شماره‌ 2071‏‎ ‎‏‏،‏‎7 Mar 2000 اسفند 1378 ، ‏‎ سه‌شنبه‌ 17‏‎
Front Page
National
International
Across Iran
Metropolitan
Features
Accidents
Life
Metropolis
Business
Stocks
Sports
World Sports
Religion
Science/Culture
Arts
Articles
Last Page
برين‌‏‎ علم‌‏‎ يا‏‎ الطبيعه‌‏‎ بعد‏‎ ما‏‎


(بخش‌‏‎ واپسين‌‏‎)‎ مشاء‏‎ فلسفه‌‏‎
بنيادگذارحكمت‌‏‎ را‏‎ ارسطو‏‎ صاحبنظران‌‏‎ و‏‎ مورخين‌‏‎ عموم‌‏‎ *
شارحان‌‏‎ توسط‏‎ او‏‎ آراي‌‏‎ نيز‏‎ مرگش‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎.‎دانسته‌اند‏‎ مشاء‏‎
تفاسير‏‎ با‏‎ اسكندريه‌‏‎ مكتب‏‎ در‏‎ سرانجام‌‏‎ تا‏‎ يافت‌‏‎ بسط‏‎ آثارش‌‏‎
در‏‎ عربي‌‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ آميخت‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ افلاطوني‌‏‎ نو‏‎
.گرفت‌‏‎ قرار‏‎ مسلمان‌‏‎ متفكران‌‏‎ اختيار‏‎

"برين‌‏‎ علم‌‏‎" علائي‌ ، ‏‎ نامه‌‏‎ دانش‌‏‎ الهيات‌‏‎ مقدمه‌‏‎ در‏‎ ابن‌سينا‏‎ *
علم‌‏‎ از‏‎ پاره‌‏‎ آن‌‏‎" كه‌‏‎ است‌‏‎ برآن‌‏‎ و‏‎ خوانده‌‏‎ علوم‌‏‎ والاترين‌‏‎ را‏‎
ربوبيت‌‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ خوانند‏‎ الهي‌‏‎ علم‌‏‎ وراء‏‎ نگرد‏‎ توحيد‏‎ اندر‏‎ كه‌‏‎
"گويند‏‎
علائي‌ ، ‏‎ نامه‌‏‎ دانش‌‏‎ الهيات‌‏‎ مقدمه‌‏‎ در‏‎ ابن‌سينا‏‎ ;الهي‌‏‎ حكمت‌‏‎
آن‌‏‎" كه‌‏‎ است‌‏‎ برآن‌‏‎ و‏‎ خوانده‌‏‎ علوم‌‏‎ والاترين‌‏‎ را‏‎ "برين‌‏‎ علم‌‏‎"
و‏‎ خوانند‏‎ الهي‌‏‎ علم‌‏‎ ورا‏‎ نگرد‏‎ توحيد‏‎ اندر‏‎ كه‌‏‎ علم‌‏‎ از‏‎ پاره‌‏‎
اشارات‌‏‎ و‏‎ شفاء‏‎ مانند‏‎ كتابهايي‌‏‎ در‏‎ او‏‎.‎"گويند‏‎ ربوبيت‌‏‎ علم‌‏‎
اولي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ الهي‌‏‎ مباحث‌‏‎ ارسطو ، ‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ به‌‏‎ تنبيهات‌‏‎ و‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ دليل‌‏‎ و‏‎ مي‌نمايد‏‎ مطرح‌‏‎ رياضيات‌‏‎ و‏‎ طبيعيات‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ را‏‎
اين‌‏‎ دانسته‌‏‎ مسلم‌‏‎ امور‏‎ از‏‎ بسياري‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌داند‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
;باشند‏‎ رسيده‌‏‎ اثبات‌‏‎ به‌‏‎ طبيعي‌‏‎ علم‌‏‎ در‏‎ بيشتر‏‎ بايستي‌‏‎ علم‌ ، ‏‎
شفاء ، ‏‎ الهيات‌‏‎)‎.‎.‎.‎و‏‎ مكان‌‏‎ تغيير ، ‏‎ فساد ، ‏‎ و‏‎ كون‌‏‎ مانند‏‎ اموري‌‏‎
افلاك‌ ، ‏‎ تربيت‌‏‎ و‏‎ نظام‌‏‎ معرفت‌‏‎ به‌‏‎ وصول‌‏‎ براي‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ ;(‎‎‏‏7‏‎
و‏‎ هندسه‌‏‎ و‏‎ حساب‏‎ مدد‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ باشيم‌‏‎ آگاه‌‏‎ هيات‌‏‎ علم‌‏‎ از‏‎ بايستي‌‏‎
است‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ سينا‏‎ ابن‌‏‎ حال‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.مي‌گردد‏‎ ميسر‏‎ آن‌‏‎ وصول‌‏‎
بسيط‏‎ آن‌‏‎ موضوع‌‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ علمها‏‎ عام‌ترين‌‏‎ "الهيات‌‏‎" كه‌‏‎
"طبيعيات‌‏‎" بر‏‎ مقدم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ شايسته‌‏‎ است‌ ، ‏‎ موضوعها‏‎ همه‌‏‎ ترين‌‏‎
به‌‏‎ را‏‎ علم‌‏‎ اين‌‏‎":‎او‏‎ خود‏‎ گفته‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ ديگر‏‎ دانشهاي‌‏‎ و‏‎
.(علائي‌ ، 8‏‎ دانشنامه‌‏‎)‎ "است‌‏‎ اول‌‏‎ حقيقت‌‏‎ به‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ آموزند‏‎ آخر‏‎
در‏‎ ذاتي‌ ، ‏‎ تقدم‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎
.مي‌دارد‏‎ مقدم‌‏‎ علوم‌‏‎ ساير‏‎ بر‏‎ را‏‎ "الهيات‌‏‎" علائي‌ ، ‏‎ دانشنامه‌‏‎
اين‌‏‎ بودن‌‏‎ خطا‏‎ بر‏‎ اشاره‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ الهيات‌‏‎" موضوع‌‏‎ بيان‌‏‎ در‏‎ او‏‎
يا‏‎ الهي‌‏‎ صفات‌‏‎ و‏‎ ذات‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ الهيات‌‏‎ موضوع‌‏‎ كه‌‏‎ راي‌‏‎
الهيات‌‏‎ مطالب‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ را‏‎ دو‏‎ اين‌‏‎ موجودات‌ ، ‏‎ قصواي‌‏‎ اسباب‏‎
موضوع‌‏‎ الهي‌ ، ‏‎ صفات‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ از‏‎ بحث‌‏‎ او‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.‎برمي‌شمارد‏‎
اسباب‏‎ از‏‎ بحث‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ -"ربوبيت‌‏‎ علم‌‏‎" يا‏‎ -‎"خاص‌‏‎ الهيات‌‏‎"
نظر‏‎ در‏‎مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ عليت‌‏‎ مبحث‌‏‎ ذيل‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ موجودات‌‏‎ قصواي‌‏‎
الهيات‌‏‎ واقعي‌‏‎ موضوع‌‏‎ مشائيان‌ ، ‏‎ ديگر‏‎ نهج‌‏‎ بر‏‎ ابن‌سينا ، ‏‎
.(شفاء ، 13‏‎ الهيات‌‏‎)‎ موجود‏‎ هو‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ موجود‏‎:از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎
مانند‏‎ خصوصياتي‌‏‎ داراي‌‏‎ بودن‌ ، ‏‎ موجود‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ را‏‎ موجود‏‎ او‏‎
عرض‌‏‎ و‏‎ جوهريت‌‏‎ قدم‌ ، ‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ معلوليت‌ ، ‏‎ و‏‎ عليت‌‏‎ كثرت‌ ، ‏‎ و‏‎ وحدت‌‏‎
اوصاف‌‏‎ و‏‎ اعراض‌‏‎ سلسله‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ مي‌داند‏‎
در‏‎.‎مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ الهي‌‏‎ علم‌‏‎ موضوع‌‏‎ مي‌داند ، ‏‎ برخوردار‏‎ ذاتي‌‏‎
است‌‏‎ امري‌‏‎ الهي‌ ، ‏‎ علم‌‏‎ موضوع‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ وجود ، ‏‎ سينا ، ‏‎ ابن‌‏‎ نظر‏‎
ديگر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ مي‌شناسد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ بي‌واسطه‌‏‎ خرد‏‎ كه‌‏‎ بديهي‌‏‎ "كاملا‏‎
اين‌ ، ‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ رسم‌‏‎ و‏‎ حد‏‎ به‌‏‎ نيازي‌‏‎ "وجود‏‎" سخن‌‏‎
قابل‌‏‎ وجود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎ او‏‎ استدلال‌‏‎.‎نيست‌‏‎ رسم‌‏‎ و‏‎ حد‏‎ قابل‌‏‎
جنس‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ عام‌تر‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ چيزي‌‏‎ چراكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ حد‏‎
است‌‏‎ عبارت‌‏‎ رسم‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ نيست‌ ، ‏‎ رسم‌‏‎ قابل‌‏‎ نيز‏‎ ;ندارد‏‎ فصل‌‏‎ و‏‎
و‏‎ معروفتر‏‎ وجود‏‎ از‏‎ چيزي‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ حال‌‏‎ چيزي‌ ، ‏‎ به‌‏‎ دادن‌‏‎ نشان‌‏‎ از‏‎
آن‌‏‎ شناسايي‌‏‎ موجب‏‎ بخواهد‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ شده‌تر‏‎ شناخته‌‏‎
(.شفاء ، 34‏‎ الهيات‌‏‎)‎شود‏‎
الهي‌‏‎ علم‌‏‎ كه‌‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ مشائيان‌ ، ‏‎ و‏‎ ابن‌سينا‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
منزله‌‏‎ به‌‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ بحث‌‏‎ موجود‏‎ احوال‌‏‎ درباره‌‏‎
-انفعالات‌‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ وكيف‌و‏‎ كم‌‏‎ و‏‎ جوهر‏‎ مانند‏‎ -است‌‏‎ موجود‏‎ انواع‌‏‎
و‏‎ دهگانه‌‏‎ مقولات‌‏‎ به‌‏‎ موجودات‌‏‎ تقسيم‌بندي‌‏‎ با‏‎ بنابراين‌ ، ‏‎ ‎‏‏،‏‎
پس‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ واقع‌‏‎ جوهر‏‎ ذيل‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌رسد‏‎ جسم‌‏‎ به‌‏‎ نزولي‌‏‎ سيري‌‏‎ در‏‎
به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ خواص‌‏‎ و‏‎ احوال‌‏‎ در‏‎ تحقيق‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ حقيقت‌‏‎ كردن‌‏‎ معلوم‌‏‎ از‏‎
از‏‎ پس‌‏‎ نيز ، ‏‎ آن‌‏‎ اقسام‌‏‎ و‏‎ كم‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎.‎مي‌سپارد‏‎ طبيعي‌‏‎ عالم‌‏‎
رياضي‌‏‎ عالم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ خواص‌‏‎ و‏‎ اوصاف‌‏‎ بررسي‌‏‎ درماهيتش‌ ، ‏‎ تحقيق‌‏‎
تحقيق‌‏‎ الهي‌‏‎ علم‌‏‎ كه‌‏‎ درمي‌يابيم‌‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎.‎وامي‌گذارد‏‎
خوبي‌‏‎ به‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ برعهده‌‏‎ را‏‎ جزيي‌‏‎ علوم‌‏‎ مبادي‌‏‎ درباره‌‏‎
الهي‌ ، ‏‎ علم‌‏‎.است‌‏‎ علوم‌‏‎ ساير‏‎ با‏‎ علم‌‏‎ اين‌‏‎ رابطه‌‏‎ دهنده‌‏‎ نشان‌‏‎
از‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ عامه‌ ، ‏‎ امور‏‎ (دربرمي‌گيرد1‏‎ را‏‎ عمده‌‏‎ مبحث‌‏‎ سه‌‏‎
(‎‏‏2‏‎;مي‌شود‏‎ بحث‌‏‎ "موجود‏‎ هو‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ موجود‏‎" خواص‌‏‎ و‏‎ اعراض‌‏‎
افعال‌‏‎ و‏‎ صفات‌‏‎ و‏‎ ذات‌‏‎ درباره‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اخص‌ ، ‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ الهيات‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ اعم‌ ، ‏‎ معني‌‏‎ به‌‏‎ الهيات‌‏‎ (‎‎‏‏3‏‎;مي‌شود‏‎ تحقيق‌‏‎ تعالي‌‏‎ باري‌‏‎
تربيت‌‏‎ و‏‎ موجودات‌‏‎ مبادي‌‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ مسائل‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎ آن‌‏‎
.مي‌رود‏‎ سخن‌‏‎ موجودات‌‏‎ غايات‌‏‎ و‏‎ آنها‏‎
مشائيان‌‏‎ منظر‏‎ از‏‎ الهي‌‏‎ حكمت‌‏‎ در‏‎ مطرح‌‏‎ مسائل‌‏‎ مهمترين‌‏‎
:از‏‎ عبارتند‏‎
مانند‏‎ نيز‏‎ ابن‌سينا‏‎ مشائيان‌ ، ‏‎ از‏‎ موجودات‌ ، ‏‎ ترتيب‏‎ (‎‏‏1‏‎
نخستين‌‏‎ "غيرجسماني‌‏‎ مفارق‌‏‎ جوهر‏‎" كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ فارابي‌ ، ‏‎
و‏‎ "صورت‌‏‎" آن‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ يافت‌‏‎ وجود‏‎ استحقاق‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ موجودي‌‏‎
بودند‏‎ "عرض‌‏‎" نهايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ "هيولي‌‏‎" آن‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ "جسم‌‏‎" آنگاه‌‏‎
;(النجاه‌ ، 208‏‎) يافتند‏‎ وجود‏‎ كه‌‏‎
خود‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ مبداء‏‎ نه‌‏‎ مشائيان‌ ، ‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ معلول‌ ، ‏‎ و‏‎ علت‌‏‎ (‎‎‏‏2‏‎
اين‌‏‎ و‏‎ نبوده‌‏‎ معلول‌‏‎ -است‌‏‎ الهي‌‏‎ علم‌‏‎ موضوع‌‏‎ كه‌‏‎ -‎مطلق‌‏‎ موجود‏‎
با‏‎ آنها‏‎.‎است‌‏‎ معلولي‌‏‎ موجود‏‎ هر‏‎ مبدا‏‎ علي‌الاطلاق‌ ، ‏‎ موجود ، ‏‎
صوري‌ ، ‏‎ علت‌‏‎ مادي‌ ، ‏‎ علت‌‏‎:يعني‌‏‎ -ارسطويي‌‏‎ چهارگانه‌‏‎ علل‌‏‎ پذيرفتن‌‏‎
علل‌‏‎ شريفترين‌‏‎ را‏‎ غايي‌‏‎ علت‌‏‎ -غايي‌‏‎ علت‌‏‎ و‏‎ فاعلي‌‏‎ علت‌‏‎
محرك‌‏‎ و‏‎ اول‌‏‎ فاعل‌‏‎ غايت‌ ، ‏‎ چيزي‌ ، ‏‎ هر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ ;برشمرده‌اند‏‎
به‌‏‎ تنها‏‎ ابن‌سينا‏‎ مانند‏‎ نيز ، ‏‎ مشائيان‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎.‎است‌‏‎ اول‌‏‎
واجب‏‎" همان‌‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ باور‏‎ "مطلقه‌‏‎ واحده‌‏‎ علت‌‏‎" يك‌‏‎ وجود‏‎
;باشد‏‎ "الوجود‏‎
به‌‏‎ را‏‎ موجودات‌‏‎ مشائيان‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(موجودات‌‏‎ انواع‌‏‎) ممكن‌‏‎ و‏‎ واجب‏‎ (‎‏‏3‏‎
."الوجود‏‎ ممكن‌‏‎" و‏‎ "الوجود‏‎ واجب‏‎":‎كرده‌اند‏‎ تقسيم‌‏‎ نوع‌‏‎ دو‏‎
محال‌‏‎ آن‌‏‎ بودن‌‏‎ ناموجود‏‎ فرض‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ موجودي‌‏‎ واجبالوجود ، ‏‎
آن‌‏‎ بودن‌‏‎ فرض‌ناموجود‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ موجودي‌‏‎ ممكن‌الوجود ، ‏‎ و‏‎ باشد‏‎
فرض‌‏‎ كه‌‏‎ موجودي‌‏‎ واجبالوجود‏‎ بدين‌ترتيب ، ‏‎.نباشد‏‎ محال‌‏‎
بدين‌ترتيب ، واجبالوجود‏‎.‎نباشد‏‎ محال‌‏‎ آن‌‏‎ بودن‌‏‎ ناموجود‏‎
مي‌تواند‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ نه‌ ، ‏‎ ممكن‌الوجود‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ "الوجود‏‎ ضروري‌‏‎"
:است‌‏‎ قسم‌‏‎ دو‏‎ بر‏‎ نيز‏‎ الوجود‏‎ واجب‏‎.يامعدوم‌‏‎ باشد‏‎ موجود‏‎
اول‌‏‎ قسم‌‏‎ ;"بالغير‏‎ واجبالوجود‏‎" و‏‎ "بالذات‌‏‎ واجبالوجود‏‎"
قسم‌‏‎ و‏‎ محال‌‏‎ او‏‎ عدم‌‏‎ وفرض‌‏‎ است‌‏‎ خود‏‎ براي‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ از‏‎ بالذاته‌‏‎
مانند‏‎ مي‌كند ، ‏‎ اخذ‏‎ ديگري‌‏‎ چيز‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ وجوب‏‎ دوم‌ ، ‏‎
فرض‌‏‎ با‏‎ بلكه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ الوجود‏‎ واجب‏‎ خود ، ‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چهار‏‎ عدد‏‎
يا‏‎ نيز‏‎ الوجود‏‎ ممكن‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ واجب‏‎ دو‏‎ عدد‏‎ تا‏‎ دو‏‎ بودن‌‏‎
يا‏‎ ‎‏‏،‏‎-نيست‌‏‎ ضرورتي‌‏‎ عدمش‌‏‎ و‏‎ وجود‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ -‎است‌‏‎ "بالذات‌‏‎ ممكن‌‏‎"
شامل‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ "بالغير‏‎ واجب‏‎" اما‏‎ "ممكن‌‏‎ ممكن‌بالذات‌‏‎"
مشائيان‌ ، ‏‎ نظر‏‎ در‏‎ بالذات‌ ، ‏‎ واجب‏‎ مي‌شود‏‎ سوي‌الله‌‏‎ ما‏‎ كائنات‌‏‎
.مي‌يابد‏‎ وجود‏‎ او‏‎ از‏‎ موجودي‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اول‌‏‎ مبدا‏‎ همان‌‏‎
واحد‏‎ مانند‏‎ ;است‌‏‎ "بالعرض‌‏‎" تمامي‌‏‎ به‌‏‎ واجبالوجود‏‎ صفات‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ و‏‎ ;..‎و‏‎ نبودن‌‏‎ عدمي‌‏‎ بودن‌ ، ‏‎ بسيط‏‎ بودن‌ ، ‏‎
است‌‏‎ حقيقت‌‏‎ معني‌‏‎ تمام‌‏‎ به‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ شريك‌‏‎ شي‌ء‏‎ هيچ‌‏‎ ماهيت‌‏‎
خود ، ‏‎ ذات‌‏‎ در‏‎ الوجود‏‎ واجب‏‎ (‎.‎التنبيهات‌ ، 1/211‏‎ و‏‎ الاشارت‌‏‎)‎
همچنين‌ ، ‏‎.‎اوست‌‏‎ اراده‌‏‎ عين‌‏‎ او‏‎ علم‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ معقول‌‏‎ و‏‎ عاقل‌‏‎ و‏‎ عقل‌‏‎
;است‌‏‎ ملتذذ‏‎ و‏‎ لذيذ‏‎ و‏‎ معشوق‌‏‎ و‏‎ عاشق‌‏‎ بذاته‌‏‎ او‏‎
الواحد‏‎)‎ قاعده‌‏‎ "عموما‏‎ مشائيان‌ ، ‏‎ واحد ، ‏‎ از‏‎ كائنات‌‏‎ صدور‏‎ (‎‏‏4‏‎
را‏‎ (‎نزايد‏‎ واحد‏‎ جز‏‎ واحد‏‎ از‏‎)‎ (الواحد‏‎ الا‏‎ عنه‌‏‎ لايصدر‏‎
در‏‎ وجود‏‎ تحقق‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ برآنند‏‎ فلوطين‌‏‎ همچون‌‏‎ و‏‎ پذيرفته‌اند‏‎
نحوه‌‏‎.‎كند‏‎ تعقل‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ تعالي‌ ، ‏‎ باري‌‏‎ ذات‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كافي‌‏‎ چيزي‌ ، ‏‎
تعقل‌‏‎ با‏‎:است‌‏‎ چنين‌‏‎ ايشان‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ تعالي‌‏‎ باري‌‏‎ از‏‎ عالم‌‏‎ صدور‏‎
مي‌گردد‏‎ پديدار‏‎"بالعدد‏‎ واحد‏‎ عقل‌‏‎" خود ، ‏‎ ذات‌‏‎ از‏‎ تعالي‌‏‎ باري‌‏‎
اين‌‏‎ توسط‏‎ مبدا‏‎ تعقل‌‏‎ با‏‎ و‏‎ است‌‏‎ "بالذات‌‏‎ الوجود‏‎ ممكن‌‏‎" كه‌‏‎
كه‌‏‎ -‎خود‏‎ "ذات‌‏‎" تعقل‌‏‎ با‏‎ و‏‎ شود‏‎ فايض‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ "كلي‌‏‎ عقل‌‏‎" عقل‌ ، ‏‎
به‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ پديدار‏‎ "اقصي‌‏‎ فلك‌‏‎ نفس‌‏‎" -‎است‌‏‎ "الوجود‏‎ واجب‏‎
ظهور‏‎ با‏‎ و‏‎ آمده‌‏‎ پديد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ "فلك‌‏‎ جرم‌‏‎" كه‌‏‎ است‌‏‎ ترتيب‏‎ همين‌‏‎
عقلي‌ ، ‏‎ نظامي‌‏‎ به‌‏‎ الهي‌‏‎ نظام‌‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ انتقال‌‏‎ امكان‌‏‎ كثرت‌ ، ‏‎ اولين‌‏‎
فيضان‌‏‎ ادامه‌‏‎ با‏‎ روي‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.‎مي‌يابيم‌‏‎ را‏‎ فلكي‌‏‎ نفسي‌ ، ‏‎
فلك‌‏‎ و‏‎ فعال‌‏‎ عقل‌‏‎" كه‌‏‎ مي‌رسيم‌‏‎ عقل‌‏‎ آخرين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ امور‏‎
به‌‏‎ ورود‏‎ در‏‎ را‏‎ فيض‌‏‎ توقف‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مرحله‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ باشد‏‎ "قمر‏‎
-مطلقه‌‏‎ اشخاص‌‏‎ و‏‎ جزئيه‌‏‎ نفوس‌‏‎ عالم‌‏‎ يا‏‎ -‎ "اسطقسات‌‏‎ عالم‌‏‎"
ذات‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ است‌ ، ‏‎ كونيه‌‏‎ نفس‌‏‎ "اسطقسات‌‏‎ عالم‌‏‎" مدير‏‎شاهديم‌‏‎
به‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ عالم‌‏‎ كليات‌‏‎ به‌‏‎ -‎آمد‏‎ خواهد‏‎ چنانكه‌‏‎ - تعالي‌‏‎ باري‌‏‎
بيش‌‏‎ است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ صادر‏‎ "فعال‌‏‎ عقل‌‏‎" از‏‎ كه‌‏‎ كونيه‌‏‎ نفس‌‏‎.‎جزئيات‌‏‎
رساله‌‏‎ افلاطون‌‏‎ اشاره‌‏‎ مورد‏‎ "عالم‌‏‎ نفس‌‏‎" به‌‏‎ چيز‏‎ هر‏‎ از‏‎
است‌‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ مشائيان‌‏‎ روي‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.‎دارد‏‎ شباهت‌‏‎ تيمايوس‌‏‎
اشياء‏‎ حقيقت‌‏‎ چه‌‏‎.‎مي‌شوند‏‎ افلاطوني‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ دور‏‎ ارسطو‏‎ از‏‎ كه‌‏‎
"صورت‌‏‎" يا‏‎ ‎‏‏،‏‎(تعقل‌‏‎ ) "انديشه‌‏‎" يا‏‎ "مثال‌‏‎" آنها ، ‏‎ نظر‏‎ در‏‎
كه‌‏‎ مي‌رسند‏‎ اينجا‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ نتيجه‌گيري‌هاي‌‏‎ در‏‎ آنها‏‎.است‌‏‎
و‏‎ "ماهيت‌‏‎" ميان‌‏‎ سخن‌ ، ‏‎ ديگر‏‎ به‌‏‎ يا‏‎ - "وجود‏‎" و‏‎ "جوهر‏‎" ميان‌‏‎
اعراض‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ عرضي‌‏‎ "وجود‏‎" و‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ تفاوت‌‏‎ -"انيت‌‏‎"
;است‌‏‎ جواهر‏‎ اعراض‌‏‎ از‏‎ "وحدت‌‏‎" همچنانكه‌‏‎ ;جواهر‏‎
عالم‌‏‎ قدم‌‏‎ به‌‏‎ عموم‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ مشائيان‌‏‎ عالم‌ ، ‏‎ قدم‌‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ (‎‎‏‏5‏‎
است‌ ، ‏‎ قديم‌‏‎ عالم‌‏‎:‎كه‌‏‎ است‌‏‎ چنين‌‏‎ آنها‏‎ استدلال‌‏‎ نحوه‌‏‎ معتقدند ، ‏‎
ازل‌‏‎ از‏‎ خداوند‏‎ -‎شده‌‏‎ صادر‏‎ تعالي‌‏‎ باري‌‏‎ ذات‌‏‎ از‏‎ ازل‌‏‎ از‏‎ زيرا‏‎
طبع‌‏‎ و‏‎ شرف‌‏‎ به‌‏‎ عالم‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ -پرداخته‌‏‎ خود‏‎ ذات‌‏‎ تعقل‌‏‎ به‌‏‎
تاخر‏‎ خداوند‏‎ كه‌‏‎ نشايد‏‎ و‏‎ خداست‌‏‎ از‏‎ متاخر‏‎ ذات‌ ، ‏‎ و‏‎ ومعلوليت‌‏‎
خداوند‏‎ وجود‏‎ ميان‌‏‎ صورت‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ باشد‏‎ داشته‌‏‎ زماني‌‏‎
از‏‎ عدم‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ خواهد‏‎ عدمي‌‏‎ زماني‌‏‎ عالم‌ ، ‏‎ يافتن‌‏‎ وجود‏‎ و‏‎
را‏‎ حدوث‌‏‎ اين‌‏‎ تعليل‌‏‎ سوي‌‏‎ ديگر‏‎ از‏‎ و‏‎ حدوث‌‏‎ زمان‌‏‎ تعيين‌‏‎ سويي‌‏‎
اثبات‌‏‎ براي‌‏‎ (‎مشائيان‌‏‎) آن‌ها‏‎ ترتيب‏‎ بدين‌‏‎.‎مي‌سازد‏‎ ناممكن‌‏‎
شي‌ء‏‎ بر‏‎ شي‌ء‏‎ تقدم‌‏‎ براي‌‏‎ كه‌‏‎ وجهي‌‏‎ پنج‌‏‎ از‏‎ عالم‌ ، ‏‎ قدم‌‏‎
شرف‌ ، ‏‎ وضع‌ ، ‏‎ و‏‎ مرتبه‌‏‎ زمان‌ ، ‏‎ به‌‏‎ تقدم‌‏‎ يعني‌‏‎ -‎بوده‌اند‏‎ برشمرده‌‏‎
والتنبيهات‌ ، ‏‎ الاشارات‌‏‎)‎مي‌گيرند‏‎ بهره‌‏‎ -‎معلوليت‌‏‎ و‏‎ طبع‌‏‎
;(‎‏‏1/229‏‎
نيست‌‏‎ جايز‏‎ كه‌‏‎ برآنند‏‎ مشائيان‌‏‎ جزئيات‌ ، ‏‎ به‌‏‎ خدا‏‎ علم‌‏‎ (‎‎‏‏6‏‎
كند ، ‏‎ حاصل‌‏‎ علم‌‏‎ اشياء‏‎ به‌‏‎ اشياء‏‎ از‏‎ -واجبالوجود‏‎ يا‏‎ -خداوند‏‎
و‏‎ كرده‌‏‎ حاصل‌‏‎ آنچه‌‏‎ به‌‏‎ شود‏‎ متقدم‌‏‎ ذاتش‌‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎
آنها‏‎ حال‌ ، ‏‎ درعين‌‏‎.بود‏‎ نخواهد‏‎ واجبالوجود‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
كه‌‏‎ برآنند‏‎ قرآن‌ ، ‏‎ بيانات‌‏‎ و‏‎ ارسطو‏‎ آراء‏‎ وفاق‌‏‎ براي‌‏‎
امور‏‎ و‏‎ درمي‌يابد‏‎ كلي‌‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ چيز‏‎ همه‌‏‎ واجبالوجود‏‎
متصف‌‏‎ و‏‎ كلي‌‏‎ امور‏‎ در‏‎ آنها‏‎ بودن‌‏‎ مندرج‌‏‎ راه‌‏‎ نيز‏‎ را‏‎ جزئيه‌‏‎
;(النجاه‌ ، 246‏‎) مي‌داند‏‎ كلي‌‏‎ صفت‌‏‎ به‌‏‎ بودن‌‏‎
شكل‌‏‎ در‏‎ را‏‎ معاد‏‎ مشائيان‌ ، ‏‎ عموم‌‏‎ معاد ، ‏‎ بودن‌‏‎ روحاني‌‏‎ (‎‏‏7‏‎
آن‌‏‎ بودن‌‏‎ روحاني‌‏‎ اثبات‌‏‎ وبه‌‏‎ مي‌كنند‏‎ نفي‌‏‎ آن‌‏‎ جسماني‌‏‎
ابن‌سينا‏‎ را‏‎ باره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ بحثها‏‎ مفصل‌ترين‌‏‎ كه‌‏‎ ;مي‌پردازند‏‎
.است‌‏‎ آورده‌‏‎ اضحويه‌‏‎ رساله‌‏‎ در‏‎
تاريخ‌‏‎ در‏‎ مشاء‏‎ حكمت‌‏‎
مشاء‏‎ بنيادگذارحكمت‌‏‎ را‏‎ ارسطو‏‎ صاحبنظران‌‏‎ و‏‎ مورخين‌‏‎ عموم‌‏‎
آثارش‌‏‎ شارحان‌‏‎ توسط‏‎ او‏‎ آراي‌‏‎ مرگش‌نيز‏‎ از‏‎ پس‌‏‎دانسته‌اند‏‎
نو‏‎ تفاسير‏‎ با‏‎ اسكندريه‌‏‎ مكتب‏‎ در‏‎ سرانجام‌‏‎ تا‏‎ يافت‌‏‎ بسط‏‎
اختيار‏‎ در‏‎ عربي‌‏‎ ترجمه‌هاي‌‏‎ راه‌‏‎ از‏‎ و‏‎ آميخت‌‏‎ هم‌‏‎ در‏‎ افلاطوني‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎.‎گرفت‌‏‎ قرار‏‎ مسلمان‌‏‎ متفكران‌‏‎
مورد‏‎.‎شاهديم‌‏‎ را‏‎ او‏‎ آراء‏‎ از‏‎ متفكران‌‏‎ اين‌‏‎ عدول‌‏‎ مواردي‌‏‎
دشوار‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ آتني‌‏‎ مكتب‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎ ارسطو‏‎ تفسير‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎
در‏‎ اما‏‎ بوده‌‏‎ ارسطو‏‎ به‌‏‎ فلوطين‌‏‎ اثولوجياي‌‏‎ دادن‌‏‎ نسبت‌‏‎ ساخت‌‏‎
ميان‌‏‎ بايد‏‎ را‏‎ مشائي‌‏‎ حكمت‌‏‎ شارحان‌‏‎ مهمترين‌‏‎ اسلامي‌‏‎ تمدن‌‏‎
فارابي‌‏‎ ابونصر‏‎ از‏‎ بايد‏‎ جمله‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ;جست‌‏‎ ايرانيان‌‏‎
سينا‏‎ ابن‌‏‎ حضور‏‎ و‏‎ ظهور‏‎ با‏‎ فارابي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎.كرد‏‎ ياد‏‎ (م‌339ق‌‏‎)
گشت‌‏‎ تدوين‌‏‎ استوار‏‎ و‏‎ نظام‌مند‏‎ قالبي‌‏‎ در‏‎ مشاء‏‎ حكمت‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎
نجات‌‏‎ و‏‎ شفاء‏‎ كتابهاي‌‏‎ مي‌بينيم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎
اسلامي‌‏‎ تفكر‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ مشائي‌‏‎ متون‌‏‎ مهمترين‌‏‎ شيخ‌الرئيس‌‏‎
شاگردانش‌‏‎ توسط‏‎ او‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ سينا‏‎ ابن‌‏‎ ميراث‌‏‎.‎مي‌آيند‏‎ به‌شمار‏‎
(م‌458ق‌‏‎) مرزبان‌‏‎ بهمنياربن‌‏‎ و‏‎ جوزجاني‌‏‎ جمله‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎
(م‌ب503ق‌‏‎) لوكري‌‏‎ ابوالعباس‌‏‎ توسط‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ و‏‎ صاحبالتحصيل‌‏‎
بود‏‎ بهمنيار‏‎ شاگرد‏‎ كه‌‏‎ "الصدق‌‏‎ بضمان‌‏‎ الحق‌‏‎ بيان‌‏‎" صاحب‏‎
محمدغزالي‌‏‎ امام‌‏‎ مخالفت‌‏‎ با‏‎ تا‏‎ شد‏‎ گسترده‌‏‎ اسلام‌‏‎ درجهان‌‏‎
به‌تدريج‌‏‎ مكتب‏‎ اين‌‏‎ او‏‎ از‏‎ عرب‏‎ خلفاي‌‏‎ حمايت‌‏‎ و‏‎ (م‌505ق‌‏‎)‎
"الفلاسفه‌‏‎ تهافت‌‏‎" كتاب‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ غزالي‌‏‎.رفت‌‏‎ روبه‌زوال‌‏‎
مقاصد‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ نگاشته‌‏‎ مشائيان‌‏‎ آراء‏‎ شرح‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ كتابي‌‏‎
به‌‏‎ غزالي‌‏‎ حملات‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ روي‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎.مي‌شود‏‎ ياد‏‎ الفلاسفه‌‏‎
عالم‌‏‎ غرب‏‎ در‏‎ (‎م‌595ق‌‏‎) ابن‌رشد‏‎ ظهور‏‎ عليرغم‌‏‎ مشائي‌ ، ‏‎ حكمت‌‏‎
اين‌‏‎ به‌‏‎ آنچه‌‏‎ و‏‎ افتاد‏‎ تكاپو‏‎ از‏‎ مشائي‌‏‎ حكمت‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(اندلس‌‏‎) اسلام‌‏‎
ابن‌‏‎ مشائيان‌‏‎ بزرگ‌‏‎ بر‏‎ رازي‌‏‎ فخرالدين‌‏‎ حملات‌‏‎ زد‏‎ دامن‌‏‎ مساله‌‏‎
خواجه‌‏‎ تلاشهاي‌‏‎ مرهون‌‏‎ مشائي‌‏‎ حكمت‌‏‎ احياء‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎بود‏‎ سينا‏‎
و‏‎ (‎م‌675ق‌‏‎)‎ كاتبي‌‏‎ دبيران‌‏‎ او‏‎ شاگردان‌‏‎ و‏‎ (م‌672ق‌‏‎) توسي‌‏‎ نصير‏‎
زبانهاي‌‏‎ به‌‏‎ مشائي‌‏‎ آثار‏‎ ترجمه‌‏‎.‎مي‌باشد‏‎ (‎م‌726ق‌‏‎) حلي‌‏‎ علامه‌‏‎
پديد‏‎ اروپايي‌‏‎ تفكر‏‎ در‏‎ ترجمه‌ها‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ تحولاتي‌‏‎ و‏‎ لاتين‌‏‎
حكمت‌‏‎ ظهور‏‎ با‏‎ باري‌‏‎.‎مي‌طلبد‏‎ را‏‎ جداگانه‌اي‌‏‎ بحث‌‏‎ آوردند‏‎
حكمت‌‏‎ به‌تدريج‌‏‎ اسلامي‌‏‎ متفكران‌‏‎ نزد‏‎ آن‌‏‎ اقبال‌‏‎ و‏‎ اشراقي‌‏‎
آخرين‌‏‎ هجري‌‏‎ يازدهم‌‏‎ سده‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ رفت‌‏‎ زوال‌‏‎ روبه‌‏‎ مشاء‏‎
از‏‎ -‎(م‌1080ق‌‏‎) تبريزي‌‏‎ ملارجبعلي‌‏‎ توسط‏‎ آن‌‏‎ احياء‏‎ براي‌‏‎ تلاش‌‏‎
كه‌‏‎ پذيرفت‌‏‎ انجام‌‏‎ صورت‌‏‎ -‎شيرازي‌‏‎ صدرالمتالهين‌‏‎ شاگردان‌‏‎
آخرين‌‏‎ نيز‏‎ هجري‌‏‎ چهاردهم‌‏‎ سده‌‏‎ در‏‎.‎نبرد‏‎ جايي‌‏‎ به‌‏‎ راه‌‏‎ البته‌‏‎
بود‏‎ مازندراني‌‏‎ حائري‌‏‎ محمدصالح‌‏‎ شيخ‌‏‎ علامه‌‏‎ مشائي‌‏‎ حكمت‌‏‎ شارح‌‏‎
.يازيد‏‎ دست‌‏‎ سينا‏‎ بوعلي‌‏‎ حكمت‌‏‎ كتاب‏‎ نگارش‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
(جلد6‏‎ تشيع‌ ، 448452 ، ‏‎ دائرتالمعارف‌‏‎)‎
مقاله‌‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ آنچه‌‏‎ جز‏‎ مشاء‏‎ حكمت‌‏‎ ديگر‏‎ منابع‌‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎
توسي‌‏‎ نصيرالدين‌‏‎ خواجه‌‏‎ اشارات‌‏‎ شرح‌‏‎:از‏‎ است‌‏‎ عبارت‌‏‎ شد‏‎ اشاره‌‏‎
رازي‌‏‎ فخرالدين‌‏‎ "اشارات‌‏‎ شرح‌‏‎" و‏‎
حسيني‌‏‎ آمنه‌‏‎ سيده‌‏‎ - كريمي‌‏‎ محمد‏‎


Copyright 1996-1999 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.