شماره‌ 2210‏‎ ‎‏‏،‏‎5 Sep 2000 شهريور 1379 ، ‏‎ سه‌شنبه‌ 15‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Life
Metropolis
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
Advertisements

ايران‌‏‎ در‏‎ گرايي‌‏‎ قانون‌‏‎ تاريخي‌‏‎ موانع‌‏‎


و‏‎ فراگير‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ خواهد‏‎ محقق‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ قانوني‌‏‎
داشته‌‏‎ اجرا‏‎ ضمانت‌‏‎ و‏‎ لازم‌الاجراباشد‏‎ باشد ، ‏‎ استثناءناپذير‏‎
مجازات‌‏‎ نكرد‏‎ رعايت‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎ تا‏‎ باشد‏‎
.شود‏‎
شبكلايي‌‏‎ عنايتي‌‏‎ علي‌‏‎
اشاره‌‏‎
همواره‌‏‎ حاضر ، ‏‎ قرن‌‏‎ پايان‌‏‎ و‏‎ ابتدا‏‎ در‏‎ چرا‏‎ اينكه‌‏‎
است‌‏‎ بوده‌‏‎ ايران‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ نهضت‌هاي‌‏‎ توجه‌‏‎ مورد‏‎ قانون‌گرايي‌‏‎
است‌ ، ‏‎ خور‏‎ در‏‎ و‏‎ گسترده‌‏‎ تاملي‌‏‎ نيازمند‏‎ خود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مسائلي‌‏‎ از‏‎
موجود‏‎ موانع‌‏‎ و‏‎ علل‌‏‎ به‌‏‎ زير‏‎ مقاله‌‏‎ نويسنده‌‏‎ رويكرد‏‎ اين‌‏‎ با‏‎
و‏‎ مي‌پردازد‏‎ آن‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ تمكين‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ پذيرش‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎
ياري‌‏‎ با‏‎ را‏‎ قانون‌گرايي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ موانع‌‏‎
.مي‌كند‏‎ بررسي‌‏‎ موضوع‌‏‎ پيشينه‌‏‎ به‌‏‎ استناد‏‎ و‏‎ جستن‌‏‎
انديشه‌‏‎ گروه‌‏‎
و‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ تغيير‏‎ وجود‏‎ با‏‎ و‏‎ بسيار‏‎ سال‌هاي‌‏‎ گذشت‌‏‎ با‏‎
كار‏‎ روي‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ انقلاب‏‎ و‏‎ مشروطه‌‏‎ انقلاب ، ‏‎ دو‏‎ رويداد‏‎
ما‏‎ هنوز‏‎ اسلامي‌ ، ‏‎ جمهوري‌‏‎ و‏‎ سلطنتي‌‏‎ مشروطه‌‏‎ نظام‌هاي‌‏‎ آمدن‌‏‎
همواره‌‏‎ اخير‏‎ قرن‌‏‎ نيم‌‏‎ و‏‎ يك‌‏‎ طي‌‏‎ كه‌‏‎ هستيم‌‏‎ مشكلي‌‏‎ همان‌‏‎ دچار‏‎
و‏‎ كردن‌‏‎ مطرح‌‏‎.است‌‏‎ قانون‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ برده‌ايم‌ ، ‏‎ رنج‌‏‎ آن‌‏‎ فقدان‌‏‎ از‏‎
انتخابات‌‏‎ آخرين‌‏‎ در‏‎ قانون‌گرايي‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ مساله‌‏‎ پيگيري‌‏‎
كه‌‏‎ گسترده‌اي‌‏‎ مباحث‌‏‎ و‏‎ خرداد 76‏‎ در 2‏‎ جمهوري‌‏‎ رياست‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ مي‌شودنشاندهنده‌‏‎ مطرح‌‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ پيرامون‌‏‎
سياسي‌‏‎ مقام‌هاي‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ محققان‌ ، ‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ هنوز‏‎
كنوني‌‏‎ وضع‌‏‎ البته‌‏‎.است‌‏‎ مطرح‌‏‎ همچنان‌‏‎ جدي‌‏‎ چالش‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎
انقلاب‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ جامعه‌‏‎ با‏‎ مقايسه‌‏‎ در‏‎ جامعه‌‏‎
خاندان‌‏‎ سلطنت‌‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ بويژه‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ مشروطه‌‏‎
است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ دگرگون‌‏‎ ساختاري‌‏‎ و‏‎ ماهوي‌‏‎ مختلف‌‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎ از‏‎ پهلوي‌‏‎
مقطعي‌‏‎ در‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ چه‌‏‎ اگر‏‎است‌‏‎ باقي‌‏‎ همچنان‌‏‎ مشكل‌‏‎ اما‏‎
به‌‏‎ فرمانروايان‌‏‎ نيز‏‎ دوره‌اي‌‏‎ در‏‎ نداشته‌ ، ‏‎ وجود‏‎ مدون‌‏‎ قانون‌‏‎
مي‌آورده‌ ، ‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ نيز‏‎ زماني‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نداشتند‏‎ توجهي‌‏‎ آن‌‏‎
همه‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ كنوني‌‏‎ وضع‌‏‎ در‏‎ ليكن‌‏‎ نمي‌كردند ، ‏‎ اجرا‏‎ اما‏‎
و‏‎ آمد‏‎ عمل‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ اصلاحاتي‌‏‎ شد ، ‏‎ گذرانده‌‏‎ كه‌‏‎ دوره‌هايي‌‏‎
اما‏‎ شد ، ‏‎ اعلام‌‏‎ قانون‌گرايي‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ وفاداري‌هايي‌‏‎
فراگير‏‎ و‏‎ پايدار‏‎ نهادينه‌ ، ‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ همچنان‌‏‎
.نگشت‌‏‎ استوار‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎
راه‌‏‎ در‏‎ موانعي‌‏‎ چه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جدي‌‏‎ سوال‌‏‎ اين‌‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎
علت‌‏‎ سه‌‏‎ كوتاه‌‏‎ نگرشي‌‏‎ در‏‎ دارد؟‏‎ وجود‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ قانون‌گرايي‌‏‎
نقصان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ عللي‌‏‎:برشمرد‏‎ مي‌توان‌‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ عمده‌‏‎
و‏‎ اجرا‏‎ در‏‎ ضعف‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ عللي‌‏‎ برمي‌گردد ، ‏‎ قانون‌‏‎ خود‏‎ در‏‎ موجود‏‎
موانع‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ عللي‌‏‎ سرانجام‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ مربوط‏‎ قانون‌‏‎ اعمال‌‏‎
نشات‌‏‎ آن‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ تمكين‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ پذيرش‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ موجود‏‎
تاكيد‏‎ سوم‌‏‎ علت‌‏‎ بر‏‎ شده‌‏‎ ياد‏‎ كلان‌‏‎ علت‌‏‎ سه‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎.‎مي‌گيرد‏‎
.مي‌كنيم‌‏‎ تكيه‌‏‎ و‏‎
قانون‌‏‎ در‏‎ نقصان‌‏‎ يكم‌ ، ‏‎
از‏‎ يكي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ قانون‌‏‎ محتوايي‌‏‎ ضعفهاي‌‏‎ به‌‏‎ آنكه‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎
قانون‌‏‎ از‏‎ تعريفي‌‏‎ است‌‏‎ لازم‌‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ اشاره‌‏‎ قانون‌گرايي‌‏‎ موانع‌‏‎
كردار‏‎ از‏‎ قاعده‌اي‌‏‎ منزله‌‏‎ به‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ قانون‌‏‎.‎شود‏‎ ارائه‌‏‎
معين‌‏‎ سياسي‌‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ اعضاي‌‏‎ اعظم‌‏‎ قسمت‌‏‎ كه‌‏‎ كرد‏‎ تعريف‌‏‎ آدمي‌‏‎
الزام‌آور‏‎ جامعه‌‏‎ آن‌‏‎ اعضاي‌‏‎ همه‌‏‎ براي‌‏‎ آنرا‏‎ (‎كشور‏‎)
صورت‌‏‎ شناسايي‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌شوند‏‎ موجب‏‎ كه‌‏‎ عواملي‌‏‎.‎مي‌شناسند‏‎
فراهم‌‏‎ قاعده‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ عمومي‌‏‎ اطاعت‌‏‎:‎از‏‎ عبارتند‏‎ پذيرد ، ‏‎
و‏‎ تفسير‏‎ براي‌‏‎ روشهايي‌‏‎ و‏‎ آن‌‏‎ تنفيذ‏‎ براي‌‏‎ تضمينهايي‌‏‎ آوردن‌‏‎
هدفي‌‏‎ درستي‌‏‎ يا‏‎)‎ قاعده‌‏‎ آن‌‏‎ صحت‌‏‎ بر‏‎ عمومي‌‏‎ اعتقاد‏‎ آن‌ ، ‏‎ اجراي‌‏‎
(است‌‏‎ شده‌‏‎ گرفته‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ تامين‌‏‎ براي‌‏‎ قاعده‌‏‎ اين‌‏‎ ظاهرا‏‎ كه‌‏‎
كه‌‏‎ شود‏‎ تقويت‌‏‎ شناخت‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ اعتقاد‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ خاصه‌‏‎ ‎‏‏،‏‎
آن‌‏‎ مطابق‌‏‎ دستكم‌‏‎ يا‏‎ مي‌انگارند‏‎ صحيح‌‏‎ را‏‎ قاعده‌‏‎ آن‌‏‎ ديگران‌‏‎
نظامي‌‏‎ يا‏‎ مجموعه‌‏‎ بر‏‎ كلي‌‏‎ حالت‌‏‎ در‏‎ قانون‌‏‎ (‎‏‏1‏‎)‎.‎مي‌كنند‏‎ عمل‌‏‎
اين‌‏‎ در‏‎ قانون‌‏‎ از‏‎ منظور‏‎مي‌كند‏‎ دلالت‌‏‎ قواعد‏‎ اينگونه‌‏‎ از‏‎
از‏‎ و‏‎ فطري‌‏‎ يا‏‎ طبيعي‌‏‎ قانون‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ موضوعه‌‏‎ قانون‌‏‎ نوشتار ، ‏‎
نظر‏‎ مورد‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ و‏‎ عادي‌‏‎ قوانين‌‏‎ نيز‏‎ موضوعه‌‏‎ قانون‌‏‎
به‌‏‎ قانون‌‏‎ در‏‎ نقصان‌‏‎ موضوع‌‏‎ به‌‏‎ تعريف‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎مي‌باشند‏‎
.مي‌پردازيم‌‏‎ قانونگرايي‌‏‎ موانع‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ عنوان‌‏‎
مطرح‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ قانون‌‏‎ بحث‌‏‎ مشروطيت‌‏‎ انقلاب‏‎ دوره‌‏‎ از‏‎ چه‌‏‎ اگر‏‎
استفاده‌‏‎ قوانين‌ ، ‏‎ تدوين‌‏‎ در‏‎ همه‌جانبه‌نگري‌‏‎ فقدان‌‏‎ اما‏‎ شد ، ‏‎
متناسب‏‎ موارد‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بيگانگان‌‏‎ قوانين‌‏‎ از‏‎ عاريه‌‏‎
دگرگوني‌هاي‌‏‎ و‏‎ نبود‏‎ ما‏‎ جامعه‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎ شرايط‏‎ با‏‎
بروز‏‎ موجب‏‎ كشور‏‎ قانوني‌‏‎ نظام‌‏‎ مجموعه‌‏‎ در‏‎ سريع‌‏‎ و‏‎ درپي‌‏‎ پي‌‏‎
در‏‎ است‌‏‎ طبيعي‌‏‎شد‏‎ كشور‏‎ قوانين‌‏‎ در‏‎ تعارضاتي‌‏‎ و‏‎ تناقضات‌‏‎
نظام‌‏‎ پايداري‌‏‎ براي‌‏‎ زمينه‌‏‎ نااستوار ، ‏‎ و‏‎ متغير‏‎ چنين‌‏‎ بستري‌‏‎
اين‌‏‎ اخير‏‎ نيم‌‏‎ و‏‎ قرن‌‏‎ يك‌‏‎ به‌‏‎ نزديك‌‏‎.نمي‌آيد‏‎ فراهم‌‏‎ قانوني‌‏‎
قانون‌‏‎ نفس‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ اين‌‏‎.بود‏‎ پابرجا‏‎ همچنان‌‏‎ وضع‌ ، ‏‎
قانون‌ ، ‏‎ مصاديق‌‏‎ كه‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ است‌ ، ‏‎ نهادينگي‌‏‎ و‏‎ استمرار‏‎ طالب‏‎
پيشينه‌‏‎ همانند‏‎ ولي‌‏‎ داراست‌‏‎ را‏‎ انعطاف‌‏‎ و‏‎ تغيير‏‎ قابليت‌‏‎
به‌‏‎ ارجاع‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ بي‌دوامي‌‏‎ بر‏‎ هم‌‏‎ قانون‌‏‎ نفس‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ تاريخي‌‏‎
طبيعي‌‏‎ حوادث‌‏‎ بازيچه‌‏‎ آدمي‌‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ استوار‏‎ انسان‌‏‎ جهل‌‏‎
تعيين‌‏‎ و‏‎ تنظيم‌‏‎ براي‌‏‎ قانون‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ تصور‏‎ حكام‌‏‎ اميال‌‏‎ يا‏‎
كه‌‏‎ مي‌گيرد‏‎ ريشه‌‏‎ تصور‏‎ اين‌‏‎ وقتي‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ وظايف‌‏‎ و‏‎ حقوق‌‏‎
و‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ استمرار‏‎ نمي‌تواند‏‎ تنظيمي‌‏‎ قانون‌‏‎ هيچ‌‏‎
اين‌‏‎ ابزار‏‎ و‏‎ وسيله‌‏‎ كه‌‏‎ قانون‌‏‎ است‌‏‎ مشخص‌‏‎ گردد ، ‏‎ نهادينه‌‏‎
ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎.‎نمي‌شود‏‎ واقع‌‏‎ پذيرش‌‏‎ مورد‏‎ است‌ ، ‏‎ تنظيمات‌‏‎
داشته‌‏‎ همخواني‌‏‎ جامعه‌‏‎ واقعيت‌هاي‌‏‎ با‏‎ بايد‏‎ قانون‌‏‎ محتواي‌‏‎
باشد‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ قانون‌‏‎ محتواي‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎.‎باشد‏‎
داشته‌‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ واقعيات‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ پاسخگويي‌‏‎ توانايي‌‏‎ كه‌‏‎
غيرواقعي‌‏‎ و‏‎ غيرعملي‌‏‎ متن‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ قانون‌‏‎ اگر‏‎ زيرا‏‎.‎باشد‏‎
وضعيتي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎.‎داد‏‎ خواهد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ كارآيي‌‏‎ درآيد ، ‏‎
از‏‎ تخطي‌‏‎ حالت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ شكننده‌‏‎ حالات‌‏‎ قانون‌‏‎
.مي‌شود‏‎ كم‌‏‎ آن‌‏‎ استمرار‏‎ به‌‏‎ اميد‏‎ و‏‎ مي‌يابد‏‎ افزايش‌‏‎ آن‌‏‎
خواهد‏‎ محقق‌‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ قانوني‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ ياد‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎
و‏‎ باشد‏‎ لازم‌الاجرا‏‎ باشد ، ‏‎ استثناءناپذير‏‎ و‏‎ فراگير‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎
نكرد‏‎ رعايت‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كسي‌‏‎ اگر‏‎ تا‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ اجرا‏‎ ضمانت‌‏‎
اينكه‌‏‎ براي‌‏‎ ويژگيها‏‎ اين‌‏‎ همه‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ اما‏‎.‎شود‏‎ مجازات‌‏‎
گردد‏‎ مراعات‌‏‎ و‏‎ مستقر‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظام‌‏‎ مختلف‌‏‎ سطوح‌‏‎ در‏‎ قانون‌‏‎
و‏‎ مقبوليت‌‏‎ داراي‌‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ وضع‌‏‎ با‏‎ تناسب‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ بايد‏‎
چنان‌‏‎ آن‌‏‎ بايدداراي‌‏‎ قانون‌‏‎ اولا‏‎ يعني‌‏‎ باشد ، ‏‎ جامعيت‌‏‎
به‌‏‎ ملزم‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ و‏‎ بپذيرند‏‎ آنرا‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ محتوايي‌‏‎
قانون‌‏‎ ثانيا‏‎ و‏‎ كنند‏‎ استقبال‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ ببينند‏‎ آن‌‏‎ اجراي‌‏‎
و‏‎ نتيجه‌‏‎ متن‌ ، ‏‎ مقدمه‌ ، ‏‎ داراي‌‏‎ محتوايي‌‏‎ و‏‎ شكل‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎ بايد‏‎
(‎‏‏2‏‎).باشد‏‎ لازم‌‏‎ ايمان‌‏‎
قانون‌‏‎ مجريان‌‏‎ ناكارآمدي‌‏‎ و‏‎ ضعف‌‏‎ دوم‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ عواملي‌‏‎ مهمترين‌‏‎ از‏‎ قانون‌‏‎ مجريان‌‏‎ دقت‌‏‎ و‏‎ قدرت‌‏‎
از‏‎ دسته‌اي‌‏‎.‎كند‏‎ تضمين‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ بقاي‌‏‎ و‏‎ سلامت‌‏‎ مي‌تواند‏‎
ناكارآمدي‌‏‎ و‏‎ نارسايي‌‏‎ به‌‏‎ قانون‌‏‎ پذيرش‌‏‎ و‏‎ قانون‌گرايي‌‏‎ موانع‌‏‎
.برمي‌گردد‏‎ قانون‌‏‎ مجريان‌‏‎ و‏‎ قضايي‌‏‎ دستگاه‌‏‎ كاركردي‌‏‎ ضعف‌‏‎ و‏‎
اعمال‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ قضايي‌ ، ‏‎ متعدد‏‎ مراكز‏‎ وجود‏‎ كار ، ‏‎ كندي‌‏‎
در‏‎ متفاوت‌‏‎ احكام‌‏‎ صدور‏‎ قضايي‌ ، ‏‎ و‏‎ قانوني‌‏‎ مختلف‌‏‎ رويه‌هاي‌‏‎
از‏‎ جلوگيري‌‏‎ براي‌‏‎ مختلف‌‏‎ گريزگاههاي‌‏‎ وجود‏‎ مشابه‌ ، ‏‎ موارد‏‎
جمله‌‏‎ از‏‎ قانون‌‏‎ اجراي‌‏‎ در‏‎ تبعيض‌‏‎ و‏‎ نابرابري‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ اجراي‌‏‎
دارد‏‎ وجود‏‎ قانون‌‏‎ اجراي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ضعف‌هايي‌‏‎ و‏‎ نارسايي‌ها‏‎
موجب‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎ مربوط‏‎ مجريان‌‏‎ ضعف‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ بيشتر‏‎ كه‌‏‎
و‏‎ مي‌شود‏‎ قانون‌‏‎ مجريان‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ مردم‌‏‎ بدبيني‌‏‎ و‏‎ بي‌اعتمادي‌‏‎
منزلت‌‏‎ و‏‎ جايگاه‌‏‎ برود ، ‏‎ بين‌‏‎ از‏‎ عمومي‌‏‎ اعتماد‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎
شدن‌‏‎ آسيبپذير‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ خدشه‌دار‏‎ قانون‌‏‎ مجريان‌‏‎ و‏‎ قاضي‌‏‎
قانونگرايي‌‏‎ گسترش‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ اجراي‌‏‎ در‏‎ آنان‌ ، ‏‎ نقش‌‏‎ و‏‎ اعتبار‏‎
عدالت‌‏‎ اجراي‌‏‎ انتظار‏‎ قاضي‌‏‎ از‏‎ مردم‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ ايجاد‏‎ اختلال‌‏‎
و‏‎ ترديد‏‎ عدالت‌‏‎ اجراي‌‏‎ در‏‎ مختلف‌‏‎ دلايل‌‏‎ بنابه‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ رادارند‏‎
كاسته‌‏‎ آن‌‏‎ رعايت‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ از‏‎ شود ، ‏‎ ايجاد‏‎ بدگماني‌‏‎
.مي‌شود‏‎
سياسي‌‏‎ موانع‌‏‎ سوم‌ ، ‏‎
تغلب‏‎ نظام‌‏‎ ديرپايي‌‏‎ -‎‎‏‏1‏‎
ايران‌‏‎ گذشته‌‏‎ تاريخ‌‏‎ عمومي‌‏‎ ويژگيهاي‌‏‎ از‏‎ خودكامگان‌‏‎ برآمدن‌‏‎
اين‌‏‎.‎مي‌گذارند‏‎ بجاي‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ ميراث‌‏‎ كه‌‏‎ گذشته‌اي‌‏‎ است‌ ، ‏‎
گذشته‌ ، ‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ انكارناپذيري‌‏‎ واقعيت‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ نظامي‌‏‎ استبدادي‌‏‎ نظام‌‏‎.‎است‌‏‎ بوده‌‏‎ استبدادي‌‏‎ نظامي‌‏‎
قرار‏‎ حكومت‌‏‎ راس‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ فردي‌‏‎ نهادي‌‏‎ تحليل‌‏‎ در‏‎ و‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ آن‌‏‎
كه‌‏‎ نظامي‌‏‎ يعني‌‏‎.ندارد‏‎ تعهدي‌‏‎ هيچگونه‌‏‎ ملت‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ دارد ، ‏‎
و‏‎ قوانين‌‏‎ اگر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بي‌قانوني‌‏‎ بر‏‎ حكومت‌‏‎ بنيان‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ در‏‎
و‏‎ مستبد‏‎ حاكم‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ نافذ‏‎ وقتي‌‏‎ تا‏‎ باشد ، ‏‎ هم‌‏‎ مقرراتي‌‏‎
و‏‎ قانون‌‏‎ هر‏‎ اما‏‎.‎بدانند‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ صلاح‌‏‎ او‏‎ گماشتگان‌‏‎
قانون‌‏‎ و‏‎ شود‏‎ گذاشته‌‏‎ پا‏‎ زير‏‎ لحظه‌‏‎ هر‏‎ مي‌تواند‏‎ ضابطه‌اي‌‏‎
واژه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ درست‌‏‎بگيرد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ جاي‌‏‎ ديگري‌‏‎
چه‌‏‎ اگر‏‎ندارد‏‎ محتوايي‌‏‎ و‏‎ معنا‏‎ استبدادي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ قانون‌‏‎
قانون‌‏‎ گاهي‌‏‎ حكمفرماست‌ ، ‏‎ قانون‌‏‎ قدرت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ جوامعي‌‏‎ در‏‎
شود‏‎ حفظ‏‎ قانون‌‏‎ احترام‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ اصل‌‏‎ اما‏‎ نمي‌شود ، ‏‎ رعايت‌‏‎
خود‏‎ شخصي‌‏‎ ميل‌‏‎ و‏‎ راي‌‏‎ براساس‌‏‎ نتواند‏‎ مقامي‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ كس‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎
.گذارد‏‎ زيرپا‏‎ يا‏‎ و‏‎ دهد‏‎ تغيير‏‎ آنرا‏‎
با‏‎ شهروندي‌‏‎ رابطه‌‏‎ احساس‌‏‎ نوعي‌‏‎ حكومت‌ ، ‏‎ انواع‌‏‎ از‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ در‏‎
رابطه‌‏‎ جانمايه‌‏‎ ترس‌‏‎ خودكامگي‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎.‎مي‌شود‏‎ مشخص‌‏‎ حاكميت‌‏‎
چنين‌‏‎ در‏‎.برابرند‏‎ ترس‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مردم‌‏‎ و‏‎ حاكم‌‏‎ بين‌‏‎
ترس‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ حكومت‌‏‎ نيز‏‎ حاكميت‌‏‎ خود‏‎ بر‏‎ ترس‌‏‎ نظامي‌‏‎
اجتماعي‌‏‎ روابط‏‎ تمام‌‏‎ حيطه‌‏‎ به‌‏‎ سياسي‌‏‎ زمينه‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ دامنه‌‏‎
ناامني‌ ، ‏‎.‎مي‌كند‏‎ ناامن‌‏‎ را‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ و‏‎ مي‌كشاند‏‎ نيز‏‎
و‏‎ مي‌دهد‏‎ كاهش‌‏‎ ممكن‌‏‎ حداقل‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اجتماعي‌‏‎ نظام‌‏‎ فعاليتهاي‌‏‎
آستانه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ احساس‌‏‎ دائم‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ خودكامه‌‏‎ حكومت‌‏‎
بقاي‌‏‎ حفظ‏‎ حكومت‌‏‎ هر‏‎ اصلي‌‏‎ هدف‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎.‎دارد‏‎ قرار‏‎ سقوط‏‎
كاربرد‏‎ با‏‎ مي‌كند‏‎ سعي‌‏‎ خودكامه‌‏‎ نظام‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ خويش‌‏‎
افراد‏‎ حقوق‌‏‎ نيز ، ‏‎ زور‏‎ كاربرد‏‎ در‏‎.‎كند‏‎ حفظ‏‎ را‏‎ خود‏‎ زور‏‎
گذاشته‌‏‎ زيرپا‏‎ قانون‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ پايمال‌‏‎
و‏‎ قانون‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ بي‌توجهي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ سكه‌‏‎ روي‌‏‎ يك‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎
به‌‏‎.‎است‌‏‎ سكه‌‏‎ ديگر‏‎ روي‌‏‎ نيز‏‎ استبدادي‌‏‎ نظام‌‏‎ در‏‎ مقررات‌‏‎
و‏‎ اساسي‌‏‎ حقوق‌‏‎ نيست‌‏‎ حاضر‏‎ دولت‌‏‎ استبدادي‌‏‎ درجامعه‌‏‎ كه‌‏‎ ميزاني‌‏‎
هرگونه‌‏‎ پذيرفتن‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ ملت‌‏‎ شود ، ‏‎ قائل‌‏‎ مردم‌‏‎ براي‌‏‎ پايداري‌‏‎
دولت‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ كار‏‎ هر‏‎ بيش‌‏‎ و‏‎ كم‌‏‎ و‏‎ مي‌زند‏‎ سرباز‏‎ مسئوليتي‌‏‎
.مي‌نگرد‏‎ وناباوري‌‏‎ ترديد‏‎ و‏‎ تحقير‏‎ ديده‌‏‎ با‏‎ را‏‎ مي‌شود‏‎ ناشي‌‏‎
روي‌‏‎ دو‏‎ ملت‌ ، ‏‎ طلبي‌‏‎ مرج‌‏‎ و‏‎ هرج‌‏‎ و‏‎ دولت‌‏‎ خودكامگي‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎
و‏‎ قانونمندي‌‏‎ جلوي‌‏‎ گوناگون‌ ، ‏‎ درجات‌‏‎ به‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ و‏‎ سكه‌اند‏‎ يك‌‏‎
يكي‌‏‎ كه‌‏‎ همانگونه‌‏‎ حال‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎مي‌گيرند‏‎ را‏‎ قانون‌‏‎ نهادينگي‌‏‎
ايران‌‏‎ در‏‎ تغلب‏‎ نظام‌‏‎ ديرپايي‌‏‎ مي‌گويد‏‎ كشورمان‌‏‎ محققان‌‏‎ از‏‎
(‎‏‏3‏‎).است‌‏‎ دركشور‏‎ قانون‌‏‎ نهادينگي‌‏‎ درعدم‌‏‎ موثري‌‏‎ عامل‌‏‎ زمين‌‏‎
قرار‏‎ قانوني‌‏‎ چارچوب‏‎ هرگونه‌‏‎ فقدان‌‏‎ براساس‌‏‎ زيرااستبداد‏‎
همان‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ اصلي‌‏‎ ضابطه‌‏‎ ديگر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎
حكومت‌‏‎ نوع‌‏‎ هر‏‎ نفي‌‏‎ پايه‌‏‎ بر‏‎ ايراني‌‏‎ استبداد‏‎.‎است‌‏‎ بي‌ضابطگي‌‏‎
كه‌‏‎ چارچوبي‌‏‎ يعني‌‏‎ قانون‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎.داشت‌‏‎ قرار‏‎ قانوني‌‏‎
پيش‌بيني‌‏‎ قابل‌‏‎ نتيجه‌‏‎ ودر‏‎ محدود‏‎ آن‌‏‎ حدود‏‎ به‌‏‎ دولت‌‏‎ تصميمات‌‏‎
زيادي‌‏‎ اوامر‏‎ و‏‎ احكام‌‏‎ مقررات‌ ، ‏‎.‎نداشت‌‏‎ وجود‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎ باشد ، ‏‎
لحظه‌‏‎ هر‏‎ هم‌‏‎ وآنها‏‎ بودند‏‎ مطرح‌‏‎ حكومت‌‏‎ راي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎
پيشگامان‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ شرايطي‌‏‎ چنين‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎.‎مي‌شدند‏‎ دگرگون‌‏‎
استبداد‏‎ با‏‎ مبارزه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ اصلي‌‏‎ تاكيد‏‎ ايران‌‏‎ مشروطيت‌‏‎
.مي‌خواستند‏‎ قانون‌‏‎ و‏‎ بودند‏‎ گذاشته‌‏‎ قانون‌‏‎ بر‏‎ ايران‌ ، ‏‎
كلمه‌‏‎ يك‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ كتابي‌‏‎ و‏‎ مي‌كردند‏‎ منتشر‏‎ قانون‌‏‎ روزنامه‌‏‎
برافتد‏‎ بايد‏‎ استبداد‏‎ حكومت‌‏‎ مي‌گفتند‏‎ و‏‎ مي‌نوشتند‏‎ (قانون‌‏‎)
تصميم‌گيري‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ حكومتي‌‏‎ يعني‌‏‎ مشروطه‌ ، ‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎
.بگيرد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ جاي‌‏‎ باشد ، ‏‎ قانون‌‏‎ به‌‏‎ مشروط‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ اجتماعي‌‏‎
كه‌‏‎ گونه‌‏‎ آن‌‏‎ قانون‌‏‎ نيز‏‎ مشروطه‌‏‎ نظام‌‏‎ آمدن‌‏‎ كار‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
شكل‌گيري‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎.‎نشد‏‎ عرصه‌‏‎ وارد‏‎ بود‏‎ انتظار‏‎ مورد‏‎
خواسته‌هاي‌‏‎ همان‌‏‎ كه‌‏‎ مقررات‌‏‎ و‏‎ قواعد‏‎ از‏‎ مجموعه‌اي‌‏‎
.شد‏‎ منجر‏‎ قانون‌‏‎ فقدان‌‏‎ به‌‏‎ حقوق‌‏‎ فقدان‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ مستبدانه‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ وابسته‌‏‎ امتيازات‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مستقل‌‏‎ حقوق‌‏‎ تنها‏‎ زيرا‏‎
اجتماعي‌‏‎ طبقات‌‏‎ و‏‎ افراد‏‎ واقعي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ قدرت‌‏‎ بناي‌‏‎ مي‌تواند‏‎
يا‏‎ قانون‌‏‎ نوعي‌‏‎ توسط‏‎ نه‌‏‎ دولت‌‏‎ قدرت‌‏‎ ايران‌‏‎ در‏‎.‎دهد‏‎ تشكيل‌‏‎ را‏‎
.است‌‏‎ بوده‌‏‎ محدود‏‎ قدرت‌‏‎ خود‏‎ حدود‏‎ به‌‏‎ بلكه‌‏‎ قرارداد ، ‏‎
سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ فقدان‌‏‎ -‎‎‏‏2‏‎
دارد ، ‏‎ وجود‏‎ فاصله‌‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ بين‌‏‎ كه‌‏‎ جوامعي‌‏‎ در‏‎ معمولا‏‎
لجبازي‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ اجرا‏‎ كمتر‏‎ را‏‎ حكومت‌‏‎ قانون‌‏‎ مردم‌‏‎
مردم‌‏‎ افتخارات‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎دارد‏‎ وجود‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ بين‌‏‎ سياسي‌‏‎
وظيفه‌‏‎ نكنند ، ‏‎ اجرا‏‎ را‏‎ قانون‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ استبدادي‌‏‎ درجوامع‌‏‎
ناديده‌‏‎ را‏‎ اجتماعيشان‌‏‎ تكاليف‌‏‎ و‏‎ ندهند‏‎ انجام‌‏‎ خوب‏‎ اداري‌را‏‎
نظام‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ بگيرند‏‎
سياستهاي‌‏‎ و‏‎ حكومت‌‏‎ عمومي‌‏‎ پذيرش‌‏‎ و‏‎ مقبوليت‌‏‎ ميزان‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎
به‌‏‎ عمل‌‏‎ و‏‎ پذيرش‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ توجه‌‏‎ باشد ، ‏‎ بيشتر‏‎ عمومي‌‏‎
بودن‌‏‎ قانوني‌‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ اصولا‏‎بود‏‎ خواهد‏‎ بيشتر‏‎ آن‌‏‎
مشروع‌‏‎ نظامهاي‌‏‎ در‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎.‎است‌‏‎ بودن‌‏‎ قانون‌‏‎ طبق‌‏‎ يا‏‎
.است‌‏‎ حكومت‌‏‎ و‏‎ مردم‌‏‎ رابطه‌‏‎ و‏‎ فرمانروايي‌‏‎ واساس‌‏‎ پايه‌‏‎ رضايت‌‏‎
استبدادي‌‏‎ نظامهاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ ملاحظه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎
رضايت‌‏‎ بر‏‎ مشروعيت‌ ، ‏‎.‎است‌‏‎ ملت‌‏‎ و‏‎ حكومت‌‏‎ رابطه‌‏‎ معيار‏‎ ترس‌‏‎
اعتماد‏‎ حكومت‌‏‎ مشروعيت‌ ، ‏‎ نبودن‌‏‎ صورت‌‏‎ ودر‏‎ است‌‏‎ استوار‏‎ مردم‌‏‎
موجب‏‎ همچنين‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ فقدان‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ عمومي‌‏‎
حالي‌‏‎ در‏‎.يابد‏‎ (محض‌‏‎ زور‏‎) عريان‌‏‎ زور‏‎ شكل‌‏‎ قدرت‌ ، ‏‎ تا‏‎ مي‌شود‏‎
باور‏‎ اين‌‏‎ حفظ‏‎ و‏‎ ايجاد‏‎ به‌‏‎ نظام‌‏‎ توانايي‌‏‎ متضمن‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ كه‌‏‎
براي‌‏‎ نهادها‏‎ مناسبترين‌‏‎ موجود‏‎ سياسي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎
را‏‎ اجتماعي‌‏‎ سياسي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ مردم‌‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎هستند‏‎ جامعه‌‏‎
.رامي‌پذيرند‏‎ مي‌شوند‏‎ تدوين‌‏‎ مقررات‌‏‎ و‏‎ قواعد‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
ترديد‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ طبيعي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ مردم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وضعيتي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎
جمله‌‏‎ از‏‎) مي‌پذيرند‏‎ دارند ، ‏‎ تعلق‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ سازماني‌‏‎
قابل‌‏‎ نكته‌‏‎.‎مي‌نهند‏‎ گردن‌‏‎ آن‌‏‎ تصميمهاي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ (سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎
طرف‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ و‏‎ قانون‌‏‎ رابطه‌‏‎ درمورد‏‎ توجه‌‏‎
بر‏‎ و‏‎ است‌‏‎ سياسي‌‏‎ نظام‌‏‎ مشروعيت‌‏‎ منشاهاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ بودن‌‏‎ قانوني‌‏‎
باشد ، ‏‎ شده‌‏‎ واگذار‏‎ قانون‌‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ قدرت‌‏‎ اگر‏‎ اساس‌‏‎ اين‌‏‎
باشد ، ‏‎ مشروع‌‏‎ قدرتي‌‏‎ اگر‏‎ ديگر‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ و‏‎ است‌‏‎ مشروع‌‏‎ قدرتي‌‏‎
.است‌‏‎ بيشتر‏‎ آنها‏‎ قانوني‌‏‎ دادهاي‌‏‎ بدون‌‏‎ پذيرش‌‏‎
دارد‏‎ ادامه‌‏‎
: پانوشتها‏‎
اجتماعي‌ ، ‏‎ علوم‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ كولب ، ‏‎ ل‌‏‎ گولدوويليام‌‏‎ جوليوس‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
انتشارات‌‏‎ تهران‌‏‎ مازندراني‌ ، ‏‎ زاهدي‌‏‎ جواد‏‎ محمد‏‎ ويراستار‏‎
.ص‌ 645‏‎ مازيار ، 1376 ، ‏‎
امروز‏‎ صبح‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ در‏‎ قانون‌‏‎ از‏‎ گريز‏‎ عوامل‌‏‎ هاشمي‌ ، ‏‎ محمد‏‎ -‎‏‏2‏‎
.‎‏‏25/1/78‏‎
شناخت‌‏‎ در‏‎ مقالاتي‌‏‎) ديگر‏‎ انديشه‌هايي‌‏‎ قادري‌ ، ‏‎ حاتم‌‏‎ -‎‎‏‏3‏‎
بقعه‌ ، 1378 ، ‏‎ انتشارات‌‏‎:تهران‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ايران‌‏‎ و‏‎ اسلام‌‏‎ دوگانه‌‏‎
.صفحه‌ 457‏‎


Copyright 1996-2000 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.