏‎ دل‌‏‎ و‏‎ قدسي‌‏‎
شدن‌‏‎ سياسي‌‏‎ غير‏‎ /سياسي‌‏‎ اساسي‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ به‌ 4‏‎ مقاله‌‏‎ نويسنده‌‏‎
غير‏‎ /عقلاني‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ شدن‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ غير‏‎ /ايدئولوژيك‌‏‎ دين‌ ، ‏‎
شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ فرآيند‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ چهره‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ شدن‌‏‎ عقلاني‌‏‎
نه‌‏‎ و‏‎ عرف‌گرايي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ موضوع‌‏‎ و‏‎ مي‌پردازد‏‎ ايران‌‏‎ جامعه‌‏‎
نظرتان‌‏‎ از‏‎ مقاله‌‏‎ اين‌‏‎ پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎ پي‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎
.مي‌گذرد‏‎
انديشه‌‏‎ گروه‌‏‎
تقابل‌‏‎ و‏‎ عرفي‌‏‎ امر‏‎ و‏‎ قدسي‌‏‎ امر‏‎ ميان‌‏‎ غيريت‌‏‎ گرفتن‌‏‎ مسلم‌‏‎ ‎‏‏31‏‎
:دنيا‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ ساحت‌‏‎ ميان‌‏‎
محتمل‌‏‎ نسبت‌‏‎ چهار‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ نوعا‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ نظريه‌پردازان‌‏‎
و‏‎ مفروضات‌‏‎ با‏‎ را‏‎ ((‎تقابل‌‏‎)‎) نسبت‌‏‎ عرفي‌ ، ‏‎ امر‏‎ و‏‎ قدسي‌‏‎ امر‏‎ ميان‌‏‎
پيش‌‏‎ اين‌‏‎ برگزيدن‌‏‎.‎يافته‌اند‏‎ متلائم‌تر‏‎ خويش‌‏‎ استنتاجات‌‏‎
يافتن‌‏‎ و‏‎ مسيحي‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ با‏‎ موافقت‌‏‎ و‏‎ سازگاري‌‏‎ جز‏‎ به‌‏‎ فرض‌ ، ‏‎
به‌‏‎ او ، ‏‎ تابع‌‏‎ مردم‌شناسان‌‏‎ و‏‎ دوركيم‌‏‎ آراي‌‏‎ در‏‎ نظري‌‏‎ مويدات‌‏‎
اين‌‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ نظريه‌پرداز‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مساعدتي‌‏‎ و‏‎ سهولت‌‏‎ جهت‌‏‎
و‏‎ ازسكولاريزم‌‏‎ بحث‌‏‎)‎) اعتقاد ، ‏‎ بنابراين‌‏‎.‎مي‌نمايد‏‎ فرآيند‏‎
در‏‎ انسان‌ها‏‎ دنياي‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ رخ‌‏‎ هنگامي‌‏‎ شدن‌‏‎ سكولار‏‎
ديگري‌‏‎ بر‏‎ يكي‌‏‎ تمام‌‏‎ و‏‎ تام‌‏‎ غلبه‌‏‎.گيرند‏‎ قرار‏‎ يكديگر‏‎ برابر‏‎
عرف‌گرايي‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ تحقق‌‏‎ (ندارد‏‎ وقوع‌‏‎ امكان‌‏‎ هيچگاه‌‏‎ كه‌‏‎)
وجود‏‎ (‎ص‌14013‏‎) ((.مي‌كند‏‎ منتفي‌‏‎ را‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ فرآيند‏‎ يا‏‎
(چهارم‌‏‎ شق‌‏‎) دو‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ سازگاري‌‏‎ و‏‎ هم‌سويي‌‏‎ تلائم‌ ، ‏‎ فرض‌‏‎ يا‏‎
و‏‎ ناشكيب‏‎ ايدئولوگ‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ كار‏‎ اولي‌‏‎ طريق‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎
آن‌ ، ‏‎ قبول‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎.‎مي‌سازد‏‎ دشوار‏‎ گزين‌‏‎ ساده‌‏‎ تئوريسين‌‏‎
اعتنا‏‎ و‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ روآوري‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ راحتي‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎ ديگر‏‎
عرفي‌‏‎ فرآيند‏‎ نفع‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اجتماعي‌‏‎ حيات‌‏‎ و‏‎ بشري‌‏‎ عقل‌‏‎ به‌‏‎ به‌‏‎
با‏‎ تا‏‎ مي‌شود‏‎ تلاش‌‏‎ حيث‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.نمود‏‎ مطلوب‏‎ به‌‏‎ مصادره‌‏‎ شدن‌‏‎
و‏‎ (‎‎‏‏3‏‎)دنيا‏‎ از‏‎ پسنديده‌‏‎ چندان‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ ناتمام‌‏‎ تصويري‌‏‎ ارائه‌‏‎
غيريت‌ ، ‏‎ چنان‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ درباره‌‏‎ ناروا‏‎ اغراق‌هاي‌‏‎ و‏‎ بزرگنمايي‌‏‎
امكان‌‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ برقرار‏‎ ميانشان‌‏‎ حادي‌‏‎ و‏‎ عظيم‌‏‎ تقابل‌‏‎ و‏‎ فاصله‌‏‎
.درنيايد‏‎ تصور‏‎ به‌‏‎ پيوندي‌‏‎ و‏‎ نزديكي‌‏‎ هيچ‌‏‎
و‏‎ عناصر‏‎ تمامي‌‏‎ نشاندن‌‏‎ در‏‎ محترم‌‏‎ نويسنده‌‏‎ حد‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ اصرار‏‎
ساختگي‌‏‎ و‏‎ كاذب‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ مقابل‌‏‎ طرف‌‏‎ در‏‎ عرفي‌‏‎ ظاهر‏‎ به‌‏‎ وجوه‌‏‎
راستاي‌‏‎ در‏‎ آنها ، ‏‎ ميان‌‏‎ هم‌سويي‌‏‎ و‏‎ بستگي‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ كردن‌‏‎ معرفي‌‏‎
حاصل‌‏‎ استنتاجات‌‏‎ ساختن‌‏‎ محقق‌‏‎ و‏‎ فرض‌‏‎ پيش‌‏‎ همان‌‏‎ دادن‌‏‎ نشان‌‏‎ محق‌‏‎
لاينحل‌‏‎ تقابل‌‏‎ اثبات‌‏‎ منظور‏‎ به‌‏‎ و‏‎ خاطر‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
.مي‌كاهد‏‎ فرو‏‎ ابزاري‌‏‎ عقل‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ بشري‌‏‎ عقل‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎ ميان‌‏‎
مفهومي‌‏‎ به‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ نمودن‌‏‎ معرفي‌‏‎ ضدتوسعه‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ (صص‌60115‏‎)‎
ناظر‏‎ بشري‌‏‎ حيات‌‏‎ مادي‌‏‎ جنبه‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎ توسعه‌‏‎ از‏‎ شده‌‏‎ طرد‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ جاري‌‏‎ تقابلي‌‏‎ فرض‌‏‎ پيش‌‏‎ (‎ص‌1170‏‎)‎.‎مي‌گردد‏‎ متمسك‌‏‎ است‌ ، ‏‎
يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ دين‌‏‎ متقابلا‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ كامل‌‏‎ آنگاه‌‏‎ كتاب ، ‏‎
‎‏‏،‏‎(ص‌860‏‎) جادو‏‎ و‏‎ طلسم‌‏‎ از‏‎ سرشار‏‎ و‏‎ خرافي‌‏‎ سراسر‏‎ تمسك‌‏‎ و‏‎ باور‏‎
معرفي‌‏‎ (‎ص‌1940‏‎)‎دنيا‏‎ تارك‌‏‎ و‏‎ (‎و 171170‏‎ صص‌1790‏‎) غيرعقلاني‌‏‎
و‏‎ بي‌رنگ‌‏‎ و‏‎ بي‌روح‌‏‎ و‏‎ خشك‌‏‎ تار ، ‏‎ و‏‎ تيره‌‏‎ تصويري‌‏‎ ارائه‌‏‎.گردد‏‎
در‏‎ را‏‎ انسان‌ها‏‎ مي‌تواند‏‎ (‎‏‏137‏‎-‎صص‌1480‏‎) دين‌ ، ‏‎ از‏‎ نازيبا‏‎
عرفي‌‏‎ دنياي‌‏‎ نفع‌‏‎ به‌‏‎ جدي‌‏‎ تجديدنظر‏‎ و‏‎ جديد‏‎ انتخاب‏‎ يك‌‏‎ موقعيت‌‏‎
هرگونه‌‏‎ وجود‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ راستاست‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎.‎دهد‏‎ قرار‏‎ شده‌‏‎
دين‌‏‎ يك‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ عرفي‌‏‎ امور‏‎ با‏‎ متلائم‌‏‎ خصوصيت‌‏‎
كه‌‏‎ چرا‏‎ (صص‌1820179‏‎).شود‏‎ واقع‌‏‎ ترديد‏‎ مورد‏‎ و‏‎ گردد‏‎ نفي‌‏‎
عرفي‌ ، ‏‎ و‏‎ قدسي‌‏‎ ساحات‌‏‎ ميان‌‏‎ شكاف‌‏‎ شدن‌‏‎ زائل‌‏‎ و‏‎ مرز‏‎ شدن‌‏‎ برداشته‌‏‎
پيشيني‌‏‎ مفروضات‌‏‎ و‏‎ تئوريك‌‏‎ بافته‌هاي‌‏‎ تمامي‌‏‎ زننده‌‏‎ برهم‌‏‎
آن‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ العطاس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اعتبار‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ (ص‌1940‏‎)‎.‎است‌‏‎
و‏‎ مي‌شناسد‏‎ عرفي‌‏‎ قابليت‌هاي‌‏‎ داراي‌‏‎ دين‌‏‎ يك‌‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ كه‌‏‎
(صص‌81080‏‎) ((خودش‌‏‎ خاص‌‏‎ اما‏‎ دارد ، ‏‎ دنيوش‌‏‎ اسلام‌‏‎)):مي‌گويد‏‎
بودن‌‏‎ عبادت‌‏‎)‎)‎:‎چون‌‏‎ آموزه‌هايي‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ قرار‏‎ عتاب‏‎ مورد‏‎
(ص‌420‏‎) ((خدا‏‎ خدمت‌‏‎ و‏‎ خلق‌‏‎ خدمت‌‏‎ ديدن‌‏‎ سو‏‎ هم‌‏‎)‎)‎ ‎‏‏،‏‎(ص‌550‏‎)‎ (‎(كار‏‎
تلاش‌‏‎ در‏‎ نامتجانس‌‏‎ تركيباتي‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ و‏‎ برنمي‌تابد‏‎ را‏‎
عرف‌‏‎ كردن‌‏‎ قدسي‌‏‎ براي‌‏‎ دين‌مداران‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ بيهوده‌‏‎
(ص‌550‏‎).مي‌نامد‏‎
:پارادوكس‌‏‎ چند‏‎ حصار‏‎ در‏‎ سرگردان‌‏‎ -‎‏‏2‏‎
پيش‌‏‎ علل‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ (‎(‎عرفي‌‏‎ گرو‏‎ در‏‎ دل‌‏‎ قدسي‌ ، ‏‎ سربرآستان‌‏‎)‎)‎ كتاب‏‎
چند‏‎ در‏‎ فرآيند ، ‏‎ اين‌‏‎ مسير‏‎ و‏‎ عوامل‌‏‎ تبيين‌‏‎ در‏‎ گفته‌ ، ‏‎
محترم‌‏‎ مولف‌‏‎ آنكه‌‏‎ رغم‌‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ آمده‌‏‎ گرفتار‏‎ مهم‌‏‎ پارادوكس‌‏‎
سوي‌‏‎ از‏‎ دين‌‏‎ ماهيت‌‏‎ و‏‎ يكسو‏‎ از‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ چگونگي‌‏‎ ميان‌‏‎ ربط‏‎ بر‏‎
برحسب‏‎ بايد‏‎ را‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌پذيرد‏‎ و‏‎ دارد‏‎ اذعان‌‏‎ ديگر‏‎
تعريف‌‏‎ دارد ، ‏‎ وجود‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ دين‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ برداشتي‌‏‎ و‏‎ نگاه‌‏‎
و‏‎ فرض‌ها‏‎ پيش‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ در‏‎ حال‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ (صص‌32031‏‎)‎ كرد ، ‏‎
مورد‏‎ و‏‎ گفته‌‏‎ خود‏‎ اصل‌‏‎ اين‌‏‎ خويش‌ ، ‏‎ نتيجه‌گيري‌هاي‌‏‎ و‏‎ تحليل‌‏‎
و‏‎ سهو‏‎ همين‌‏‎ و‏‎ نمي‌دارد‏‎ ملحوظ‏‎ را‏‎ متاخر‏‎ دين‌پژوهان‌‏‎ قبول‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گرديده‌‏‎ پارادوكس‌هايي‌‏‎ بروز‏‎ موجب‏‎ نابجا‏‎ اهمال‌‏‎
اين‌‏‎ بروز‏‎ ديگر‏‎ عامل‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ اشاره‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مواردي‌‏‎
شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎))‎ ‎‏‏،‏‎(‎(دين‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎)) ميان‌‏‎ تفكيك‌‏‎ عدم‌‏‎ پارادوكس‌ها ، ‏‎
مسدود‏‎ براي‌‏‎ تمايل‌‏‎ علاوه‌‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ (‎(‎فرد‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎)‎)‎ و‏‎ ((جامعه‌‏‎
روي‌‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ سرنوشت‌‏‎ از‏‎ فرار‏‎ راه‌هاي‌‏‎ تمامي‌‏‎ ساختن‌‏‎
و‏‎ سركش‌‏‎ دين‌مداران‌‏‎ دادن‌‏‎ قرار‏‎ زاويه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ اديان‌‏‎ تمامي‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ محترم‌‏‎ مولف‌‏‎ افتادن‌‏‎ در‏‎ بر‏‎ نيز‏‎ مقاومت‌طلب‏‎
.است‌‏‎ بوده‌‏‎ موثر‏‎ پارادوكس‌ها‏‎
:دين‌‏‎ شدن‌‏‎ غيرعقلاني‌‏‎ /عقلاني‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ -‎‎‏‏12‏‎
بي‌اتكا‏‎ و‏‎ آگاهي‌‏‎ از‏‎ بي‌نياز‏‎ ايمان‌‏‎ درباره‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ آموزه‌‏‎
گرديد‏‎ مسيحيت‌‏‎ در‏‎ غالبي‌‏‎ جريان‌‏‎ رشد‏‎ باعث‌‏‎ عقل‌‏‎ پشتيباني‌‏‎ به‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ (تومايي‌‏‎ الهيات‌‏‎ و‏‎ مدرسي‌‏‎ كلام‌‏‎ رواج‌‏‎ قرون‌‏‎ در‏‎ جز‏‎)‎
گريزي‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ علم‌ستيزي‌‏‎مي‌زد‏‎ دامن‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ ميان‌‏‎ تقابل‌‏‎
در‏‎ كشيشان‌‏‎ رويه‌‏‎ و‏‎ وسطي‌‏‎ قرون‌‏‎ سياه‌‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ مسيحي‌‏‎ كليساي‌‏‎
موجبات‌‏‎ جهل‌ ، ‏‎ تقديس‌‏‎ و‏‎ خرافه‌‏‎ ترويج‌‏‎ و‏‎ عالمان‌‏‎ بر‏‎ سختگيري‌‏‎
نوعي‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ ميان‌‏‎ كه‌‏‎ آورد‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ تلقي‌‏‎ اين‌‏‎ تقويت‌‏‎
پس‌‏‎ چنين‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بديهي‌‏‎.دارد‏‎ وجود‏‎ ذاتي‌‏‎ تخاصم‌‏‎ و‏‎ تباين‌‏‎
راهي‌‏‎ غرب‏‎ برابر‏‎ در‏‎ ديني‌ ، ‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ چنان‌‏‎ و‏‎ تاريخي‌‏‎ زمينه‌‏‎
باقي‌‏‎ بشري‌‏‎ خودبنياد‏‎ عقل‌‏‎ به‌‏‎ روآوري‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ به‌‏‎ كردن‌‏‎ پشت‌‏‎ جز‏‎
از‏‎ نشيب ، ‏‎ و‏‎ پرفراز‏‎ فرآيند‏‎ يك‌‏‎ طي‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ انتخاب‏‎ اين‌‏‎.نماند‏‎
رسيد ، ‏‎ خود‏‎ اوج‌‏‎ به‌‏‎ و 20‏‎ قرون‌ 19‏‎ در‏‎ و‏‎ آغاز‏‎ و 15‏‎ قرون‌ 14‏‎
و‏‎ ملصق‌‏‎ بياني‌‏‎ و‏‎ تعبير‏‎ طبعا‏‎ كه‌‏‎ ناميده‌اند‏‎ ((شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎)‎)‎
بتوان‌‏‎ دشواري‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ زمينه‌‏‎ همان‌‏‎ و‏‎ تجربه‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ متعلق‌‏‎
شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ لذا‏‎.‎برد‏‎ بكار‏‎ ديگر‏‎ مصاديق‌‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ زمينه‌ها‏‎ در‏‎
حاشيه‌‏‎ به‌‏‎ دين‌‏‎ آن‌‏‎ طي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فرآيندي‌‏‎ نام‌‏‎ مسيحي‌ ، ‏‎ غرب‏‎ در‏‎
افراد‏‎ شخصي‌‏‎ تعلق‌خاطر‏‎ به‌‏‎ يابد ، ‏‎ توفيق‌‏‎ چنانچه‌‏‎ و‏‎ مي‌رود‏‎
.مي‌شود‏‎ بدل‌‏‎
ليكن‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ عرفي‌‏‎ ((‎غربي‌‏‎ جامعه‌‏‎)) چه‌‏‎ اگر‏‎ فرآيند‏‎ اين‌‏‎ طي‌‏‎
فردي‌‏‎ ايمان‌‏‎ همان‌‏‎ كه‌‏‎ خويش‌‏‎ نخستين‌‏‎ ذات‌‏‎ و‏‎ جوهر‏‎ به‌‏‎ (‎(‎مسيحيت‌‏‎)‎)
اما‏‎.‎شود‏‎ عرفي‌‏‎ بي‌آنكه‌‏‎ ;است‌‏‎ بازگشته‌‏‎ باشد ، ‏‎ آخرت‌‏‎ دغدغه‌‏‎ و‏‎
وضعي‌‏‎ مسلمان‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ وقوع‌‏‎ فرض‌‏‎ بر‏‎ فرآيند‏‎ همين‌‏‎
هيچگاه‌‏‎ اسلام‌‏‎ دين‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ دارد ، ‏‎ متفاوت‌‏‎ كاملا‏‎
رها‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ ميان‌‏‎ چالش‌‏‎ در‏‎ حيران‌‏‎ و‏‎ سرگشته‌‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ پيرو‏‎
ميانشان‌ ، ‏‎ اكمال‌‏‎ و‏‎ اتمام‌‏‎ نسبت‌‏‎ برقراري‌‏‎ با‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌سازد ، ‏‎
اين‌‏‎ از‏‎.مي‌سازد‏‎ متكل‌‏‎ يكديگر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ متفاهم‌‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ را‏‎ دو‏‎ آن‌‏‎
عرفي‌‏‎ منجربه‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ كردن‌‏‎ عقلاني‌‏‎ براي‌‏‎ تلاش‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ رو‏‎
حاوي‌‏‎ و‏‎ حامل‌‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ فرهنگ‌‏‎ در‏‎ تلاش‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌گردد ، ‏‎ آن‌‏‎ شدن‌‏‎
استحكام‌‏‎ و‏‎ قوام‌‏‎ بر‏‎ بالعكس‌‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ عرفي‌‏‎ معناي‌‏‎ و‏‎ صبغه‌‏‎ هيچ‌‏‎
و‏‎ كردن‌‏‎ عقلاني‌‏‎ غير‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ مي‌افزايد ، ‏‎ آن‌‏‎
و‏‎ نخستين‌‏‎ جوهر‏‎ اعاده‌‏‎ منظور‏‎ به‌‏‎ مسيح‌‏‎ دين‌‏‎ خواستن‌‏‎ غيرعقلاني‌‏‎
;است‌‏‎ گرديده‌‏‎ منجر‏‎ مسيحي‌‏‎ جامعه‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ به‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ خلوص‌‏‎ حفظ‏‎
جوهر‏‎ حفظ‏‎ ضمن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ عقل‌‏‎ و‏‎ وحي‌‏‎ همراهي‌‏‎ و‏‎ تلازم‌‏‎ اين‌‏‎ اما‏‎
رفتن‌‏‎ حاشيه‌‏‎ به‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ جامعه‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ از‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ ديانت‌‏‎
.مي‌نمايد‏‎ جلوگيري‌‏‎ دين‌‏‎
در‏‎ بنيادين‌‏‎ تفاوت‌هاي‌‏‎ اين‌‏‎ ميان‌‏‎ تميز‏‎ عدم‌‏‎ در‏‎ محترم‌‏‎ مولف‌‏‎
عرفي‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ ميان‌‏‎ خلط‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ و‏‎ مسيحيت‌‏‎ دين‌‏‎ دو‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎ ;است‌‏‎ گرديده‌‏‎ فوق‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ دچار‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ شدن‌‏‎
(ص‌1160‏‎) شدن‌‏‎ عقلاني‌‏‎ ديگر‏‎ جاي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شدن‌‏‎ غيرعقلاني‌‏‎ جا‏‎ يك‌‏‎
.است‌‏‎ نموده‌‏‎ قلمداد‏‎ عرفي‌‏‎ رخداد‏‎ موجد‏‎ را‏‎
:دين‌‏‎ شدن‌‏‎ غيرسياسي‌‏‎ /سياسي‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ -‎‎‏‏22‏‎
عنصر‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ غيرسياسي‌‏‎/ سياسي‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ در‏‎ شدن‌‏‎ گرفتار‏‎
تبعيت‌‏‎ عواملي‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ ديني‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ يا‏‎ دين‌‏‎ يك‌‏‎ كننده‌‏‎ عرفي‌‏‎
گرفتن‌‏‎ ناديده‌‏‎ يعني‌‏‎.شد‏‎ اشاره‌‏‎ بدان‌‏‎ فوق‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎
اديان‌‏‎ تعليمي‌‏‎ جوهر‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ -‎فكري‌‏‎ زمينه‌هاي‌‏‎ تفاوت‌‏‎
داشتن‌‏‎ روا‏‎ و‏‎ آنها‏‎ بر‏‎ واحد‏‎ احكام‌‏‎ ساختن‌‏‎ جاري‌‏‎ و‏‎ مختلف‌‏‎
.ديگر‏‎ اديان‌‏‎ به‌‏‎ دين‌‏‎ يك‌‏‎ تاريخي‌‏‎ تجربه‌‏‎ از‏‎ ناصواب‏‎ تعميم‌هاي‌‏‎
جا‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ ناشي‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ باب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ پارادوكس‌‏‎
جديد‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ سياست‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ ميان‌‏‎ نهادي‌‏‎ تمايزيابي‌‏‎
در‏‎ و‏‎ نماييم‌‏‎ قلمداد‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ است‌ ، ‏‎ داده‌‏‎ روي‌‏‎ غرب‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ سياسي‌‏‎ اديان‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ (‎شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎) حكم‌‏‎ همين‌‏‎ ديگر‏‎ جاي‌‏‎
ساختن‌‏‎ مشتعل‌‏‎ درگير‏‎ خويش‌ ، ‏‎ ديني‌‏‎ آرمان‌هاي‌‏‎ تحقق‌‏‎ مسير‏‎
ديني‌‏‎ حكومت‌هاي‌‏‎ تشكيل‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ راهبري‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ جنبش‌هاي‌‏‎
شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ خميه‌‏‎ يعني‌‏‎ (‎صص‌31030‏‎)‎ سازيم‌‏‎ جاري‌‏‎ مي‌گردند ، ‏‎
آن‌‏‎ ظل‌‏‎ از‏‎ فاعلي‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ شود‏‎ برپا‏‎ فراگير‏‎ چنان‌‏‎
متصور‏‎ و‏‎ ميسر‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ گريزي‌‏‎ و‏‎ مفر‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ نيافتد‏‎ بيرون‌‏‎
.نباشد‏‎
يا‏‎ شدن‌‏‎ سياسي‌‏‎ يعني‌‏‎ رخداد ، ‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ صورتي‌‏‎ در‏‎
و‏‎ سياست‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ تمايزيابي‌‏‎ و‏‎ جانب‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ دين‌‏‎ بودن‌‏‎ سياسي‌‏‎
دين‌‏‎ دو‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ ديگر ، ‏‎ جانب‏‎ از‏‎ دين‌‏‎ شدن‌‏‎ غيرسياسي‌‏‎
و‏‎ (‎غربي‌‏‎)‎ مسيحي‌‏‎ جامعه‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ در‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ و‏‎ مسيحيت‌‏‎
بار‏‎ به‌‏‎ را‏‎ متفاوتي‌‏‎ كاملا‏‎ نتايج‌‏‎ و‏‎ آثار‏‎ (شرقي‌‏‎)‎اسلامي‌‏‎
اسلامي‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ دين‌‏‎ شدن‌‏‎ سياسي‌‏‎ يا‏‎ بودن‌‏‎ سياسي‌‏‎.‎مي‌آورد‏‎
يك‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ اسلام‌‏‎ ماهيت‌‏‎ تثبيت‌‏‎ و‏‎ تحقق‌‏‎ حفظ ، ‏‎ راستاي‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎
.مي‌نمايد‏‎ ممانعت‌‏‎ اسلامي‌‏‎ جامعه‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ دين‌‏‎
قرون‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ ناقصي‌‏‎ تجربه‌‏‎ كه‌‏‎ اتفاق‌‏‎ همين‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎
در‏‎ لازم‌‏‎ ظرفيت‌هاي‌‏‎ فقدان‌‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎ داد ، ‏‎ رخ‌‏‎ مسيحي‌‏‎ وسطاي‌‏‎
در‏‎ مسيحيان‌‏‎ دادن‌‏‎ قرار‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ ماهيت‌‏‎ قلب‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ مسيحيت‌ ، ‏‎
منجر‏‎ اجتماعي‌‏‎ صعوبات‌‏‎ بروز‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ كلامي‌ ، ‏‎ بن‌بست‌هاي‌‏‎
درجوامع‌‏‎ را‏‎ عرفي‌‏‎ تمايلات‌‏‎ شونده‌‏‎ تكثير‏‎ بذر‏‎ بلكه‌‏‎ گرديد ، ‏‎
همين‌‏‎.‎داد‏‎ پرورش‌‏‎ و‏‎ كاشت‌‏‎ غربي‌‏‎ انسان‌‏‎ درون‌‏‎ در‏‎ و‏‎ اروپايي‌‏‎
قرائت‌هاي‌‏‎ برخي‌‏‎ حسب‏‎ بر‏‎ اسلام‌‏‎ از‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ متفاوت‌‏‎ واكنش‌‏‎
از‏‎ تا‏‎ مي‌شود‏‎ تلاش‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎.داشت‌‏‎ انتظار‏‎ ناهمساز‏‎ و‏‎ شاذ‏‎
گرايانه‌‏‎ آخرت‌‏‎ دين‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ اسلام‌ ، ‏‎ غيرسياسي‌كردن‌‏‎ طريق‌‏‎
هم‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ هم‌‏‎ شرايطي‌ ، ‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎.‎دهند‏‎ تقليل‌‏‎ شخصي‌‏‎ ايمان‌‏‎ و‏‎
در‏‎.‎مي‌گردند‏‎ عرفي‌‏‎ تحولات‌‏‎ دچار‏‎ هم‌‏‎ همپاي‌‏‎ ديني‌ ، ‏‎ جامعه‌‏‎
بستر‏‎ در‏‎ دين‌‏‎ كردن‌‏‎ سياسي‌‏‎ غير‏‎ يا‏‎ شدن‌‏‎ غيرسياسي‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎
شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ خالص‌سازي‌‏‎ به‌‏‎ مسيحي‌ ، ‏‎
.مي‌انجامد‏‎ مسيحي‌‏‎ جامعه‌‏‎
:دين‌‏‎ شدن‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ غير‏‎ /ايدئولوژيك‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ -‎‎‏‏32‏‎
از‏‎ نيز‏‎ (‎‎‏‏4‏‎)‎دين‌‏‎ شدن‌‏‎ غيرايدئولوژيك‌‏‎ /ايدئولوژيك‌‏‎ پارادوكس‌‏‎
يا‏‎ بودن‌‏‎ دارا‏‎ حسب‏‎ بر‏‎ اديان‌ ، ‏‎ واكنش‌‏‎ طبعا‏‎.‎است‌‏‎ جنس‌‏‎ همين‌‏‎
با‏‎ اسلام‌‏‎ براي‌‏‎.است‌‏‎ متفاوت‌‏‎ ايدئولوژيك‌ ، ‏‎ ظرفيت‌هاي‌‏‎ نبودن‌‏‎
نمي‌تواند‏‎ شدن‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ بالا ، ‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ ظرفيت‌هاي‌‏‎
به‌‏‎ مسيحيت‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ ;باشد‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ مقوم‌‏‎ و‏‎ موجد‏‎
چنين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ تهي‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ميزاني‌‏‎ همان‌‏‎
دوسويه‌‏‎ نقشي‌‏‎ شدن‌‏‎ قائل‌‏‎ با‏‎ جايي‌‏‎ در‏‎ كتاب‏‎.‎است‌‏‎ متصور‏‎ امري‌‏‎
كرده‌‏‎ تلاش‌‏‎ (ص‌870‏‎) ايدئولوژي‌ ، ‏‎ براي‌‏‎ دم‌‏‎ دو‏‎ چاقوي‌‏‎ همانند‏‎
كه‌‏‎ دهد‏‎ نجات‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ اين‌‏‎ حصار‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ نحوي‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ است‌‏‎
.است‌‏‎ تامل‌‏‎ محل‌‏‎ البته‌‏‎
:ايران‌‏‎ جامعه‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ فرآيند‏‎ ديني‌‏‎ چهره‌‏‎ پارادوكس‌‏‎ -‎‎‏‏42‏‎
و‏‎ روبه‌روست‌‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ محترم‌‏‎ مولف‌‏‎ كه‌‏‎ پارادوكسي‌‏‎ مهم‌ترين‌‏‎ اما‏‎
داده‌‏‎ اختصاص‌‏‎ بدان‌‏‎ ضمائم‌‏‎ و‏‎ كتاب‏‎ انتهاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ مشبعي‌‏‎ فصل‌‏‎
و‏‎ بن‌بست‌‏‎ يك‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ است‌‏‎ نموده‌‏‎ سعي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎
به‌عنوان‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ محتوم‌‏‎ سرنوشت‌‏‎
دنيا‏‎ خواهان‌‏‎ دين‌‏‎ روبه‌رشد‏‎ و‏‎ نضج‌‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ جريان‌‏‎ پيشقراول‌‏‎
شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ فرآيند‏‎ ديني‌‏‎ چهره‌‏‎))‎ پارادوكس‌‏‎ دهد ، ‏‎ قرار‏‎ پذير‏‎
انقلاب‏‎)‎)‎:‎مي‌شود‏‎ گفته‌‏‎ صراحتا‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎.‎است‌‏‎ (‎(ايران‌‏‎ جامعه‌‏‎
گام‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عرفي‌‏‎ عصر‏‎ در‏‎ مقدس‌‏‎ امر‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎ اسلامي‌‏‎
(ص‌2990‏‎)((.شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ بلندي‌‏‎
مقدس‌‏‎ و‏‎ ديني‌‏‎ براي‌‏‎ تلاش‌‏‎:كه‌‏‎ است‌‏‎ همين‌‏‎ نيز‏‎ استدلال‌‏‎ جوهر‏‎
اداره‌‏‎ و‏‎ سياست‌‏‎ امر‏‎ در‏‎ دين‌‏‎ شدن‌‏‎ درگير‏‎ باعث‌‏‎ عرفي‌‏‎ امور‏‎ كردن‌‏‎
الزامات‌‏‎ از‏‎ تبعيت‌‏‎ به‌‏‎ ناگزير‏‎ لاجرم‌ ، ‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ جامعه‌‏‎ امور‏‎
مقتضيات‌‏‎ و‏‎ ابزار‏‎ لذا‏‎ و‏‎ مي‌گردد‏‎ عصري‌‏‎ متغير‏‎ اقتضائات‌‏‎ و‏‎
و‏‎ آمده‌‏‎ فائق‌‏‎ دين‌‏‎ يعني‌‏‎ خويش‌‏‎ مركوب‏‎ بر‏‎ مركب ، ‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ عرفي‌‏‎
(صص‌920291‏‎).مي‌آورد‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ موجبات‌‏‎
موقعيتي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ (‎‎‏‏5‏‎)بلند‏‎ برفرازي‌‏‎ نشسته‌‏‎ كتاب ، ‏‎ نويسنده‌‏‎
كه‌‏‎ (‎فقها‏‎) دين‌‏‎ عالمان‌‏‎ سداد‏‎ و‏‎ صلاح‌‏‎ به‌‏‎ گويي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌يابد‏‎
كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ است‌‏‎ واقف‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ دارند ، ‏‎ دين‌‏‎ حفظ‏‎ دغدغه‌‏‎
شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ به‌‏‎ منتهي‌‏‎ فرآيند‏‎ در‏‎ درافتادن‌‏‎ از‏‎ غفلت‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎
آگاه‌‏‎ حقيقت‌‏‎ اين‌‏‎ راز‏‎ به‌‏‎ پيشاپيش‌‏‎ خويشند ، ‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ دين‌‏‎
را‏‎ حكومت‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ امام‌‏‎ حضرت‌‏‎ تعبير ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎است‌‏‎ گرديده‌‏‎
زواياي‌‏‎ تمامي‌‏‎ بر‏‎ ناظر‏‎ را‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ فقه‌‏‎ تمام‌‏‎ عملي‌‏‎ فلسفه‌‏‎
دور‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ گام‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌دانست‌‏‎ مي‌كرد ، ‏‎ معرفي‌‏‎ بشريت‌‏‎ زندگي‌‏‎
آن‌‏‎ شدن‌‏‎ دنيوي‌‏‎ و‏‎ عرفي‌‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ نزديك‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ قداست‌‏‎ از‏‎ شدن‌‏‎
و‏‎ رازداني‌‏‎ نوعي‌‏‎ با‏‎ كتاب‏‎ نويسنده‌‏‎ را‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ برداشته‌‏‎
خويش‌‏‎ پيشگويي‌هاي‌‏‎ اثبات‌‏‎ براي‌‏‎ او‏‎.‎است‌‏‎ فهميده‌‏‎ آينده‌شناسي‌‏‎
بر‏‎ بي‌اعتبار ، ‏‎ پيش‌فرض‌هاي‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ متاسفانه‌‏‎ كه‌‏‎
مي‌نمايد‏‎ تلاش‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مبتني‌‏‎ نيز‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ پيشداوري‌هاي‌‏‎
فقه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ منجمد‏‎ و‏‎ متحجر‏‎ آخرت‌گرا ، ‏‎ چهره‌اي‌‏‎ دين‌ ، ‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
انفتاح‌‏‎ بتواند‏‎ تا‏‎ سازد‏‎ جلوه‌گر‏‎ لايتغير‏‎ و‏‎ متصلب‏‎ صورتي‌‏‎
بر‏‎ مبتني‌‏‎ و‏‎ موضوع‌‏‎ با‏‎ متناسب‏‎ پويايي‌‏‎ و‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎
و‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ گامي‌‏‎ را‏‎ اسلام‌‏‎ در‏‎ مكان‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ مقتضيات‌‏‎
در‏‎ و‏‎ نمايد‏‎ معرفي‌‏‎ عرف‌‏‎ از‏‎ قدسي‌‏‎ امر‏‎ تبعيت‌‏‎ و‏‎ تاثيرپذيري‌‏‎
اساسا‏‎ كه‌‏‎ مي‌گردد‏‎ متوسل‌‏‎ استناداتي‌‏‎ و‏‎ مدعيات‌‏‎ به‌‏‎ راه‌‏‎ اين‌‏‎
باب‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎ (صص‌3070303‏‎).‎مخدوش‌اند‏‎ و‏‎ بي‌اعتبار‏‎
فقه‌‏‎ ابواب‏‎ گسترش‌‏‎ يا‏‎ احكام‌‏‎ تغييرپذيري‌‏‎ و‏‎ فقه‌‏‎ در‏‎ تحولات‌‏‎
گسترده‌‏‎ قابليت‌هاي‌‏‎ و‏‎ ظرفيت‌‏‎ مويد‏‎ تماما‏‎ مي‌شود ، ‏‎ اشاره‌‏‎
است‌‏‎ عصري‌‏‎ مقتضيات‌‏‎ ملاحظه‌‏‎ و‏‎ دنيا‏‎ با‏‎ مثبت‌‏‎ مواجهه‌‏‎ در‏‎ اسلام‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ گنجانده‌‏‎ خاتم‌‏‎ نبي‌‏‎ دين‌‏‎ در‏‎ اكمل‌‏‎ و‏‎ اتم‌‏‎ نحو‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
:شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ عرف‌گرايي‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
و‏‎ رودررو‏‎ ستيزان‌‏‎ دين‌‏‎ ناحيه‌‏‎ از‏‎ نه‌‏‎ علم‌‏‎ به‌‏‎ ضربه‌‏‎ جدي‌ترين‌‏‎
عالمان‌‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ گاه‌‏‎ بلكه‌‏‎ بركنار ، ‏‎ پيشگان‌‏‎ تغافل‌‏‎ جانب‏‎ از‏‎ نه‌‏‎
پيشداوري‌هاي‌‏‎ با‏‎ توام‌‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ سو‏‎ كه‌‏‎ آن‌گاه‌‏‎ علم‌ ، ‏‎ همان‌‏‎
كه‌‏‎ وقتي‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ وارد‏‎ مي‌نشينند‏‎ آن‌‏‎ معرفي‌‏‎ به‌‏‎ ارزشي‌‏‎
در‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ بي‌طرف‌ ، ‏‎ علم‌‏‎ يك‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ دين‌‏‎ جامعه‌شناسي‌‏‎
شود ، ‏‎ شناخته‌‏‎ محصولاتي‌‏‎ چنين‌‏‎ با‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ راهش‌‏‎ آستانه‌‏‎
بدبيني‌‏‎ و‏‎ نگراني‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ عكس‌العمل‌هايي‌‏‎ پيش‌ ، ‏‎ از‏‎ طبعا‏‎
كه‌‏‎ مي‌آورد‏‎ پديد‏‎ علم‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ ناآشنايان‌‏‎ خصوصا‏‎ ديگران‌ ، ‏‎ در‏‎
بعدي‌‏‎ روندگان‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ مسير‏‎ انديشه‌اي‌ ، ‏‎ فضاي‌‏‎ كردن‌‏‎ مشوب‏‎ ضمن‌‏‎
عرفي‌‏‎ نظريات‌‏‎ عمومي‌‏‎ مشكل‌‏‎ اين‌‏‎ البته‌‏‎.‎مي‌سازد‏‎ دشوار‏‎ نيز‏‎
از‏‎ را‏‎ خود‏‎ مقبولي‌‏‎ نحو‏‎ به‌‏‎ است‌‏‎ نتوانسته‌‏‎ هنوز‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شدن‌‏‎
تبيين‌‏‎ و‏‎ توصيف‌‏‎ در‏‎ و‏‎ سازد‏‎ رها‏‎ عرف‌گرايانه‌‏‎ گرايشات‌‏‎ ثقل‌‏‎
غالب‏‎.‎بنشيند‏‎ تامل‌‏‎ به‌‏‎ بي‌طرفانه‌‏‎ فرآيند ، ‏‎ اين‌‏‎ واقعيت‌‏‎
بي‌هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ عرف‌گراياني‌‏‎ حوزه‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ نظريه‌پردازان‌‏‎
جهان‌ ، ‏‎ در‏‎ دينداري‌‏‎ حقيقت‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ جوهر‏‎ از‏‎ عميقي‌‏‎ تفهم‌‏‎ و‏‎ همدلي‌‏‎
و‏‎ تبليغ‌‏‎ به‌‏‎ جانب‏‎ به‌‏‎ حق‌‏‎ موضعي‌‏‎ از‏‎ و‏‎ عالمانه‌‏‎ ژستي‌‏‎ با‏‎
بر‏‎ كمتر‏‎ لذا‏‎ و‏‎ مي‌پردازند‏‎ خويش‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ تمايلات‌‏‎ ترويج‌‏‎
مدعيات‌‏‎ برهاني‌‏‎ مبادي‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ مستلزمات‌‏‎ و‏‎ عينيت‌نگري‌‏‎ اصل‌‏‎
همين‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ با‏‎.‎مانده‌اند‏‎ پايبند‏‎ و‏‎ استوار‏‎ خويش‌‏‎
كه‌‏‎ (‎(دنيوي‌گرايي‌‏‎)‎) بر‏‎ علاوه‌‏‎ العطاس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ علمي‌‏‎ عهدشكني‌‏‎
به‌‏‎ ديگري‌‏‎ پديده‌‏‎ از‏‎ است‌ ، ‏‎ عرف‌گرايي‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ آشكار‏‎ چهره‌‏‎
مدعيات‌‏‎ لفافه‌‏‎ در‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ همان‌‏‎ مروج‌‏‎ كه‌‏‎ (‎(‎گري‌‏‎ دنيوش‌‏‎)‎) نام‌‏‎
(‎‏‏6‏‎).مي‌كند‏‎ ياد‏‎ نيز‏‎ است‌‏‎ فلسفي‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎
((عرفي‌‏‎ گرو‏‎ در‏‎ دل‌‏‎ قدسي‌ ، ‏‎ آستان‌‏‎ سربر‏‎)) كتاب‏‎ در‏‎ جاري‌‏‎ محتواي‌‏‎
.است‌‏‎ كلامي‌‏‎ سوگيري‌‏‎ و‏‎ علمي‌‏‎ نااستواري‌‏‎ همين‌‏‎ گرفتار‏‎ نيز‏‎
مستندات‌‏‎ و‏‎ محكم‌‏‎ دلايل‌‏‎ عرضه‌‏‎ در‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ معنا‏‎ بدين‌‏‎
مواردي‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ (‎‏‏7‏‎)‎;دارد‏‎ كوتاهي‌‏‎ خويش‌‏‎ مدعيات‌‏‎ بر‏‎ معتبر‏‎
و‏‎ كرده‌‏‎ خارج‌‏‎ تحليلي‌‏‎ و‏‎ نقلي‌‏‎ وصفي‌ ، ‏‎ مسير‏‎ از‏‎ را‏‎ قلم‌‏‎ چند ، ‏‎
كتاب‏‎ در‏‎ چند‏‎ هر‏‎ (‎‎‏‏8‏‎)مي‌بخشد‏‎ بدان‌‏‎ ترويجي‌‏‎ -‎توصيه‌اي‌‏‎ صبغه‌‏‎
جريان‌‏‎ خواندن‌‏‎ ارزش‌گرايانه‌‏‎ با‏‎ تا‏‎ مي‌گيرد‏‎ صورت‌‏‎ تلاش‌هايي‌‏‎
عنوان‌‏‎ به‌‏‎ شدن‌‏‎ عرفي‌‏‎ با‏‎ آن‌‏‎ پيوند‏‎ و‏‎ نسبت‌‏‎ عرف‌گرايي‌ ، ‏‎
با‏‎ بلافاصله‌‏‎ ليكن‌‏‎ (‎‏‏9‏‎)(‎صص‌8027‏‎) گردد ، ‏‎ نفي‌‏‎ واقعي‌‏‎ فرآيندي‌‏‎
روند‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ نوانديشاني‌‏‎ آراي‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ ناشكيبايي‌‏‎ ابراز‏‎
و‏‎ صص‌80077‏‎) قائلند‏‎ فرآيند‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ شده‌تري‌‏‎ تلطيف‌‏‎ و‏‎ بطئي‌‏‎
اصل‌‏‎ بر‏‎ عمل‌‏‎ در‏‎ است‌‏‎ نتوانسته‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ نشان‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎‏‏106100‏‎
(‎‏‏10‏‎).بماند‏‎ پايبند‏‎ ارزش‌‏‎ و‏‎ دانش‌‏‎ ميان‌‏‎ انفكاك‌‏‎
رودر‏‎ و‏‎ تهاجمي‌‏‎ چهره‌اي‌‏‎ هميشه‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ مقابله‌جويي‌هاي‌‏‎
سر‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ دلسوز‏‎ مشفقي‌‏‎ كسوت‌‏‎ در‏‎ گاهي‌‏‎ بلكه‌‏‎ ;ندارند‏‎ رو‏‎
مي‌گردند‏‎ ظاهر‏‎ است‌ ، ‏‎ دين‌‏‎ خلوص‌‏‎ شدن‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ نگران‌‏‎ خيرخواهي‌ ، ‏‎
دين‌‏‎ زوال‌‏‎ دنيا ، ‏‎ تارك‌‏‎ راهبان‌‏‎ و‏‎ گوشه‌نشين‌‏‎ صوفيان‌‏‎ همچون‌‏‎ و‏‎
وانهادن‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌بينند‏‎ دنيا‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ و‏‎ اعتنا‏‎ در‏‎ را‏‎
تعبير‏‎ آن‌‏‎ پوسته‌‏‎ و‏‎ ظاهر‏‎ به‌‏‎ پرداختن‌‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ باطن‌‏‎ و‏‎ مغز‏‎
.مي‌كنند‏‎
شجاعي‌زند‏‎ رضا‏‎ علي‌‏‎
. موجوداست‌‏‎ روزنامه‌‏‎ دفتر‏‎ پاورقيهادر‏‎*


Copyright 1996-2000 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.