شماره‌2742‏‎ ,Jun.7 ,2002 جمعه‌ 17خرداد 1381 ، ‏‎
Front Page
Newsprint
Global Village
City
Society
Shahrzad
Women
Daily Economy
Sports
Book Store
Technique
Arts
Earth
Science
Last Page
است‌‏‎ بد‏‎ كارهاي‌‏‎ بهاي‌‏‎ درد ، ‏‎

منتقد‏‎ + خواننده‌‏‎ + نويسنده‌‏‎

جمعه‌‏‎ داستان‌‏‎

نيم‌رخ‌‏‎

است‌‏‎ بد‏‎ كارهاي‌‏‎ بهاي‌‏‎ درد ، ‏‎


ميلر‏‎ نورمن‌‏‎ با‏‎ گفت‌وگو‏‎

ميترالطفي‌‏‎:‎ترجمه‌‏‎
و‏‎ است‌‏‎ هاروارد‏‎ فارغ‌التحصيل‌‏‎ او‏‎.‎است‌‏‎ نيوجرزي‌‏‎ در‏‎ سال‌ 1923‏‎ فوريه‌‏‎ متولد‏‎ "ميلر‏‎ نورمن‌‏‎"
معروف‌‏‎ رمان‌‏‎ براي‌‏‎ شد‏‎ زمينه‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ داد‏‎ انجام‌‏‎ آرام‌‏‎ اقيانوس‌‏‎ منطقه‌‏‎ در‏‎ را‏‎ سربازي‌‏‎ خدمت‌‏‎
رويكردي‌‏‎ "گوزن‌‏‎ پارك‌‏‎" و‏‎ "باربري‌‏‎ سواحل‌‏‎".‎(‎‎‏‏1948‏‎) "مرده‌ها‏‎ و‏‎ برهنه‌ها‏‎" نام‌‏‎ به‌‏‎ وي‌‏‎
با‏‎ را‏‎ او‏‎ "سفيد‏‎ زنگي‌‏‎" انتشار‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ حال‌‏‎ دارد ، ‏‎ دهه‌ 50‏‎ تنش‌هاي‌‏‎ و‏‎ حوادث‌‏‎ به‌‏‎ داستاني‌‏‎
چرا‏‎" با‏‎ سال‌ 1967‏‎ و‏‎ "آمريكايي‌‏‎ روياي‌‏‎" داستان‌‏‎ با‏‎ سال‌ 1965‏‎ در‏‎.‎ساخت‌‏‎ متحد‏‎ Beat نهضت‌‏‎
يك‌‏‎ طي‌‏‎ سپس‌‏‎.‎بازگشت‌‏‎ مدرن‌‏‎ آمريكاي‌‏‎ در‏‎ داستان‌‏‎ پرالتهاب‏‎ دوران‌‏‎ به‌‏‎ "هستيم‌؟‏‎ ويتنام‌‏‎ در‏‎ ما‏‎
اثر‏‎ از‏‎پرداخت‌‏‎ آمريكا‏‎ فرهنگ‌‏‎ زواياي‌‏‎ كليه‌‏‎ مشاهده‌‏‎ به‌‏‎ خود‏‎ داستاني‌‏‎ غير‏‎ آثار‏‎ با‏‎ دهه‌‏‎
اين‌‏‎ كه‌‏‎ (‎‏‏1979‏‎) "آوازجلاد‏‎" و‏‎ "جدال‌‏‎" تا‏‎ "شب‏‎ سپاهيان‌‏‎" نام‌‏‎ با‏‎ پوليتزرش‌‏‎ جايزه‌‏‎ برنده‌‏‎
شبهاي‌‏‎" شامل‌‏‎ او‏‎ اخير‏‎ داستان‌هاي‌‏‎.شد‏‎ پوليتزر‏‎ جايزه‌‏‎ دريافت‌‏‎ به‌‏‎ موفق‌‏‎ نيز‏‎ اثر‏‎
تاريخ‌‏‎ از‏‎ مجددي‌‏‎ حماسي‌‏‎ تفسيرهاي‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ روي‌‏‎ باستان‌‏‎ مصر‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ وقايع‌‏‎ كه‌‏‎ "باستاني‌‏‎
داستان‌‏‎ و‏‎ مي‌گذرد‏‎ سيا‏‎ سازمان‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ داستان‌‏‎ كه‌‏‎ (‎سال‌ 1991‏‎) "روسپي‌‏‎ روح‌‏‎" و‏‎ گذشتگان‌‏‎
گزينه‌اي‌‏‎ ما ، ‏‎ زمانه‌‏‎ زمان‌‏‎.‎است‌‏‎ "كندي‌‏‎ اف‌‏‎ جان‌‏‎" قاتل‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ (‎‏‏1995‏‎) اسوالد‏‎
همسر‏‎ ششمين‌‏‎ با‏‎ اكنون‌‏‎ ميلر‏‎.‎اوست‌‏‎ نظرات‌‏‎ و‏‎ عقايد‏‎ از‏‎ شرحي‌‏‎ با‏‎ همراه‌‏‎ ميلر‏‎ آثار‏‎ از‏‎ مفصل‌‏‎
.مي‌كند‏‎ زندگي‌‏‎ ماساچوست‌‏‎ در‏‎ واقع‌‏‎ تاون‌‏‎ پراوينس‌‏‎ در‏‎ خود‏‎
مدت‌‏‎.‎كنيد‏‎ انتقاد‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ شماست‌‏‎ وظيفه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌ورزيد ، ‏‎ عشق‌‏‎ كشوري‌‏‎ به‌‏‎ واقعا‏‎ اگر‏‎
تحريك‌‏‎ و‏‎ آمريكا‏‎ جامعه‌‏‎ در‏‎ كندوكاو‏‎ به‌‏‎ "ميلر‏‎ نورمن‌‏‎" گزارش‌هاي‌‏‎ و‏‎ رمان‌ها‏‎ قرن‌ ، ‏‎ نيم‌‏‎
هنوز‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كرده‌‏‎ مصاحبه‌‏‎ او‏‎ با‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ "بيگزبي‌‏‎ كريستوفر‏‎".است‌‏‎ پرداخته‌‏‎ جامعه‌‏‎ اين‌‏‎
.دارد‏‎ آمادگي‌‏‎ داستان‌‏‎ و‏‎ سياست‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ مبارزه‌‏‎ براي‌‏‎
را‏‎ لندن‌‏‎ "Orange Word Season"سال‌ 2002‏‎ جايزه‌‏‎ هفته‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎) ميلر‏‎ نورمن‌‏‎ سال‌ 1948 ، ‏‎
حزب‏‎ كانديداي‌‏‎ -‎ سوسياليست‌‏‎ "والاس‌‏‎ هنري‌‏‎" به‌‏‎ رياست‌جمهوري‌‏‎ انتخابات‌‏‎ در‏‎ (‎كرد‏‎ دريافت‌‏‎
نظر‏‎ از‏‎ هنوز‏‎ من‌‏‎:‎مي‌گويد‏‎ اصرار‏‎ به‌‏‎ ميلر‏‎ سالگي‌ ، ‏‎ سن‌ 79‏‎ در‏‎ اكنون‌‏‎ داد ، ‏‎ راي‌‏‎ _ سوم‌‏‎
ادگار‏‎ جي‌‏‎" زماني‌‏‎ او‏‎.‎داشته‌ام‌‏‎ تعلق‌‏‎ سوم‌‏‎ حزب‏‎ به‌‏‎ عمرم‌‏‎ همه‌‏‎.‎هستم‌‏‎ سوم‌‏‎ حزب‏‎ جزء‏‎ معنوي‌‏‎
همين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ آمريكا‏‎ به‌‏‎ صدمه‌‏‎ موجب‏‎ استالين‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كرده‌‏‎ متهم‌‏‎ را‏‎ "هوور‏‎
نظر‏‎ به‌‏‎ حمله‌‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ هنوز‏‎ او‏‎.‎شد‏‎ FBI در‏‎ او‏‎ پرونده‌‏‎ به‌‏‎ صفحه‌‏‎ افزودن‌ 80‏‎ باعث‌‏‎
سزاوار‏‎ ما‏‎ مي‌گفتم‌‏‎ سپتامبر ، ‏‎ از 11‏‎ پيش‌‏‎":مي‌گويد‏‎.مي‌داند‏‎ محق‌‏‎ آمريكا‏‎ جامعه‌‏‎ اكثريت‌‏‎
گفتن‌‏‎ سخن‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ هزينه‌‏‎ قبول‌‏‎ به‌‏‎ مجبور‏‎ كه‌‏‎ مي‌دانم‌‏‎ حالا‏‎.هستيم‌‏‎ خود‏‎ رئيس‌جمهور‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ مثل‌‏‎ درست‌‏‎ كنيم‌ ، ‏‎ استفاده‌‏‎ بيان‌‏‎ آزادي‌‏‎ حق‌‏‎ از‏‎ نتوانيم‌‏‎ اگر‏‎ ولي‌‏‎.هستم‌‏‎
".مي‌گذارد‏‎ روبه‌نقصان‌‏‎ بدني‌‏‎ قواي‌‏‎ تدريجا‏‎ نكنيم‌ ، ‏‎ استفاده‌‏‎ خود‏‎ بدني‌‏‎ قواي‌‏‎
درباره‌‏‎ ميلر‏‎.‎داشت‌‏‎ سكونت‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ ميلر‏‎ آرتور‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ آپارتماني‌‏‎ ساكن‌‏‎ ميلر‏‎ سال‌ 1948 ، ‏‎
را‏‎ "مرده‌ها‏‎ و‏‎ برهنه‌ها‏‎" من‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ دستفروش‌‏‎ مرگ‌‏‎ نوشتن‌‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ او‏‎:مي‌گويد‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎
ادبيات‌‏‎.‎"نمي‌شود‏‎ چيزي‌‏‎ پسر‏‎ اين‌‏‎":مي‌كند‏‎ فكر‏‎ چه‌‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ راجع‌‏‎ مي‌دانستم‌‏‎ و‏‎ مي‌نوشتم‌‏‎
امر‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ نيستم‌‏‎ كسي‌‏‎ تنها‏‎ من‌‏‎":مي‌گويد‏‎.است‌‏‎ رقابت‌‏‎ يك‌‏‎ ورزش‌ ، ‏‎ مثل‌‏‎ ميلر ، ‏‎ براي‌‏‎
پارك‌‏‎" وقتي‌‏‎ ".‎مي‌دهم‌‏‎ مسابقه‌‏‎ دارم‌‏‎ انگار‏‎ مي‌خوانم‌ ، ‏‎ خوبي‌‏‎ رمان‌‏‎ وقتي‌‏‎.‎دارم‌‏‎ اذعان‌‏‎
نامه‌اي‌‏‎ كتابش‌‏‎ جلد‏‎ پشت‌‏‎ شرح‌‏‎ جست‌وجوي‌‏‎ در‏‎ رساند ، ‏‎ پايان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ -‎ خود‏‎ سوم‌‏‎ رمان‌‏‎ -‎ "گوزن‌‏‎
:شد‏‎ بدل‌‏‎ چالشي‌‏‎ به‌‏‎ استاد‏‎ براي‌‏‎ موضوع‌‏‎ اين‌‏‎ نامشخصي‌ ، ‏‎ دليل‌‏‎ به‌‏‎.‎نوشت‌‏‎ "همينگوي‌‏‎ ارنست‌‏‎" به‌‏‎
و‏‎ چاپلوس‌ها‏‎ غيرحرفه‌اي‌ ، ‏‎ نويسندگان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ مزخرفاتي‌‏‎ همان‌‏‎ است‌‏‎ قرار‏‎ اگر‏‎"
كه‌‏‎ بود‏‎ مصمم‌‏‎ ميلر‏‎ ".جهنم‌‏‎ به‌‏‎ برويد‏‎ پس‌‏‎ بگوييد‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ مي‌دهيد‏‎ تحويل‌‏‎ كاسه‌ليس‌ها‏‎
خود‏‎ پس‌‏‎ - بنويسد‏‎ را‏‎ آمريكا‏‎ عظيم‌‏‎ رمان‌‏‎ عظيم‌ترين‌‏‎ مي‌خواست‌‏‎ او‏‎ بزند ، ‏‎ را‏‎ نهايي‌‏‎ ضربه‌‏‎
.بكشيد‏‎ كنار‏‎ را‏‎
در‏‎ چيزي‌‏‎ تقريبا‏‎ وي‌‏‎ رمان‌‏‎ سومين‌‏‎ و‏‎ دومين‌‏‎ شكست‌‏‎ از‏‎ رمانش‌ ، ‏‎ اولين‌‏‎ موفقيت‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
.است‌‏‎ نمانده‌‏‎ خاطره‌ها‏‎
نو‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ كتابي‌‏‎ هر‏‎ با‏‎ پرداخت‌ ، ‏‎ داستان‌هايش‌‏‎ كردن‌‏‎ سرهم‌‏‎ به‌‏‎ دهه‌ 60 ، ‏‎ سال‌هاي‌‏‎ طي‌‏‎
كه‌‏‎ رئيس‌جمهوري‌هايي‌‏‎ ترور ، ‏‎ از‏‎ مملو‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دهه‌اي‌‏‎ اصلي‌‏‎ مفسر‏‎ قطع‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ او‏‎ آفريد ، ‏‎
و‏‎ خارجي‌‏‎ جنگ‌هاي‌‏‎ آتش‌ ، ‏‎ شعله‌هاي‌‏‎ در‏‎ سوزان‌‏‎ شهرهاي‌‏‎ شده‌اند ، ‏‎ پاپ‌‏‎ ستارگان‌‏‎ به‌‏‎ تبديل‌‏‎
.است‌‏‎ ماه‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ موشك‌ها‏‎ پرتاب‏‎
شهردار‏‎ مقام‌‏‎ احراز‏‎ كانديداي‌‏‎ بود ، ‏‎ متفاوت‌‏‎ نوعي‌‏‎ از‏‎ قدرت‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ هم‌ ، ‏‎ ميلر‏‎
به‌‏‎ نيويورك‌‏‎ تبديل‌‏‎ او‏‎ اصلي‌‏‎ خطمشي‌‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌آورد‏‎ خاطر‏‎ به‌‏‎ او‏‎شد‏‎ نيويورك‌‏‎
من‌‏‎ بود‏‎ شهردار‏‎ ميلر‏‎ نورمن‌‏‎ اگر‏‎":انتخاباتي‌‏‎ شعار‏‎ با‏‎ بود‏‎ آمريكا‏‎ ايالات‌‏‎ پنجاه‌ويكمين‌‏‎
با‏‎.‎نداشتند‏‎ شب‏‎ راحت‌‏‎ خواب‏‎ به‌‏‎ تمايلي‌‏‎ نيويوركي‌ها‏‎ صورت‌ ، ‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ ".‎مي‌خوابيدم‌‏‎ راحت‌تر‏‎
كاري‌‏‎ بزرگ‌‏‎ خوب‏‎ رمان‌‏‎ يك‌‏‎ نوشتن‌‏‎ اگر‏‎":‎كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎ دست‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ احساس‌‏‎ اين‌‏‎ گذشته‌ ، ‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
بسيار‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ وجود‏‎ متعددي‌‏‎ نفوذ‏‎ مراتب‏‎ جامعه‌‏‎ يك‌‏‎ تغيير‏‎ براي‌‏‎ باشد ، ‏‎ دشوار‏‎ بي‌اندازه‌‏‎
مشغول‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ مرا‏‎ زماني‌‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ آن‌‏‎ سياست‌ ، ‏‎ بنابراين‌‏‎.است‌‏‎ رمان‌‏‎ نوشتن‌‏‎ از‏‎ دشوارتر‏‎
".برنمي‌انگيزد‏‎ را‏‎ علاقه‌ام‌‏‎ ديگر‏‎ مي‌داشت‌ ، ‏‎
نوظهور‏‎ از‏‎ ميلر‏‎ مي‌شود ، ‏‎ كوچك‌تر‏‎ و‏‎ كوچك‌‏‎ زمان‌‏‎ ماشين‌‏‎ جلوي‌‏‎ آينه‌‏‎ در‏‎ دهه‌ 60‏‎ گرچه‌‏‎
آدرنالين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ "گيلمور‏‎ گري‌‏‎" نام‌‏‎ به‌‏‎ قاتلي‌‏‎ درباره‌‏‎ كه‌‏‎ "جلاد‏‎ آواز‏‎" رمان‌‏‎ با‏‎ تا‏‎ مي‌كرد‏‎
هفتاد‏‎ "محور‏‎ من‌‏‎" دهه‌‏‎ گرداب‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ تزريق‌‏‎ جامعه‌اي‌‏‎ قلب‏‎ به‌‏‎ مستقيم‌‏‎ را‏‎ ادبي‌‏‎
خود‏‎ نفس‌گير‏‎ جسارت‌‏‎ با‏‎ ميلر‏‎ ديگر‏‎ رمان‌هاي‌‏‎ نود ، ‏‎ و‏‎ هشتاد‏‎ دهه‌‏‎ در‏‎ بعدها ، ‏‎.بود‏‎ سرگردان‌‏‎
به‌‏‎ ديگري‌‏‎ و‏‎ (‎باستاني‌‏‎ شبهاي‌‏‎)‎ مي‌دهد‏‎ روي‌‏‎ باستان‌‏‎ مصر‏‎ در‏‎ يكي‌‏‎ وقايع‌‏‎ رسيدند ، ‏‎ راه‌‏‎ از‏‎
."پسر‏‎ روايت‌‏‎ به‌‏‎ انجيل‌‏‎":مي‌پردازد‏‎ مسيح‌‏‎ عيسي‌‏‎ داستان‌‏‎ روايت‌‏‎
است‌ ، ‏‎ شده‌‏‎ گفته‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ داستاني‌‏‎ عظيم‌ترين‌‏‎ اين‌‏‎":‎مي‌گويد‏‎ باره‌‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ ميلر‏‎
روح‌‏‎" رمان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ ".كنم‌‏‎ بازگو‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ديگري‌‏‎ شيوه‌‏‎ به‌‏‎ گرفتم‌‏‎ تصميم‌‏‎ اين‌رو‏‎ از‏‎
.مي‌دهد‏‎ رخ‌‏‎ سيا‏‎ سازمان‌‏‎ در‏‎ آن‌‏‎ وقايع‌‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ منتشر‏‎ "روسپي‌‏‎
مي‌رفت‌ ، ‏‎ انتظار‏‎ كه‌‏‎ چنان‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"ما‏‎ زمانه‌‏‎ زمان‌‏‎" نام‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ آثار‏‎ از‏‎ گزيده‌اي‌‏‎ سال‌ 1988 ، ‏‎ در‏‎
براي‌‏‎ كه‌‏‎ بودند‏‎ حجيم‌‏‎ چنان‌‏‎ كتاب‏‎ نسخه‌هاي‌‏‎.يافت‌‏‎ انتشار‏‎ صفحه‌‏‎ بر 1300‏‎ بالغ‌‏‎ حجمي‌‏‎ با‏‎
ميلر‏‎.‎بودند‏‎ كاميون‌‏‎ با‏‎ آن‌ها‏‎ جابه‌جايي‌‏‎ به‌‏‎ ناگزير‏‎ منتقدين‌‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ رساندن‌شان‌‏‎
به‌‏‎ نسبت‌‏‎ را‏‎ فرهنگ‌‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ بود ، ‏‎ دهه‌ 60‏‎ او‏‎ زمانه‌‏‎ زمان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ اقرار‏‎ بي‌درنگ‌‏‎
.مي‌كرد‏‎ توصيف‌‏‎ فرهنگ‌‏‎ خود‏‎
را‏‎ اميدش‌‏‎ آدم‌‏‎ اما‏‎ نه‌ ، ‏‎":مي‌گويد‏‎ است‌؟‏‎ افتاده‌‏‎ اتفاق‌‏‎ اين‌‏‎ حال‌‏‎ به‌‏‎ تا‏‎ موقع‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ آيا‏‎
كه‌‏‎ اين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ داده‌‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ آمريكا‏‎ با‏‎ را‏‎ خود‏‎ تماس‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌پذيرد‏‎ او‏‎ ".نمي‌دهد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎
من‌‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ بايد‏‎".‎است‌‏‎ معاصر‏‎ دوران‌‏‎ از‏‎ گريز‏‎ "پسر‏‎ روايت‌‏‎ به‌‏‎ انجيل‌‏‎" و‏‎ باستاني‌‏‎ شبهاي‌‏‎
واقعا‏‎.‎نبود‏‎ آسوده‌‏‎ مي‌گذشت‌‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ خيالم‌‏‎ يا‏‎ بودم‌‏‎ بي‌خبر‏‎ مي‌گذشت‌‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
".نداشتم‌‏‎ گفتن‌‏‎ براي‌‏‎ حرفي‌‏‎ آمريكا‏‎ درباره‌‏‎
قرار‏‎ درصدر‏‎ دوباره‌‏‎ توانست‌‏‎ توطئه‌‏‎ به‌‏‎ آمريكايي‌‏‎ عشق‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ انتخاباتي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ حالا ، ‏‎
نشان‌‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ انتخابات‌‏‎ آخرين‌‏‎ بوكسورها ، ‏‎ اصطلاح‌‏‎ در‏‎":‎دارد‏‎ گفتن‌‏‎ براي‌‏‎ حرفي‌‏‎ او‏‎ گيرد ، ‏‎
بردن‌‏‎ در‏‎ ساله‌‏‎ پيشينه‌اي‌ 125‏‎ جمهوري‌خواهان‌‏‎شدند‏‎ خارج‌‏‎ رينگ‌‏‎ از‏‎ ليبرال‌ها‏‎ كه‌‏‎ داد‏‎
.افتادند‏‎ دردسر‏‎ به‌‏‎ فلوريدا‏‎ در‏‎ دموكرات‌ها‏‎ پس‌‏‎.‎دارند‏‎ ممكن‌‏‎ شكل‌‏‎ كثيف‌ترين‌‏‎ به‌‏‎ بازي‌ها‏‎
اگر‏‎.‎است‌‏‎ راست‌‏‎ جناح‌‏‎ مراد‏‎ وفق‌‏‎ بر‏‎ دورگردون‌‏‎ حاضر‏‎ حال‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ من‌‏‎ احساس‌‏‎
حقيقت‌‏‎ اين‌‏‎ كردن‌‏‎ پنهان‌‏‎ براي‌‏‎ راست‌‏‎ جناح‌‏‎ توطئه‌‏‎ باشد ، ‏‎ داشته‌‏‎ وجود‏‎ آمريكا‏‎ در‏‎ توطئه‌اي‌‏‎
دمل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ "راندون‌‏‎" كه‌‏‎ اميدوارم‌‏‎.هستند‏‎ ثروتمند‏‎ فوق‌‏‎ حزب‏‎ آن‌ها‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ مردم‌‏‎ از‏‎
مشام‌شان‌‏‎ به‌‏‎ اوضاع‌‏‎ اين‌‏‎ گند‏‎ بوي‌‏‎ تا‏‎ كند‏‎ باز‏‎ را‏‎ آمريكا‏‎ مردم‌‏‎ منخزين‌‏‎ و‏‎ بزند‏‎ نيشتر‏‎
".برسد‏‎
تعمق‌‏‎ و‏‎ تامل‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دارند‏‎ ديگري‌‏‎ توطئه‌‏‎ آمريكايي‌ها‏‎ سپتامبر ، ‏‎ از 11‏‎ بعد‏‎ از‏‎
نمي‌دانيم‌‏‎ ما‏‎.زد‏‎ نقش‌‏‎ را‏‎ بنيادين‌‏‎ تغيير‏‎كشيد‏‎ تاريخ‌‏‎ عرض‌‏‎ در‏‎ خطي‌‏‎" حملات‌‏‎.‎بپردازند‏‎
".است‌‏‎ راست‌‏‎ طرف‌‏‎ به‌‏‎ جابه‌جايي‌‏‎ حاضر ، ‏‎ حال‌‏‎ در‏‎.‎بود‏‎ خواهند‏‎ چه‌‏‎ تاثيرات‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ است‌ ، ‏‎ آسان‌تر‏‎ او‏‎ پذيرش‌‏‎" است‌؟‏‎ كرده‌‏‎ برخورد‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ چگونه‌‏‎ گور‏‎ ال‌‏‎
به‌‏‎ پاسخ‌‏‎ كه‌‏‎ سوالاتي‌‏‎ در‏‎ "بوش‌‏‎".‎نمي‌برد‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ را‏‎ "شيطان‌‏‎" كلمه‌‏‎ بار‏‎ دقيقه‌ 15‏‎ مدت‌ 10‏‎
.مي‌كند‏‎ افتضاح‌‏‎ ثانيه‌‏‎ از 10‏‎ گذشتن‌‏‎ محض‌‏‎ به‌‏‎.مي‌كند‏‎ شاهكار‏‎ مي‌كشد‏‎ طول‌‏‎ ثانيه‌‏‎ آن‌ها 10‏‎
تمام‌‏‎ بر‏‎ پاياني‌‏‎ فقط‏‎ كه‌‏‎ رو‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ ميلر‏‎ علاقه‌‏‎ مورد‏‎ كلمه‌‏‎ "شيطان‌‏‎"
هم‌‏‎ آن‌‏‎.است‌‏‎ مشكوك‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ برابر‏‎ تقسيم‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ جهت‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ بلكه‌‏‎ است‌ ، ‏‎ مباحثات‌‏‎
.است‌‏‎ سايه‌افكنده‌‏‎ نيكي‌‏‎ و‏‎ خير‏‎ بر‏‎ مي‌كند‏‎ كار‏‎ چشم‌‏‎ كه‌‏‎ جايي‌‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ آمريكايي‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎
ميان‌‏‎ انتخاب‏‎ حق‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎ هشدار‏‎ بدون‌‏‎ اعدام‌‏‎.‎بود‏‎ وحشتناك‌‏‎ كردند‏‎ تروريست‌ها‏‎ كه‌‏‎ كاري‌‏‎"
كه‌‏‎ چه‌‏‎ آن‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ او ، ‏‎ اما‏‎ ".‎بود‏‎ مشمئزكننده‌‏‎ كاملا‏‎ عملي‌‏‎ داشتند‏‎ را‏‎ زندگي‌‏‎ و‏‎ مرگ‌‏‎
داشتن‌‏‎ به‌‏‎ مرا‏‎ آن‌ها‏‎".‎مي‌ورزد‏‎ مقاومت‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ ياد‏‎ ملي‌‏‎ هواخواهي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎
چيزي‌‏‎ آمريكايي‌‏‎ بي‌جاي‌‏‎ غرور‏‎ با‏‎ مقايسه‌‏‎ در‏‎ من‌‏‎ بي‌جاي‌‏‎ غرور‏‎.مي‌كنند‏‎ متهم‌‏‎ بي‌جا‏‎ غرور‏‎
تاكيد‏‎ خود‏‎ مردانگي‌‏‎ بر‏‎ بار‏‎ يك‌‏‎ ثانيه‌‏‎ شش‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎ آنيم‌‏‎ نيازمند‏‎ ما‏‎.‎نمي‌آيد‏‎ حساب‏‎ به‌‏‎
ما‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ زيرا‏‎ ;هستيم‌‏‎ بزرگي‌‏‎ ملت‌‏‎ چه‌‏‎ كه‌‏‎ دهيم‌‏‎ اطمينان‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ مدام‌‏‎ بايد‏‎.‎كنيم‌‏‎
.ندارد‏‎ حرف‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اعتقادي‌‏‎
نيست‌‏‎ لازم‌‏‎باشد‏‎ مي‌تواند‏‎ ديگري‌‏‎ كس‌‏‎ هر‏‎ مال‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ من‌‏‎ مال‌‏‎ اندازه‌‏‎ همان‌‏‎ به‌‏‎ كشور‏‎ اين‌‏‎
يا‏‎ بزنيد‏‎ مشت‌‏‎ با‏‎ را‏‎ خودتان‌‏‎ از‏‎ كوچك‌تر‏‎ آدم‌هاي‌‏‎ بخواهيد‏‎ يا‏‎ باشيد‏‎ داشته‌‏‎ گنده‌‏‎ شكم‌‏‎ كه‌‏‎
كشور‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ انتقاد‏‎ هستيد ، ‏‎ كشوري‌‏‎ عاشق‌‏‎ واقعا‏‎ اگر‏‎.دهيد‏‎ تكان‌‏‎ را‏‎ آمريكا‏‎ كوچك‌‏‎ پرچم‌‏‎
بيشتري‌‏‎ آرامش‌‏‎ خود‏‎ وطن‌پرستي‌‏‎ حس‌‏‎ مقابل‌‏‎ در‏‎ انگليسي‌ها‏‎ ميلر‏‎ نظر‏‎ از‏‎ ".‎شماست‌‏‎ وظيفه‌‏‎
.هستند‏‎ كي‌‏‎ مي‌دانند‏‎ انگليسي‌ها‏‎":‎مي‌گويد‏‎.‎مي‌زنند‏‎ طعنه‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ بيشتر‏‎ البته‌‏‎ دارند‏‎
و‏‎ دوباره‌‏‎ تاييد‏‎ به‌‏‎ آمريكايي‌ها‏‎ندارند‏‎ اطمينان‌‏‎ خود‏‎ هويت‌‏‎ به‌‏‎ چندان‌‏‎ آمريكايي‌ها‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ و‏‎ برويد‏‎ فوتبالي‌‏‎ مسابقه‌‏‎ به‌‏‎ نمي‌شود‏‎.‎نيازمندند‏‎ آن‌‏‎ دوباره‌‏‎ و‏‎ دوباره‌‏‎
را‏‎ ما‏‎ جنگجويان‌‏‎ خدا‏‎ بگويد ، ‏‎ كه‌‏‎ باشند‏‎ نكرده‌‏‎ مجبورش‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ افاده‌اي‌‏‎ و‏‎ فيس‌‏‎ ورزشكارهاي‌‏‎
بتواند‏‎ تا‏‎ بزند‏‎ زور‏‎ نيم‌دقيقه‌‏‎ شده‌‏‎ مجبور‏‎ بيچاره‌‏‎ احتمالا‏‎.‎كند‏‎ حفظ‏‎ افغانستان‌‏‎ در‏‎
مي‌گذرد ، ‏‎ ميلر‏‎ رمان‌‏‎ آخرين‌‏‎ انتشار‏‎ از‏‎ سال‌‏‎ اكنون‌ ، 7‏‎ ".‎كند‏‎ تلفظ‏‎ درست‌‏‎ را‏‎ افغانستان‌‏‎
ادامه‌‏‎" جمله‌‏‎ با‏‎ كتاب‏‎.‎بود‏‎ مشغول‌‏‎ "روسپي‌‏‎ روح‌‏‎" بعدي‌‏‎ جلد‏‎ در‏‎ تامل‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ سال‌هايي‌‏‎
.نبينيم‌‏‎ را‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ هرگز‏‎ ما‏‎ شايد‏‎.‎مي‌رسد‏‎ پايان‌‏‎ به‌‏‎ "دارد‏‎
رمان‌‏‎ عظيم‌ترين‌‏‎ آن‌‏‎ است‌؟‏‎ شده‌‏‎ نهايي‌‏‎ ضربه‌‏‎ آن‌‏‎ زدن‌‏‎ به‌‏‎ موفق‌‏‎ سالگي‌‏‎ در 79‏‎ او‏‎ آيا‏‎
نزديك‌‏‎ معقولي‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎ كتابم‌‏‎ دو‏‎ يكي‌‏‎شده‌ام‌‏‎ نزديك‌‏‎ نيمه‌‏‎ تا‏‎":‎مي‌گويد‏‎ خودش‌‏‎ آمريكايي‌؟‏‎
:كنم‌‏‎ انتخاب‏‎ مي‌توانم‌‏‎ را‏‎ كتابهايم‌‏‎ از‏‎ تا‏‎ سه‌‏‎ مي‌كنم‌ ، ‏‎ را‏‎ فكرش‌‏‎ كه‌‏‎ حالا‏‎بودند‏‎ شده‌‏‎
يك‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ كهولت‌‏‎ حال‌ ، ‏‎ عين‌‏‎ در‏‎.‎"روسپي‌‏‎ روح‌‏‎" و‏‎ "جلاد‏‎ آواز‏‎" ‎‏‏،‏‎"مرده‌ها‏‎ و‏‎ برهنه‌ها‏‎"
عمر‏‎ يك‌‏‎ براي‌‏‎ جايزه‌اي‌‏‎ و‏‎ شنوايي‌‏‎ در‏‎ اختلال‌‏‎ آرتريت‌ ، ‏‎ به‌‏‎ مبتلا‏‎ زانوهاي‌‏‎ مصنوعي‌ ، ‏‎ لگن‌‏‎
خودتان‌‏‎ براي‌‏‎ خوردن‌‏‎ غصه‌‏‎ از‏‎ ديگر‏‎ است‌؟‏‎ آورده‌‏‎ ارمغان‌‏‎ به‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ چيزي‌‏‎ چه‌‏‎ ادبي‌ ، ‏‎ فعاليت‌‏‎
اين‌‏‎ مثل‌‏‎ درست‌‏‎ مي‌پردازيد ، ‏‎ بد‏‎ كارهاي‌‏‎ براي‌‏‎ شما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ بهايي‌‏‎ درد‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌كشيد‏‎ دست‌‏‎
".مي‌دهيد‏‎ قسط‏‎ كه‌‏‎
اين‌‏‎" است‌؟‏‎ بوده‌‏‎ او‏‎ هادي‌‏‎ قرن‌‏‎ نيم‌‏‎ مدت‌‏‎ كه‌‏‎ صريح‌‏‎ و‏‎ پرخاشگرانه‌‏‎ جسارت‌‏‎ آن‌‏‎ شباهت‌ ، ‏‎ آن‌‏‎ و‏‎
ديگر ، ‏‎ سوي‌‏‎ از‏‎ ".‎برود‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ نمي‌كنم‌‏‎ گمان‌‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ كمتر‏‎ نسبتا‏‎ روزها‏‎
لذت‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بتواند‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ ورزشكار‏‎ قدرها‏‎ آن‌‏‎ ديگر‏‎ است‌‏‎ غيرممكن‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ بازنشستگي‌‏‎
خواندن‌‏‎ به‌‏‎ شروع‌‏‎ اگر‏‎" حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ مي‌شوند ، ‏‎ درد‏‎ موجب‏‎ فقط‏‎ طولاني‌‏‎ پياده‌روي‌هاي‌‏‎ببرد‏‎
.پرداخت‌‏‎ تعمق‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ نبايد‏‎ كه‌‏‎ سرنوشتي‌‏‎ ".‎مي‌كنم‌‏‎ نقد‏‎ دارم‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بينم‌‏‎ عاقبت‌‏‎ كنم‌ ، ‏‎

منتقد‏‎ + خواننده‌‏‎ + نويسنده‌‏‎


شامي‌‏‎ رفيق‌‏‎ نوشته‌‏‎ "شب‏‎ راوي‌‏‎ " به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
راوي‌‏‎ شب‏‎

وقفي‌پور‏‎ شهريار‏‎
"شب‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ هزار‏‎" مي‌رسد‏‎ ذهن‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ متني‌‏‎ اولين‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ پيش‌‏‎ راوي‌‏‎ و‏‎ روايت‌‏‎ بحث‌‏‎ هرگاه‌‏‎
است‌ ، ‏‎ مستعد‏‎ قاتلي‌‏‎ كه‌‏‎ را ، ‏‎ مذكر‏‎ شنونده‌‏‎ تا‏‎ مي‌گويد‏‎ قصه‌‏‎ مونث‌‏‎ راوي‌‏‎ متن‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎است‌‏‎
متوقف‌‏‎ زندگي‌‏‎ مرزهاي‌‏‎ از‏‎ دور‏‎ را‏‎ مرگ‌‏‎ ترفند ، ‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ دارد‏‎ نگاه‌‏‎ روايت‌‏‎ تشنه‌‏‎ و‏‎ منتظر‏‎
متضمن‌‏‎ قصه‌‏‎" كه‌‏‎ دارد‏‎ خود‏‎ در‏‎ را‏‎ مضمون‌‏‎ اين‌‏‎ داستان‌‏‎ اين‌‏‎.‎شود‏‎ نزديكي‌اش‌‏‎ مانع‌‏‎ و‏‎ كند‏‎
و‏‎ راوي‌‏‎ شخصي‌‏‎ زندگي‌‏‎ بين‌‏‎ رابطه‌‏‎ متضمن‌‏‎ مضمون‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ ديگر‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ ;"است‌‏‎ قصه‌گو‏‎ بقاي‌‏‎
قصه‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ به‌‏‎ راوي‌‏‎ تجربه‌‏‎ و‏‎ زندگي‌‏‎ انتقال‌‏‎ قصه‌پردازي‌‏‎ بهتر‏‎ عبارت‌‏‎ به‌‏‎ ;است‌‏‎ روايت‌‏‎
.مي‌شنود‏‎ را‏‎
قصه‌‏‎" شبي‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ هزار‏‎ مضمون‌‏‎ شدن‌‏‎ بي‌اعتبار‏‎ تا‏‎ است‌‏‎ كافي‌‏‎ مدرن‌‏‎ ادبيات‌‏‎ به‌‏‎ اجمالي‌‏‎ نگاهي‌‏‎
از‏‎ زمان‌‏‎ جست‌وجوي‌‏‎ در‏‎" درون‌نگر‏‎ و‏‎ بيمار‏‎ راوي‌‏‎:‎دريابيم‌‏‎ را‏‎ "زندگي‌‏‎ تضمين‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎
ادبيات‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ نزديك‌تر‏‎ مرگ‌‏‎ به‌‏‎ قدم‌‏‎ يك‌‏‎ مي‌برد ، ‏‎ جلوتر‏‎ را‏‎ داستانش‌‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ "رفته‌‏‎ دست‌‏‎
داستان‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قدرتي‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ گرفته‌‏‎ پيش‌‏‎ در‏‎ "شب‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ هزار‏‎" خلاف‌‏‎ راهي‌‏‎ مدرن‌‏‎
امحاي‌‏‎ پي‌‏‎ در‏‎ داستان‌‏‎ يعني‌‏‎ ;يافته‌‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ مولف‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ راوي‌‏‎ قتل‌‏‎ توان‌‏‎ او‏‎:‎شده‌‏‎ بخشيده‌‏‎
.است‌‏‎ برآمده‌‏‎ سوژه‌نويسا‏‎
كليت‌ ، ‏‎ در‏‎ "سوژه‌‏‎" خود‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌شود‏‎ محدود‏‎ نويسا‏‎ سوژه‌‏‎ به‌‏‎ تنها‏‎ شدن‌ ، ‏‎ بي‌رنگ‌‏‎ و‏‎ محو‏‎
;دارد‏‎ ريشه‌‏‎ امر‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ قصه‌گويي‌‏‎ هنر‏‎ زوال‌‏‎:‎است‌‏‎ رفته‌‏‎ نشانه‌‏‎ را‏‎ ظهورش‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ هم‌نوايي‌‏‎
ناممكن‌‏‎ قصه‌گويي‌‏‎ تجربه‌‏‎ بدون‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ ناممكن‌‏‎ سوبژكتيويته‌‏‎ و‏‎ سوژه‌‏‎ بدون‌‏‎ تجربه‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎
زوال‌‏‎ از‏‎ بنيامين‌‏‎ والتر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ ديدگاهي‌‏‎ چنين‌‏‎ با‏‎.است‌‏‎ تجربه‌ها‏‎ تبادل‌‏‎ قصه‌گويي‌‏‎:‎است‌‏‎
آشكار‏‎ روندي‌‏‎ ظهور‏‎ نشانه‌هاي‌‏‎ اول‌ ، ‏‎ جهاني‌‏‎ جنگ‌‏‎ شروع‌‏‎ با‏‎":‎مي‌گويد‏‎ سخن‌‏‎ قصه‌گويي‌‏‎ هنر‏‎
جنگ‌ ، ‏‎ پايان‌‏‎ در‏‎ كه‌ ، ‏‎ نبود‏‎ تامل‌‏‎ درخور‏‎ نكته‌‏‎ اين‌‏‎ آيا‏‎.نكرد‏‎ توقف‌‏‎ هرگز‏‎ ديگر‏‎ كه‌‏‎ گشت‌‏‎
توانايي‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ و‏‎ زدند‏‎ لب‏‎ به‌‏‎ خاموشي‌‏‎ مهر‏‎ مي‌گشتند ، ‏‎ باز‏‎ نبرد‏‎ ميدان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ مرداني‌‏‎
به‌‏‎ چنين‌‏‎ تجربه‌‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎.‎..شدند؟‏‎ فقيرتر‏‎ كه‌‏‎ غني‌تر ، ‏‎ نه‌‏‎ تجارب ، ‏‎ تبادل‌‏‎
‎‏‏1‏‎.بود‏‎ نگشته‌‏‎ نقض‌‏‎ تمامي‌‏‎
و‏‎ ساختار‏‎ با‏‎ نيز‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎.‎مي‌رويم‌‏‎ شب2‏‎ راوي‌‏‎" كتاب‏‎ سراغ‌‏‎ به‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ مقدمه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎
را‏‎ صدايش‌‏‎ ناگاه‌‏‎ به‌‏‎ دمشق‌ ، ‏‎ قصه‌گوي‌‏‎ بهترين‌‏‎ سليم‌ ، ‏‎:‎هستيم‌‏‎ روبه‌رو‏‎ شبي‌‏‎ هزارويك‌‏‎ مضموني‌‏‎
درمان‌‏‎ براي‌‏‎ او ، ‏‎ داستان‌هاي‌‏‎ قرص‌‏‎ پروپا‏‎ شنوندگان‌‏‎ قديمي‌اش‌ ، ‏‎ رفيق‌‏‎ هفت‌‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎
اين‌‏‎ به‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌روند‏‎ مسافرت‌‏‎ به‌‏‎ مي‌دهند ، ‏‎ مهماني‌‏‎ ;مي‌شوند‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ دست‌‏‎ او‏‎
و‏‎ است‌‏‎ او‏‎ براي‌‏‎ قصه‌‏‎ گفتن‌‏‎ سليم‌ ، ‏‎ بيماري‌‏‎ براي‌‏‎ ممكن‌‏‎ دواي‌‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎ مي‌رسند‏‎ نتيجه‌‏‎
سليم‌‏‎ _ مي‌كند‏‎ نقل‌‏‎ برايش‌‏‎ هفت‌گانه‌‏‎ رفقاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ همسر‏‎ كه‌‏‎ _ قصه‌‏‎ هفتمين‌‏‎ با‏‎ سرانجام‌‏‎
.مي‌يابد‏‎ باز‏‎ را‏‎ صدايش‌‏‎
او‏‎ يا‏‎:دارد‏‎ كمال‌‏‎ و‏‎ تام‌‏‎ بستگي‌‏‎ راوي‌‏‎ به‌‏‎ مي‌شود‏‎ روايت‌‏‎ كه‌‏‎ قصه‌اي‌‏‎ هر‏‎ كتاب ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
آن‌‏‎ دارد‏‎ حالا‏‎ و‏‎ شنيده‌‏‎ خودش‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ كسي‌‏‎ داستان‌‏‎ يا‏‎ مي‌گويد‏‎ خودش‌‏‎ زندگي‌‏‎ از‏‎ قصه‌اي‌‏‎
تبادل‌‏‎ همان‌‏‎ يعني‌‏‎ ;مي‌كنند‏‎ بازي‌‏‎ را‏‎ قصه‌گو‏‎ سنتي‌‏‎ نقش‌‏‎ آنها‏‎ عبارتي‌‏‎ به‌‏‎ ;مي‌گويد‏‎ باز‏‎ را‏‎
.تجربه‌‏‎
افزوده‌‏‎ زمينه‌اي‌‏‎ در‏‎ بالا‏‎ تمهيد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ مي‌افتد‏‎ كتاب‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ اتفاق‌‏‎ اما‏‎
به‌‏‎ قصه‌ ، ‏‎ تعريف‌‏‎ حين‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ تعريف‌‏‎ قصه‌گو‏‎ زندگي‌‏‎ قصه‌ ، ‏‎ هر‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ يعني‌ ، ‏‎ ;مي‌دهد‏‎ رخ‌‏‎
خارج‌‏‎ شخصيتي‌‏‎ به‌‏‎ قصه‌گو‏‎ فرد‏‎ تكنيك‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ اشاره‌‏‎ نيز‏‎ قصه‌گويي‌‏‎ عمل‌‏‎ حال‌‏‎ فضاي‌‏‎
عمل‌‏‎" كه‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ و‏‎ ;مي‌شود‏‎ بدل‌‏‎ زايده‌اي‌‏‎ به‌‏‎ قصه‌‏‎ اينجا‏‎ در‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ بدل‌‏‎ قصه‌اش‌‏‎ از‏‎
بودن‌‏‎ مهم‌‏‎ و‏‎ خطير‏‎ از‏‎ مي‌پذيرد ، ‏‎ صورت‌‏‎ راوي‌‏‎ از‏‎ غير‏‎ ديگري‌‏‎ فرد‏‎ در‏‎ "قصه‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ درمان‌‏‎
متوقف‌‏‎ سطح‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ "بودن‌‏‎ زائد‏‎" خصوصيت‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌شود‏‎ كاسته‌‏‎ شدت‌‏‎ به‌‏‎ قصه‌‏‎ و‏‎ داستان‌‏‎
در‏‎ و‏‎ ندارند‏‎ يكديگر‏‎ به‌‏‎ ارتباطي‌‏‎ هيچ‌‏‎ (چندگانه‌‏‎ البته‌‏‎ و‏‎) هفت‌گانه‌‏‎ قصه‌هاي‌‏‎:‎نمي‌شود‏‎
آنكه‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ ديگر‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎ نمي‌گيرند‏‎ قرار‏‎ اثر‏‎ فرم‌‏‎ تكميل‌‏‎ يا‏‎ داستان‌‏‎ مضموني‌‏‎ بسط‏‎ خدمت‌‏‎
عملا‏‎ خويش‌ ، ‏‎ فقر‏‎ دادن‌‏‎ نشان‌‏‎ با‏‎ داستان‌‏‎ و‏‎ شود‏‎ تاكيد‏‎ "قصه‌‏‎ نفس‌‏‎ بودن‌‏‎ زايد‏‎" خصلت‌‏‎ همين‌‏‎ بر‏‎
"رستگاري‌‏‎" ايده‌‏‎ به‌‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ بپذيرد ، ‏‎ امروز‏‎ دنياي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ شكست‌‏‎
رخ‌‏‎ جهان‌‏‎ در‏‎ تغييري‌‏‎ عملا‏‎ آنكه‌‏‎ بدون‌‏‎ ;مي‌شود‏‎ محقق‌‏‎ هم‌‏‎ رستگاري‌‏‎ آخر‏‎ سر‏‎ و‏‎ مي‌پردازد‏‎
.باشد‏‎ داده‌‏‎
(اجزا‏‎ فرمي‌‏‎ ارتباط‏‎ عدم‌‏‎ يعني‌‏‎) بالا‏‎ مورد‏‎ ردگيري‌‏‎ با‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ اثر‏‎ ايدئولوژيك‌‏‎ سويه‌‏‎
نظر‏‎ به‌‏‎ و‏‎ نمي‌آيند‏‎ گرد‏‎ كليت‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ (اثر‏‎ فصل‌هاي‌‏‎)‎ اجزا‏‎ كه‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎:كرد‏‎ برجسته‌تر‏‎
يك‌‏‎ كنترل‌‏‎ تحت‌‏‎ شدت‌‏‎ به‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ مي‌دهند ، ‏‎ انجام‌‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ دروني‌‏‎ حركت‌‏‎ آزادانه‌‏‎ مي‌رسد‏‎
و‏‎ قاعده‌‏‎ يك‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ به‌‏‎ مي‌كند ، ‏‎ مشخص‌‏‎ را‏‎ آنها‏‎ حركت‌‏‎ مسير‏‎ ثابت‌‏‎ قانوني‌‏‎ و‏‎ هستند‏‎ كليت‌‏‎
.مي‌كند‏‎ تعيين‌‏‎ _ فصول‌‏‎ ديگر‏‎ با‏‎ همسان‌‏‎ _ را‏‎ آن‌‏‎ روح‌‏‎ اثر ، ‏‎ فصول‌‏‎ تمامي‌‏‎ در‏‎ خاص‌‏‎ فرمول‌‏‎
پراكندگي‌‏‎ در‏‎ بشري‌‏‎ تجربه‌‏‎ ماهيت‌‏‎ گويي‌‏‎ ;نمي‌شود‏‎ مسئله‌دار‏‎ پراكندگي‌‏‎ اين‌‏‎ ديگر ، ‏‎ طرف‌‏‎ از‏‎
امر‏‎ همين‌‏‎ و‏‎ ندارد‏‎ تاريخ‌‏‎ و‏‎ موقعيت‌‏‎ به‌‏‎ خاصي‌‏‎ ربط‏‎ و‏‎ است‌‏‎ بي‌زمان‌‏‎ امري‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ شكاف‌‏‎ و‏‎
با‏‎ مي‌خواهد‏‎ كه‌‏‎ متني‌‏‎ ;باشيم‌‏‎ روبه‌رو‏‎ بي‌مسئله‌‏‎ و‏‎ يك‌دست‌‏‎ متني‌‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎ سبب‏‎
;كند‏‎ احيا‏‎ را‏‎ قصه‌گويي‌‏‎ هنر‏‎ ‎‏‏،‏‎"قصه‌گو‏‎ مرگ‌‏‎" و‏‎ "قصه‌گويي‌‏‎ زوال‌‏‎" مسئله‌‏‎ گذاشتن‌‏‎ مسكوت‌‏‎
.كنيم‌‏‎ فراموش‌‏‎ را‏‎ شب‏‎ است‌‏‎ كافي‌‏‎ خانه‌‏‎ كردن‌‏‎ روشن‌‏‎ براي‌‏‎ گويا‏‎
فرهادپور ، ‏‎ مراد‏‎ بنيامين‌ ، ‏‎ والتر‏‎ ‎‏‏،‏‎"لسكوف‌‏‎ نيكلاي‌‏‎ آثار‏‎ در‏‎ تاملاتي‌‏‎:قصه‌گو‏‎" _‎‏‏1‏‎
ص‌1‏‎ و 10 ، ‏‎ ش‌ 9‏‎ ارغنون‌ ، ‏‎ فصلنامه‌‏‎
آينه‌ ، ‏‎ كتاب‏‎:خورشيد‏‎ نقش‌‏‎ انتشارات‌‏‎ زرگرباشي‌ ، ‏‎ حميد‏‎ ترجمه‌‏‎ شامي‌ ، ‏‎ رفيق‌‏‎ نوشته‌‏‎ شب‏‎ راوي‌‏‎ _‎‏‏2‏‎
.تومان‌‏‎ ‎‏‏1381 ، 1600‏‎

جمعه‌‏‎ داستان‌‏‎


گمگشته‌‏‎ روح‌‏‎ تصوير‏‎

( هيومونرو‏‎ هكتور‏‎)‎ ساكي‌‏‎:نوشته‌‏‎
صافاريان‌‏‎ روبرت‌‏‎:‎ترجمه‌‏‎
قرار‏‎ جامع‌‏‎ كليساي‌‏‎ محجرهاي‌‏‎ درازاي‌‏‎ خالي‌‏‎ فاصله‌هاي‌‏‎ در‏‎ برجسته‌‏‎ سنگ‌‏‎ تنديس‌‏‎ تعدادي‌‏‎
در‏‎ همه‌‏‎ تقريبا‏‎ و‏‎ اسقف‌‏‎ يا‏‎ شاه‌‏‎ ديگر‏‎ برخي‌‏‎ بودند ، ‏‎ فرشته‌‏‎ آنها‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎.‎بودند‏‎ گرفته‌‏‎
پايين‌هاي‌‏‎ پايين‌‏‎ در‏‎ پيكر ، ‏‎ يك‌‏‎ تنها‏‎.‎مي‌بردند‏‎ سر‏‎ به‌‏‎ روحاني‌‏‎ وقار‏‎ و‏‎ تعالي‌‏‎ حالت‌‏‎ يك‌‏‎
قدسي‌‏‎ نوراني‌‏‎ هاله‌‏‎ و‏‎ اسقفي‌‏‎ كلاه‌‏‎ نه‌‏‎ داشت‌ ، ‏‎ سر‏‎ به‌‏‎ شاهي‌‏‎ تاج‌‏‎ نه‌‏‎ ساختمان‌ ، ‏‎ سرد‏‎ شمالي‌‏‎ ضلع‌‏‎
كبودي‌‏‎ چله‌‏‎ و‏‎ چاق‌‏‎ كبوترهاي‌‏‎.‎بود‏‎ افسرده‌‏‎ و‏‎ تلخ‌‏‎ و‏‎ كشيده‌‏‎ درهم‌‏‎ چهره‌اش‌‏‎ و‏‎ سرش‌ ، ‏‎ پيرامون‌‏‎
بايد‏‎ او‏‎ گفتند‏‎ بودند‏‎ سپرده‌‏‎ آفتاب‏‎ به‌‏‎ تن‌‏‎ كرده‌‏‎ خوش‌‏‎ جا‏‎ بام‌‏‎ لبه‌هاي‌‏‎ بر‏‎ روز‏‎ تمام‌‏‎ كه‌‏‎
تخصص‌‏‎ روحاني‌‏‎ بناهاي‌‏‎ معماري‌‏‎ زمينه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ ناقوسخانه‌‏‎ بور‏‎ گردن‌‏‎ كلاغ‌‏‎ اما‏‎ باشد ، ‏‎ ابليس‌‏‎
.گرفت‌‏‎ قرار‏‎ همين‌‏‎ بر‏‎ همگان‌‏‎ راي‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ گمگشته‌‏‎ روح‌‏‎ يك‌‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ داشت‌ ، ‏‎
دشت‌هاي‌‏‎ از‏‎ زمستاني‌‏‎ پناهگاه‌‏‎ جست‌وجوي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ خوش‌آوازي‌‏‎ نحيف‌‏‎ پرنده‌‏‎ پاييزي‌‏‎ روز‏‎ يك‌‏‎
جامع‌‏‎ كليساي‌‏‎ بام‌‏‎ بر‏‎ بال‌زنان‌‏‎ بود ، ‏‎ گريخته‌‏‎ ريختن‌‏‎ فرو‏‎ آستانه‌‏‎ در‏‎ خاربست‌هاي‌‏‎ و‏‎ لخت‌‏‎
خسته‌اش‌‏‎ پاهاي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خستگي‌‏‎ اندكي‌‏‎ بزرگ‌‏‎ فرشته‌اي‌‏‎ بال‌‏‎ سايه‌‏‎ زير‏‎ خواست‌‏‎ اول‌‏‎.آمد‏‎ فرود‏‎
تنه‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ فربه‌‏‎ كبوترهاي‌‏‎ اما‏‎ بيارامد ، ‏‎ شاهي‌‏‎ سنگي‌‏‎ رداي‌‏‎ چين‌هاي‌‏‎ در‏‎ يا‏‎ كند‏‎ در‏‎ به‌‏‎
.ندادند‏‎ راهش‌‏‎ بام‌‏‎ لبه‌هاي‌‏‎ بر‏‎ جيغو‏‎ جيغ‌‏‎ گنجشك‌هاي‌‏‎ جماعت‌‏‎ و‏‎ راندند‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ و‏‎ زدند‏‎
آنجا‏‎ از‏‎ شد‏‎ ناچار‏‎ سرگردان‌‏‎ پرنده‌‏‎.‎نمي‌خواند‏‎ پراحساس‌‏‎ چنين‌‏‎ محترمي‌‏‎ پرنده‌‏‎ هيچ‌‏‎ آخر‏‎
.برود‏‎
روي‌‏‎ نشستن‌‏‎ كبوترها‏‎.‎نهاد‏‎ او‏‎ اختيار‏‎ در‏‎ پناهگاهي‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ گمگشته‌‏‎ روح‌‏‎ تمثال‌‏‎ تنها‏‎
سايه‌‏‎ در‏‎ زيادي‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ خم‌‏‎ بيرون‌‏‎ طرف‌‏‎ به‌‏‎ قدر‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ برآمدگي‌اي‌‏‎
روحاني‌‏‎ حالتي‌‏‎ با‏‎ پرهيبت‌‏‎ عالي‌مقامان‌‏‎ ساير‏‎ برخلاف‌‏‎ تمثال‌‏‎ اين‌‏‎.‎نمي‌يافتند‏‎ امن‌‏‎ بود ، ‏‎
نهاده‌‏‎ سينه‌‏‎ بر‏‎ مقابله‌ ، ‏‎ نشانه‌‏‎ به‌‏‎ گويي‌‏‎ را ، ‏‎ بازوهايش‌‏‎ بلكه‌‏‎ بود ، ‏‎ نگذاشته‌‏‎ دست‌‏‎ بر‏‎ دست‌‏‎
پرنده‌‏‎ غروب‏‎ روز‏‎ هر‏‎.‎بود‏‎ كوچك‌‏‎ پرنده‌‏‎ براي‌‏‎ گرمي‌‏‎ و‏‎ دنج‌‏‎ آسايشگاه‌‏‎ دست‌هايش‌‏‎ زاويه‌‏‎بود‏‎
و‏‎ مي‌خزيد‏‎ گمگشته‌‏‎ روح‌‏‎ تصوير‏‎ سنگي‌‏‎ سينه‌‏‎ زير‏‎ خود‏‎ گرم‌‏‎ گوشه‌‏‎ به‌‏‎ كامل‌‏‎ اعتماد‏‎ با‏‎ كوچك‌‏‎
مراقب‏‎ تنديس‌‏‎ تيره‌‏‎ چشمان‌‏‎ مي‌رود ، ‏‎ فرو‏‎ ناز‏‎ خواب‏‎ به‌‏‎ پرنده‌‏‎ وقتي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌آمد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ چنين‌‏‎
روز‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ ; گرفت‌‏‎ دل‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ تنهاي‌‏‎ حامي‌‏‎ محبت‌‏‎ آرام‌‏‎ آرام‌‏‎ بي‌كس‌‏‎ پرنده‌‏‎.هستند‏‎ او‏‎
به‌‏‎ را‏‎ نغمه‌هايش‌‏‎ شيرين‌ترين‌‏‎ و‏‎ مي‌نشست‌‏‎ ضربي‌‏‎ طاق‌‏‎ آن‌‏‎ يا‏‎ ناودان‌‏‎ اين‌‏‎ بر‏‎ گاه‌گاهي‌‏‎
يا‏‎ بود‏‎ باد‏‎ كار‏‎ نبود‏‎ معلوم‌‏‎.‎مي‌كرد‏‎ شبهايش‌‏‎ پناه‌‏‎ و‏‎ ياور‏‎ نثار‏‎ سپاسگزاري‌‏‎ نشانه‌‏‎
كه‌‏‎ مي‌آمد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ چنين‌‏‎ مواقعي‌‏‎ چنين‌‏‎ در‏‎ رو‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ اما‏‎ ديگري‌ ، ‏‎ عامل‌‏‎ يا‏‎ هوا‏‎ و‏‎ آب‏‎ اثرات‌‏‎
طي‌‏‎ روز ، ‏‎ هر‏‎است‌‏‎ وانهاده‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ ناشاد‏‎ و‏‎ عبوس‌‏‎ حالت‌‏‎ از‏‎ اندكي‌‏‎ گمگشته‌‏‎ روح‌‏‎ كشيده‌‏‎ چهره‌‏‎
مراقب‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ پايين‌‏‎ از‏‎ تكه‌‏‎ تكه‌‏‎ كوچك‌ ، ‏‎ مهمان‌‏‎ اين‌‏‎ آواز‏‎ يكنواخت‌ ، ‏‎ و‏‎ طولاني‌‏‎ ساعات‌‏‎
و‏‎ درمي‌آمد‏‎ صدا‏‎ به‌‏‎ بزرگ‌‏‎ ناقوس‌‏‎ چون‌‏‎ شامگاهي‌ ، ‏‎ نماز‏‎ وقت‌‏‎ غروب ، ‏‎ و‏‎ برمي‌خاست‌‏‎ تنهايش‌‏‎
كوچك‌‏‎ پرنده‌‏‎ مي‌آمدند ، ‏‎ بيرون‌‏‎ ناقوسخانه‌‏‎ در‏‎ نهانگاه‌هايشان‌‏‎ از‏‎ بزرگ‌‏‎ خاكستري‌‏‎ خفاش‌هاي‌‏‎
كه‌‏‎ بازواني‌‏‎ بر‏‎ بعد‏‎ و‏‎ مي‌خواند ، ‏‎ نت‌‏‎ چند‏‎ خوابآلوده‌‏‎ مي‌گشت‌ ، ‏‎ باز‏‎ روشنش‌‏‎ چشمان‌‏‎ با‏‎
ناقوس‌‏‎ اما‏‎بودند‏‎ تيره‌‏‎ تمثال‌‏‎ اين‌‏‎ خوش‌‏‎ روزهاي‌‏‎ روزها‏‎ اين‌‏‎.مي‌آراميد‏‎ بودند‏‎ منتظرش‌‏‎
فرا‏‎ اندوه‌‏‎ زمان‌‏‎ شادماني‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎" مي‌داد‏‎ پيام‌‏‎ سخره‌‏‎ به‌‏‎ روز‏‎ هر‏‎ جامع‌‏‎ كليساي‌‏‎ بزرگ‌‏‎
".مي‌رسد‏‎
جامع‌‏‎ كليساي‌‏‎ حريم‌‏‎ در‏‎ كوچكي‌‏‎ قهوه‌اي‌‏‎ پرنده‌‏‎ كه‌‏‎ شدند‏‎ متوجه‌‏‎ كليسا‏‎ خادم‌‏‎ اتاقك‌‏‎ ساكنان‌‏‎
بزرگي‌‏‎ بخش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ حيف‌‏‎ اما‏‎" گفتند‏‎ خودشان‌‏‎ به‌‏‎ بعد‏‎ ستودند‏‎ را‏‎ او‏‎ زيباي‌‏‎ آواز‏‎ و‏‎ مي‌پرد‏‎
.رود‏‎ هدر‏‎ به‌‏‎ نمي‌رسد ، ‏‎ ما‏‎ گوش‌‏‎ به‌‏‎ آنجا‏‎ از‏‎ صدايش‌‏‎ كه‌‏‎ جايي‌‏‎ بام‌ ، ‏‎ بالاي‌‏‎ نغمه‌سرايي‌اش‌‏‎ از‏‎
را‏‎ پرنده‌‏‎ پس‌‏‎.‎مي‌دانستند‏‎ خوب‏‎ را‏‎ سياسي‌‏‎ اقتصاد‏‎ اصول‌‏‎ اما‏‎ بودند ، ‏‎ بي‌چيز‏‎ آنها‏‎ "
.دادند‏‎ جا‏‎ كليسا‏‎ خادم‌‏‎ اتاق‌‏‎ در‏‎ بيرون‌‏‎ چوبين‌ ، ‏‎ قفسي‌‏‎ در‏‎ و‏‎ گرفتند‏‎
هميشه‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ تاريك‌‏‎ تمثال‌‏‎ و‏‎ نشد‏‎ پيدايش‌‏‎ هميشگي‌‏‎ پاتوق‌‏‎ در‏‎ كوچك‌‏‎ آوازه‌خوان‌‏‎ شب‏‎ آن‌‏‎
او‏‎ به‌‏‎ سنگي‌‏‎ گزند‏‎ يا‏‎ بود‏‎ شده‌‏‎ گربه‌اي‌‏‎ طعمه‌‏‎ كوچكش‌‏‎ دوست‌‏‎ شايد‏‎.چشيد‏‎ را‏‎ تنهايي‌‏‎ تلخ‌‏‎ طعم‌‏‎
صبح‌‏‎ چون‌‏‎ اما‏‎.‎بود‏‎ رفته‌‏‎ ديگري‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كرده‌‏‎ پرواز‏‎ شايد‏‎.‎.‎شايد‏‎.‎بود‏‎ رسانده‌‏‎ آسيب‏‎
آن‌‏‎ در‏‎ چوبين‌‏‎ قفس‌‏‎ زنداني‌‏‎ از‏‎ جامع‌ ، ‏‎ كليساي‌‏‎ دنياي‌‏‎ ازدحام‌‏‎ و‏‎ هياهو‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ رسيد ، ‏‎ فرا‏‎
وقتي‌‏‎ نيمروز ، ‏‎ هنگام‌‏‎ به‌‏‎ روز‏‎ هر‏‎ و‏‎ برخاست‌‏‎ او‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ دل‌آزاري‌‏‎ ضعيف‌‏‎ پيام‌‏‎ پايين‌ها ، ‏‎
خيابان‌‏‎ گودال‌هاي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ گنجشك‌ها‏‎ و‏‎ مي‌شدند‏‎ ساكت‌‏‎ نيمروزي‌‏‎ غذاي‌‏‎ نشئه‌‏‎ كبوتران‌‏‎
و‏‎ حسرت‌‏‎ دلتنگي‌ ، ‏‎ از‏‎ مالامال‌‏‎ صدايي‌‏‎ - مي‌آمد‏‎ بام‌‏‎ بالاي‌‏‎ به‌‏‎ كوچك‌‏‎ پرنده‌‏‎ آواز‏‎ مي‌شستند ، ‏‎
.بيابد‏‎ پاسخي‌‏‎ نمي‌توانست‌‏‎ هرگز‏‎ كه‌‏‎ فريادي‌‏‎ نااميدي‌ ، ‏‎
از‏‎ بيش‌‏‎ گمگشته‌‏‎ روح‌‏‎ تنديس‌‏‎ كه‌‏‎ گفتند‏‎ يكديگر‏‎ به‌‏‎ غذايي‌شان‌‏‎ وعده‌هاي‌‏‎ بين‌‏‎ كبوترها‏‎
قفس‌‏‎ از‏‎ آوازي‌‏‎ هيچ‌‏‎ روز‏‎ يك‌‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎ خارج‌‏‎ عمودي‌‏‎ حالت‌‏‎ از‏‎ و‏‎ متمايل‌‏‎ بيرون‌‏‎ سمت‌‏‎ به‌‏‎ هميشه‌‏‎
جامع‌‏‎ كليساي‌‏‎ بام‌‏‎ روي‌‏‎ گنجشك‌ها‏‎ و‏‎ كبوترها‏‎ و‏‎ بود‏‎ زمستان‌‏‎ روز‏‎ سردترين‌‏‎.‎برنخاست‌‏‎ چوبين‌‏‎
به‌‏‎ زندگي‌شان‌‏‎ سرد‏‎ هواي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بيابند‏‎ خوراكي‌‏‎ تكه‌‏‎ مگر‏‎ تا‏‎ مي‌نگريستند‏‎ سو‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ نگران‌‏‎
.بود‏‎ وابسته‌‏‎ آن‌‏‎
مي‌نگريست‌‏‎ پايين‌‏‎ به‌‏‎ كليسا‏‎ بام‌‏‎ شمالي‌‏‎ ضلع‌‏‎ حفاظ‏‎ فراز‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ ديگري‌‏‎ كبوتر‏‎ از‏‎ كبوتري‌‏‎
"نريخته‌اند؟‏‎ زباله‌ها‏‎ تل‌‏‎ روي‌‏‎ چيزي‌‏‎ تازه‌‏‎ كليسا‏‎ خادم‌‏‎ خانواده‌‏‎":پرسيد‏‎
".مرده‌‏‎ كوچك‌‏‎ پرنده‌‏‎ يك‌‏‎ تنها‏‎":بود‏‎ اين‌‏‎ پاسخ‌‏‎
گردن‌بور‏‎ كلاغ‌‏‎برخاست‌‏‎ خاك‌‏‎ و‏‎ سنگ‌‏‎ ريزش‌‏‎ و‏‎ آوار‏‎ صداي‌‏‎ كليسا‏‎ بام‌‏‎ از‏‎ هنگام‌‏‎ شب‏‎
تجربه‌‏‎ زيادي‌‏‎ يخبندان‌هاي‌‏‎ او‏‎ چون‌‏‎ و‏‎ ;است‌‏‎ كرده‌‏‎ اثر‏‎ سنگ‌ها‏‎ بر‏‎ يخبندان‌‏‎ گفت‌‏‎ ناقوسخانه‌‏‎
از‏‎ گمگشته‌‏‎ روح‌‏‎ تنديس‌‏‎ كه‌‏‎ ديدند‏‎ صبح‌‏‎.‎بزند‏‎ حرف‌‏‎ حرفش‌‏‎ روي‌‏‎ نمي‌توانست‌‏‎ كسي‌‏‎ بود ، ‏‎ كرده‌‏‎
اتاق‌‏‎ بيرون‌‏‎ زباله‌‏‎ تل‌‏‎ بر‏‎ خل‌‏‎ و‏‎ خاك‌‏‎ از‏‎ تلي‌‏‎ هيات‌‏‎ در‏‎ حالا‏‎ و‏‎ افتاده‌‏‎ فرو‏‎ قرنيز‏‎ بالاي‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ ريخته‌‏‎ كليسا‏‎ خادم‌‏‎
هم‌‏‎ به‌‏‎ بقبقوكنان‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎ كردند‏‎ نگاه‌‏‎ گمگشته‌‏‎ روح‌‏‎ بقاياي‌‏‎ به‌‏‎ خيره‌‏‎ دقيقه‌اي‌‏‎ چند‏‎ كبوترها‏‎
".مي‌گذارند‏‎ جاش‌‏‎ فرشته‌‏‎ يك‌‏‎ حتما‏‎.مي‌گذارند‏‎ خوشگل‌‏‎ فرشته‌‏‎ يك‌‏‎ جاش‌‏‎ به‌‏‎ حالا‏‎":گفتند‏‎
‎‏‏1‏‎".مي‌رسد‏‎ فرا‏‎ اندوه‌‏‎ زمان‌‏‎ شادماني‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎":نواخت‌‏‎ بزرگ‌‏‎ ناقوس‌‏‎ و‏‎
نشر‏‎ ‎‏‏،‏‎ صافاريان‌‏‎ روبرت‌‏‎ ترجمه‌‏‎ هيومونرو ، ‏‎ هكتور‏‎ نوشته‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ خوشبخت‌‏‎ گربه‌‏‎ و‏‎ كار‏‎ نيكو‏‎ زن‌‏‎ -‎‏‏1‏‎
‎‏‏، 1380‏‎ اول‌‏‎ چاپ‌‏‎ ‎‏‏،‏‎ مهراز‏‎

نيم‌رخ‌‏‎


همينگوي‌‏‎ ارنست‌‏‎ زندگي‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎
ناقوس‌ها‏‎ پريشاني‌‏‎ شرح‌‏‎

خاكستري‌‏‎ رنگ‌‏‎ آسمان‌‏‎ و‏‎ زمين‌‏‎ وقتي‌‏‎ مي‌روند ، ‏‎ عبرو‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ فاشيست‌ها‏‎ وقتي‌‏‎ پاك‌‏‎ عيد‏‎ روز‏‎
حلقه‌‏‎ پيرمردي‌‏‎ چشمان‌‏‎ در‏‎ اشك‌‏‎ گرفته‌ ، ‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ مي‌زند‏‎ بيرون‌‏‎ طياره‌ها‏‎ ته‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ را ، ‏‎ دودي‌‏‎
به‌‏‎ نه‌ ، ‏‎ميرود‏‎ راه‌‏‎ هم‌‏‎ شايد‏‎.‎نشسته‌‏‎ عبرو ، ‏‎ تا‏‎ پله‌ها‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ زير‏‎ كه‌ ، ‏‎ مي‌زند‏‎
.مي‌سازد‏‎ را‏‎ "پل‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ پيرمرد‏‎" سطرسطر‏‎ كه‌‏‎ هرچيزي‌‏‎ يا‏‎ مي‌كند‏‎ فكر‏‎ مرگ‌‏‎ از‏‎ گربه‌اي‌‏‎ نجات‌‏‎
رينگ‌‏‎ كاليفرنيا‏‎ ساحل‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ چه‌‏‎.‎وجودش‌‏‎ عمق‌‏‎ از‏‎ گوشه‌اي‌‏‎.‎خودش‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ چيزي‌‏‎
او‏‎ رثاي‌‏‎ در‏‎ نوشته‌هايش‌‏‎ اولين‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ در 1919‏‎ تا‏‎ مي‌بيند‏‎ را‏‎ "كارتي‌‏‎ مك‌‏‎" رزم‌‏‎ خونين‌‏‎
چه‌‏‎ در‏‎ و‏‎ كجاست‌‏‎ كيست‌ ، ‏‎ بداند‏‎ تا‏‎ ببيند‏‎ را‏‎ اطرافش‌‏‎ تا‏‎ مي‌زند‏‎ پلك‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌زمان‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎
زمان‌‏‎ در‏‎.مي‌شود‏‎ چاپ‌‏‎ در 1925‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ دوران‌‏‎ اين‌‏‎ حاصل‌‏‎ "ما‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎" است‌؟‏‎ زماني‌‏‎
كه‌‏‎ آنهايي‌‏‎.‎مي‌شوند‏‎ اروپايي‌‏‎ كشورهاي‌‏‎ آواره‌‏‎ جهاني‌‏‎ دوم‌‏‎ جنگ‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ كه‌‏‎ روشنفكراني‌‏‎
گوسفندهاي‌‏‎ و‏‎ گاو‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ ايثارگراني‌‏‎ نسل‌‏‎.‎مي‌خواندشان‌‏‎ تباه‌‏‎ نسل‌‏‎ "استاين‌‏‎ گرترود‏‎"
غروب‏‎.‎سپرد‏‎ خاكشان‌‏‎ به‌‏‎ مي‌بايست‌‏‎ تنها‏‎ كه‌‏‎ تفاوت‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎.‎مي‌مانند‏‎ شيكاگو‏‎ كشتارگاه‌‏‎
شود‏‎ معلوم‌‏‎ تا‏‎ مي‌دمد‏‎ هم‌‏‎ باز‏‎ در 1927‏‎ كه‌‏‎ غروبي‌‏‎.‎نشيب‏‎ و‏‎ فراز‏‎ و‏‎ جنگ‌‏‎ از‏‎ پر‏‎ نسلي‌‏‎ خونين‌‏‎
جيك‌‏‎" تا‏‎ است‌‏‎ منطقي‌‏‎ ادامه‌اي‌‏‎ بلكه‌‏‎.‎نيست‌‏‎ نشسته‌‏‎ هدف‌‏‎ به‌‏‎ غلط‏‎ تيري‌‏‎ "ما‏‎ زمان‌‏‎ در‏‎" كه‌‏‎
بداند‏‎ هم‌‏‎ روز‏‎ هر‏‎ و‏‎.‎را‏‎ حالش‌‏‎ پريشاني‌‏‎ شرح‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ بگويد‏‎ گذشته‌‏‎ از‏‎ نه‌‏‎ هرگز‏‎ "بارنر‏‎
آسولوند‏‎ بلندي‌هاي‌‏‎ و‏‎ پياوه‌‏‎ و‏‎ كارسو‏‎ تا‏‎ كه‌‏‎ زخمي‌‏‎ تني‌‏‎ روي‌‏‎ به‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"مي‌دمد‏‎ هم‌‏‎ باز‏‎ خورشيد‏‎"
كهنه‌‏‎ زخم‌‏‎ منطقي‌‏‎ دليل‌‏‎ تا‏‎.كند‏‎ وداع‌‏‎ اسلحه‌‏‎ با‏‎ ايتاليا‏‎ مرزهاي‌‏‎ سوي‌‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ مي‌شود‏‎ كشيده‌‏‎
جنگي‌‏‎ مخالفند ، ‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ سربازانش‌‏‎ كه‌‏‎ جنگي‌‏‎ از‏‎ مانده‌‏‎ جاي‌‏‎ بر‏‎ زخمي‌‏‎ ;شود‏‎ پيدا‏‎ "بارنر‏‎ جيك‌‏‎"
.مي‌زند‏‎ تير‏‎ با‏‎ را‏‎ آنها‏‎ بعد‏‎ و‏‎ مي‌دهد‏‎ عقبنشيني‌‏‎ حكم‌‏‎ افسرانش‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎
كنار‏‎ جنگل‌ ، ‏‎ در‏‎ايلي‌نوي‌‏‎ بلوط‏‎ باغ‌‏‎ در‏‎ زاده‌ 1899 ، ‏‎.‎است‌‏‎ عصر‏‎ اين‌‏‎ زاده‌‏‎ همينگوي‌‏‎ ارنست‌‏‎
رينگ‌‏‎ مي‌كشد ، ‏‎ خون‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ "كارتي‌‏‎ مك‌‏‎ پيكلز‏‎" صورت‌‏‎ مشت‌ها‏‎ كه‌‏‎ آنجا‏‎.‎كاليفرنيا‏‎ ساحل‌‏‎
براي‌‏‎ ملي‌‏‎ تبليغات‌‏‎ سرويس‌‏‎ رئيس‌‏‎ در 1916‏‎ كريل‌‏‎ جورج‌‏‎ كه‌‏‎ زماني‌‏‎ مي‌كشد ، ‏‎ خون‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ بوكس‌‏‎
به‌‏‎ مي‌دود ، ‏‎ حادثه‌‏‎ دنبال‌‏‎ را‏‎ زندگي‌اش‌‏‎ تمام‌‏‎ همينگوي‌‏‎.‎است‌‏‎ جهاني‌‏‎ جنگ‌‏‎ در‏‎ آمريكا‏‎ دخالت‌‏‎
از‏‎ موجي‌‏‎ و‏‎ طوفان‌‏‎ ميان‌‏‎ مانده‌‏‎ قايقي‌‏‎ سوار‏‎ بزرگ‌ ، ‏‎ ماهي‌هاي‌‏‎ يا‏‎ وحشي‌‏‎ حيوانات‌‏‎ دنبال‌‏‎
‎‏‏،‏‎"اسلحه‌‏‎ با‏‎ وداع‌‏‎" از‏‎ بعد‏‎ را‏‎ او‏‎ تا‏‎ دفترچه‌‏‎ يك‌‏‎ و‏‎ تيز‏‎ قلم‌‏‎ بسته‌‏‎ يك‌‏‎ با‏‎ ;خبر‏‎ و‏‎ جنجال‌‏‎
آثار‏‎ در‏‎ خاك‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ ناشناخته‌‏‎ و‏‎ گم‌‏‎ ردي‌‏‎ كه‌‏‎ ببرد‏‎ سرزميني‌‏‎ به‌‏‎ ‎‏‏،‏‎"NaNa" خبرنگار‏‎ به‌عنوان‌‏‎
خيابان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ زمان‌‏‎ آن‌‏‎ درست‌‏‎.‎است‌‏‎ خون‌‏‎ حمام‌‏‎ "اسپانيا‏‎ خاك‌‏‎" ;مي‌نمايد‏‎ رخ‌‏‎ نيز‏‎ پيشينش‌‏‎
شاهد‏‎ تا‏‎ مي‌كشد‏‎ سر‏‎ را‏‎ جرعه‌‏‎ آخرين‌‏‎ وولف‌‏‎ همراه‌‏‎ به‌‏‎ ارنست‌‏‎ چيكوته‌ ، ‏‎ كافه‌‏‎ در‏‎ ‎‏‏،‏‎"ويا‏‎ گران‌‏‎"
زندگي‌اش‌‏‎ كل‌‏‎ به‌‏‎ وقتي‌‏‎" ;بگويد‏‎ او‏‎ درباره‌‏‎ بعدها‏‎ تا‏‎ باشد ، ‏‎ مرگ‌‏‎ با‏‎ مضحكي‌‏‎ شوخي‌‏‎ هرگونه‌‏‎
نبرد‏‎ در‏‎ موسوليني‌‏‎ سربازان‌‏‎ شكست‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎.‎"بود‏‎ اسپانيا‏‎ اوجش‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌بيني‌‏‎ مي‌كني‌ ، ‏‎ نگاه‌‏‎
سال‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ تا‏‎ مي‌گذارد‏‎ "اسپانيا‏‎ خاك‌‏‎" پابه‌‏‎ ارنست‌‏‎ مارس‌ 1937 ، ‏‎ در 8‏‎ گوادالاخارا ، ‏‎
."اسپانيا‏‎ خاك‌‏‎" ;باشد‏‎ نام‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ مستندي‌‏‎ فيلمبردار‏‎ و‏‎ كارگردان‌‏‎ دستيار‏‎ نويسنده‌‏‎
مي‌خواستم‌‏‎ كه‌‏‎ خوبي‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎" ;مي‌گويد‏‎ وي‌‏‎ از‏‎ نقل‌‏‎ به‌‏‎ اوت‌ 1958 ، ‏‎ در 7‏‎ تايمز‏‎ نيويورك‌‏‎
".كنم‌‏‎ تجديدنظر‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ دربيايد ، ‏‎ كتاب‏‎ صورت‌‏‎ به‌‏‎ اينكه‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ مي‌خواستم‌‏‎.نبود‏‎
نثري‌‏‎ آفرينش‌‏‎ براي‌‏‎ منظم‌‏‎ فوق‌العاده‌‏‎ نويسنده‌اي‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ وسواسي‌‏‎ و‏‎ تجديدنظر‏‎
سوي‌‏‎ آن‌‏‎" از‏‎ بعد‏‎ پاريسي‌ ، ‏‎ داستان‌هاي‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ كه‌‏‎ آن‌زمان‌‏‎ تا‏‎مي‌كند‏‎ معرفي‌‏‎ فوق‌العاده‌‏‎
"وولف‌‏‎ ويرجينيا‏‎" كه‌‏‎ آنجا‏‎ ادبي‌ ، ‏‎ سهمگين‌‏‎ شكست‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ ‎‏‏،‏‎"درختان‌‏‎ ميان‌‏‎ در‏‎ رودخانه‌ ، ‏‎
در 1934‏‎ "لوئيس‌‏‎ ويندهام‌‏‎" كه‌‏‎ زماني‌‏‎ يا‏‎ مي‌كشد‏‎ سخره‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ مردانه‌اش‌‏‎ نفس‌‏‎ به‌‏‎ اعتماد‏‎
كودكان‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ خنگ‌ ، ‏‎ و‏‎ بي‌احساس‌‏‎ شخصيت‌هاي‌‏‎ خلق‌‏‎ به‌‏‎ دست‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ خطابش‌‏‎ گنگي‌‏‎ نر‏‎ گاو‏‎
مردان‌‏‎" چون‌‏‎ آثاري‌‏‎ آنها‏‎.‎مي‌نوشته‌‏‎ شيوه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ استاين‌‏‎ گرترود‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌زند‏‎
ديگر‏‎ حالا‏‎.‎شمردند‏‎ كم‌مايه‌‏‎ و‏‎ ضعيف‌‏‎ بسيار‏‎ آثاري‌‏‎ را‏‎ "ندارد‏‎ سهمي‌‏‎ برنده‌‏‎" و‏‎ "زنان‌‏‎ بدون‌‏‎
ساحل‌‏‎ تا‏‎ مايل‌‏‎ چندين‌‏‎.‎دريا‏‎ وسط‏‎.‎آمده‌‏‎ گرفتار‏‎ چهارسو‏‎ از‏‎ طوفاني‌‏‎ ميان‌‏‎ همينگوي‌‏‎ ارنست‌‏‎
شود‏‎ ارنست‌‏‎ قايق‌‏‎ سوار‏‎ بايد‏‎ ديگر‏‎ حالا‏‎ كه‌‏‎ رسيده‌‏‎ مردي‌‏‎ به‌‏‎.دريا‏‎ وسط‏‎.‎مانده‌‏‎ نيواورلئان‌‏‎
گريگور‏‎ پيش‌‏‎ سال‌‏‎ خاطره‌ 65‏‎ و‏‎ بكشند‏‎ خود‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ نيواورلئان‌‏‎ ساحل‌‏‎ تا‏‎ را‏‎ مرد‏‎ قايق‌‏‎ تا‏‎
.بشنوند‏‎ را‏‎ فوئنتس‌‏‎
.مي‌شود‏‎ بيدار‏‎ بهاري‌‏‎ صبح‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ "بيكران‌‏‎ جشن‌‏‎" شدن‌‏‎ چاپ‌‏‎ از‏‎ قبل‌‏‎ سال‌‏‎ سه‌‏‎ همينگوي‌‏‎ ارنست‌‏‎
:زنش‌‏‎ مي‌گويد ، ‏‎ مري‌ولش‌‏‎ را‏‎ اين‌‏‎.‎خوب‏‎ خيلي‌‏‎ ;است‌‏‎ خوب‏‎ حالش‌‏‎.‎مي‌رود‏‎ هم‌‏‎ رودخانه‌‏‎ لب‏‎ تا‏‎
برود‏‎ شكار‏‎ به‌‏‎ مي‌خواهد‏‎ حتما‏‎.‎زيرزمين‌‏‎ تا‏‎ رفت‌‏‎ پايين‌‏‎ را‏‎ پله‌ها‏‎ خانه‌ ، ‏‎ برگشت‌‏‎ دوباره‌‏‎"
چه‌‏‎ صبح‌‏‎ امروز‏‎ ارنست‌‏‎.‎مي‌بيند‏‎ را‏‎ شكار‏‎ گران‌قيمت‌‏‎ اسلحه‌‏‎ زنش‌‏‎ نه‌ ، ‏‎ ".‎ماهيگيري‌‏‎ يا‏‎
ولي‌‏‎ مي‌زند‏‎ صدايش‌‏‎ صبحانه‌‏‎ براي‌‏‎ بارها‏‎ زنش‌‏‎.‎مي‌رود‏‎ كارش‌‏‎ اتاق‌‏‎ به‌‏‎ كند؟‏‎ شكار‏‎ مي‌خواهد‏‎
.مي‌رسد‏‎ گوش‌‏‎ به‌‏‎ شده‌‏‎ رها‏‎ تيري‌‏‎ رعبآور‏‎ صداي‌‏‎ مهيب ، ‏‎ انفجاري‌‏‎ صداي‌‏‎ جواب‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ ناگاه‌‏‎
بيمارستان‌هاي‌‏‎ و‏‎ زخم‌‏‎ و‏‎ دارو‏‎ و‏‎ تخت‌‏‎ از‏‎ شدن‌‏‎ رها‏‎ براي‌‏‎ همينگوي‌‏‎ دهان‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ گلوله‌اي‌‏‎
.شده‌‏‎ رها‏‎ عصبي‌‏‎
ارنست‌‏‎ براي‌‏‎ كوبا‏‎ پايتخت‌‏‎ كليساي‌‏‎ ناقوس‌هاي‌‏‎ در 1961‏‎ بهاري‌‏‎ روزهاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ صبح‌‏‎ در‏‎
.مي‌آيند‏‎ در‏‎ صدا‏‎ به‌‏‎ همينگوي‌‏‎


Copyright 1996-2002 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.