شماره‌2738‏‎ ‎‏‏،‏‎Jun.1,2002 خرداد 1381 ، ‏‎ شنبه‌ 11‏‎
Front Page
Internal Politics
International
Across Iran
Economy
Oil
Banking and Stocks
World Economy
Industry and Trade
Tourism
Thought
Metropolitan
Life
Metropolis
Business
Sports
World Sports
Science/Culture

Policy Globe
Art World
Science World
Sport World
Culture World

Culture World

Culture World
Economy World

Last Page
اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ بي‌جان‌‏‎ جسم‌‏‎

‎‏‏33‏‎-لينچ‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ لينچ‌‏‎

گلخانه‌‏‎ از‏‎ خروج‌‏‎:ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎ نجات‌‏‎

 اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ بي‌جان‌‏‎ جسم‌‏‎
اجتماعي‌سازي‌‏‎ افراطدر‏‎ و‏‎ ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎ خرداد ، ‏‎ دوم‌‏‎ جنبش‌‏‎
جدي‌‏‎ چرخه‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ كارگرداناني‌‏‎ كيميايي‌ ، ‏‎ مسعود‏‎ و‏‎ بني‌اعتماد‏‎ رخشان‌‏‎ صدرعاملي‌ ، ‏‎ رسول‌‏‎
.بودنند‏‎ اثرگذار‏‎ هميشه‌‏‎ ايران‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎

پوريا‏‎ امير‏‎
 چيره‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ "اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎" به‌‏‎ موسوم‌‏‎ جريان‌‏‎ كنار‏‎ و‏‎ گوشه‌‏‎ بر‏‎ فراگير‏‎ و‏‎ شديد‏‎ توهمي‌‏‎
يا‏‎ تهيه‌كننده‌‏‎ فيلمنامه‌نويس‌ ، ‏‎ فيلمساز ، ‏‎ هر‏‎.ندارد‏‎ تمامي‌‏‎ ادعاها‏‎ و‏‎ شعارها‏‎.‎است‌‏‎ شده‌‏‎
با‏‎ منطبق‌‏‎ و‏‎ دقيق‌‏‎ تصوير‏‎ كه‌‏‎ مي‌پندارد‏‎ چنين‌‏‎ جايگاه‌‏‎ و‏‎ سطح‌‏‎ هر‏‎ در‏‎ سينما‏‎ اين‌‏‎ بازيگر‏‎ حتي‌‏‎
داده‌‏‎ ارائه‌‏‎ -‎ خودش‌‏‎ فقط‏‎ و‏‎ -‎ خودش‌‏‎ را‏‎ پيرامونش‌‏‎ جامعه‌‏‎ آدم‌هاي‌‏‎ يا‏‎ شرايط‏‎ هوا ، ‏‎ و‏‎ حال‌‏‎
واپسين‌‏‎ گويا‏‎ كه‌‏‎ افراطي‌‏‎ جامعه‌گرايانه‌‏‎ ديدگاه‌هاي‌‏‎ مناديان‌‏‎ از‏‎ جرگه‌اي‌‏‎.است‌‏‎
كره‌‏‎ برروي‌‏‎ سوسياليسم‌‏‎ فروپاشيده‌‏‎ و‏‎ رسيده‌‏‎ بن‌بست‌‏‎ به‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ نگرش‌‏‎ بازماندگان‌‏‎
و‏‎ سرگردان‌‏‎ شبح‌‏‎ و‏‎ مي‌كنند‏‎ تقويت‌‏‎ و‏‎ تشويق‌‏‎ بي‌جا ، ‏‎ و‏‎ بجا‏‎ را‏‎ جريان‌‏‎ اين‌‏‎ خاكي‌اند ، ‏‎
.درمي‌آورند‏‎ پرواز‏‎ به‌‏‎ را‏‎ اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ ظاهربين‌‏‎ گونه‌‏‎ از‏‎ سردرگمي‌‏‎
هم‌‏‎ با‏‎ نكته‌‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ جريان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ موافقان‌‏‎ و‏‎ مخالفان‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ كلي‌ ، ‏‎ نگاهي‌‏‎ در‏‎
فيلمسازان‌‏‎ و‏‎ فيلمنامه‌نويسان‌‏‎ دنباله‌دار‏‎ و‏‎ يكباره‌‏‎ هجوم‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎:‎دارند‏‎ نظر‏‎ اشتراك‌‏‎
شكل‌گيري‌‏‎ دوره‌‏‎ نخستين‌‏‎ همان‌‏‎ از‏‎ مشخص‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ ظاهرا‏‎ مضامين‌‏‎ سوي‌‏‎ به‌‏‎ ايراني‌‏‎
سال‌ 76‏‎ در‏‎ خاتمي‌‏‎ سيدمحمد‏‎ جمهوري‌‏‎ رياست‌‏‎ آغاز‏‎ از‏‎ بعد‏‎ ارشاد‏‎ وزارت‌‏‎ جديد‏‎ نظارتي‌‏‎ نظام‌‏‎
بين‌‏‎ در‏‎ بي‌گاه‌ ، ‏‎ و‏‎ گاه‌‏‎ بارقه‌هاي‌‏‎ حد‏‎ در‏‎ مقطع‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ آنچه‌‏‎.‎يافت‌‏‎ شدت‌‏‎ و‏‎ شد‏‎ آغاز‏‎
شايد‏‎ مي‌كشد ، ‏‎ يدك‌‏‎ را‏‎ "اجتماعي‌‏‎" صفت‌‏‎ و‏‎ مي‌خورد‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ ايران‌ ، ‏‎ سينماي‌‏‎ سالانه‌‏‎ توليدات‌‏‎
موج‌‏‎ تشكيل‌دهنده‌‏‎ نمونه‌هاي‌‏‎ برخي‌‏‎ از‏‎ جزئيات‌ ، ‏‎ پاره‌اي‌‏‎ به‌‏‎ توجه‌‏‎ جهت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ كيفي‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎
هر‏‎ به‌‏‎ اما‏‎ (كيميايي‌ 1368‏‎ مسعود‏‎ "مار‏‎ دندان‌‏‎" مثل‌‏‎)‎ ;بود‏‎ معناتر‏‎ با‏‎ و‏‎ منسجم‌تر‏‎ كنوني‌ ، ‏‎
.نهاد‏‎ آن‌‏‎ بر‏‎ را‏‎ "جريان‌‏‎" نام‌‏‎ بتوان‌‏‎ كه‌‏‎ نبود‏‎ ابعادي‌‏‎ در‏‎ مطلقا‏‎ كميت‌ ، ‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ حال‌‏‎
ظهور‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ سال‌هاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ واكنش‌هاي‌‏‎ و‏‎ كنش‌‏‎ و‏‎ ناهنجاري‌ها‏‎ مشكلات‌ ، ‏‎ دايره‌‏‎
اندك‌‏‎ محيطي‌‏‎ با‏‎ بسته‌‏‎ دايره‌اي‌‏‎ مي‌يافت‌ ، ‏‎ را‏‎ فيلم‌ها‏‎ در‏‎ طرح‌‏‎ امكان‌‏‎ و‏‎ اجازه‌‏‎ خرداد ، ‏‎ دوم‌‏‎
در‏‎ و‏‎ غيررسمي‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ معاصر‏‎ جامعه‌‏‎ جاري‌‏‎ امور‏‎ از‏‎ ملاحظه‌اي‌‏‎ قابل‌‏‎ بخش‌‏‎بود‏‎ كوچك‌‏‎ و‏‎
 چشم‌‏‎ از‏‎ هم‌‏‎ شهري‌‏‎ گذارهاي‌‏‎ و‏‎ گشت‌‏‎ ساده‌ترين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ داشت‌‏‎ وجود‏‎ زيرين‌‏‎ اصطلاح‌‏‎ به‌‏‎ لايه‌هاي‌‏‎
مطبوعات‌‏‎ از‏‎ اعم‌‏‎ - كشور‏‎ رسانه‌اي‌‏‎ رسمي‌‏‎ ادبيات‌‏‎ در‏‎ نمي‌ماند ، ‏‎ پنهان‌‏‎ ناظران‌‏‎ عادي‌ترين‌‏‎
شصت‌‏‎ دهه‌‏‎ در‏‎ -‎ شده‌‏‎ كنترل‌‏‎ سينماي‌‏‎ همچنين‌‏‎ و‏‎ سيما‏‎ صدايي‌‏‎ تك‌‏‎ ملي‌‏‎ رسانه‌‏‎ كم‌شمار ، ‏‎ و‏‎ محدود‏‎
جامعه‌ ، ‏‎ گويي‌‏‎ ;مي‌ماند‏‎ نهان‌‏‎ و‏‎ مي‌شد‏‎ انكار‏‎ يكسر‏‎ خورشيدي‌ ، ‏‎ هفتاد‏‎ دهه‌‏‎ نخست‌‏‎ نيمه‌‏‎ و‏‎
مخدر‏‎ مواد‏‎ قاچاق‌‏‎ يا‏‎ طلاق‌‏‎ فقر ، ‏‎ از‏‎ پيچيده‌تر‏‎ و‏‎ نهفته‌تر‏‎ و‏‎ ظريف‌تر‏‎ مسئله‌اي‌‏‎ يا‏‎ نكته‌‏‎
.نداشت‌‏‎

ساخت‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ افخمي‌ ، ‏‎ بهروز‏‎
و‏‎ ‎‏‏، اجتماعي‌ترين‌‏‎"شوكران‌‏‎"
از‏‎ بعد‏‎ فيلم‌‏‎ پرفروش‌ترين‌‏‎
پيوست‌‏‎ سياست‌‏‎ جرگه‌‏‎ به‌‏‎ انقلاب‏‎

فيلم‌هايي‌‏‎ با‏‎ ‎‏‏،‏‎ ميلاني‌‏‎ تهمينه‌‏‎
"پنهان‌‏‎ نيمه‌‏‎"و‏‎"دوزن‌‏‎" چون‌‏‎
سينماي‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خود‏‎ موقعيت‌‏‎
كرد‏‎ تثبيت‌‏‎ اجتماعي‌‏‎

اول‌‏‎ نسل‌‏‎ تقوايي‌ ، از‏‎ ناصر‏‎
از‏‎ بعد‏‎ كه‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ فيلمسازان‌‏‎
توانست‌اثرگذارترين‌‏‎ خرداد‏‎ دوم‌‏‎
بسازد‏‎ را‏‎ خود‏‎ اجتماعي‌‏‎ فيلم‌‏‎

به‌‏‎ كشور‏‎ فرهنگي‌‏‎ جامعه‌‏‎ مبرم‌‏‎ نياز‏‎ نشانگر‏‎ چيز ، ‏‎ هر‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ و‏‎ بيش‌‏‎ كه‌‏‎ خرداد‏‎ دوم‌‏‎
از‏‎ بسياري‌‏‎ باور‏‎ به‌‏‎ و‏‎ بود‏‎ اجتماعي‌‏‎ و‏‎ سياسي‌‏‎ باز‏‎ فضاي‌‏‎ از‏‎ خفيف‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ جلوه‌اي‌‏‎
براي‌‏‎ لازم‌‏‎ فرصت‌‏‎ آمد ، ‏‎ پديد‏‎ زمانه‌‏‎ خلل‌ناپذير‏‎ و‏‎ قطعي‌‏‎ اقتضاي‌‏‎ اثر‏‎ بر‏‎ پژوهشگران‌ ، ‏‎
برخي‌‏‎ به‌‏‎ سال‌ها‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ كساني‌‏‎.‎داد‏‎ هم‌‏‎ سينماگران‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ ناگفته‌ها‏‎ برخي‌‏‎ به‌‏‎ پرداختن‌‏‎
يا‏‎ سياسي‌‏‎ نهان‌‏‎ زدوبندهاي‌‏‎ جنسي‌ ، ‏‎ فروخفته‌‏‎ تمايلات‌‏‎ از‏‎ رگه‌هايي‌‏‎ مثلثي‌ ، ‏‎ عاشقانه‌‏‎ روابط‏‎
را‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ پرداختند‏‎ دستگاه‌ها‏‎ از‏‎ بعضي‌‏‎ كاركنان‌‏‎ از‏‎ برخي‌‏‎ شعارپردازي‌هاي‌‏‎ و‏‎ رياكاري‌ها‏‎
 همين‌‏‎ شايد‏‎ دادند ، ‏‎ بازتاب‏‎ فيلم‌هايشان‌‏‎ در‏‎ مبهم‌ ، ‏‎ يا‏‎ آشكار‏‎ شكل‌هاي‌‏‎ اقسام‌‏‎ و‏‎ انواع‌‏‎ به‌‏‎
ترتيب ، ‏‎ بدين‌‏‎نمي‌دادند‏‎ راه‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ نكات‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اشاره‌‏‎ تصور‏‎ حتي‌‏‎ پيش‌‏‎ سال‌‏‎ پنج‌‏‎
اما‏‎ است‌‏‎ روشن‌‏‎ كاملا‏‎ ايران‌ ، ‏‎ سينماي‌‏‎ در‏‎ اجتماعي‌سازي‌‏‎ جريان‌‏‎ شدن‌‏‎ همگاني‌‏‎ اوليه‌‏‎ "دليل‌‏‎"
عمومي‌‏‎ ذوق‌زدگي‌‏‎ نوعي‌‏‎.‎داد‏‎ ارجاع‌‏‎ اوليه‌‏‎ دليل‌‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎ فقط‏‎ را‏‎ سير‏‎ اين‌‏‎ تداوم‌‏‎ نمي‌توان‌‏‎
اغلب‏‎ آوردن‌‏‎ روي‌‏‎ براي‌‏‎ مي‌تواند‏‎ پيشين‌ ، ‏‎ دوره‌‏‎ آهنين‌‏‎ و‏‎ بسته‌‏‎ درهاي‌‏‎ گشايش‌‏‎ نتيجه‌‏‎ در‏‎
دوام‌‏‎ ولي‌‏‎باشد‏‎ اساسي‌‏‎ محركي‌‏‎ مي‌شد ، ‏‎ خوانده‌‏‎ ممنوع‌‏‎ قبلا‏‎ آنچه‌‏‎ به‌‏‎ ايراني‌‏‎ سينماگران‌‏‎
تقريبا‏‎ آهنين‌ ، ‏‎ نظارت‌‏‎ كاهش‌‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎ پس‌‏‎ سال‌‏‎ پنج‌‏‎ درست‌‏‎ امروز ، ‏‎ كه‌‏‎ جايي‌‏‎ تا‏‎ جريان‌‏‎ اين‌‏‎
آن‌‏‎ با‏‎ مي‌دهد ، ‏‎ جاي‌‏‎ خود‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ نوعي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ كشور‏‎ سينماي‌‏‎ سالانه‌‏‎ محصولات‌‏‎ تمامي‌‏‎
كه‌‏‎ بيشتري‌‏‎ فراگيري‌‏‎.‎نيست‌‏‎ توجيه‌‏‎ قابل‌‏‎ تازه‌ ، ‏‎ آزادي‌هاي‌‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ "شدن‌‏‎ هول‌‏‎" و‏‎ ذوق‌زدگي‌‏‎
عجيب‏‎ تلقيات‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ دارد‏‎ دلايلي‌‏‎دارد‏‎ جداگانه‌‏‎ سازوكاري‌‏‎ بي‌شك‌‏‎ هستيم‌ ، ‏‎ شاهدش‌‏‎ امروز‏‎
.است‌‏‎ دوانده‌‏‎ ريشه‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ سينماي‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ پديده‌اي‌‏‎ قبال‌‏‎ در‏‎ موجود‏‎
 فضا‏‎ بازنمايي‌‏‎ به‌‏‎ اجتماعي‌ ، ‏‎ فيلم‌‏‎ از‏‎ ما‏‎ سينماگران‌‏‎ استنباط‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ قرار‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ ماجرا‏‎
در‏‎ را‏‎ فيلمي‌‏‎ حاضر ، ‏‎ اكثريت‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اگر‏‎.‎مي‌شود‏‎ محدود‏‎ جامعه‌‏‎ مناسبات‌‏‎ ظاهري‌‏‎ وجوه‌‏‎ و‏‎
از‏‎ بخش‌هايي‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(‎ظواهر‏‎ حذف‌‏‎ با‏‎ يا‏‎)‎ ظواهر‏‎ بر‏‎ علاوه‌‏‎ كه‌‏‎ كنيد‏‎ معرفي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ اثر‏‎ جايگاه‌‏‎
يا‏‎ دهد‏‎ بازتاب‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ آدم‌ها‏‎ افكار‏‎ و‏‎ احساس‌ها‏‎ روحيات‌ ، ‏‎ و‏‎ ذهنيات‌‏‎ دروني‌ ، ‏‎ انگيزه‌هاي‌‏‎
به‌‏‎ آنها‏‎.‎مي‌شويد‏‎ مواجه‌‏‎ آنان‌‏‎ حيرت‌‏‎ دست‌كم‌‏‎ يا‏‎ مقاومت‌‏‎ با‏‎ احتمالا‏‎ كند ، ‏‎ تامل‌‏‎ آن‌‏‎ در‏‎
طلاق‌ ، ‏‎ ازدواج‌ ، ‏‎ فساد ، ‏‎ فقر ، ‏‎ چون‌‏‎ پديده‌هايي‌‏‎ بيروني‌‏‎ لايه‌‏‎ و‏‎ سطح‌‏‎ فقط‏‎ كه‌‏‎ كرده‌اند‏‎ خو‏‎ اين‌‏‎
ارتباط‏‎ به‌‏‎ و‏‎ ببينند‏‎ را‏‎ اينها‏‎ امثال‌‏‎ و‏‎ اجاره‌نشيني‌‏‎ سرقت‌ ، ‏‎ قاچاق‌ ، ‏‎ اعتياد ، ‏‎ بيكاري‌ ، ‏‎
آدم‌ها ، ‏‎ عاطفي‌‏‎ و‏‎ رواني‌‏‎ - روحي‌‏‎ ذهني‌ ، ‏‎ فردي‌ ، ‏‎ عوامل‌‏‎ و‏‎ حس‌ها‏‎ با‏‎ امور‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ بين‌‏‎
در‏‎ كه‌‏‎ نوشته‌ام‌‏‎ و‏‎ گفته‌‏‎ بارها‏‎ را‏‎ اين‌‏‎.نكنند‏‎ توجهي‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ گروه‌هاي‌‏‎ و‏‎ خانواده‌ها‏‎
ميكل‌‏‎)‎ "فرياد‏‎" مثل‌‏‎ فيلمي‌‏‎ مي‌توانيد‏‎ سختي‌‏‎ به‌‏‎ اينجا‏‎ و‏‎ امروز‏‎ فيلمسازان‌‏‎ و‏‎ ناقدان‌‏‎ تلقي‌‏‎
منزله‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ (‎ويسكونتي‌ ، 1960‏‎ لوكينو‏‎) "برادرش‌‏‎ و‏‎ روكو‏‎" يا‏‎ (‎آنتونيوني‌ ، 1957‏‎ آنجلو‏‎
پيچيدگي‌هاي‌‏‎ چون‌‏‎.كنيد‏‎ تثبيت‌‏‎ و‏‎ معرفي‌‏‎ ايتاليا‏‎ اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ متعالي‌‏‎ نمونه‌هاي‌‏‎
سينما‏‎ امكانات‌‏‎ سقف‌‏‎ كه‌‏‎ سليقه‌اي‌‏‎ براي‌‏‎ فيلم‌ها ، ‏‎ اين‌‏‎ متن‌‏‎ در‏‎ جاري‌‏‎ روانشناختي‌‏‎ و‏‎ تقديري‌‏‎
دسيكا ، ‏‎ ويتوريو‏‎)‎ "دوچرخه‌‏‎ دزد‏‎" مثلا‏‎ را‏‎ جامعه‌‏‎ و‏‎ انسان‌‏‎ مشترك‌‏‎ معضلات‌‏‎ بازگويي‌‏‎ براي‌‏‎
دوروبر‏‎ كه‌‏‎ طور‏‎ همان‌‏‎ درست‌‏‎.‎بود‏‎ خواهد‏‎ ناشدني‌‏‎ درك‌‏‎ يا‏‎ ديرهضم‌‏‎ دشوار ، ‏‎ مي‌داند ، ‏‎ (‎‏‏1948‏‎
بهرام‌‏‎)‎ "سگ‌كشي‌‏‎" ‎‏‏،‏‎(‎افخمي‌ ، 1378‏‎ بهروز‏‎)‎ "شوكران‌‏‎" چون‌‏‎ فيلم‌هايي‌‏‎ ترجيح‌‏‎ خودمان‌ ، ‏‎
و‏‎ جذاب‏‎ جلوه‌هاي‌‏‎ مثابه‌‏‎ به‌‏‎ (تقوايي‌ ، 1380‏‎ ناصر‏‎)‎ "بي‌خط‏‎ كاغذ‏‎" و‏‎ (بيضايي‌ ، 1379‏‎
نابساماني‌هاي‌‏‎ آشكار‏‎ لايه‌هاي‌‏‎ دوستداران‌‏‎ براي‌‏‎ اصيل‌ ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ اثرگذار‏‎
ميلاني‌ ، ‏‎ تهمينه‌‏‎) "زن‌‏‎ دو‏‎" يا‏‎ (‎بني‌اعتماد ، 1379‏‎ رخشان‌‏‎)‎ "پوست‌شهر‏‎ زير‏‎" در‏‎ اجتماعي‌‏‎
.مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ قبول‌‏‎ غيرقابل‌‏‎ و‏‎ تعجبآور‏‎ (‎‎‏‏1377‏‎
با‏‎ برخورد‏‎ لحن‌‏‎ و‏‎ فكري‌‏‎ هسته‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ ايراني‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ فيلم‌‏‎ پديده‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ واقعيت‌‏‎
اصل‌‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ همچنان‌‏‎.‎مي‌زند‏‎ پا‏‎ و‏‎ دست‌‏‎ چهل‌‏‎ دهه‌‏‎ چپي‌‏‎ پندارهاي‌‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ هنوز‏‎ مسائل‌ ، ‏‎
اين‌‏‎ بر‏‎ همچنين‌‏‎.‎بزند‏‎ "گنده‌‏‎ حرف‌هاي‌‏‎" ترجيحا‏‎ و‏‎ بزند‏‎ "حرف‌‏‎" حسابي‌‏‎ بايد‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ متكي‌‏‎
و‏‎ سرراست‌‏‎ و‏‎ صريح‌‏‎ پرداخت‌‏‎ مستقيم‌ ، ‏‎ و‏‎ خطي‌‏‎ روايت‌‏‎ بايد‏‎ حتما‏‎ كه‌‏‎ مي‌رود‏‎ پيش‌‏‎ اساس‌‏‎
موج‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ پيدايش‌‏‎ زمان‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ هم‌‏‎ "جسارت‌‏‎" متاخر‏‎ بلاي‌‏‎.‎باشد‏‎ داشته‌‏‎ معترض‌‏‎ لحن‌‏‎ احيانا‏‎
را‏‎ فيلم‌ها‏‎ مضموني‌‏‎ قالبهاي‌‏‎ فقط‏‎ مي‌شود ، ‏‎ نازل‌‏‎ سينما‏‎ اين‌‏‎ بي‌جان‌‏‎ بدنه‌‏‎ سر‏‎ بر‏‎ پيوسته‌‏‎
تازه‌‏‎ الگوهاي‌‏‎ يا‏‎ غيرمستقيم‌‏‎ بيان‌‏‎ شيوه‌‏‎ ساختار ، ‏‎ در‏‎ نوآوري‌‏‎ و‏‎ جسارت‌‏‎ از‏‎ و‏‎ مي‌گيرد‏‎ دربر‏‎
به‌‏‎ ما‏‎ اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ سطح‌‏‎ تجربه‌گراترين‌‏‎ احتمالا‏‎.‎نيست‌‏‎ آنها‏‎ در‏‎ نشاني‌‏‎ هيچ‌‏‎ روايتي‌‏‎
رسول‌‏‎)‎ "دارم‌‏‎ سال‌‏‎ پانزده‌‏‎ ترانه‌ ، ‏‎ من‌‏‎" چون‌‏‎ فيلم‌هايي‌‏‎ به‌‏‎ غيرمضموني‌ ، ‏‎ عناصر‏‎ لحاظ‏‎
بدعت‌‏‎ تنها‏‎ نه‌‏‎ نهايت‌ ، ‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌رسد‏‎ (پناهي‌ ، 1378‏‎ جعفر‏‎)‎ "دايره‌‏‎" يا‏‎ (صدرعاملي‌ ، 1380‏‎
مدرن‌‏‎ نمونه‌هاي‌‏‎ با‏‎ قياس‌‏‎ در‏‎ بلكه‌‏‎ نمي‌خورد ، ‏‎ چشم‌‏‎ به‌‏‎ آنها‏‎ ساختمان‌‏‎ در‏‎ ويژه‌اي‌‏‎ بداعت‌‏‎ و‏‎
يا‏‎ (‎سودربرگ‌ ، 2000‏‎ استيون‌‏‎) "سودا‏‎ قاچاق‌ ، ‏‎" مثل‌‏‎ دنيا‏‎ روز‏‎ اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ فرامدرن‌‏‎ و‏‎
تجربه‌‏‎ مكرر ، ‏‎ ساختارهاي‌‏‎ بر‏‎ مبتني‌‏‎ و‏‎ سنتي‌‏‎ شدت‌‏‎ به‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(مندز ، 1999‏‎ سام‌‏‎)‎ "آمريكايي‌‏‎ زيباي‌‏‎"
.مي‌رسند‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎ سرراست‌‏‎ و‏‎ شده‌‏‎
جايي‌‏‎ معمولا‏‎ ما ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ فيلم‌هاي‌‏‎ در‏‎ "زدن‌‏‎ گنده‌‏‎ حرف‌هاي‌‏‎" دغدغه‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ صرفنظر‏‎
از‏‎ كه‌‏‎ ديرينه‌‏‎ عادتي‌‏‎ نمي‌گذارد ، ‏‎ باقي‌‏‎ متفاوت‌‏‎ و‏‎ منسجم‌‏‎ ساختاري‌‏‎ نظام‌‏‎ به‌‏‎ انديشيدن‌‏‎ براي‌‏‎
كه‌‏‎ وامي‌دارد‏‎ را‏‎ آنها‏‎ رسيده‌ ، ‏‎ ارث‌‏‎ به‌‏‎ ما‏‎ امروزي‌‏‎ سينماگران‌‏‎ به‌‏‎ پنجاه‌‏‎ و‏‎ چهل‌‏‎ دهه‌هاي‌‏‎
و‏‎ كنند‏‎ مطرح‌‏‎ تمام‌تر‏‎ چه‌‏‎ هر‏‎ صراحت‌‏‎ به‌‏‎ و‏‎ فرياد‏‎ با‏‎ قطعا‏‎ و‏‎ لزوما‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ حرف‌ها‏‎ همين‌‏‎
جريان‌‏‎.‎نشوند‏‎ قائل‌‏‎ ژورناليستي‌‏‎ بيانيه‌هاي‌‏‎ و‏‎ مقالات‌‏‎ با‏‎ سينما‏‎ مديوم‌‏‎ ميان‌‏‎ تفاوتي‌‏‎ گاه‌‏‎
پنجاه‌‏‎ دهه‌‏‎ بعد‏‎ و‏‎ چهل‌‏‎ دهه‌‏‎ اواخر‏‎ فيلم‌هاي‌‏‎ سبك‌‏‎ به‌‏‎ هنوز‏‎ ايران‌ ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ غالب‏‎
هم‌‏‎ آن‌‏‎) باشد‏‎ معترض‌‏‎ مي‌خواهد‏‎ حتما‏‎ مقدم‌ ، ‏‎ جلال‌‏‎ بعضا‏‎ و‏‎ نادري‌‏‎ امير‏‎ كيميايي‌ ، ‏‎ مسعود‏‎
نمايش‌‏‎ با‏‎ مي‌خواهد‏‎ الزاما‏‎ ‎‏‏،‏‎(توده‌اي‌‏‎ دمده‌‏‎ شيوه‌هاي‌‏‎ به‌‏‎ تلقيناتي‌‏‎ و‏‎ تلقيات‌‏‎ با‏‎
پياپي‌‏‎ هاي‌‏‎"نچ‌نچ‌‏‎" انتظار‏‎ به‌‏‎ هم‌‏‎ آن‌‏‎)‎ كند‏‎ نقد‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ جامعه‌ ، ‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ ويرانه‌اي‌‏‎ كليات‌‏‎
است‌‏‎ بعيد‏‎ و‏‎ (‎غيره‌‏‎ و‏‎ دولتي‌‏‎ نهادهاي‌‏‎ عملكرد‏‎ به‌‏‎ نسبت‌‏‎ انتقاد‏‎ همه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ عادي‌‏‎ تماشاگر‏‎
رنگ‌‏‎ سال‌ها ، ‏‎ همان‌‏‎ در‏‎ گله‌‏‎ فريدون‌‏‎ فيلم‌هاي‌‏‎ در‏‎ قطعيت‌‏‎ فقدان‌‏‎ و‏‎ صراحت‌‏‎ عدم‌‏‎ از‏‎ مثلا‏‎ كه‌‏‎
"پنهان‌‏‎ نيمه‌‏‎" چون‌‏‎ فيلم‌هايي‌‏‎ در‏‎ جامعه‌نگري‌‏‎ عمق‌‏‎ ميزان‌‏‎ و‏‎ حد‏‎.‎باشد‏‎ برگرفته‌‏‎ بويي‌‏‎ و‏‎
مسعود‏‎)‎ "اعتراض‌‏‎" يا‏‎ (درويش‌ ، 1377‏‎ احمدرضا‏‎) "مهر‏‎ ماه‌‏‎ متولد‏‎" ‎‏‏،‏‎(‎ميلاني‌ ، 1379‏‎ تهمينه‌‏‎)
فراتر‏‎ شده‌ ، ‏‎ گفته‌‏‎ توصيف‌‏‎ از‏‎ واقعا‏‎ معترض‌ ، ‏‎ هنر‏‎ سازوكار‏‎ تنظيم‌‏‎ لحاظ‏‎ به‌‏‎ (‎كيميايي‌ ، 1377‏‎
كليشه‌اي‌‏‎ فيلم‌هاي‌‏‎ سازندگان‌‏‎ توجيه‌هاي‌‏‎ مثل‌‏‎ درست‌‏‎ كه‌‏‎ رسيده‌‏‎ جايي‌‏‎ به‌‏‎ كار‏‎ حتي‌‏‎.‎نمي‌رود‏‎
از‏‎ قبل‌‏‎ و‏‎ تركيه‌‏‎ هند ، ‏‎ سينماي‌‏‎ در‏‎ (شهري‌‏‎ حتي‌‏‎ يا‏‎ روستايي‌‏‎ فضاي‌‏‎ با‏‎) رعيتي‌‏‎ و‏‎ ارباب‏‎
و‏‎ آشفتگي‌‏‎ گونه‌‏‎ هر‏‎ هم‌‏‎ سال‌ها‏‎ اين‌‏‎ اجتماعي‌ساز‏‎ سينماگران‌‏‎ خودمان‌ ، ‏‎ انقلاب‏‎
چون‌‏‎ شعارهايي‌‏‎ ضرب‏‎ به‌‏‎ را‏‎ روز‏‎ جنجالي‌‏‎ جريان‌هاي‌‏‎ با‏‎ همزمان‌‏‎ موج‌سواري‌‏‎ و‏‎ پراكنده‌گويي‌‏‎
مقدم‌ ، ‏‎ سامان‌‏‎) "پارتي‌‏‎" مثل‌‏‎ ;مي‌كنند‏‎ توجيه‌‏‎ عيان‌ ، ‏‎ و‏‎ نهان‌‏‎ ظلم‌هاي‌‏‎ برابر‏‎ در‏‎ مقاومت‌‏‎
به‌‏‎ توجه‌‏‎ بدون‌‏‎ را‏‎ پرده‌‏‎ پشت‌‏‎ باندهاي‌‏‎ و‏‎ رانت‌خواري‌‏‎ به‌‏‎ چند‏‎ كنايه‌هايي‌‏‎ و‏‎ گوشه‌‏‎ يا‏‎ (‎‏‏1379‏‎
بسي‌‏‎ دارد ، ‏‎ ادامه‌‏‎ تاكنون‌‏‎ شصت‌‏‎ دهه‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ اشارات‌‏‎ گونه‌‏‎ اين‌‏‎ شدن‌‏‎ كهنه‌‏‎ و‏‎ حد‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ تكرار‏‎
.(ملاقلي‌پور ، 1380‏‎ رسول‌‏‎) "سمي‌‏‎ قارچ‌‏‎" مثل‌‏‎ ;مي‌انگارند‏‎ جسورانه‌‏‎ و‏‎ پربها‏‎
شبه‌‏‎ و‏‎ تجاري‌‏‎ سينماي‌‏‎ سوداگرانه‌‏‎ رده‌‏‎ به‌‏‎ اساسا‏‎ من‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ حالي‌‏‎ در‏‎ همه‌‏‎ اينها‏‎
كه‌‏‎ وزني‌‏‎ و‏‎ شان‌‏‎ نيز‏‎ اجمالي‌‏‎ بررسي‌‏‎ همين‌‏‎ در‏‎ حتي‌‏‎ گمانم‌‏‎ به‌‏‎ چون‌‏‎ نپرداختم‌‏‎ اجتماعي‌مان‌‏‎
كه‌‏‎ است‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بيش‌‏‎ مي‌شويم‌ ، ‏‎ قائل‌‏‎ موج‌‏‎ اين‌‏‎ تكراري‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ و‏‎ معمول‌‏‎ هنجارهاي‌‏‎ براي‌‏‎
نمونه‌هايي‌‏‎.‎بگنجانيم‌‏‎ آن‌‏‎ دل‌‏‎ در‏‎ هم‌‏‎ را‏‎ سال‌ها‏‎ اين‌‏‎ "پسري‌‏‎ و‏‎ دختر‏‎" به‌‏‎ مشهور‏‎ فيلم‌هاي‌‏‎
سعيد‏‎)‎ "قو‏‎ آواز‏‎" ‎‏‏،‏‎(‎مقدس‌ ، 1378‏‎ نادر‏‎)‎ "شورش‌‏‎" ‎‏‏،‏‎(شاه‌حاتمي‌ ، 1378‏‎ علي‌‏‎)‎ "دوستان‌‏‎" چون‌‏‎
باز‏‎ فضاي‌‏‎ از‏‎ بهره‌گيري‌‏‎ به‌‏‎ آشكارا‏‎ چنان‌‏‎ (هاشمي‌ ، 1378‏‎ اصغر‏‎) "نگين‌‏‎" يا‏‎ (اسدي‌ ، 1380‏‎
در‏‎ قاعدتا‏‎ كه‌‏‎ پرداخته‌اند‏‎ اجتماعي‌‏‎ فريبنده‌‏‎ رابطه‌‏‎ چند‏‎ رويي‌‏‎ جلوه‌هاي‌‏‎ نمايش‌‏‎ و‏‎ موجود‏‎
براي‌‏‎ جايگاهي‌‏‎ موجود ، ‏‎ دست‌اندازهاي‌‏‎ همه‌‏‎ با‏‎ ايران‌‏‎ اجتماعي‌‏‎ سينماي‌‏‎ جدي‌‏‎ چرخه‌‏‎ ساماندهي‌‏‎
.نمي‌كنند‏‎ پا‏‎ و‏‎ دست‌‏‎ خود‏‎
ما‏‎ سينماي‌‏‎ تاريخ‌‏‎ در‏‎ و‏‎ ماند‏‎ خواهد‏‎ جا‏‎ به‌‏‎ پرسروصدا‏‎ انبوه‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ آنچه‌‏‎ نهايت‌ ، ‏‎ در‏‎
هيچ‌‏‎.‎نيست‌‏‎ جدل‌انگيز‏‎ و‏‎ صريح‌‏‎ معترض‌ ، ‏‎ آثار‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هيچ‌‏‎ اتفاقا‏‎ شد ، ‏‎ خواهد‏‎ ماندگار‏‎
زمان‌‏‎ آزمون‌‏‎ از‏‎ طبقاتي‌ ، ‏‎ اختلافات‌‏‎ و‏‎ بيكاري‌‏‎ و‏‎ فقر‏‎ به‌‏‎ متعارف‌‏‎ نگرش‌هاي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎
خود ، ‏‎ موج‌گذاري‌‏‎ يا‏‎ تب‏‎ كردن‌‏‎ فروكش‌‏‎ با‏‎ سياسي‌‏‎ كاري‌هاي‌‏‎ شلوغ‌‏‎ و‏‎ نمي‌آيد‏‎ بيرون‌‏‎ سربلند‏‎
.نمي‌دارد‏‎ مشغول‌‏‎ خود‏‎ به‌‏‎ را‏‎ پيگير‏‎ مخاطب‏‎ روح‌‏‎ و‏‎ ذهن‌‏‎
جسم‌‏‎ به‌‏‎ پرداختن‌‏‎ جاي‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌پيوندند‏‎ تاريخ‌‏‎ به‌‏‎ فيلم‌هايي‌‏‎ تنها‏‎ ميدان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ در‏‎
روح‌‏‎ ‎‏‏،‏‎(سازد‏‎ دچار‏‎ آثار‏‎ اين‌‏‎ "بودن‌‏‎ اجتماعي‌‏‎" توهم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ همه‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎ كه‌‏‎)‎ جامعه‌‏‎ ظاهري‌‏‎
‎‏‏،‏‎(عياري‌ ، 1378‏‎ كيانوش‌‏‎) "نبودن‌‏‎ يا‏‎ بودن‌‏‎" چون‌‏‎ آثاري‌‏‎.‎كنند‏‎ منعكس‌‏‎ را‏‎ خويش‌‏‎ زمانه‌‏‎
به‌‏‎ كه‌‏‎ فيلم‌هايي‌‏‎.‎سازوكارند‏‎ همين‌‏‎ مثال‌زدني‌‏‎ نمونه‌هاي‌‏‎ "بي‌خط‏‎ كاغذ‏‎" يا‏‎ "شوكران‌‏‎"
به‌‏‎ مرسوم‌ ، ‏‎ اجتماعي‌‏‎ - سياسي‌‏‎ و‏‎ تيز‏‎ و‏‎ تند‏‎ انتقادهاي‌‏‎ اعتراض‌هاو‏‎ براي‌‏‎ تلاش‌‏‎ جاي‌‏‎
به‌‏‎ آن‌ ، ‏‎ خلال‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ و‏‎ مي‌بينند‏‎ را‏‎ "حيات‌‏‎ پهنه‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎" ابتدا‏‎ متين‌تر ، ‏‎ شيوه‌اي‌‏‎
.مي‌پردازند‏‎ هم‌‏‎ "جامعه‌‏‎ عرصه‌‏‎ در‏‎ انسان‌‏‎"
جوامع‌‏‎ ابدي‌‏‎ -‎ ازلي‌‏‎ چالش‌هاي‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ اقليم‌ها ، ‏‎ و‏‎ دوره‌ها‏‎ از‏‎ فارغ‌‏‎ هم‌‏‎ نتيجه‌ ، ‏‎ در‏‎
.دارند‏‎ خود‏‎ در‏‎ تمامي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ "بودن‌‏‎ معاصر‏‎" جلوه‌هاي‌‏‎ هم‌‏‎ و‏‎ مي‌كشند‏‎ تصوير‏‎ به‌‏‎ را‏‎ بشري‌‏‎
از‏‎ عام‌‏‎ ناظران‌‏‎ تعجب‏‎ ميزان‌‏‎ كه‌‏‎ طوري‌‏‎ ;است‌‏‎ نگري‌‏‎ جزء‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ درست‌‏‎ معيت‌ ، ‏‎ جا‏‎ اين‌‏‎
تنهايي‌‏‎ به‌‏‎ ظاهرگرا ، ‏‎ و‏‎ كلي‌گو‏‎ نمونه‌هاي‌‏‎ با‏‎ قياس‌‏‎ در‏‎ آثار‏‎ اين‌‏‎ خواندن‌‏‎ اجتماعي‌تر‏‎
.باشد‏‎ هم‌‏‎ جزئيات‌پرداز‏‎ نمونه‌هاي‌‏‎ بيشتر‏‎ اصالت‌‏‎ نشان‌دهنده‌‏‎ مي‌تواند‏‎

 ‎‏‏33‏‎-لينچ‌‏‎ زبان‌‏‎ از‏‎ لينچ‌‏‎

باش‌‏‎ روراست‌‏‎ خودت‌‏‎ با‏‎
رادلي‌‏‎ كريس‌‏‎:گردآوري‌‏‎
حركات‌‏‎ مثلا‏‎مي‌كنيد‏‎ بازي‌‏‎ آدم‌ها‏‎ حركت‌‏‎ طرز‏‎ با‏‎ عملا‏‎ ديگر‏‎ شما‏‎ مادربزرگ‌‏‎ فيلم‌‏‎ در‏‎&
چيست‌؟‏‎ ماجرا‏‎.‎است‌‏‎ غيرعادي‌‏‎ يا‏‎ ترسناك‌‏‎ خيلي‌‏‎ گاه‌‏‎ مادر ، ‏‎ و‏‎ پدر‏‎
اين‌‏‎ از‏‎ او‏‎ برداشت‌‏‎.ديگر‏‎ است‌‏‎ پسرك‌‏‎ آن‌‏‎ دنياي‌‏‎..ااا‏‎.‎.‎.خب‏‎.‎كريس‌‏‎ نمي‌دانم‌ ، ‏‎
حركت‌شان‌‏‎ گاهي‌‏‎كنند‏‎ حركت‌‏‎ خاصي‌‏‎ شكل‌‏‎ به‌‏‎ بايد‏‎ خب ، ‏‎ مادر‏‎ و‏‎ پدر‏‎ مي‌كنم‌‏‎ فكر‏‎.‎دنياست‌‏‎
چه‌‏‎ كه‌‏‎ بفهمد‏‎ نمي‌تواند‏‎ آدم‌‏‎ و‏‎ مي‌زند‏‎ سر‏‎ آن‌ها‏‎ از‏‎ كاري‌‏‎ حالتي‌ ، ‏‎.‎نيست‌‏‎ عادي‌‏‎ كاملا‏‎
بياورد ، ‏‎ در‏‎ سر‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ نمي‌تواند‏‎ آدم‌‏‎.است‌‏‎ خنده‌داري‌‏‎ چيز‏‎ مي‌داني‌ ، ‏‎.مي‌كنند‏‎ دارند‏‎ كار‏‎
.بيايد‏‎ كنار‏‎ آن‌‏‎ با‏‎ يا‏‎ كند‏‎ دركش‌‏‎
.هستند‏‎ سياه‌‏‎ بيشتر‏‎ !دارند‏‎ رنگي‌‏‎ فيلمبرداري‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ شما ، ‏‎ كوتاه‌‏‎ فيلم‌‏‎ دو‏‎ هر‏‎&
.زدم‌‏‎ سياه‌‏‎ رنگ‌‏‎ را‏‎ خانه‌ام‌‏‎ توي‌‏‎ ديوارهاي‌‏‎ "مادربزرگ‌‏‎" و‏‎ "الفبا‏‎" فيلمبرداري‌‏‎ موقع‌‏‎.‎بله‌‏‎
امكان‌‏‎ آدم‌‏‎ به‌‏‎ سياه‌‏‎ رنگ‌‏‎ از‏‎ مشخصي‌‏‎ مقدار‏‎:مي‌ديدم‌‏‎ تناسب‏‎ و‏‎ نسبت‌‏‎ جور‏‎ يك‌‏‎ مثل‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎
.گرفت‌‏‎ نظر‏‎ در‏‎ برايش‌‏‎ رياضي‌‏‎ معادله‌اي‌‏‎ مي‌شود‏‎ حتي‌‏‎.‎كند‏‎ كار‏‎ رنگ‌‏‎ با‏‎ كم‌‏‎ خيلي‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌دهد‏‎
تا‏‎ كشيدم‌‏‎ خط‏‎ گچ‌‏‎ با‏‎ را‏‎ مشخصي‌‏‎ جاهاي‌‏‎ مادربزرگ‌‏‎ در‏‎بكنم‌‏‎ مي‌خواستم‌‏‎ كه‌‏‎ بود‏‎ كاري‌‏‎ اين‌‏‎
را‏‎ رنگ‌‏‎ درها‏‎ مثل‌‏‎ كند ، ‏‎ مشخص‌‏‎ را‏‎ مشابه‌‏‎ جاهاي‌‏‎ و‏‎ ديوارها‏‎ با‏‎ سقف‌‏‎ تلاقي‌‏‎ جاي‌‏‎ كنج‌ها ، ‏‎
در‏‎ را‏‎ آدم‌‏‎ كند ، ‏‎ شلوغ‌‏‎ را‏‎ تصوير‏‎ خيلي‌‏‎ رنگ‌‏‎ اگر‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ هست‌ ، ‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ دارم‌ ، ‏‎ دوست‌‏‎
اصلا‏‎ آدم‌‏‎ كه‌‏‎ هست‌‏‎ داستان‌ها‏‎ بعضي‌‏‎.‎ندارم‌‏‎ دوست‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ مي‌دارد‏‎ نگه‌‏‎ سطح‌‏‎
و‏‎ سياه‌‏‎ تصور‏‎ حتي‌‏‎ فيلم‌‏‎ اين‌‏‎ مورد‏‎ در‏‎."آبي‌‏‎ مخمل‌‏‎" فيلم‌‏‎ مثل‌‏‎ كند ، ‏‎ كار‏‎ رنگي‌‏‎ مي‌خواهد‏‎
.ندادم‌‏‎ راه‌‏‎ خودم‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ سفيد‏‎
خودتان‌‏‎ مادر‏‎ و‏‎ پدر‏‎است‌‏‎ نامطبوع‌‏‎ بسيار‏‎ بسيار‏‎ مادربزرگ‌‏‎ فيلم‌‏‎ در‏‎ مادر‏‎ و‏‎ پدر‏‎ تصوير‏‎&
ديدند؟‏‎ را‏‎ فيلم‌‏‎ اين‌‏‎
.ديدند‏‎ كه‌‏‎ بله‌‏‎
"مي‌ديده‌؟‏‎ طوري‌‏‎ اين‌‏‎ را‏‎ ما‏‎ ديويد‏‎ يعني‌‏‎":‎نگفتند‏‎ خودشان‌‏‎ پيش‌‏‎&
پرسيده‌اند‏‎ خودشان‌‏‎ از‏‎ مطمئنم‌‏‎ من‌‏‎ نكرديم‌ ، ‏‎ صحبت‌‏‎ درباره‌اش‌‏‎ وقت‌‏‎ هيچ‌‏‎ واقعا‏‎ چند‏‎ هر‏‎
از‏‎ چيزها‏‎ آن‌‏‎ چون‌‏‎ !"ديويد‏‎ طفلكي‌‏‎":‎گفته‌اند‏‎ حتما‏‎ مي‌داني‌ ، ‏‎ آمده‌؟‏‎ كجا‏‎ از‏‎ چيزها‏‎ اين‌‏‎
چيزهاي‌‏‎ خيلي‌‏‎ ما‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ قضيه‌‏‎ كل‌‏‎ ولي‌‏‎ بود ، ‏‎ دور‏‎ خيلي‌‏‎ واقعيت‌‏‎ در‏‎ من‌‏‎ شدن‌‏‎ بزرگ‌‏‎ نوع‌‏‎
در‏‎ را‏‎ ممكن‌‏‎ چيزهاي‌‏‎ عجيبترين‌‏‎ ايده‌ها‏‎.‎مي‌كنيم‌‏‎ تجربه‌‏‎ خانه‌‏‎ بيرون‌‏‎ در‏‎ را‏‎ ناخوشايند‏‎
اين‌‏‎ نمي‌داند‏‎ آدم‌‏‎ و‏‎ مي‌شود‏‎ جاري‌‏‎ آدم‌‏‎ ذهن‌‏‎ ناخودآگاه‌‏‎ بخش‌‏‎ در‏‎ ناگهان‌‏‎ چون‌‏‎ مي‌گيرد ، ‏‎ بر‏‎
خاصي‌‏‎ معناي‌‏‎ شايد‏‎ بوده‌؟‏‎ كجا‏‎ شود ، ‏‎ سبز‏‎ آدم‌‏‎ راه‌‏‎ سر‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ ;آمده‌‏‎ كجا‏‎ از‏‎ واقعا‏‎
.نمي‌دانم‌‏‎.‎كند‏‎ كار‏‎ رويش‌‏‎ آدم‌‏‎ تا‏‎ بوده‌‏‎ جا‏‎ آن‌‏‎ مدت‌‏‎ تمام‌‏‎ شايد‏‎ دارد ، ‏‎
مي‌گويد؟‏‎ راست‌‏‎.‎بوديد‏‎ ايده‌‏‎ از‏‎ سرشار‏‎ شما‏‎ كه‌‏‎ گفت‌‏‎ من‌‏‎ به‌‏‎ زماني‌‏‎ كيلر‏‎ تابي‌‏‎&
جمع‌اند ، ‏‎ جايي‌‏‎ يك‌‏‎ خودشان‌‏‎ ايده‌ها‏‎.‎مي‌آورد‏‎ رو‏‎ آدم‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ بهترين‌‏‎ ايده‌‏‎
به‌‏‎ ايده‌اي‌‏‎ ناگهان‌‏‎ و‏‎ مي‌پرد‏‎ جا‏‎ از‏‎ آدم‌‏‎ يكهو‏‎ بار ، ‏‎ يك‌‏‎ وقت‌‏‎ چند‏‎ هر‏‎ و‏‎ مي‌مانند‏‎ منتظر‏‎
و‏‎ دلبستگي‌‏‎ خودش‌ ، ‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ مي‌كني‌‏‎ حس‌‏‎ و‏‎.‎مي‌فهمي‌‏‎ و‏‎ مي‌بيني‌‏‎ را‏‎ چيزي‌‏‎ يكهو‏‎.‎مي‌رسد‏‎ ذهنش‌‏‎
آدم‌‏‎ كه‌‏‎ نيست‌‏‎ باوركردني‌‏‎ اصلا‏‎.‎مي‌شوي‌‏‎ شيفته‌اش‌‏‎ واقعا‏‎ و‏‎ مي‌آورد‏‎ شديدي‌‏‎ شوق‌‏‎ و‏‎ شور‏‎
.بدهد‏‎ پول‌‏‎ او‏‎ به‌‏‎ آنها ، ‏‎ براساس‌‏‎ ساختن‌‏‎ فيلم‌‏‎ براي‌‏‎ كسي‌‏‎ تا‏‎ بگيرد‏‎ را‏‎ ايده‌هايي‌‏‎
اولش‌‏‎ آدم‌‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ چيزي‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بزرگ‌تر‏‎ چون‌‏‎ باشد ، ‏‎ روراست‌‏‎ ايده‌ها‏‎ اين‌‏‎ با‏‎ بايد‏‎ آدم‌‏‎
در‏‎ نفهمد ، ‏‎ صددرصد‏‎ را‏‎ ايده‌ها‏‎ آدم‌‏‎ اگر‏‎ حتي‌‏‎ ;موهبت‌اند‏‎ جور‏‎ يك‌‏‎ مثل‌‏‎.مي‌كند‏‎ تصور‏‎
نشان‌‏‎ آدم‌‏‎ به‌‏‎ مختلف‌‏‎ سطوح‌‏‎ در‏‎ را‏‎ خودشان‌‏‎ حقيقت‌‏‎ باشد ، ‏‎ روراست‌‏‎ آن‌ها‏‎ با‏‎ كه‌‏‎ صورتي‌‏‎
همين‌‏‎ فقط‏‎ ;نمي‌آورند‏‎ در‏‎ صدا‏‎ به‌‏‎ را‏‎ حقيقت‌‏‎ زنگ‌‏‎ بدهي‌ ، ‏‎ تغييرشان‌‏‎ زياد‏‎ اگر‏‎ اما‏‎.‎مي‌دهند‏‎
برو‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ چيزي‌‏‎ همان‌‏‎ مثل‌‏‎ جريان‌ ، ‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ معتقدم‌‏‎ واقعا‏‎ من‌‏‎مي‌كنند‏‎ دنگ‌‏‎ و‏‎ دنگ‌‏‎ طور‏‎
هفتاد‏‎ و‏‎ شصت‌‏‎ دهه‌هاي‌‏‎ پاپ‌‏‎ / جاز‏‎ مشهور‏‎ موسيقي‌‏‎ گروه‌‏‎) The Beach Boys ساحل‌‏‎ بچه‌هاي‌‏‎
به‌‏‎ كسي‌‏‎ بعدا‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎"باش‌‏‎ روراست‌‏‎ مدرسه‌ات‌‏‎ با‏‎":‎مي‌گفت‌‏‎ آهنگش‌‏‎ در‏‎ (‎م‌‏‎ - ميلادي‌‏‎
خرج‌‏‎ دلار‏‎ ميليون‌‏‎ صد‏‎ اجرايش‌‏‎" كه‌‏‎ اين‌‏‎ يا‏‎ "ندارد‏‎ خريدار‏‎ اصلا‏‎ ايده‌‏‎ اين‌‏‎":‎بگويد‏‎ آدم‌‏‎
غلطي‌‏‎ راه‌‏‎ دارد‏‎ من‌‏‎ ديد‏‎ از‏‎ كند ، ‏‎ فكر‏‎ چيزها‏‎ اين‌‏‎ به‌‏‎ اول‌‏‎ از‏‎ آدم‌‏‎ اگر‏‎ ولي‌‏‎ ".‎مي‌دارد‏‎ بر‏‎
.مي‌رود‏‎
هست‌ ، ‏‎ مادربزرگ‌‏‎ فيلم‌‏‎ در‏‎ پسرك‌‏‎ اتاق‌‏‎ در‏‎ و‏‎ شده‌‏‎ پر‏‎ لجن‌‏‎ از‏‎ دقت‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ چيزي‌‏‎ آن‌‏‎ و‏‎ درخت‌‏‎ آن‌‏‎&
"كني‌‏‎ پاك‌‏‎ كله‌‏‎ مرد‏‎" در‏‎ هنري‌‏‎ شخصيت‌‏‎ رادياتور‏‎ توي‌‏‎ دنياي‌‏‎ از‏‎ بخشي‌‏‎ در‏‎ سروكله‌اش‌‏‎ بعدها‏‎
پالمر‏‎ لورا‏‎ قتل‌‏‎ جاي‌‏‎[.‎..] كوچك‌‏‎ كپه‌‏‎ يك‌‏‎ هم‌‏‎ "پيكز‏‎ تويين‌‏‎" فيلم‌‏‎ در‏‎.‎مي‌شود‏‎ پيدا‏‎ هم‌‏‎
برمي‌گردد؟‏‎ چي‌‏‎ به‌‏‎ اين‌ها‏‎.‎مي‌كند‏‎ علامت‌گذاري‌‏‎ را‏‎
جنگل‌‏‎ با‏‎ ارتباطش‌‏‎ و‏‎ پدرم‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ عيني‌اش‌‏‎ و‏‎ ساده‌‏‎ خيلي‌‏‎ توضيح‌‏‎.نمي‌دانم‌‏‎ درست‌‏‎
درخت‌‏‎ و‏‎ دار‏‎ به‌‏‎ والدين‌شان‌‏‎ كار‏‎ كه‌‏‎ هستند‏‎ هم‌‏‎ ديگري‌‏‎ آدم‌هاي‌‏‎ حتما‏‎ خب ، ‏‎ ولي‌‏‎ مي‌گردد‏‎ بر‏‎
[...] كپه‌هاي‌‏‎ از‏‎.نمي‌دانم‌‏‎.‎نيست‌‏‎ آثارشان‌‏‎ در‏‎ چيزهايي‌‏‎ چنين‌‏‎ ولي‌‏‎ مي‌شده‌ ، ‏‎ مربوط‏‎
كله‌‏‎ مرد‏‎ فيلم‌‏‎ ساختن‌‏‎ طول‌‏‎ در‏‎ !مي‌آيد‏‎ خوشم‌‏‎ [.‎.‎.] كپه‌‏‎ از‏‎ جدا‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ خوشم‌‏‎
جاي‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ مي‌كرديم‌‏‎ زندگي‌‏‎ لوس‌آنجلس‌‏‎ در‏‎ مستقلي‌‏‎ خانه‌‏‎ در‏‎ جنيفر‏‎ با‏‎ پگي‌‏‎ و‏‎ من‌‏‎ پاك‌كني‌‏‎
.داشت‌‏‎ گردي‌‏‎ و‏‎ چوبي‌‏‎ ناهارخوري‌‏‎ ميز‏‎.‎بود‏‎ معمولي‌‏‎ و‏‎ ارزان‌‏‎ خيلي‌‏‎ ولي‌‏‎ داشت‌ ، ‏‎ قرار‏‎ قشنگي‌‏‎
از‏‎ را‏‎ گل‌‏‎ سطل‌‏‎ سطل‌‏‎ جنيفر ، ‏‎ و‏‎ من‌‏‎ !بود‏‎ رفته‌‏‎ بيرون‌‏‎ كاري‌‏‎ براي‌‏‎ او‏‎ وقتي‌‏‎ پگي‌ ، ‏‎ تولد‏‎ روز‏‎
از 120‏‎ ارتفاعش‌‏‎ كه‌‏‎ شد‏‎ درست‌‏‎ گل‌‏‎ از‏‎ كپه‌اي‌‏‎ ناهارخوري‌ ، ‏‎ ميز‏‎ روي‌‏‎.‎خانه‌‏‎ توي‌‏‎ برديم‌‏‎ بيرون‌‏‎
.بود‏‎ رويش‌‏‎ گل‌‏‎ از‏‎ كوهستاني‌‏‎ انگار‏‎.‎بود‏‎ پوشانده‌‏‎ را‏‎ ميز‏‎ تمام‌‏‎.بود‏‎ بيشتر‏‎ هم‌‏‎ سانتي‌متر‏‎
خاك‌‏‎ از‏‎ كه‌‏‎ داديم‌‏‎ قرار‏‎ انتزاعي‌‏‎ مجسمه‌هايي‌‏‎ تونل‌ها ، ‏‎ جلوي‌‏‎ و‏‎ كنديم‌‏‎ تونل‌هايي‌‏‎ آن‌‏‎ توي‌‏‎
.مي‌كرد‏‎ سير‏‎ عرش‌‏‎ در‏‎ خوشحالي‌‏‎ از‏‎ آمد ، ‏‎ خانه‌‏‎ به‌‏‎ وقتي‌‏‎ خدا‏‎ بنده‌‏‎ پگي‌‏‎.بود‏‎ شده‌‏‎ درست‌‏‎ رس‌‏‎
خورد ، ‏‎ را‏‎ ميز‏‎ روي‌‏‎ چوب‏‎ سطح‌‏‎ مي‌داني‌ ، ‏‎.‎گذاشتيم‌‏‎ جا‏‎ همان‌‏‎ ماه‌ها‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ خاطر ، ‏‎ همين‌‏‎ به‌‏‎
ميز‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ بالاخره‌‏‎ وقتي‌‏‎.داشت‌‏‎ ادامه‌‏‎ طور‏‎ همان‌‏‎ درونش‌‏‎ انفعالات‌‏‎ و‏‎ فعل‌‏‎ چون‌‏‎
علاقه‌‏‎ اين‌‏‎ كه‌‏‎ اين‌‏‎.بود‏‎ معركه‌اي‌‏‎ مجسمه‌‏‎.‎بود‏‎ شده‌‏‎ جزغاله‌‏‎ كاملا‏‎ ميز‏‎ روكش‌‏‎ برداشتيم‌ ، ‏‎
چشم‌‏‎ به‌‏‎ من‌‏‎ مختلف‌‏‎ تصاوير‏‎ در‏‎ گهگاه‌‏‎ [.‎.‎.‎] كپه‌هاي‌‏‎ نمي‌دانم‌‏‎ مي‌آيد ، ‏‎ كجا‏‎ از‏‎
شونده‌‏‎ تكرار‏‎ موضوع‌‏‎ جور‏‎ يك‌‏‎ فقط‏‎.‎نمي‌پرسم‌‏‎ خودم‌‏‎ از‏‎ را‏‎ دليلش‌‏‎ واقعا‏‎ ولي‌‏‎ مي‌خورند ، ‏‎
هم‌‏‎ قبلا‏‎ مي‌رودكه‌‏‎ يادم‌‏‎.‎كرده‌ام‌‏‎ كشف‌‏‎ تازه‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ مي‌كنم‌‏‎ حس‌‏‎ تقريبا‏‎ بار‏‎ هر‏‎ و‏‎ است‌‏‎
از‏‎ تا‏‎ ده‌‏‎ قبلا‏‎ تو‏‎ مگر‏‎ !هي‌‏‎":بگويد‏‎ و‏‎ شود‏‎ پيدايش‌‏‎ كسي‌‏‎ است‌‏‎ ممكن‌‏‎.‎رفته‌ام‌‏‎ سراغش‌‏‎ به‌‏‎
.آره‌‏‎ "..آ‏‎":مي‌گويم‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ وقت‌‏‎ آن‌‏‎."نكرده‌اي‌؟‏‎ درست‌‏‎ [.‎.‎.] كپه‌هاي‌‏‎ اين‌‏‎
.كردي‌‏‎ را‏‎ سوال‌‏‎ همين‌‏‎ هم‌‏‎ تو‏‎ ".‎بكنم‌‏‎ را‏‎ كار‏‎ اين‌‏‎ باز‏‎ مي‌خواهم‌‏‎ ولي‌‏‎.‎چرا‏‎ نمي‌دانم‌‏‎
.داد‏‎ توضيحش‌‏‎ نمي‌شود‏‎

منتقد‏‎ نگاه‌‏‎

گلخانه‌‏‎ از‏‎ خروج‌‏‎:ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎ نجات‌‏‎

اكبري‌‏‎ مينا‏‎
هدايتي‌‏‎ _ حمايتي‌‏‎ برنامه‌هاي‌‏‎ اولين‌‏‎ اعلام‌‏‎ از‏‎ دهه‌‏‎ دو‏‎ گذشت‌‏‎ از‏‎ بعد‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎
با‏‎ دولت‌‏‎ كه‌‏‎ باشد‏‎ رسيده‌‏‎ آن‌‏‎ زمان‌‏‎ سينما ، ‏‎ گلخانه‌اي‌‏‎ سياست‌‏‎ خصوص‌‏‎ در‏‎ بهشتي‌‏‎ سيدمحمد‏‎
يك‌‏‎ در‏‎ ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎ تا‏‎ كند‏‎ وارد‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ عظيمي‌‏‎ شوك‌‏‎ سينما‏‎ بغل‌‏‎ زير‏‎ چوبهاي‌‏‎ برداشتن‌‏‎
به‌‏‎ كساني‌‏‎ چه‌‏‎ و‏‎ بازارند‏‎ اين‌‏‎ اهل‌‏‎ كساني‌‏‎ چه‌‏‎ كه‌‏‎ دهد‏‎ نشان‌‏‎ _ تقاضا‏‎ و‏‎ عرضه‌‏‎ _ سالم‌‏‎ شرايط‏‎
سينماگران‌‏‎ نام‌‏‎ به‌‏‎ عده‌اي‌‏‎ كه‌‏‎ سال‌هاست‌‏‎.‎شده‌اند‏‎ وادي‌‏‎ اين‌‏‎ وارد‏‎ اتفاق‌‏‎ يك‌‏‎ واسطه‌‏‎
عدم‌‏‎ كلان‌ ، ‏‎ سوبسيدهاي‌‏‎ و‏‎ وام‌ها‏‎ گرفتن‌‏‎ و‏‎ دولتي‌‏‎ سنگين‌‏‎ حمايت‌هاي‌‏‎ چتر‏‎ زير‏‎ حرفه‌اي‌‏‎
رانت‌هاي‌‏‎ با‏‎ و‏‎ مي‌پوشانند‏‎ سينما‏‎ ساده‌‏‎ دلالال‌‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ خود‏‎ ضعف‌هاي‌‏‎ و‏‎ كارايي‌‏‎
براي‌‏‎ سودي‌‏‎ اقتصاد‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌زنند‏‎ آثاري‌‏‎ ساخت‌‏‎ به‌‏‎ دست‌‏‎ دولت‌‏‎ پول‌‏‎ با‏‎ بازي‌‏‎ و‏‎ دولتي‌‏‎
كه‌‏‎ نيز‏‎ دولت‌‏‎ ;مي‌شوند‏‎ محسوب‏‎ ماندگار‏‎ آثاري‌‏‎ هنري‌‏‎ حيث‌‏‎ از‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ دارد‏‎ ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎
برق‌‏‎ و‏‎ پرزرق‌‏‎ حال‌‏‎ عين‌‏‎ در‏‎ و‏‎ تبليغاتي‌‏‎ و‏‎ فرهنگي‌‏‎ كالاي‌‏‎ يك‌‏‎ عنوان‌‏‎ به‌‏‎ برايش‌‏‎ سينما‏‎ هميشه‌‏‎
بازار‏‎ يك‌‏‎ شرايط‏‎ است‌‏‎ نشده‌‏‎ حاضر‏‎ هيچ‌گاه‌‏‎ داشته‌‏‎ اهميت‌‏‎ نهادها ، ‏‎ ديگر‏‎ توجه‌‏‎ جلب‏‎ براي‌‏‎
بكشد‏‎ بيرون‌‏‎ معادله‌‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ را‏‎ خود‏‎ و‏‎ آورد‏‎ فراهم‌‏‎ را‏‎ تقاضا‏‎ و‏‎ عرضه‌‏‎ براساس‌‏‎ فرهنگي‌‏‎ سالم‌‏‎
كمك‌‏‎ سينما‏‎ دلالان‌‏‎ رشد‏‎ به‌‏‎.‎.‎.و‏‎ نظارت‌‏‎ هدايت‌ ، ‏‎ حمايت‌ ، ‏‎ مثل‌‏‎ دخالتي‌‏‎ ابزاري‌‏‎ با‏‎ هميشه‌‏‎ و‏‎
سينمايي‌ ، ‏‎ معاونت‌‏‎ مسند‏‎ بر‏‎ -داد‏‎-‎ كارگردان‌‏‎ يك‌‏‎ حضور‏‎ و‏‎ خرداد 76‏‎ از‏‎ بعد‏‎.‎است‌‏‎ كرده‌‏‎
به‌‏‎ سينمايي‌‏‎ آثار‏‎ اكران‌‏‎ و‏‎ تهيه‌‏‎ توليد ، ‏‎ جمله‌‏‎ از‏‎ سينما‏‎ مسائل‌‏‎ درباره‌‏‎ تصميم‌گيري‌‏‎
تصميم‌گيري‌‏‎ به‌‏‎ نفره‌‏‎ چند‏‎ گروه‌هاي‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ اصناف‌‏‎ تا‏‎ شد‏‎ واگذار‏‎ صنفي‌‏‎ انجمن‌هاي‌‏‎
نداد‏‎ اجازه‌‏‎ شد‏‎ ذكر‏‎ اين‌‏‎ از‏‎ پيش‌‏‎ كه‌‏‎ علاقه‌اي‌‏‎ اما‏‎ بپردازند ، ‏‎ خود‏‎ منافع‌‏‎ و‏‎ مسائل‌‏‎ درباره‌‏‎
در‏‎ صنف‌‏‎ قالب‏‎ در‏‎ دلالان‌‏‎ بار‏‎ اين‌‏‎ و‏‎ شود‏‎ برداشته‌‏‎ سينما‏‎ سر‏‎ از‏‎ دولتي‌ ، ‏‎ مديريت‌‏‎ سايه‌‏‎ كه‌‏‎
.دادند‏‎ ادامه‌‏‎ خود‏‎ كار‏‎ به‌‏‎ ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎
بر‏‎ را‏‎ پزشك‌‏‎ محمدحسن‌‏‎ فارابي‌‏‎ سينمايي‌‏‎ بنياد‏‎ ميانه‌روي‌‏‎ مدير‏‎ ‎‏‏،‏‎ داد‏‎ سيف‌الله‌‏‎ استعفاي‌‏‎
با‏‎ سينما‏‎ شده‌‏‎ كم‌رنگ‌‏‎ روابط‏‎ تعديل‌‏‎ و‏‎ تاخير‏‎ سياست‌‏‎ با‏‎ كرد‏‎ سعي‌‏‎ او‏‎.آورد‏‎ قدرت‌‏‎ سر‏‎
بيشتري‌‏‎ نظارت‌‏‎ و‏‎ كنترل‌‏‎ سينمايي‌ ، ‏‎ توليدات‌‏‎ آوردن‌‏‎ پايين‌‏‎ با‏‎ و‏‎ بخشد‏‎ قوت‌‏‎ را‏‎ دولتي‌‏‎ مديريت‌‏‎
بود‏‎ كرده‌‏‎ پيشه‌‏‎ را‏‎ آن‌‏‎ عكس‌‏‎ داد‏‎ سيف‌الله‌‏‎ او‏‎ پيشين‌‏‎ خلف‌‏‎ كه‌‏‎ سياستي‌‏‎ ;باشد‏‎ داشته‌‏‎ آنها‏‎ بر‏‎
تصميم‌‏‎ روي‌‏‎ از‏‎ آرامي‌‏‎ به‌‏‎ را‏‎ دولت‌‏‎ مصنوعي‌‏‎ تنفس‌‏‎ دستگاه‌‏‎ تا‏‎ داشت‌‏‎ تلاش‌‏‎ سال‌‏‎ مدت‌ 4‏‎ در‏‎ و‏‎
.مي‌داد‏‎ نشان‌‏‎ وابسته‌‏‎ كاملا‏‎ مادي‌‏‎ لحاظ‏‎ از‏‎ همچنان‌‏‎ گرچه‌‏‎ بردارد‏‎ ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎ گيرهاي‌‏‎
صورت‌‏‎ "داد‏‎" دوران‌‏‎ در‏‎ نه‌‏‎ برابر‏‎ شرايط‏‎ يك‌‏‎ در‏‎ سينماگران‌‏‎ بين‌‏‎ آزاد‏‎ رقابت‌‏‎ و‏‎ خصوصي‌سازي‌‏‎
.است‌‏‎ داده‌‏‎ نشان‌‏‎ آن‌‏‎ به‌‏‎ خوش‌‏‎ روي‌‏‎ امروز‏‎ "پزشك‌‏‎ محمدحسن‌‏‎" هيچ‌گاه‌‏‎ نه‌‏‎ و‏‎ گرفت‌‏‎
تهيه‌كنندگان‌‏‎ اتحاديه‌‏‎ و‏‎ سينما‏‎ خانه‌‏‎ بين‌‏‎ كه‌‏‎ جنجال‌هايي‌‏‎ و‏‎ مشكلات‌‏‎ نيز‏‎ حاضر‏‎ حال‌‏‎ در‏‎
كلي‌‏‎ طور‏‎ به‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ نمايش‌‏‎ صنفي‌‏‎ شوراي‌‏‎ تركيب‏‎ تغيير‏‎ از‏‎ ناشي‌‏‎ آمده‌‏‎ وجود‏‎ به‌‏‎ فيلم‌‏‎ توزيع‌‏‎ و‏‎
سينمايي‌‏‎ واقع‌‏‎ به‌‏‎ اما‏‎آنها‏‎ حذف‌‏‎ نه‌‏‎ است‌‏‎ شده‌‏‎ اختلاف‌زا‏‎ دولتي‌‏‎ غنايم‌‏‎ تقسيم‌‏‎ نحوه‌‏‎ تنها‏‎
بسياري‌‏‎ حتي‌‏‎ و‏‎ نكرده‌‏‎ اضافه‌‏‎ پايتخت‌‏‎ در‏‎ ظرفيت‌اش‌‏‎ به‌‏‎ سالن‌‏‎ يك‌‏‎ حتي‌‏‎ گذشته‌‏‎ سال‌‏‎ در 23‏‎ كه‌‏‎
ديگري‌‏‎ چيز‏‎ شخصي‌‏‎ منافع‌‏‎ جز‏‎ به‌‏‎ را‏‎ جنجال‌ها‏‎ اين‌‏‎ شده‌‏‎ كشيده‌‏‎ تعطيلي‌‏‎ به‌‏‎ آن‌‏‎ سالن‌هاي‌‏‎ از‏‎
باعث‌‏‎ رقابت‌‏‎ بازار‏‎ در‏‎ اقتصادي‌‏‎ منافع‌‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ اين‌‏‎ نه‌‏‎ مگر‏‎ كرد؟‏‎ تعبير‏‎ مي‌توان‌‏‎ نيز‏‎
آثار‏‎ روي‌‏‎ بپردازند‏‎ حاشيه‌اي‌‏‎ مسائل‌‏‎ به‌‏‎ كه‌‏‎ آن‌‏‎ از‏‎ بيشتر‏‎ حرفه‌اي‌‏‎ سينماگران‌‏‎ كه‌‏‎ مي‌شود‏‎
بندهايي‌‏‎ و‏‎ قيد‏‎ از‏‎ سينما‏‎ رهايي‌‏‎ زمان‌‏‎ مي‌رسد‏‎ نظر‏‎ به‌‏‎.‎كنند‏‎ تمركز‏‎ موفقيت‌‏‎ جهت‌‏‎ در‏‎ خود‏‎
و‏‎ تعقل‌‏‎ و‏‎ است‌‏‎ رسيده‌‏‎ فرا‏‎ بسته‌اند‏‎ آن‌‏‎ پاي‌‏‎ و‏‎ دست‌‏‎ به‌‏‎ منفعت‌‏‎ صاحب‏‎ نهادهاي‌‏‎ از‏‎ يك‌‏‎ هر‏‎ كه‌‏‎
.نفس‌مي‌كشد‏‎ آن‌‏‎ در‏‎ كه‌‏‎ است‌‏‎ گلخانه‌اي‌‏‎ از‏‎ ايران‌‏‎ سينماي‌‏‎ نجات‌‏‎ راه‌‏‎ تنها‏‎ هم‌گرايي‌‏‎ و‏‎ دورانديشي‌‏‎


Copyright 1996-2002 HAMSHAHRI, All rights reserved.
HTML Production by Hamshahri Computer Center.