شماره‌ 2816‏‎ ‎‏‏،‏‎ Aug.21,2002 مرداد 1381 ، ‏‎ چهارشنبه‌30‏‎
Front Page
Internal Politics
International
Industry
Economy
Banking and Stocks
World Economy
Business
Thought
Metropolitan
Life
Business
Stocks
Sports
World Sports
Science/Culture
Environment
Policy Globe
Cinema World
Science World
Sport World
Culture World
Internal Politics
Economy World
Last Page
ناصر‏‎ رهبري‌‏‎

انديشه‌‏‎ تازه‌هاي‌‏‎

ناصر‏‎ رهبري‌‏‎


انقلاب‏‎ سالگرد‏‎ پنجاهمين‌‏‎ مناسبت‌‏‎ به‌‏‎ ناصريسم‌‏‎ گفتمان‌‏‎ بررسي‌‏‎
پاياني‌‏‎ بخش‌‏‎ -مصر‏‎ در‏‎ عبدالناصر‏‎

;نكرد‏‎ زندگي‌‏‎ پادشاهان‌‏‎ همانند‏‎ آنها‏‎ در‏‎ اما‏‎ كرد ، ‏‎ كار‏‎ كاخ‌ها‏‎ در‏‎ عبدالناصر‏‎ جمال‌‏‎:واتيكيوتيس‌‏‎
بود‏‎ فراعنه‌‏‎ بسان‌‏‎ مرگش‌‏‎ اما‏‎ نكرد‏‎ زندگي‌‏‎ فراعنه‌‏‎ همانند‏‎ او‏‎
عبدالناصر‏‎ با‏‎ مصر‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ يا‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ متحدكننده‌‏‎ نقشي‌‏‎ مصر‏‎ تا‏‎ مي‌كوشيد‏‎ عبدالناصر‏‎
از‏‎ -‎مسلمان‌‏‎ رهبران‌‏‎ و‏‎ بطلميوسيان‌‏‎ و‏‎ فراعنه‌‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎ ;يابد‏‎ دست‌‏‎ نقش‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ مي‌كوشيد‏‎
.كردند‏‎ تلاش‌‏‎ هدف‌‏‎ اين‌‏‎ براي‌‏‎ -پاشا‏‎ محمدعلي‌‏‎ تا‏‎ فاطميان‌‏‎
سه‌‏‎ دايره‌هاي‌‏‎ كه‌‏‎ رهايي‌‏‎ استراتژي‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ زمينه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ -‎مصري‌‏‎ پژوهشگر‏‎ -الحافظ‏‎ ياسين‌‏‎
تاريخ‌‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎ باور‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ كرد‏‎ تحميل‌‏‎ عبدالناصر‏‎ به‌‏‎ را‏‎ (‎آفريقايي‌‏‎ و‏‎ اسلامي‌‏‎ عربي‌ ، ‏‎)گانه‌‏‎
عربگرايي‌‏‎ يا‏‎ منطقه‌اي‌‏‎ تنگ‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ وآزادي‌‏‎ رهايي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ معاصر‏‎ و‏‎ ميانه‌‏‎
".مي‌دانست‌‏‎ ناممكن‌‏‎ متحجرانه‌ ، ‏‎ گرايي‌‏‎ اسلام‌‏‎ يا‏‎ واپس‌گرا‏‎ شووينيستي‌‏‎
و‏‎ سياسي‌‏‎ رهبري‌‏‎ در‏‎ پگاه‌انقلاب‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ عبدالناصر‏‎ كه‌‏‎ ندارد‏‎ شك‌‏‎ تاريخنگاري‌‏‎ هيچ‌‏‎
نقش‌‏‎ ايفاي‌‏‎ مصر ، ‏‎ آزاد‏‎ افسران‌‏‎ سازمان‌‏‎ موسسان‌‏‎ شوراي‌‏‎ بي‌گمان‌ ، ‏‎.‎بود‏‎ فردگرا‏‎ تصميم‌گيري‌ ، ‏‎
.كند‏‎ مشورت‌‏‎ خود‏‎ ياران‌‏‎ با‏‎ "فردي‌‏‎ تصميم‌گيري‌‏‎" از‏‎ پيش‌‏‎ تا‏‎ كرد‏‎ تفويض‌‏‎ وي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ "يگانه‌‏‎ رهبر‏‎"
سياسي‌‏‎ سازماندهي‌‏‎ به‌‏‎ تن‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ نمونه‌اي‌‏‎ مصري‌‏‎ و‏‎ شرقي‌‏‎ رهبري‌‏‎ عبدالناصر ، ‏‎ مي‌گوييم‌‏‎ وقتي‌‏‎ ما‏‎
كه‌‏‎ ندارد‏‎ شك‌‏‎ تاريخنگاري‌‏‎ هيچ‌‏‎.‎مي‌گذاريم‌‏‎ دست‌‏‎ عيني‌‏‎ پديده‌اي‌‏‎ بر‏‎ نمي‌داد ، ‏‎ قانوني‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ و‏‎
ديگر‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ ماركسيسم‌‏‎ مكتب‏‎ و‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ ليبرال‌‏‎ دموكراسي‌‏‎ دشمن‌‏‎ يارانش‌ ، ‏‎ اغلب‏‎ و‏‎ عبدالناصر‏‎
دو‏‎ با‏‎ -غربي‌‏‎ انديشه‌‏‎ اساسا ، ‏‎.‎است‌‏‎ غربي‌‏‎ انديشه‌‏‎ تكامل‌‏‎ قله‌هاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ اين‌‏‎ البته‌‏‎ بودند ، ‏‎
و‏‎ شور‏‎ اما‏‎.نبود‏‎ عبدالناصر‏‎ انديشه‌‏‎ ساختار‏‎ در‏‎ تكويني‌‏‎ عنصري‌‏‎ -ماركسيستي‌اش‌‏‎ و‏‎ ليبرالي‌‏‎ شق‌‏‎
سوي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ ديني‌اش‌‏‎ ايمان‌‏‎ و‏‎ "جوان‌‏‎ مصر‏‎" سوي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ جواني‌‏‎ سال‌هاي‌‏‎ در‏‎ ميهني‌‏‎ شوق‌‏‎
را‏‎ عمل‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ گرايش‌هايي‌‏‎ داراي‌‏‎ سازمان‌‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانيم‌‏‎.‎كشاند‏‎ "المسلمين‌‏‎ اخوان‌‏‎"
عبدالناصر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ باور‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ واتيكيوتيس‌‏‎مي‌دانستند‏‎ برتر‏‎ روشن‌ ، ‏‎ عقيده‌‏‎ و‏‎ عقلي‌‏‎ نظريه‌‏‎ بر‏‎
فرمانروايي‌‏‎ سال‌‏‎ هجده‌‏‎ طي‌‏‎ و‏‎ نداشت‌‏‎ غرب‏‎ از‏‎ مستقيمي‌‏‎ شناخت‌‏‎ مصر‏‎ حاكميت‌‏‎ به‌‏‎ دستيابي‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎
را‏‎ عبدالناصر‏‎ روش‌‏‎ او‏‎.‎نكرد‏‎ مسافرت‌‏‎ غربي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ پايتخت‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ بار‏‎ يك‌‏‎ خويش‌ ، ‏‎
و‏‎ حزبي‌‏‎ تجربه‌‏‎ سستي‌‏‎.‎است‌‏‎ اسلامي‌‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ قلمداد‏‎ "مدرني‌‏‎ پراگماتيستي‌‏‎"
.افزود‏‎ نظري‌‏‎ عرصه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ رابايد‏‎ انگليس‌‏‎ سلطه‌‏‎ و‏‎ پادشاهي‌‏‎ عهد‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ بودن‌‏‎ قلابي‌‏‎
لغو‏‎ حزبي‌‏‎ كثرت‌گرايي‌‏‎ و‏‎ منحل‌‏‎ حزبها‏‎ و‏‎ شد‏‎ مصادره‌‏‎ عبدالناصر‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎ مطبوعات‌‏‎ اساس‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎
سليقه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ داشت‌‏‎ فراگير‏‎ و‏‎ يگانه‌‏‎ عنواني‌‏‎ كه‌‏‎ گرفت‌‏‎ سياسي‌‏‎ سازمان‌‏‎ يك‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ جاي‌‏‎ و‏‎ گرديد‏‎
و‏‎ "ملي‌‏‎ اتحاد‏‎" ابتدا‏‎ حاكم‌ ، ‏‎ سياسي‌‏‎ سازمان‌‏‎ اين‌‏‎.‎بود‏‎ هماهنگ‌‏‎ اسلامي‌‏‎ وجدان‌‏‎ و‏‎ شرقيان‌‏‎
نظاميان‌‏‎ نظر‏‎ زير‏‎ "كاغذي‌‏‎ سازمان‌هاي‌‏‎"ديگر‏‎ نظير‏‎ اينها‏‎.‎گرفت‌‏‎ نام‌‏‎ "سوسياليستي‌‏‎ اتحاد‏‎"سپس‌‏‎
ناديده‌‏‎ را‏‎ مصر‏‎ مصالح‌‏‎ و‏‎ مي‌پرداختند‏‎ نظام‌‏‎ مصالح‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ مصالح‌‏‎ از‏‎ حراست‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ داشتند ، ‏‎ قرار‏‎
.گرفتند‏‎
متوقف‌‏‎ عبدالناصر‏‎ دوران‌‏‎ سياسي‌‏‎ سركوب‏‎ درباره‌‏‎ نگارش‌‏‎"است‌‏‎ معتقد‏‎ -مصري‌‏‎ پژوهشگر‏‎ -ادريس‌‏‎ سماح‌‏‎
خود‏‎ از‏‎ عبدالناصر‏‎ نظام‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎"قساوتي‌‏‎ و‏‎ شدت‌‏‎" آن‌‏‎ دلايل‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ مي‌گويد‏‎ وي‌‏‎.‎"است‌‏‎ نشده‌‏‎
و‏‎ اديبان‌‏‎ انديشمندان‌ ، ‏‎ نخستين‌‏‎ صفوف‌‏‎ كه‌‏‎ -‎را‏‎ سركوب‏‎ اين‌‏‎ قربانيان‌‏‎ ليست‌‏‎ ادريس‌‏‎.مي‌داد‏‎ نشان‌‏‎
اين‌‏‎ آيا‏‎ اما‏‎.‎است‌‏‎ بيشتر‏‎ صفحه‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ ارايه‌‏‎ -مي‌گرفت‌‏‎ دربر‏‎ را‏‎ سياسي‌‏‎ رهبران‌‏‎
وارد‏‎ مهم‌‏‎ دستاورد‏‎ دو‏‎ با‏‎ عبدالناصر‏‎"مي‌گويد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اوز‏‎ لويس‌‏‎ سخنان‌‏‎ كننده‌‏‎ تاييد‏‎ رويدادها‏‎
تصفيه‌‏‎ شامل‌‏‎ اندازه‌اي‌‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ مصر‏‎ در‏‎ دموكراسي‌‏‎ تصفيه‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كمونيسم‌‏‎ تصفيه‌‏‎":‎مي‌شود‏‎ تاريخ‌‏‎
".مي‌شود‏‎ نيز‏‎ عرب‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎
مصر‏‎ تاريخ‌‏‎ زمينه‌‏‎ با‏‎ ديدگاه‌‏‎ اين‌‏‎ است‌؟‏‎ ناصر‏‎ دستاوردهاي‌‏‎ چكيده‌‏‎ "دستاورد‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎" آيا‏‎
مي‌رسد ، ‏‎ خورشيد‏‎ سلاله‌‏‎ به‌‏‎ نسبشان‌‏‎ كه‌‏‎ واراست‌‏‎ الهه‌‏‎ -شاهان‌‏‎ از‏‎ سرشار‏‎ كه‌‏‎ تاريخي‌‏‎.نمي‌خواند‏‎
و‏‎ فرهنگ‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ سركوبگرانه‌‏‎ موضع‌‏‎ خودموجد‏‎ عبدالناصر‏‎دانشمندان‌‏‎ عرق‌‏‎ و‏‎ دهقانان‌‏‎ خاك‌‏‎ نه‌‏‎
گفته‌‏‎ طبق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مصر‏‎ بوروكراتيك‌‏‎ حكومت‌‏‎ سنت‌‏‎ ادامه‌‏‎ اينها‏‎ بلكه‌‏‎ نبود‏‎ حزبي‌‏‎ سياسي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎
ميهن‌ ، ‏‎ وحدت‌‏‎:است‌‏‎ داشته‌‏‎ ساز‏‎ يگانه‌‏‎ وحدت‌‏‎ به‌‏‎ گرايش‌‏‎ و‏‎ گرفته‌‏‎ شكل‌‏‎ قرن‌‏‎ هفتاد‏‎ طي‌‏‎" عبدالملك‌‏‎ انور‏‎
مصر ، ‏‎ توحيدي‌‏‎ دين‌هاي‌‏‎ و‏‎ فلسفه‌ها‏‎ كه‌‏‎ وحدتي‌‏‎ و‏‎ حاكميت‌‏‎ وحدت‌‏‎ انديشه‌ ، ‏‎ و‏‎ عمل‌‏‎ وحدت‌‏‎ جامعه‌‏‎ وحدت‌‏‎
از‏‎ بيش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ جهان‌‏‎ موحد‏‎ جوامع‌‏‎ كهن‌ترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ مصر‏‎ مي‌دانيم‌‏‎.‎مي‌دهند‏‎ تشكيل‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ اوج‌‏‎
".است‌‏‎ داشته‌‏‎ همخواني‌‏‎ و‏‎ استمرار‏‎ بشري‌ ، ‏‎ مناطق‌‏‎ همه‌‏‎
يكي‌‏‎ در‏‎ همه‌‏‎
ساماندهي‌‏‎ آبياري‌‏‎ مسايل‌‏‎ موازات‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ فكري‌‏‎ مسايل‌‏‎ معمولا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ حكومتي‌‏‎ مصر ، ‏‎ حكومت‌‏‎
نويسنده‌‏‎ نقش‌‏‎ كارمند ، ‏‎ روشنفكر‏‎ و‏‎ مي‌نمود‏‎ بازتوليد‏‎ حاكميت‌‏‎ قلب‏‎ از‏‎ را‏‎ ايدئولوژي‌‏‎ و‏‎ مي‌كرد‏‎
ثبات‌‏‎ به‌‏‎ ميل‌‏‎"كه‌‏‎ است‌‏‎ اداري‌‏‎ دستگاه‌‏‎ طبيعت‌‏‎ از‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌كرد‏‎ ايفا‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ را‏‎ معبد‏‎ كاهن‌‏‎ و‏‎
آزادي‌‏‎ بر‏‎ "نظام‌‏‎ و‏‎ امنيت‌‏‎ غلبه‌‏‎"به‌‏‎ نياز‏‎ نيز‏‎ و‏‎ "حركت‌‏‎ و‏‎ ديالكتيك‌‏‎ نه‌‏‎ دارد‏‎ نظام‌‏‎ و‏‎ واستمرار‏‎
و‏‎ انديشمندان‌‏‎ ميان‌‏‎ آشكار‏‎ برخورد‏‎ مي‌شود ، ‏‎ چيره‌‏‎ آزادي‌‏‎ بر‏‎ امنيت‌‏‎ مساله‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎.‎دارد‏‎
است‌‏‎ چيزي‌‏‎ همان‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌آيد‏‎ پيش‌‏‎ "اعتماد‏‎ مورد‏‎ افراد‏‎" و‏‎ "شايستگان‌‏‎" ميان‌‏‎ يا‏‎ نظام‌‏‎ مردان‌‏‎
انحصار‏‎.‎مي‌داند‏‎ عبدالناصر‏‎ حاكميت‌‏‎ در‏‎ "روشنفكران‌‏‎ بحران‌‏‎" را‏‎ آن‌‏‎ هيكل‌‏‎ حسنين‌‏‎ محمد‏‎ كه‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ و‏‎ مي‌سازد‏‎ ممكن‌‏‎ حاكم‌را‏‎ شخصيت‌‏‎ كيش‌‏‎ رسانه‌اي‌ ، ‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ و‏‎ امنيتي‌‏‎ دستگاه‌هاي‌‏‎
نياكان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ سرودي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ اين‌‏‎ ما ، ‏‎است‌‏‎ جامعه‌‏‎ كليت‌‏‎ نماد‏‎ كه‌‏‎ درمي‌آورد‏‎ پيامبري‌‏‎ شكل‌‏‎
در‏‎ همه‌‏‎" سرود‏‎ نام‌‏‎.‎مي‌دادند‏‎ سر‏‎ يك‌صدا‏‎ آنها ، ‏‎ نوادگان‌‏‎ مصري‌‏‎ دهقانان‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ فراعنه‌‏‎
خود‏‎ "روح‌‏‎ بازگشت‌‏‎" رمان‌‏‎ در‏‎ -مصري‌‏‎ نامدار‏‎ نويسنده‌‏‎ -توفيق‌الحكيم‌‏‎ را‏‎ اين‌‏‎.داشت‌‏‎ نام‌‏‎ "يكي‌‏‎
"يكي‌‏‎ در‏‎ همه‌‏‎" مقوله‌‏‎ الحكيم‌‏‎ توفيق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ درست‌‏‎.‎بود‏‎ عبدالناصر‏‎ جمال‌‏‎ روح‌‏‎ محرك‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آورده‌‏‎
مستبد‏‎ سلطاني‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎ -‎بود‏‎ گرفته‌‏‎ تاثير‏‎ رمانش‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ -را‏‎ عبدالناصر‏‎ و‏‎ شد‏‎ منكر‏‎ بعدها‏‎ را‏‎
."رفت‌‏‎ فراتر‏‎ فراعنه‌ ، ‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ و‏‎..‎او‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ مصري‌‏‎ فرمانرواي‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ قدرتش‌‏‎" كه‌‏‎ كرد‏‎ تصوير‏‎
سنت‌‏‎ و‏‎ نكرده‌‏‎ خلق‌‏‎ را‏‎ هميشگي‌‏‎ و‏‎ كهنه‌‏‎ توحيدي‌‏‎ سرود‏‎ عبدالناصر‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ الحكيم‌‏‎ توفيق‌‏‎ اما‏‎
كه‌‏‎ اوز‏‎ لويس‌‏‎.است‌‏‎ نشكسته‌‏‎ را‏‎ حزبي‌‏‎ گرايي‌‏‎ كثرت‌‏‎ و‏‎ قوا‏‎ استقلال‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ اصيل‌‏‎ دموكراتيك‌‏‎
به‌‏‎ مصر‏‎ در‏‎ دموكراسي‌‏‎ نبود‏‎ از‏‎ مي‌كند‏‎ عبدالناصر‏‎ رهبري‌‏‎ متوجه‌‏‎ را‏‎ انتقادها‏‎ راديكال‌ترين‌‏‎
مصر‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ تاكيد‏‎ "ناصريسم‌‏‎ هفتگانه‌‏‎ نقابهاي‌‏‎" كتاب‏‎ در‏‎ وي‌‏‎.‎مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎ سنت‌‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎
پادشاهي‌‏‎ يا‏‎ مقيد‏‎ سلطنت‌‏‎ شاهد‏‎ سال‌1952 ، ‏‎ تا‏‎ (اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ تدوين‌‏‎ سال‌‏‎)‎سال‌1923‏‎ فاصله‌‏‎ در‏‎
اين‌‏‎.‎بودند‏‎ حاكم‌‏‎ ديكتاتورها‏‎ دوران‌‏‎ اين‌‏‎ بقيه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ ;پنج‌سال‌‏‎ مدت‌‏‎ به‌‏‎ مگر‏‎ است‌‏‎ نبوده‌‏‎ مشروطه‌‏‎
تحقق‌‏‎ اساسي‌‏‎ قانون‌‏‎ يعني‌‏‎ مردمي‌1919‏‎ انقلاب‏‎ هدف‌هاي‌‏‎ مهمترين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ معناي‌‏‎ به‌‏‎
.يافت‌‏‎ تحقق‌‏‎ عبدالناصر‏‎ توسط‏‎ مصر‏‎ از‏‎ انگليسي‌ها‏‎ اخراج‌‏‎ يعني‌‏‎ دوم‌‏‎ هدف‌‏‎ اما‏‎ نيافت‌‏‎
سلاح‌‏‎ و‏‎ انديشه‌‏‎ ميان‌‏‎ تنافر‏‎
از‏‎ و‏‎ كند‏‎ پنهان‌‏‎ نظاميان‌‏‎ و‏‎ انديشمندان‌‏‎ ميان‌‏‎ اختلاف‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ تاسف‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ انسان‌‏‎
آمده‌‏‎ ابراهيم‌‏‎ صنع‌الله‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ مصري‌‏‎ نويسندگان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ رمان‌هاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ نبرد‏‎ رنج‌‏‎ پارادوكسي‌‏‎
در‏‎ حبس‌‏‎ علت‌‏‎ به‌‏‎ مصر‏‎ فرهنگ‌‏‎ توليدكنندگان‌‏‎ مهمترين‌‏‎ از‏‎ نخبگاني‌‏‎ عبدالناصر‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎
صنعت‌ ، ‏‎.‎ببينند‏‎ روشن‌‏‎ روز‏‎ در‏‎ كردند‏‎ مبارزه‌‏‎ خاطرش‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ چيزي‌‏‎ نتوانستند‏‎ "ابوزعبل‌‏‎" زندان‌‏‎
و‏‎ سدها‏‎ بناي‌‏‎ خرده‌مالكان‌ ، ‏‎ پايگاه‌‏‎ گسترش‌‏‎ به‌‏‎ منجر‏‎ ارضي‌‏‎ اصلاحات‌‏‎ و‏‎ كارگر‏‎ طبقه‌‏‎ گسترش‌‏‎
نه‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎ دانشگاه‌ ، ‏‎ مراحل‌‏‎ تا‏‎ را‏‎ رايگان‌‏‎ دانش‌‏‎ و‏‎ دربرگرفت‌‏‎ را‏‎ روستاها‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ برق‌‏‎ شبكه‌هاي‌‏‎
و‏‎ ذوب‏‎ ماموريت‌‏‎ عبدالناصر‏‎ جمال‌‏‎.‎آورد‏‎ ارمغان‌‏‎ به‌‏‎ عربها‏‎ براي‌‏‎ بلكه‌‏‎ مصر‏‎ فرزندان‌‏‎ براي‌‏‎ تنها‏‎
عهده‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ -‎اجتماعي‌‏‎ ديالكتيك‌‏‎ برجسته‌تر‏‎ همه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ -‎ديالكتيك‌ها‏‎ همه‌‏‎ تسري‌‏‎ يكسان‌سازي‌‏‎
ژوئن‌‏‎ جنگ‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ نشان‌‏‎ عمل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ تزها‏‎ اين‌‏‎ تجربه‌ ، معايب‏‎گذاشت‌‏‎ دولت‌‏‎ بوروكراتيك‌‏‎ دستگاه‌هاي‌‏‎
شكست‌‏‎.‎كرد‏‎ رسوا‏‎ را‏‎ -‎نظامي‌‏‎ ساختار‏‎ آنها‏‎ راس‌‏‎ در‏‎ و‏‎ -‎كارتوني‌‏‎ سازماني‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ اين‌‏‎ همه‌‏‎ ‎‏‏1967‏‎
نه‌‏‎ و‏‎ واقعي‌‏‎ اپوزيسيون‌‏‎ دولت‌ ، ‏‎ كنار‏‎ در‏‎ بايد‏‎" كه‌‏‎ آموخت‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ اسرائيل‌‏‎ از‏‎ عبدالناصر‏‎
شكست‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ بلافاصله‌‏‎ روز 3/8/1967و‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ ".باشد‏‎ وجودداشته‌‏‎ نمايشي‌‏‎ اپوزيسيون‌‏‎
ديكتاتوري‌‏‎ برپايي‌‏‎ به‌‏‎ اغلب‏‎ تك‌حزبي‌‏‎ زيرا‏‎ است‌ ، ‏‎ تك‌حزبي‌‏‎ نظام‌‏‎ مخالف‌‏‎":كرد‏‎ اعلام‌‏‎ صراحتا‏‎
داد‏‎ رخ‌‏‎ مرگش‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎.‎"مي‌شود‏‎ منجر‏‎ افراد‏‎ از‏‎ مشخصي‌‏‎ مجموعه‌‏‎
گام‌‏‎ نامعلومي‌‏‎ راه‌‏‎ در‏‎ ندهيم‌‏‎ تغيير‏‎ را‏‎ كنوني‌مان‌‏‎ نظام‌‏‎ اگر‏‎":مي‌گويد‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ پيش‌بيني‌‏‎
".گرفت‌‏‎ خواهد‏‎ تحويل‌‏‎ را‏‎ كشور‏‎ اين‌‏‎ ما‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كسي‌‏‎ چه‌‏‎ دانست‌‏‎ نخواهيم‌‏‎ و‏‎ گذاشت‌‏‎ خواهيم‌‏‎
با‏‎ (‎هنگام‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ مصر‏‎ حاكم‌‏‎ حزب‏‎) عرب‏‎ سوسياليست‌‏‎ اتحاد‏‎ اجرايي‌‏‎ عالي‌‏‎ كميته‌‏‎ اعضاي‌‏‎ البته‌‏‎
ناصر‏‎ غيرشرعي‌‏‎ ميراث‌خوار‏‎ اين‌‏‎ -‎انورسادات‌‏‎ و‏‎ نكرد‏‎ موافقت‌‏‎ اپوزيسيون‌‏‎ كردن‌‏‎ قانوني‌‏‎ پيشنهاد‏‎
مخالفان‌‏‎ سرسخت‌ترين‌‏‎ از‏‎ -‎كرد‏‎ كودتا‏‎ ناصريسم‌‏‎ عليه‌‏‎ ناصر‏‎ خانه‌‏‎ درون‌‏‎ از‏‎ دموكراسي‌‏‎ نام‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎
اگرعادل‌‏‎ حتي‌‏‎ -را‏‎ مستبد‏‎ فرمانروايان‌‏‎ تاريخ‌ ، ‏‎ بدينسان‌ ، ‏‎ و‏‎ بود‏‎ عبدالناصر‏‎ دموكراتيك‌‏‎ گرايش‌‏‎
.مي‌دهد‏‎ فريب‏‎ -‎باشند‏‎
تخت‌‏‎ و‏‎ تاج‌‏‎ و‏‎ نگرفت‌‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ شخصي‌‏‎ مصالح‌‏‎ براي‌‏‎ را‏‎ قدرت‌‏‎ اقتدارگرا ، ‏‎ عبدالناصر‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎
خاندان‌هاي‌‏‎ زمانه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ نساخت‌‏‎ فراهم‌‏‎ خود‏‎ خاندان‌‏‎ و‏‎ قبيله‌‏‎ و‏‎ خانواده‌‏‎ براي‌‏‎ حشمي‌‏‎ و‏‎ خدم‌‏‎ و‏‎
.بود‏‎ برده‌‏‎ ارث‌‏‎ به‌‏‎ پستچي‌اش‌‏‎ پدر‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ زيست‌‏‎ حقيري‌‏‎ خانه‌‏‎ در‏‎ نامقدس‌‏‎ و‏‎ مقدس‌‏‎
پادشاهان‌‏‎ همانند‏‎ آنها‏‎ در‏‎ اما‏‎ كرد ، ‏‎ كار‏‎ كاخ‌ها‏‎ در‏‎ عبدالناصر‏‎ جمال‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ واتيكيوتيس‌‏‎
امر ، ‏‎ اين‌‏‎ گواه‌‏‎ ".بود‏‎ فراعنه‌‏‎ بسان‌‏‎ مرگش‌‏‎ اما‏‎ نكرد‏‎ زندگي‌‏‎ فراعنه‌‏‎ همانند‏‎ او‏‎.‎نكرد‏‎ زندگي‌‏‎
مصر‏‎ مكان‌‏‎ و‏‎ زمان‌‏‎ ژرفاي‌‏‎ از‏‎ سال‌‏‎ هجده‌‏‎ طي‌‏‎ را‏‎ عبدالناصر‏‎ گفتمان‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ ميليون‌هامردمي‌‏‎
جمال‌‏‎ استعفاي‌‏‎ با‏‎ مخالفت‌‏‎ در‏‎ شامگاه‌9ژوئيه‌1967‏‎ در‏‎ بشري‌‏‎ امواج‌‏‎ اين‌‏‎كردند‏‎ پژواك‌‏‎
شركت‌‏‎ جنازه‌اش‌‏‎ تشييع‌‏‎ در‏‎ نيل‌‏‎ جاودانه‌‏‎ سيلابهاي‌‏‎ همچون‌‏‎ و‏‎ ريختند‏‎ خيابان‌ها‏‎ به‌‏‎ عبدالناصر‏‎
به‌‏‎ يا‏‎ مشابه‌‏‎ مناسبت‌هاي‌‏‎ در‏‎ نياكانشان‌‏‎ كه‌‏‎ دادند‏‎ سر‏‎ را‏‎ مصري‌‏‎ كهنه‌‏‎ سرود‏‎ آن‌‏‎ آنان‌ ، ‏‎.‎كردند‏‎
آنان‌‏‎.‎مي‌دادند‏‎ سر‏‎ -‎بوده‌‏‎ نسل‌ها‏‎ طي‌‏‎ مصريان‌‏‎ مرگ‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ كه‌ارباب‏‎ -دولت‌‏‎ راس‌‏‎ مرگ‌‏‎ هنگام‌‏‎
لااله‌‏‎"اسلامي‌‏‎ شعار‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دادند‏‎ سر‏‎ را‏‎ "يكي‌‏‎ در‏‎ همه‌‏‎" سرود‏‎ يگانه‌ ، ‏‎ قلبي‌‏‎ ژرفاي‌‏‎ از‏‎
.داشت‌‏‎ نمود‏‎ "حبيبالله‌‏‎ عبدالناصر‏‎ الاالله‌ ، ‏‎
فراج‌‏‎ عفيف‌‏‎
طرف‌‏‎ بني‌‏‎ عزيزي‌‏‎ يوسف‌‏‎:‎ترجمه‌‏‎

انديشه‌‏‎ تازه‌هاي‌‏‎


(باستان‌‏‎ ايران‌‏‎ تاريخ‌‏‎) اشكانيان‌‏‎
خداداديان‌‏‎ اردشير‏‎ دكتر‏‎:نوشته‌‏‎
تومان‌‏‎ بها2800‏‎ آشنا ، 1380 ، ‏‎ قلم‌‏‎ -ديد‏‎ به‌‏‎:ناشر‏‎
اهميت‌‏‎ با‏‎ اصل‌‏‎ به‌‏‎ ولي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ (اشكانيان‌‏‎) پارتيان‌‏‎ دوره‌‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ درباره‌‏‎ كتاب‏‎ موضوع‌‏‎ هرچند‏‎
از‏‎ سال‌‏‎ ‎‏‏476‏‎) سده‌اي‌‏‎ پنج‌‏‎ تقريبا‏‎ دوره‌‏‎ اين‌‏‎ تاريخي‌‏‎ رويدادهاي‌‏‎ تاثيرات‌‏‎ و‏‎ انگيزه‌ها‏‎ علل‌ ، ‏‎
كه‌‏‎ دوره‌‏‎ اين‌‏‎ تاريخ‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ ويژه‌‏‎ توجه‌‏‎ جهان‌ ، ‏‎ و‏‎ ايراني‌‏‎ جامعه‌‏‎ بر‏‎ (ميلادي‌‏‎ م‌226‏‎.ق‌‏‎ ‎‏‏250‏‎
فرهنگ‌ ، هنر ، ‏‎ اقتصاد ، ‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ با‏‎ رابطه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ است‌‏‎ داده‌‏‎ اختصاص‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ هزاره‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ نيمي‌‏‎
قرار‏‎ بررسي‌‏‎ مورد‏‎ روميان‌ ، ‏‎ با‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ نظامي‌‏‎ برخوردهاي‌‏‎ و‏‎ ديگر‏‎ سرزمين‌هاي‌‏‎ سياسي‌ ، ‏‎ مناسبات‌‏‎
.مي‌گيرد‏‎
خودمختار‏‎ دولت‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ مسيح‌‏‎ ميلاد‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ سال‌ 250‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ايراني‌‏‎ دولت‌‏‎ اين‌‏‎
.است‌‏‎ رسيده‌‏‎ ثبت‌‏‎ به‌‏‎ پارت‌‏‎
ساير‏‎ و‏‎ رسوم‌‏‎ و‏‎ آداب‏‎ و‏‎ دين‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ هنر ، ‏‎ دوره‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ تاريخي‌‏‎ حوادث‌‏‎ به‌‏‎ حاضر‏‎ مجموعه‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
نظامي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ سريع‌‏‎ پيشرفت‌هاي‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ پرداخته‌‏‎ آن‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎ نظامي‌‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎
تلاش‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ عمده‌اي‌‏‎ بخش‌‏‎ اقتصادي‌‏‎ و‏‎ نظامي‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎ پيروزيهاي‌‏‎ آن‌‏‎ تبع‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ اشكانيان‌‏‎
و‏‎ كنترل‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ و‏‎ كشورداري‌‏‎ متون‌‏‎ و‏‎ رموز‏‎ و‏‎ اداري‌‏‎ منظم‌‏‎ سازمانهاي‌‏‎ داراي‌‏‎ پارتيان‌‏‎.‎است‌‏‎
در‏‎.‎بودند‏‎ درباري‌‏‎ متعدد‏‎ شوراهاي‌‏‎ و‏‎ اشكاني‌‏‎ مركزي‌‏‎ حكومت‌‏‎ تابعه‌‏‎ ولايات‌‏‎ و‏‎ ايالات‌‏‎ بر‏‎ نظارت‌‏‎
سنجيده‌‏‎ آن‌‏‎ برتري‌هاي‌‏‎ و‏‎ كاستي‌ها‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ مقايسه‌‏‎ هخامنشي‌‏‎ بادوره‌‏‎ موارد‏‎ اين‌‏‎ حاضر ، ‏‎ كتاب‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎
(اسلام‌‏‎ تا‏‎ آغاز‏‎ از‏‎) ايران‌‏‎ تاريخ‌‏‎
گيرشمن‌‏‎ رومن‌‏‎:تاليف‌‏‎
بهفروزي‌‏‎ محمود‏‎:‎ترجمه‌‏‎
تومان‌‏‎ بها1850‏‎ جام‌ ، 1379 ، ‏‎:ناشر‏‎
از‏‎ است‌ ، ‏‎ باستان‌‏‎ ايران‌ ، عهد‏‎ تمدن‌‏‎ و‏‎ تاريخ‌‏‎ از‏‎ نمايي‌‏‎ ترسيم‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ تدوين‌‏‎ از‏‎ هدف‌‏‎ كه‌‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎
تجاوز‏‎ ايران‌‏‎ فلات‌‏‎ غرب‏‎ محدوده‌‏‎ از‏‎ استثنايي‌‏‎ موارد‏‎ پاره‌اي‌‏‎ در‏‎ جز‏‎ جغرافيايي‌ ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎
سلسله‌هايي‌‏‎:‎يافت‌‏‎ خواهند‏‎ را‏‎ پارس‌ها‏‎ و‏‎ مادها‏‎ تاريخ‌‏‎ اثر ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ خوانندگان‌‏‎ لذا‏‎.‎نمي‌كند‏‎
شاخه‌‏‎ برجسته‌ترين‌‏‎ و‏‎ مهم‌ترين‌‏‎ معرف‌‏‎ خود‏‎ و‏‎ آوردند‏‎ به‌وجود‏‎ را‏‎ دنيا‏‎ امپراتوري‌‏‎ اولين‌‏‎ كه‌‏‎
.بوده‌اند‏‎ ايراني‌‏‎ قوم‌‏‎ يعني‌‏‎ آريايي‌‏‎ اقوام‌‏‎
ايرانيان‌‏‎ و‏‎ مي‌شد‏‎ شامل‌‏‎ را‏‎ وسيعي‌‏‎ ايراني‌ ، مناطق‌‏‎ اصيل‌‏‎ اقوام‌‏‎ سكونت‌‏‎ محدوده‌‏‎ باستان‌‏‎ عصر‏‎ در‏‎
سند‏‎ رود‏‎ مصب‏‎ تا‏‎ روسيه‌‏‎ جنوب‏‎ از‏‎ و‏‎ چين‌‏‎ مرزهاي‌‏‎ و‏‎ مركزي‌‏‎ و‏‎ غربي‌‏‎ آسياي‌‏‎ تا‏‎ فرات‌‏‎ از‏‎ پهنه‌اي‌‏‎ در‏‎
.بودند‏‎ پراكنده‌‏‎
فلات‌‏‎ تمدن‌‏‎ نهادند ، ‏‎ بنياد‏‎ را‏‎ حكومت‌هايي‌‏‎ ايران‌‏‎ فلات‌‏‎ در‏‎ مختلف‌‏‎ ادوار‏‎ در‏‎ ايراني‌‏‎ قديم‌‏‎ اقوام‌‏‎
.بخشيدند‏‎ اعتبار‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ دادند‏‎ شكل‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ آوردند‏‎ به‌وجود‏‎ را‏‎
با‏‎ آنها‏‎ خود‏‎.مي‌كرد‏‎ تقسيم‌‏‎ بخش‌‏‎ سه‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ باستان‌‏‎ دنياي‌‏‎ ايراني‌ ، ‏‎ اقوام‌‏‎ وسيع‌‏‎ مجموعه‌‏‎ اين‌‏‎
و‏‎ چين‌‏‎ و‏‎ دور‏‎ خاور‏‎ از‏‎ آن‌‏‎ رومي‌‏‎ -يوناني‌‏‎ و‏‎ سامي‌‏‎ تمدن‌هاي‌‏‎ با‏‎ را‏‎ غرب‏‎ مركزي‌ ، ‏‎ بخش‌‏‎ اشغال‌‏‎
در‏‎ اقوام‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ رابطي‌‏‎ نقش‌‏‎ اهميت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ سهولت‌‏‎ به‌‏‎ بنابراين‌‏‎.‎كردند‏‎ جدا‏‎ هندوستان‌‏‎
.دريافت‌‏‎ كردند ، ‏‎ ايفا‏‎ جهاني‌‏‎ تمدن‌‏‎ يك‌‏‎ ايجاد‏‎ و‏‎ شرق‌‏‎ و‏‎ غرب‏‎ فرهنگ‌‏‎ ميان‌‏‎ پيوند‏‎ ايجاد‏‎ و‏‎ تماس‌‏‎


Copyright 1996-2002 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.