شماره‌ 2783‏‎ , July. 18 ,2002 تير 1381 ، ‏‎ شنبه‌ 27‏‎ پنج‌‏‎
Front Page
Editorial
Internal Politics
International
Industry
Economy
Oil
World Economy
Water and Agriculture
Industry and Trade
Thought
Metropolitan
Life
Business
Stocks
Sports
World Sports
Science/Culture
Books
Policy Globe
Art World
Sport World
Culture World
Life World
Economy World
Last Page
زبان‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ بودا‏‎


(بخش‌‏‎ واپسين‌‏‎ )‎ بودايي‌‏‎ شريف‌‏‎ حقيقت‌‏‎ چهار‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎ با‏‎

آن‌‏‎ از‏‎ فراروي‌‏‎ طريق‌‏‎ و‏‎ رنج‌‏‎-‎‎‏‏3‏‎
آدمي‌‏‎ است‌ ، ‏‎ اشياء‏‎ به‌‏‎ وابستگي‌‏‎ رنج‌‏‎ منشااين‌‏‎ و‏‎ يافته‌‏‎ استواري‌‏‎ درد‏‎ و‏‎ رنج‌‏‎ بر‏‎ حيات‌‏‎ بنيان‌‏‎ اگر‏‎
و‏‎ رنج‌‏‎ از‏‎ فرارفتن‌‏‎ طريق‌‏‎ (‎Nirvana)‎نيروانا‏‎.بكاهد‏‎ رنج‌‏‎ از‏‎ مي‌تواند‏‎ حقيقت‌‏‎ اين‌‏‎ شناخت‌‏‎ با‏‎
آن‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ رنج‌‏‎ و‏‎ درد‏‎ و‏‎ وابستگي‌‏‎ درآن‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ هستي‌‏‎ از‏‎ وضعيتي‌‏‎ نيروانا‏‎است‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ كاستن‌‏‎
(شمع‌‏‎ و‏‎ آتش‌‏‎)‎ كردن‌‏‎ پف‌‏‎ يا‏‎ و‏‎ كردن‌‏‎ خاموش‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ نيروانا‏‎.‎برمي‌خيزد‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ نيز‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ دارد ، ‏‎ قرار‏‎ آتش‌سوزي‌‏‎ خطر‏‎ در‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ درواقع‌‏‎.‎ترجمه‌كرده‌اند‏‎
كاستن‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎ وغفلت‌‏‎ فراموشي‌‏‎ وابستگي‌ ، ‏‎ نفي‌‏‎ يعني‌‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎ در‏‎ كردن‌‏‎ خاموش‌‏‎.‎كند‏‎ خاموش‌‏‎
در‏‎.‎كارما‏‎ تاثيرات‌‏‎ از‏‎ رهايي‌‏‎ و‏‎ مجدد‏‎ تولد‏‎ يا‏‎ باززايي‌‏‎ چرخه‌‏‎ از‏‎ آزادي‌‏‎ يعني‌‏‎ نيروانا‏‎.‎رنج‌‏‎ از‏‎
انسان‌‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ فراموش‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وجودي‌‏‎ واقعيت‌‏‎ آزادي‌‏‎ وجودي‌ ، ‏‎ روانشناسي‌‏‎
تاكيد‏‎ عملي‌‏‎ اخلاق‌‏‎ بر‏‎ بودا‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎.‎مي‌زند‏‎ رقم‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ انتخاب‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ را‏‎ زندگانيش‌‏‎
آيين‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ بودا‏‎ آيين‌‏‎ از‏‎ جنبه‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ پژوهشگران‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ چنانكه‌‏‎.است‌‏‎ شده‌‏‎ زيادي‌‏‎
.است‌‏‎ كليدي‌‏‎ مفهومي‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ انتخاب‏‎ نيز‏‎ وجودي‌‏‎ روانشناسي‌‏‎ در‏‎.‎گذارده‌اند‏‎ انگشت‌‏‎ ازآن‌‏‎ پيش‌‏‎
و‏‎ منشها‏‎ پيامد‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ كارما‏‎.دارد‏‎ مسئله‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ نيز‏‎ بودا‏‎ آيين‌‏‎ در‏‎ كارما‏‎ مفهوم‌‏‎
بودا‏‎ فلسفي‌‏‎ شاخه‌هاي‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ در‏‎ البته‌‏‎.‎برمي‌گردد‏‎ ما‏‎ به‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ كنشهاي‌‏‎
.است‌‏‎ شده‌‏‎ همراه‌‏‎ تجسد‏‎ با‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎
تاثير‏‎ نيز‏‎ ديگران‌‏‎ بر‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ هستيم‌‏‎ خويش‌‏‎ رفتارهاي‌‏‎ مسئول‌‏‎ ما‏‎ بودا‏‎ فلسفه‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎
اين‌‏‎ بر‏‎.است‌‏‎ مسئول‌‏‎ خويش‌‏‎ عمل‌‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎ نيز‏‎ وجودي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ روانشناسي‌‏‎ در‏‎.مي‌گذارند‏‎
ملاحظه‌‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎.‎اخلاقي‌‏‎ اصلي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ تعميم‌‏‎ يعني‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ عمل‌‏‎ هر‏‎ انجام‌‏‎ اساس‌‏‎
.دارند‏‎ هم‌‏‎ با‏‎ نزديكي‌‏‎ نسبت‌‏‎ وجودي‌‏‎ روانشناسي‌‏‎ و‏‎ بودا‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ اخلاقي‌‏‎ مسئوليت‌‏‎ مي‌شود ، ‏‎
بايد ، ‏‎ اخلاقي‌‏‎ فرمولهاي‌‏‎ از‏‎ بنابراين‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ عملي‌‏‎ هر‏‎ انجام‌‏‎ به‌‏‎ آزاد‏‎ انسان‌ ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ در‏‎
اراده‌‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فردي‌‏‎ تعالي‌‏‎ يك‌‏‎ حكم‌‏‎ در‏‎ اخلاقي‌‏‎ عمل‌‏‎.است‌‏‎ دور‏‎ به‌‏‎ نكن‌‏‎ بكن‌ ، ‏‎ و‏‎ نبايد‏‎
واقعي‌‏‎ موقعيتي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ واقعي‌‏‎ فرد‏‎ يك‌‏‎ اخلاقي‌‏‎ انتخاب‏‎ بنابراين‌‏‎.‎مي‌پذيرد‏‎ انجام‌‏‎ فرد‏‎ آزاد‏‎
ظاهري‌‏‎ معناي‌‏‎.‎است‌‏‎ وجودي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎ رايج‌‏‎ اصالت‌‏‎ مفهوم‌‏‎ همان‌‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎.‎مي‌دهد‏‎ قرار‏‎ مدنظر‏‎
آنچه‌‏‎ يعني‌‏‎ پديدارشناسي‌‏‎ زبان‌‏‎ به‌‏‎.است‌‏‎ كاذب‏‎ و‏‎ وجودساختگي‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ واقعي‌‏‎ وجود‏‎ مفهوم‌‏‎ اين‌‏‎
بر‏‎ را‏‎ زندگانيش‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ فردي‌‏‎ اصيل‌ ، ‏‎ انسان‌‏‎ اين‌‏‎ بنابر‏‎.‎جهان‌‏‎ با‏‎ درگير‏‎ انسان‌‏‎ و‏‎ هست‌‏‎ انسان‌‏‎
وجودآزادي‌‏‎ نفس‌‏‎ پس‌‏‎.‎گرداند‏‎ استوار‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ اضطراب‏‎ و‏‎ مسئوليت‌‏‎ و‏‎ آزادي‌‏‎ تام‌‏‎ پذيرش‌‏‎ اساس‌‏‎
است‌‏‎ سازنده‌‏‎ وجودي‌‏‎ اضطراب‏‎ همين‌‏‎.‎دارد‏‎ اضطراب‏‎ كه‌‏‎ رو‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ است‌‏‎ آزاد‏‎ انسان‌‏‎.‎است‌‏‎ اضطرابآور‏‎
:اخلاقي‌‏‎ عمل‌‏‎ سه‌‏‎ بودا‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎.‎مي‌گردد‏‎ رهنمون‌‏‎ خلاقيت‌‏‎ و‏‎ آفرينندگي‌‏‎ سمت‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ او‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ انسان‌‏‎ عملي‌‏‎ راهنماي‌‏‎ حكم‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ راستين‌‏‎ زندگاني‌‏‎ و‏‎ راستين‌‏‎ عمل‌‏‎ راستين‌ ، ‏‎ گفتار‏‎
.گرفته‌اند‏‎ شكل‌‏‎ آدمي‌‏‎ آزاد‏‎ مسئوليت‌‏‎ قبول‌‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ همگي‌‏‎ هستند ، ‏‎ رنج‌‏‎ فرونشاندن‌‏‎
دستورهاي‌‏‎ گونه‌‏‎ هر‏‎ از‏‎ را‏‎ بودا‏‎ فلسفه‌‏‎ فرد ، ‏‎ آزادي‌‏‎ مبناي‌‏‎ بر‏‎ مسئوليت‌‏‎ شد ، ‏‎ گفته‌‏‎ همچنانكه‌‏‎
اخلاق‌‏‎ نيز‏‎ نيچه‌‏‎.‎است‌‏‎ ساخته‌‏‎ دور‏‎ گونه‌‏‎ نبايد‏‎ و‏‎ بايد‏‎ يا‏‎ نشايست‌‏‎ شايست‌ ، ‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ اخلاقي‌‏‎
تا‏‎ كوشيد‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎ انتقاد‏‎ باد‏‎ به‌‏‎ شده‌ ، ‏‎ بنا‏‎ اخلاقي‌‏‎ فرمولهاي‌‏‎ از‏‎ پيروي‌‏‎ اساس‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ مسيحي‌‏‎
مبناي‌‏‎ بر‏‎ كه‌‏‎ مسيحي‌‏‎ اخلاق‌‏‎ نيچه‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎.برود‏‎ بداخلاقي‌‏‎ و‏‎ نيك‌‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ خودش‌‏‎ زعم‌‏‎ به‌‏‎
معاصر‏‎ انسان‌‏‎ دلزدگي‌‏‎ و‏‎ خستگي‌‏‎ زمينه‌‏‎ خود‏‎ گرفته‌ ، ‏‎ شكل‌‏‎ سالاران‌‏‎ از‏‎ بردگان‌‏‎ نهادن‌‏‎ گردن‌‏‎ و‏‎ اطاعت‌‏‎
تاييد‏‎ به‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ جوشيده‌‏‎ فرد‏‎ درون‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ اخلاقي‌‏‎ دنبال‌‏‎ به‌‏‎ نيچه‌‏‎.‎است‌‏‎ آورده‌‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎
نفي‌‏‎ به‌‏‎ نبايدها‏‎ و‏‎ بايد‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ اخلاقهاي‌‏‎ نيچه‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎.‎بردارد‏‎ قدم‌‏‎ زندگاني‌‏‎ نظام‌‏‎ كليت‌‏‎
نيچه‌‏‎ از‏‎ تاسي‌‏‎ به‌‏‎ نيز‏‎ گتاري‌‏‎ فليكس‌‏‎ و‏‎ ژيل‌دلوز‏‎ بعد‏‎ دهه‌هاي‌‏‎ در‏‎مي‌پردازند‏‎ حيات‌‏‎ ارزشهاي‌‏‎
روي‌‏‎ سرمايه‌داري‌‏‎ جامعه‌‏‎ سرشت‌‏‎ تحليل‌‏‎ به‌‏‎ بردگان‌ ، ‏‎ اخلاق‌‏‎ و‏‎ سالاران‌‏‎ اخلاق‌‏‎ مفهوم‌‏‎ ارائه‌‏‎ در‏‎
.آوردند‏‎
وجودي‌‏‎ خلا‏‎ و‏‎ رنج‌‏‎
(Ku) كو‏‎ مفهوم‌‏‎ دو‏‎ "ذن‌‏‎" آيين‌‏‎ يعني‌‏‎ رفته‌ ، ‏‎ ژاپن‌‏‎ به‌‏‎ چين‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ بودا‏‎ آيين‌‏‎ شاخه‌هاي‌‏‎ از‏‎ يكي‌‏‎ در‏‎
دارد ، ‏‎ عملي‌‏‎ جنبه‌‏‎ بيشتر‏‎ كه‌‏‎ ذن‌‏‎ آيين‌‏‎ در‏‎.‎برخوردارند‏‎ زيادي‌‏‎ اهميت‌‏‎ از‏‎ (‎Saturi)‎ ساتوري‌‏‎ و‏‎
از‏‎ پس‌‏‎مي‌كند‏‎ تجربه‌‏‎ را‏‎(Ku)‎تهيگي‌‏‎ و‏‎ خلا‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ چيزي‌ ، ‏‎ هر‏‎ از‏‎ ذهن‌‏‎ پرداختن‌‏‎ با‏‎ رهرو‏‎
فلسفه‌‏‎ در‏‎ رنج‌‏‎ به‌‏‎ مربوط‏‎ بحث‌‏‎ در‏‎ پيشتر‏‎.مي‌رسد‏‎ روشنايي‌شناخت‌‏‎ به‌‏‎ رهرو‏‎ خلا‏‎ و‏‎ تهيگي‌‏‎ اين‌‏‎
آويديا‏‎ مفهوم‌‏‎ و‏‎ مي‌كند‏‎ زندگاني‌‏‎ وجودي‌‏‎ اضطراب‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ خلا‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ دانستيم‌‏‎ بودايي‌‏‎
از‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ تهيگي‌‏‎ و‏‎ بودن‌‏‎ هيچ‌‏‎ اين‌‏‎ آدمي‌‏‎ اگر‏‎ معنا‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎.گرديد‏‎ مطرح‌‏‎ راستا‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎
غفلت‌‏‎ دچار‏‎ هستند ، ‏‎ فاني‌‏‎ و‏‎ ناقص‌‏‎ نيز‏‎ -وي‌‏‎ خود‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ -‎چيز‏‎ همه‌‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ فراموش‌‏‎ و‏‎ ببرد‏‎ ياد‏‎
پايدار‏‎ زعمش‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ هر‏‎ به‌‏‎ فرد‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎ از‏‎.مي‌گردد‏‎ وجود‏‎ راستين‌‏‎ واقعيت‌‏‎ و‏‎ ازمعنا‏‎
و‏‎ ياس‌‏‎ دچار‏‎ آزمود ، ‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ ناپايداري‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ و‏‎ مي‌برد‏‎ پناه‌‏‎ است‌ ، ‏‎
.مي‌گردد‏‎ وانهادگي‌‏‎
در‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ هنگامي‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ اشاره‌‏‎ مسئله‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ معروفش‌تلويحا‏‎ جمله‌‏‎ در‏‎ نيز‏‎ نيچه‌‏‎
"هيچي‌‏‎" متوجه‌‏‎ يكباره‌‏‎ به‌‏‎ باشد ، ‏‎ خودش‌‏‎ خواست‌‏‎ و‏‎ داد‏‎ دست‌‏‎ از‏‎ خدا‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اتكايش‌‏‎ نقطه‌‏‎ جديد‏‎ عصر‏‎
از‏‎ خدايي‌‏‎ ويريليو ، ‏‎ پل‌‏‎ قول‌‏‎ به‌‏‎بيابد‏‎ ديگر‏‎ اتكايي‌‏‎ نقطه‌‏‎ تا‏‎ كوشيد‏‎ بنابراين‌‏‎.گرديد‏‎ خودش‌‏‎
همين‌‏‎ حاصل‌‏‎ معاصر‏‎ فلسفه‌‏‎ و‏‎ فرهنگ‌‏‎ در‏‎ نيهيليسم‌‏‎ نيچه‌ظهور‏‎ نظر‏‎ از‏‎.‎كرد‏‎ ابداع‌‏‎ ماشين‌‏‎ جنس‌‏‎
.مي‌ديد‏‎ هنر‏‎ در‏‎ را‏‎ نيهيليسم‌‏‎ از‏‎ برون‌روي‌‏‎ راه‌‏‎ نيچه‌‏‎ البته‌‏‎.‎است‌‏‎ مساله‌‏‎
برداشتش‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌كند‏‎ پيشنهاد‏‎ او‏‎ به‌‏‎ آدمي‌ ، ‏‎ سرگشتگي‌‏‎ و‏‎ ياس‌‏‎ احساس‌‏‎ از‏‎ جلوگيري‌‏‎ براي‌‏‎ بودا‏‎ اما‏‎
جز‏‎ كه‌‏‎ واقعيتي‌‏‎.‎نكند‏‎ مبدل‌‏‎ تغييرناپذير‏‎ واقعيتي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ نسازد‏‎ مطلق‌‏‎ جهان‌‏‎ واقعيت‌‏‎ از‏‎ را‏‎
مي‌آموزد‏‎ آدمي‌‏‎ به‌‏‎ ذن‌‏‎ تجربه‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎نيست‌‏‎ ثابت‌‏‎ و‏‎ يكدست‌‏‎ هيچگاه‌‏‎ واقعيت‌‏‎نيست‌‏‎ چيزي‌‏‎ خلا‏‎
(واقعيت‌‏‎)‎آن‌‏‎ با‏‎ واقعيت‌‏‎ از‏‎ شخصي‌‏‎ تفسيرهاي‌‏‎ و‏‎ خود‏‎ برداشتهاي‌‏‎ از‏‎ فارغ‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ چگونه‌‏‎ كه‌‏‎
چگونه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌گويند‏‎ ذن‌‏‎ فلسفه‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ بودا‏‎ هوسرلي‌ ، ‏‎ پديدارشناسي‌‏‎ بيان‌‏‎ به‌‏‎.‎شد‏‎ روبه‌رو‏‎
(اپوخه‌‏‎)‎ تعليق‌‏‎ بوته‌‏‎ در‏‎ جهان‌‏‎ واقعيت‌‏‎ باب‏‎ در‏‎ را‏‎ برداشتها‏‎ و‏‎ داوريها‏‎ پيش‌فرضها ، ‏‎ همه‌‏‎ مي‌توان‌‏‎
ميان‌‏‎ تضاد‏‎ كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎ در‏‎.‎سازد‏‎ آشكار‏‎ ما‏‎ بر‏‎ را‏‎ خود‏‎ هست‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ آن‌‏‎ واقعيت‌‏‎ تا‏‎ نهاد‏‎
.مي‌شوند‏‎ يكي‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎ و‏‎ برمي‌خيزد‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ موضوع‌شناسايي‌‏‎ و‏‎ فاعل‌شناسا‏‎ يا‏‎ سوژه‌‏‎
او‏‎.‎مي‌داند‏‎ ابژه‌‏‎ و‏‎ سوژه‌‏‎ ميان‌‏‎ مرز‏‎ رفتن‌‏‎ ميان‌‏‎ از‏‎ را‏‎ پسامدرن‌‏‎ عصر‏‎ سرشت‌‏‎ نيز‏‎ فوكو‏‎ ميشل‌‏‎
مي‌تواند‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ باشد‏‎ (سوژه‌‏‎)‎شناسنده‌‏‎ موجودي‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ مي‌تواند‏‎ هم‌‏‎ انسان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎
و‏‎ نيست‌‏‎ تام‌‏‎ فاعل‌شناساي‌‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ نيز‏‎ بودا‏‎گيرد‏‎ قرار‏‎ (‎ابژه‌‏‎) شناسايي‌‏‎ موضوع‌‏‎
به‌‏‎ و‏‎ سازد‏‎ رها‏‎ (‎مطلق‌‏‎ آمريت‌‏‎) خودساخته‌‏‎ توهم‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ او‏‎ مي‌خواهد‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
.هستي‌‏‎ پديده‌هاي‌‏‎ ديگر‏‎ چونان‌‏‎ ناقص‌‏‎ است‌‏‎ موجودي‌‏‎ هم‌‏‎ او‏‎ كه‌‏‎ كند‏‎ گوشزد‏‎ او‏‎
خلا ، ‏‎ كه‌‏‎ جهان‌‏‎ راستين‌‏‎ واقعيت‌‏‎ با‏‎ را‏‎ ما‏‎ تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ خويش‌‏‎ خاص‌‏‎ روش‌‏‎ با‏‎ ذن‌‏‎ آيين‌‏‎ بنابراين‌ ، ‏‎ پس‌‏‎
و‏‎ خيالي‌‏‎ اتكاي‌‏‎ نقطه‌‏‎ گونه‌‏‎ هر‏‎ بند‏‎ از‏‎ را‏‎ انسان‌‏‎ مي‌خواهد‏‎ ذن‌‏‎.سازد‏‎ روبه‌رو‏‎ است‌‏‎ رنج‌‏‎ و‏‎ تهيگي‌‏‎
آدمي‌‏‎ به‌‏‎ ذن‌‏‎.‎مي‌زند‏‎ دست‌‏‎ آدمي‌‏‎ ذهنيت‌‏‎ ساختارشكني‌‏‎ به‌‏‎ ذن‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎سازد‏‎ رها‏‎ غيرواقعي‌‏‎
در‏‎ تو‏‎ و‏‎ تراويده‌‏‎ برون‌‏‎ ذهنت‌‏‎ دريچه‌‏‎ از‏‎ فقط‏‎ و‏‎ فقط‏‎ مي‌داني‌‏‎ جهان‌‏‎ از‏‎ تو‏‎ كه‌‏‎ آنچه‌‏‎:مي‌گويد‏‎
ديري‌‏‎.‎ساخته‌اي‌‏‎ خويش‌‏‎ براي‌‏‎ پوشالي‌‏‎ اتكايي‌‏‎ نقطه‌‏‎ ذهني‌ات‌‏‎ داده‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ آويختن‌‏‎ با‏‎ واقع‌‏‎
چرا‏‎ مي‌رسد‏‎ فرا‏‎ رنجي‌‏‎ ترا‏‎ سبب‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌بري‌‏‎ آن‌‏‎ ناپايداري‌‏‎ و‏‎ ثبات‌‏‎ عدم‌‏‎ به‌‏‎ پي‌‏‎ كه‌‏‎ نمي‌گذرد‏‎
گونه‌‏‎ هر‏‎ پس‌‏‎.‎است‌‏‎ نبوده‌‏‎ بيش‌‏‎ هوايي‌‏‎ باد‏‎ مي‌پنداشتي‌ ، ‏‎ قوتي‌‏‎ نقطه‌‏‎ روزي‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ آنچه‌‏‎ مي‌بيني‌‏‎ كه‌‏‎
در‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎ واقعيت‌‏‎ و‏‎ بنه‌‏‎ كنار‏‎ مي‌نگري‌‏‎ جهان‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ و‏‎ برساخته‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ اتكايي‌‏‎ نقطه‌‏‎
اينكه‌‏‎ و‏‎ هستي‌‏‎ در‏‎ تهيگي‌‏‎ و‏‎ خلا‏‎ مفهوم‌‏‎ اين‌‏‎.‎بنشين‌‏‎ نظاره‌‏‎ به‌‏‎ عريان‌‏‎ آن‌‏‎ بودگي‌‏‎ هيچ‌‏‎ و‏‎ تهيگي‌‏‎
پيامد‏‎ مهمترين‌‏‎ است‌ ، ‏‎ ساكن‌‏‎ تهيگي‌‏‎ و‏‎ هيچ‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وجودي‌‏‎ پديده‌ها ، ‏‎ ديگر‏‎ مانند‏‎ به‌‏‎ انسان‌‏‎
.است‌‏‎ بودايي‌‏‎ هستي‌شناسي‌‏‎
وجودي‌‏‎ خلا‏‎ و‏‎ واقعيت‌‏‎ ميل‌ ، ‏‎ زبان‌ ، ‏‎
خويش‌‏‎ وجودي‌‏‎ واقعيت‌‏‎ و‏‎ اصيل‌‏‎ هستي‌‏‎ به‌‏‎ تواند‏‎ مي‌‏‎ كنوني‌ ، ‏‎ وضعيت‌‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎
تاثير‏‎ زير‏‎ كه‌‏‎ اخيري‌‏‎ بحثهاي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ گردد ، ‏‎ رهنمون‌‏‎ باشد ، ‏‎ خلا‏‎ و‏‎ تهيگي‌‏‎ همان‌‏‎ كه‌‏‎
شايد‏‎.‎مي‌كشاند‏‎ شده‌ ، ‏‎ ايجاد‏‎ روانكاوي‌‏‎ و‏‎ نشانه‌شناسي‌‏‎ فلسفي‌ ، ‏‎ زبانشناسي‌ ، ‏‎ رايج‌‏‎ گفتمانهاي‌‏‎
بوديسم‌‏‎ ذن‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ تاثير‏‎ زير‏‎ اخير‏‎ دوران‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ فيلسوفي‌‏‎ نخستين‌‏‎ "بارت‌‏‎ رولان‌‏‎"
آموزه‌‏‎ پژوهشگران‌‏‎.‎كرد‏‎ وارد‏‎ نشانه‌شناسي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ (‎روشنايي‌‏‎) ساتوري‌‏‎ و‏‎ (تهيگي‌‏‎)‎كو‏‎ مفاهيم‌‏‎
چون‌‏‎ كساني‌‏‎.‎كرده‌اند‏‎ تعبير‏‎ اساس‌‏‎ همين‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ وي‌‏‎ "نشانه‌شناسي‌‏‎ يا‏‎ نوشتار‏‎ صفر‏‎ درجه‌‏‎"
درجه‌‏‎.‎داشته‌اند‏‎ اشاره‌‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ وارلا‏‎ فرانسيسكو‏‎ مرل‌ ، ‏‎ فلويد‏‎ امبرتوماتورانا ، ‏‎
ايدئولوژيك‌‏‎ مولفه‌هاي‌‏‎ از‏‎ نوشتاري‌‏‎ زبان‌‏‎ كه‌‏‎ معناست‌‏‎ بدين‌‏‎ بارت‌‏‎ رولان‌‏‎ بحثهاي‌‏‎ در‏‎ نوشتار‏‎ صفر‏‎
.گردد‏‎ بدل‌‏‎ سيال‌‏‎ و‏‎ پويا‏‎ واقعيتي‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ شود‏‎ پيراسته‌‏‎ خود‏‎ سياسي‌‏‎ و‏‎
است‌ ، در‏‎ مشهور‏‎ فرانسه‌‏‎ فرويد‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ فرانسوي‌‏‎ معاصر‏‎ فيلسوف‌‏‎ و‏‎ روانكاو‏‎ ;لكان‌‏‎ ژاك‌‏‎ شايد‏‎ اما‏‎
واقعيت‌‏‎ ميان‌‏‎ لكان‌‏‎.باشد‏‎ نزديك‌تر‏‎ بودايي‌‏‎ آموزه‌هاي‌‏‎ واقع‌به‌‏‎ امر‏‎ و‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ خويش‌‏‎ بحث‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ آن‌‏‎ واقعيت‌‏‎ لكان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎.مي‌گذارد‏‎ تفاوت‌‏‎(‎real)واقع‌‏‎ امر‏‎ و‏‎ (‎ reality)‎
.است‌‏‎ بيرون‌‏‎ دسترس‌ما‏‎ از‏‎ واقع‌‏‎ امر‏‎ اما‏‎ است‌‏‎ يافته‌‏‎ وقوع‌‏‎ به‌عبارتي‌‏‎ هستيم‌و‏‎ درگير‏‎ آن‌‏‎ با‏‎
تاثير‏‎ تحت‌‏‎ لكان‌‏‎.است‌‏‎ بودايي‌‏‎ فلسفه‌‏‎ هستي‌در‏‎ واقعيت‌‏‎ همان‌‏‎ لكان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ در‏‎ واقع‌‏‎ امر‏‎
آراي‌‏‎ نيز‏‎ و‏‎ هگل‌‏‎ از‏‎ كوژو‏‎ الكساندر‏‎ تفسير‏‎ تاثير‏‎ زير‏‎ و‏‎ سو‏‎ يك‌‏‎ از‏‎ فرويد‏‎ روانكاوي‌‏‎ گفتمان‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ تصوري‌‏‎ مرحله‌‏‎ سامانه‌يا‏‎ از‏‎ جدايي‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ كودك‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ ديگرسومعتقد‏‎ از‏‎ هيدگر‏‎
مرحله‌‏‎ مي‌پنداشت‌ ، به‌‏‎ يكي‌‏‎ خويش‌‏‎ وجود‏‎ با‏‎ را‏‎ جهان‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ وي‌‏‎ و‏‎ بوده‌‏‎ مادر‏‎ با‏‎ پيوندنزديك‌‏‎
با‏‎ آشنايي‌‏‎ و‏‎ پدر‏‎ نام‌‏‎ با‏‎ كودك‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎مي‌شود‏‎ وارد‏‎ زبان‌‏‎ يا‏‎ نمادين‌‏‎ سامانه‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ جديدي‌‏‎
با‏‎ خيالي‌‏‎ رابطه‌‏‎ جانشين‌‏‎ زبان‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎مي‌شود‏‎ وارد‏‎ زباني‌‏‎ مرحله‌‏‎ به‌‏‎ پدر‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ سومي‌‏‎ فرد‏‎
ميل‌‏‎.‎دارد‏‎ وجود‏‎ مادر‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎ ميل‌‏‎ همواره‌‏‎ انسانها‏‎ در‏‎ لكان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎ ولي‌‏‎ مي‌شود‏‎ مادر‏‎
-مي‌پندارند‏‎ وي‌‏‎ پيروان‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ فرويدو‏‎ كه‌‏‎ آن‌گونه‌‏‎ -‎غريزي‌‏‎ صرفا‏‎ نه‌‏‎ لكان‌ ، ‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎
(تشنگي‌‏‎)‎تريشنا‏‎ لكاني‌مانند‏‎ ميل‌‏‎.‎مي‌راند‏‎ به‌پيش‌‏‎ را‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ محركه‌اي‌‏‎ نيروي‌‏‎ بلكه‌‏‎
زيرين‌ميل‌ ، ‏‎ ساختار‏‎ در‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.سيال‌است‌‏‎ و‏‎ ناپذير‏‎ سيري‌‏‎ لذت‌جوست‌ ، ‏‎ بوداكه‌‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎
نيروي‌‏‎ با‏‎ آدمي‌‏‎ لكان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎.دارد‏‎ وجود‏‎ مادر‏‎ از‏‎ جدايي‌‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ وگم‌بودگي‌‏‎ فقدان‌‏‎
مادر‏‎ با‏‎ اوليه‌‏‎ خيالي‌‏‎ رابطه‌‏‎ جانشين‌‏‎ زبان‌‏‎.مي‌كند‏‎ پيدا‏‎ گرايش‌‏‎ دلالتهاي‌زباني‌‏‎ سمت‌‏‎ به‌‏‎ ميل‌‏‎
باخلا‏‎ زندگاني‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎دارد‏‎ وجود‏‎ هميشه‌‏‎ مادر‏‎ به‌‏‎ بازگشت‌‏‎ ميل‌‏‎ ولي‌‏‎ شده‌‏‎
خلاو‏‎ اين‌‏‎ پركردن‌‏‎ براي‌‏‎ ابزاري‌‏‎ زبان‌‏‎ ولذا‏‎ روبه‌روست‌‏‎(‎مادر‏‎ با‏‎)‎ اوليه‌‏‎ رابطه‌‏‎ فقدان‌‏‎ و‏‎
نمي‌گردد‏‎ ارضا‏‎ گاه‌‏‎ هيچ‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گونه‌اي‌‏‎ به‌‏‎ ساختارميل‌‏‎ چون‌‏‎ بنابراين‌‏‎.مي‌گردد‏‎ وجودي‌‏‎ فاصله‌‏‎
نيروي‌پيش‌برنده‌‏‎ با‏‎ او‏‎ لذا‏‎(برگردد‏‎ مادرش‌‏‎ با‏‎ اوليه‌‏‎ ارتباط‏‎ به‌‏‎ نمي‌تواند‏‎ آدمي‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎)
يك‌‏‎ از‏‎ دائما‏‎ آدمي‌‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.مي‌شود‏‎ رانده‌‏‎ جلو‏‎ به‌‏‎ زباني‌‏‎ دلالتهاي‌‏‎ طول‌زنجيره‌‏‎ در‏‎ ميل‌‏‎
جديد‏‎ واژه‌هايي‌‏‎ با‏‎ يا‏‎ و‏‎ دلالتي‌‏‎ با‏‎ بار‏‎ هر‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ كشانده‌‏‎ دلالتي‌ديگر‏‎ به‌‏‎ زباني‌‏‎ دلالت‌‏‎
.مي‌گشايد‏‎ دهان‌‏‎ برابرش‌‏‎ در‏‎ ديگر‏‎ خلايي‌‏‎ دوباره‌‏‎ اما‏‎ مي‌كند ، ‏‎ پر‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ وخلاوجودي‌‏‎ فاصله‌‏‎
(discourse) گفتمان‌‏‎ هر‏‎ لكان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎.‎است‌‏‎ سرگردان‌‏‎ زباني‌‏‎ دلالتهاي‌‏‎ زنجيره‌‏‎ در‏‎ او‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎
از‏‎ فراتر‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ (real)‎ واقع‌‏‎ امر‏‎ لكان‌‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.‎است‌‏‎ ميل‌‏‎ نيروي‌‏‎ از‏‎ برخاسته‌‏‎ نيز‏‎
را‏‎ واقع‌‏‎ امر‏‎ نمي‌تواند‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ انسان‌‏‎.‎زبان‌‏‎ و‏‎ نمادين‌‏‎ سامانه‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ خيالي‌‏‎ سامانه‌‏‎
نظريه‌‏‎ به‌‏‎ نگاهي‌‏‎ با‏‎.‎دارد‏‎ خلاءگونه‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ موجوديتي‌سيال‌‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ آورد ، ‏‎ فراچنگ‌‏‎
كه‌‏‎ فاصله‌اي‌‏‎ و‏‎ خلا‏‎.است‌‏‎ آدمي‌‏‎ شناختي‌‏‎ هستي‌‏‎ خلا‏‎ به‌‏‎ معتقد‏‎ وي‌نيز‏‎ كه‌‏‎ دريافت‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ لكان‌‏‎
انسان‌‏‎ بنابراين‌‏‎-‎ كند‏‎ پر‏‎ آن‌را‏‎ زبان‌‏‎ با‏‎ تا‏‎ مي‌كوشد‏‎ انسان‌‏‎ اگرچه‌‏‎ -‎ نمي‌شود‏‎ پر‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎
لكان‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ از‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎.‎محدودشود‏‎ مي‌پندارد ، ‏‎ كه‌‏‎ واقعيتي‌‏‎ از‏‎ هيچ‌حدي‌‏‎ در‏‎ نمي‌تواند‏‎
روانكاوي‌‏‎ هدف‌‏‎ بلكه‌‏‎ روانكاوي‌شونده‌‏‎ فرد‏‎ با‏‎ مستمر‏‎ جلسه‌هاي‌‏‎ گذاشتن‌‏‎ نه‌‏‎ درماني‌‏‎ روان‌‏‎ كار‏‎
چون‌‏‎ روانكاوي‌‏‎ مكتبهاي‌ديگر‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ گونه‌‏‎ آن‌‏‎ نه‌‏‎.‎است‌‏‎ آن‌‏‎ حركت‌‏‎ سوي‌‏‎ و‏‎ سمت‌‏‎ و‏‎ ميل‌‏‎ دادن‌‏‎ نشان‌‏‎
و‏‎ شده‌‏‎ تعريف‌‏‎ واقعيتي‌‏‎ به‌‏‎ ميل‌‏‎.‎.‎.‎و‏‎ خود‏‎ روانشناسي‌‏‎ روانشناسي‌من‌ ، ‏‎ ابژه‌ ، ‏‎ با‏‎ رابطه‌‏‎ مكتب‏‎
بنيادين‌‏‎ مساله‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ روانكاوي‌‏‎ مكتبهاي‌‏‎ ديگر‏‎ با‏‎ لكان‌‏‎ مخالفت‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎مي‌شود‏‎ كاسته‌‏‎ مشخص‌‏‎
فاصله‌وجودي‌‏‎ خلاو‏‎ به‌‏‎ بي‌توجهي‌‏‎ و‏‎ ديالكتيكي‌ميل‌‏‎ سير‏‎ از‏‎ غفلت‌‏‎ با‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎ برمي‌گردد‏‎
.دهند‏‎ تنزل‌‏‎ (‎واقعيت‌‏‎) معين‌‏‎ اصولا‏‎ چيزي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ واقع‌‏‎ امر‏‎ تا‏‎ مي‌كوشند‏‎ انسان‌ ، ‏‎
و‏‎ پديده‌ها‏‎ اشياءو‏‎ به‌‏‎ آدمي‌‏‎(تريشنا‏‎) ميل‌‏‎ -داشتيم‌‏‎ اشاره‌‏‎ چنانكه‌‏‎ -‎ نيز‏‎ فلسفه‌بودا‏‎ در‏‎
لكان‌‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎ غافل‌‏‎ هستي‌‏‎ زاياي‌‏‎ متكثرو‏‎ معناي‌‏‎ رااز‏‎ وي‌‏‎ آنها ، ‏‎ به‌‏‎ درنتيجه‌وابستگي‌‏‎
مساله‌نيز‏‎ اين‌‏‎ آسيبشناختي‌‏‎ جنبه‌‏‎ بر‏‎ وي‌‏‎ البته‌‏‎.است‌‏‎ متكثر‏‎ وجود‏‎ معناي‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ معتقد‏‎ نيز‏‎
او‏‎ باشد‏‎ اين‌‏‎ جز‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ چرا‏‎ است‌ ، ‏‎ زباني‌‏‎ دلالت‌‏‎ از‏‎ ناچار‏‎ انسان‌‏‎ كه‌‏‎ صورت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎.‎دارد‏‎ توجه‌‏‎
كه‌‏‎ اينجاست‌‏‎ جالب‏‎.مي‌گردد‏‎ (psychosis) روان‌پريشي‌‏‎ قبيل‌‏‎ از‏‎ رواني‌‏‎ مختلف‌‏‎ بيماريهاي‌‏‎ دچار‏‎
واقع‌‏‎ در‏‎.مي‌كند‏‎ تعبير‏‎ خلا‏‎ و‏‎ حفره‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ روان‌پريشي‌‏‎ سرشت‌بيماري‌‏‎ تشريح‌‏‎ لكان‌در‏‎
به‌‏‎ به‌خوبي‌‏‎ هنوز‏‎ يا‏‎ و‏‎ است‌‏‎ اشكال‌‏‎ دچار‏‎ زباني‌‏‎ دلالتهاي‌‏‎ انجام‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ كسي‌‏‎ روان‌پريش‌‏‎
كند ، ‏‎ پر‏‎ خويش‌را‏‎ فاصله‌وجودي‌‏‎ و‏‎ خلا‏‎ نمي‌تواند‏‎ رو‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ است‌ ، ‏‎ نشده‌‏‎ وارد‏‎ زباني‌‏‎ مرحله‌‏‎
.مي‌گردد‏‎ آسيبرواني‌‏‎ دچار‏‎ بنابراين‌‏‎
بازآفريني‌‏‎ براي‌‏‎ ابزاري‌است‌‏‎ زبان‌‏‎.‎دارد‏‎ شناختي‌‏‎ وجود‏‎ ويژگي‌‏‎ زبان‌‏‎ نيز‏‎ بودا‏‎ فلسفه‌‏‎ در‏‎
.است‌‏‎ كاذب‏‎ معرفت‌‏‎ ابزار‏‎ زبان‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎نيست‌‏‎ جهان‌‏‎ واقعيت‌‏‎ عين‌‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ پديدارهاولي‌‏‎ واقعيت‌‏‎
ادراكي‌و‏‎ مفهوم‌سازي‌داده‌هاي‌‏‎ و‏‎ مقوله‌بندي‌‏‎ طريق‌‏‎ از‏‎ را‏‎ شده‌‏‎ درك‌‏‎ واقعيت‌‏‎ كه‌‏‎ زيرا‏‎
را‏‎ خويش‌‏‎ پنداشتهاي‌‏‎ و‏‎ دريافتها‏‎ مردم‌‏‎ بودا ، ‏‎ فلسفه‌‏‎ نظر‏‎ از‏‎.‎مي‌كند‏‎ ارائه‌‏‎ معناپردازي‌آنها‏‎
و‏‎ چيزها‏‎ به‌‏‎ را‏‎ گفتار‏‎ به‌‏‎ مختص‌‏‎ ويژگي‌هاي‌‏‎ آنها‏‎ كه‌‏‎ درحالي‌‏‎ مي‌دانند ، ‏‎ واقعيت‌‏‎ عين‌‏‎ جهان‌‏‎ از‏‎
در‏‎ جهان‌‏‎ اصيل‌‏‎ واقعيت‌‏‎ و‏‎ ازمعناي‌وجود‏‎ فراموشي‌‏‎ يا‏‎ غفلت‌‏‎ واقع‌‏‎ در‏‎.‎مي‌دهند‏‎ نسبت‌‏‎ پديده‌ها‏‎
عين‌‏‎ نيست‌ ، ‏‎ واقعيت‌‏‎ كاذب‏‎ بازگوكننده‌‏‎ جز‏‎ كه‌‏‎ را‏‎ زبان‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ مقصود‏‎.‎است‌‏‎ بحث‌‏‎ قابل‌‏‎ همين‌جا‏‎
جدا‏‎ راستين‌‏‎ واقعيت‌‏‎ از‏‎ را‏‎ زبان‌‏‎ هند ، ‏‎ بودايي‌‏‎ فيلسوف‌‏‎ ;راجونا‏‎ ناگا‏‎.‎بپنداريم‌‏‎ واقعيت‌‏‎
.زباني‌مي‌دانست‌‏‎ دلالتهاي‌‏‎ زنجيره‌‏‎ از‏‎ فراتر‏‎ را‏‎ واقع‌‏‎ امر‏‎ لكان‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ همان‌گونه‌‏‎مي‌انگاشت‌‏‎
با‏‎ زبان‌‏‎ -‎كرد1‏‎ ترسيم‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ مي‌توان‌‏‎ را‏‎ بودا‏‎ آيين‌‏‎ زبانشناختي‌‏‎ ديدگاه‌‏‎ بنابراين‌‏‎
به‌‏‎ مشروط‏‎ زبان‌‏‎ -مي‌شود30‏‎ بيان‌‏‎ روياها‏‎ در‏‎ زبان‌‏‎ -است‌20‏‎ مرتبط‏‎ پديده‌ها‏‎ سطحي‌‏‎ جنبه‌هاي‌‏‎
درخود‏‎ را‏‎ رنج‌‏‎ بذر‏‎ زبان‌‏‎ اينكه‌‏‎ نهايت‌‏‎ در‏‎ و‏‎-‎است‌40‏‎ ايده‌هاي‌نادرست‌‏‎ به‌‏‎ كاذب‏‎ وابستگي‌‏‎
.دريابيم‌‏‎ بتوانيم‌‏‎ را‏‎ بودا‏‎ سكوت‌‏‎ راز‏‎ هم‌اكنون‌‏‎ شايد‏‎ و‏‎ دارد ، ‏‎
ارشاد‏‎ رضا‏‎ محمد‏‎


Copyright 1996-2002 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.